الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
باسم المرعبي : تيودور كاليفاتيدس: وبائي الأول كان هتلر والثاني ستالين
#الحوار_المتمدن
#باسم_المرعبي شهادة "تلتمس العزاء في زمن الكورونا"ترجمة: باسم المرعبييستيقظ المسنون منتصف الليل فلا يستيطعون النوم ثانيةً. إنها لمشكلة كبيرة وقد حاول الجميع مواجهتها بطرق مختلفة. صديق لي، أخبرني أن أحد معارفه كان يتوسل إلى الله ليمكّنه من معاودة النوم.في ما يخصني فإنّ لي طريقتي، أيضاً. أنهض، أُعدّ القهوة، أملأ غليوني وأخرج إلى الشرفة. هذه هي لحظتي لإجراء تسويتي مع العالم، مع كل المظالم، كل الجرائم، كل الحروب وكل الأوبئة.لقد مر جيلي بالكثير، وكما نقول في اليونان، "ليس من السهولة أن تعرق آذاننا"، دلالة على التحمّل. نشأنا خلال الحرب، المجاعة، الكراهية، الأمراض، ليس أقلها الأمراض المنقولة جنسياً. لقد كان وبائي الأول هتلر أما الثاني فكان ستالين، ومن ثم جاء شلل الأطفال، الذي لم يكن لقاحه قد أكتشف بعد. كل جرح، حتى لو كان صغيراً، يمكن أن يكون مدخلاً لمعاناة قد تستمر طوال الحياة. ذات يوم ـ وقد كنت في حوالي الثانية عشرة من العمر ـ دخلتُ البيت بركبتين داميتين، قليلاً. حين رأتني أُمي جن جنونها واندفعت نحوي، متبرعةً، بصفعة على مؤخر رأسي، لكنها ندمت وتشكّت من أنني سأتسبّب بموتها ذات يوم، ثمّ غسلتْ جراحي وقبلتْها برفق كدليل على تضامنها التام معي. كثيراُ ما أفكر بهذه الحادثة العرضية الصغيرة.أفكّر أيضاً بما قاله أرسطو، وهو أن الأخطار المتوقعة نواجهها بمعرفتنا وخبرتنا، أما تلك المجهولة فنواجهها بشخصيتنا. دعونا نأمل أن يكون لدينا شيء مماثل لهذا.THEODOR KALLIFATIDES: Min f&ouml-;-rsta epidemi -var-Hitler, min andra Stalin. صحيفة Expressen السويديةتيودور كاليفاتيدس 1938: ولد في قرية مُولاي في مقاطعة لاكونيا اليونانية. شاعر وروائي ومترجم. هاجر إلى السويد عام 1963. عمل في البداية كغاسل صحون وموزع صحف، في الوقت الذي كان يقرأ فيه سترندبيرغ لتعلّم السويدية. درس الفلسفة وحصل على إجازة فيها عام 1967، ومن ثمّ أصبح مدرّساً لها، كما في جامعة ستوكهولم، للفترة: 1969ـ1972. عمل في الصحافة. ترأّس نادي القلم السويدي عام 1995. بعد عمله الشعري الأول "ذاكرة في المنفى" ـ 1969، أَوْلى الكتابة الروائية اهتمامه، فصدر له، من بين أعمال عديدة: "فلاحون وسادة" ـ 1973. "السلام القاسي" ـ 1977. "الحب" ـ 1978. "الضوء الأخير" ـ 1995. "بلاد جديدة خارج نافذتي" ـ 2001. "معركة طروادة" ـ 2018. وهي آخر ما صدر له. على صعيد الشعر، له: "الزمن ليس بريئاً" ـ 1971. "لصوت امرأة ـ قصيدة حب" ـ 1999. من بين ما نقل إلى السويدية "خمسة أمتار من زنزانتي" ـ قصائد مختارة للشاعر والموسيقي اليوناني ميكيس ثيودوراكيس و"إيماءات" للشاعر اليوناني يانيس ريتسوس. كما نقل إلى اليونانية "المصباح السحري" مذكرات المخرج السويدي المعروف إنغمار برغمان (بيريمان). بلغ مجمل ما صدر له، حدود الثلاثين كتاباً. حصل على جوائز وألقاب شرَفية عدّة وتُرجمت أعماله إلى العديد من اللغات. بهذا الصدد يجدر الذكر أن مترجم النص أعلاه ترجم له ثلاث قصائد، نُشرت في العدد الأول من مجلة "ملامح" الشعرية، الصادرة سنة 2006، وهي المرة الأولى التي يتم فيها ترجمة شيء من نتاج هذا الأديب إلى العربية. كما تجب الإشارة إلى أن رسم الاسم الأول للكاتب جاء وفقاً للّفظ السويدي له. من أقوال كاليفاتيدس: أنا غريب في كليهما: السويد واليونان. ......
