الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد علي حسين - البحرين : وفاة -جيسكار ديستان-.. أحد مخططي احتلال ايران عام 1979
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين توفى يوم امس الرئيس الفرنسي الأسبق "فاليري جيسكار ديستان" الذي شارك مع رؤساء 3 بلدان غربية وهى: الولايات المتحدة الامريكية بقيادة جيمي كارتر ورئيس الوزراء البريطاني جيمس كالاهان والصدر الاعظم الألماني هالموت شميت، في المؤامرة الكبرى ضد الشعب الايراني، والإطاحة بالنظام الملكي، وتسليم ايران الي الزمرة الخمينية وعصابات الملالي!.لقد اجتمع المتآمرين في "جزيرة جوادلوب" فى البحر الكريبي الفترة من 4 إلى 7 يناير 1979. خيب مؤتمر جوادلوب آمال الشاه الذي كان ينتظر ردا من الولايات المتحدة يثلج صدره. يقول جيمي كارتر في مذكراته "فهمت أن الزعماء الثلاث الآخرين لا يساندون الشاه، كانوا يفكرون فى تشكيل حكومة مدنية، والجميع كان يقول:على الشاه أن يرحل بسرعة، وكانوا أيضا يشاطروني الرأي في أن تظل القوات مسلحة على وحدتها وقوتها في البلاد".جيمس كالاهان كان لديه تحليلا واقعيا، وقال خلال اجتماعات المؤتمر "انتهى الأمر ولا يوجد حل لتغيير الوضع، متسائلا فيما إذا كان الجيش قادرا على أن يلعب دور البديل للشاه... ليرد كارتر " الوضع مضطرب للغاية والشاه غير قادر على الاستمرار الشعب لا يريده لذا لا توجد حكومة مستعدة للتعاون معه فى الداخل"، ويوافقهم جيسكار ديسان الرأي ويقول " اذا بقى الشاه ستندلع في إيران حربا أهلية سيقتل فيها الكثيرين ومن الممكن أن ينتهي الوضع لصالح الشيوعيين ويتدخل الاتحاد السوفيتى!".كان الشاه محمد رضا بهلوي مستاء بشدة من المؤتمر، وكتب في مذكراته " قبل أسابيع من انعقاد المؤتمر بدأت الضغوط من أجل إخراجي من البلاد، وخلال أسابيع من المفاوضات كان هناك شرط مبدئي لذهابي لقضاء عطلة للخارج وهو تشكيل حكومة ائتلاف... وخلال أسابيع جاءت وفود أجنبية لزيارة إيران وطلب خروجي من البلاد، في رأى مؤتمر جوادلوب وافقت كلا من فرنسا وألمانيا على اقتراج بريطانيا والولايات المتحدة على إخراجي من البلاد.كشف إبراهيم يزدي الذي تولى وزارة الخارجية في أول حكومة بعد انتصار الثورة، عن إرسال واشنطن رسالة للإمام آية الله الخميني بعد أيام من انعقاد المؤتمر، و5 اتصالات مباشرة أخرى به، وفى رده حاول الخميني عدم إظهار معارضته لكارتر قائلا "خروج الشاه مؤكد وسيحدث في المستقبل القريب.. اعلم أن خطر تدخل الجيش قائم ووقوع هذا الخطر (انقلاب عسكري) سيجعل الأوضاع أكثر سوءا". ويمكن القول بإن مؤتمر جوادلوب تخلى عن النظام الملكي في إيران، وأسرع من وتيرة تغيير النظام ف 1979. ويقول الشاه في مذكراته " وافقت كرها وبضغوط خارجية على تولية شاهبور بختيار في منصب رئيس الوزراء" وغادر الشاه إيران فى 6 يناير 1979، دامع العينين بغير رجعة تاركا وراءه التاج والعرش، على متن طائرته البوينج 707 بينما كان تعج طهران وباقي المدن تظاهرات واضطرابات شعبية هائلة جراء سياسة منع الحجاب وتغيير التعاليم ضد الاضطهاد والظلم، لتنتهي بذلك حقبة ملكية استمرت 2500 عام في إيران، ليعود الخميني مؤسس الجمهورية فى 1 فبراير 1979، من منفاه على متن طائرة فرنسية من طراز بوينج 747 وتبدأ حقبة جديدة.فيديو.. ثورة الخميني.. 40 سنة من الهباء!https://www.youtube.com/watch?v=csqXBrD1wZgفيديو.. شاهد بالأرقام، ماذا فعلت ثورة الخمينيhttps://www.youtube.com/watch?v=g6CUBEgWQic********** أسرار جديدة عن الفتنة الخمينية < ......
#وفاة
#-جيسكار
#ديستان-..
#مخططي
#احتلال
#ايران
#1979

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701079
رابح لونيسي : هل سار ماكرون على نفس خطى جيسكار ديستان؟
#الحوار_المتمدن
#رابح_لونيسي لعل يتساءل قاريء هذه المقالة عن علاقة ماكرون بجيسكار ديستان الذي تولى رئاسة فرنسا في 1974 خلفا لجورج بومبيدو، كما أن ديستان شخصية سياسية متأثرة بالفكر الإستعماري الفرنسي، ويؤكد الصحفي الفرنسي إيف كوريير في المجلد الرابع من كتابه الضخم "حرب الجزائر" بأنه شارك في محاولات إنقلابية وراءها غلاة المعمرين في الجزائر، فديستان على عكس ماكرون الذي صرح مرارا بأنه من جيل الشباب ولاعلاقة له لا بالإستعمار ولا بحرب التحرير الجزائرية، بل ذهب أبعد من ذلك، وأعطى أملا في الذهاب بعيدا في ملف الذاكرة مع الجزائر، بل جرم الإستعمار الفرنسي بكل صراحة قبل وصوله للرئاسة قبل أن ينقلب مؤخرا 180 درجة، ليذهب إلى حد الإدلاء بتصريحات غريبة لم ينتظرها أي متتبع لماكرون وعارف بتفكيره، ومنها نفيه وجود الأمة الجزائرية كما فعل ديستان في،1975 لكن بشكل غير مباشر، هذا ما يجعلنا نتساءل هل سار ماكرون على خطى جيسكار ديستان في علاقته مع الجزائر والمنطقة كلها؟، هذا ما سنحاول تبيانه في هذه المقالة، خاصة أن كلا الشخصيتين من خبراء البنوك والمال، كما أن ديستان لم يبق في السلطة إلا عهدة واحدة بسبب تأثيرات جزائرية في الإنتخابات الرئاسية في 1981 التي أوصلت متيران إلى الرئاسة، مما سمح بوصول إشتراكي في تحالف مع الشيوعيين إلى هرم السلطة في وقت كانت تتخوف عدة أوساط منهم بسبب الحرب الباردة آنذاك، ويرد الكثير أن القبول بميتران آنذاك يعود إلى إعتداله في طروحاته، مما أعطى نوعا من الضمانات للمعسكر الرأسمالي الغربي، لكن السؤال المطروح والمخيف مع ماكرون هو: هل ستكون عهدته واحدة أيضا مثل ديستان، لكن بوصول اليمين المتطرف لأول مرة إلى هرم السلطة في فرنسا، وهو ما من شأنه تهديد السلم والأمن في البحر الأبيض المتوسط؟. فللإجابة على هذه الأسئلة كلها نقارن بين سياسات الرئيسين تجاه الجزائر ومنطقتنا مع قراءة في المستقبل وإحتمالاتها. وصل جيسكار ديستان إلى رئاسة فرنسا في 1974، ولم تسوء علاقاته مع الجزائر في بداياتها مثل علاقة ماكرون بها قبل تصريحاته الأخيرة، فديستان هو أول رئيس فرنسي يزور الجزائر رسميا بعد1962، فنظم له بومدين إستقبالا شعبيا، لكنه أخطأ بعد هبوطه في المطار بتصريحه "فرنسا العريقة تحيي الجزائر الفتية"، فأنتبه بومدين أو ممكن نبهه مولود قاسم بأنه ينفي بذلك عراقة الأمة الجزائرية، وكأنها ولدت في1962، أي صناعة فرنسية كما يروج بعض المعتوهين اليوم مثل فرحات مهني، وهو تقريبا نفس ما قاله ماكرون مؤخرا لكن بشكل مستفز ومباشر، فوقع آنذاك صدام حول ذلك حيث رد مولود قاسم على تلك المقولة التي غضب منها بومدين، فعاد إلى العمق التاريخي للجزائر لإثبات عراقة الأمة الجزائرية الممتدة على آلاف السنين، وهو نفس ما فعله رواد المدرسة التاريخية الجزائرية كمبارك الميلي وتوفيق المدني ومحند الشريف الساحلي وغيرهم بعودتهم إلى هذا العمق التاريخي لمواجهة الأيديولوجية الإستعمارية النافية لوجود الأمة الجزائرية، كما أضاف مولود قاسم عدة وثائق عقدتها أيالة الجزائرمع عدة دول الأوروبية، ومنها فرنسا قبل 1830 كي يبرز شخصية الجزائر الدولية، فكان ذلك وراء كتابه"شخصية الجزائر الدولية وهيبتها"، ولعل ما لايعلمه الكثير هو أن الرد الجزائري بالعمق التاريخي للأمة الجزائرية جعلت ديستان يطلق على كلبه إسم أحد رموز وأبطال الجزائر التي قاومت الإستعمار الروماني، وهو يوغرطة كإهانة منه لتاريخنا وأمتنا. ساءت العلاقات أكثر في عهد ديستان بعد هذه الزيارة بسبب عوامل أخرى، أحدهما مجهول عند الكثير، وهو قيادة فرنسا ديستان لمشروع سافاري السري الذي يستهدف حماية مصالح الغ ......
#ماكرون
#جيسكار
#ديستان؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734418