#تيودور
#كاليفاتيدس:
#وبائي
#الأول
#هتلر
#والثاني
#ستالين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674542
غازي الصوراني : تيودور أدورنو 1903 - 1969
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني فيلسوف وعالم اجتماعي وعالم موسيقي ألماني، "يعد ألمع مفكري الجيل الأول من مدرسة فرانكفورت، وأوفرهم انتاجا، ولكنه أيضاً أكثرهم غموضاً؛ رغم مكانته الكبرى في الفلسفة الغربية وعلم الاجتماع الحديثين، ولكن أوضح واكمل عمل فلسفي له هو كتاب: "الجدل السلبي" الذي صدر بالألمانية عام 1966 كان غرضه الأساسي هو حل جمود التعريفات والتميزات القائمة على مفاهيم مسبقة وتحطيم كل المقولات أو المفاهيم الفلسفية الجامدة، وإعادتها إلى السيولة اللازمة لحرية الفكر على حد قوله."قَدَّمّ في عام 1923 أطروحة عن هوسرل لنيل شهادة الدكتوراه من جامعة فرانكفورت، ومع صعود النازية هاجر أدورنو إلى انكلترا، ثم إلى الولايات المتحدة (1938) حيث شارك في أعمال معهد الابحاث الاجتماعية، بالتعاون مع ماكس هوركهايمر، وفي عام 1949، عاد أدورنو إلى فرانكفورت وأعاد تأسيس معهد الابحاث الاجتماعية معطياً إياه دفعاً جديداً، وقد رَمَتْ هذه المؤلفات كافة إلى هدف واحد: تحليل "الاستهلاك" الثقافي داخل المجتمع الصناعي، وبدءاً من عام 1960، ارتبط أدورنو ارتباطاً وثيقا بمختلف حركات الرفض في ألمانيا الاتحادية"([1]).من مقولاته الاساسية "إن جميع الفلاسفة أخطأوا بسعي كل منهم إلى فكرة واحدة مطلقة يبدأون منها – في الميتافيزيقا وعلم المعرفة، يحللون من خلالها كل شيء آخر، ويمضي إلى القول باستحالة وجود مثل تلك الفكرة المطلقة الصالحة لتحليل كل شيء؛ وإلى القول بخطورة التمسك بمثل هذه الفكرة لأنها ستؤدي إلى تشجيع الشمولية والطغيان الفكريين والسياسيين وأشكال الفكر القمعي التي "تصفي" روح الإنسان وتحوله إلى شيء "مفعول به" دائماً وليس فاعلاً أبداً"([2])."أصدر عام 1947 مع يوركهايمر كتاب: "جدل التنوير" الذي أكدا فيه أن العقل النقدي قد تم استبعاده لصالح اقتصاد السوق وأن "التكنوقراط" هم النخاسون الذين باعوا الفلسفة للبيروقراطية!"([3]).توفي أدورنو في 6 آب 1969. ([1]) جورج طرابيشي - معجم الفلاسفة – دار الطليعة – بيروت – ط2 - ديسمبر 1997 ص 47([2]) سامى خشبة – مفكرون من عصرنا – الهيئة المصرية العامة للكتاب – القاهرة - 2008– ص 66+67([3]) المرجع نفسه - ص 66+67 ......
#تيودور
#أدورنو
#1903
#1969

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713503