الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
لطفي حاتم : الثورة التكنولوجية والسياسة الإعلامية للحزب الشيوعي
#الحوار_المتمدن
#لطفي_حاتم ا--بات معروفا ترابط الفكر الاشتراكي العلمي وتعميم الخط السياسي للحزب الشيوعي على الجماهير الشعبية عبر توظيف الثورة العلمية التكنولوجية التي اجتاحت العالم في السنوات الأخيرة وبهذا السياق تشير التجربة التاريخية المنصرمة الى ان تجاهل استخدام النشر الإلكتروني وعدم استثمار مواقع التواصل الاجتماعي يعرض الخط السياسي للحزب الشيوعي الى خلل في تعميم مشروعه الكفاحي. ان نشر وتعميم الخط السياسي للحزب الشيوعي المعتمد في المرحلة التاريخية المحددة من خلال استخدام وسائل الثورة العلمية التكنولوجية ينتج عنه كثرة من الإيجابيات الكفاحية يمكن تحديد أبرزها بالمحددات التالية- - تعريف الكتل الشعبية الواسعة ببرنامج الحزب الشيوعي ونشر مسانده الفكرية – السياسية - الأيديولوجية. – تعريف أوسع طبقات وفئات تشكيلة البلاد الاجتماعية على برامج الحزب الشيوعي الكفاحية ورؤيته الفكرية لمضامين السلطة السياسية وموقفه من الاجراءات السياسية – الاقتصادية. – تحديد ونشر المهام السياسية للحزب الشيوعي ورؤيته الفكرية لطبيعة الفعاليات الكفاحية الجماهيرية التي تفرزها الحركات الشعبية المختلفة بهدف ايصالها الى أوسع الفئات الشعبية. أولا – الحزب الشيوعي ونشر برامجه السياسية - الفكرية. - تعرض الفكر الاشتراكي الى هزة برنامجيه بسبب انهيار نموذج الدولة الاشتراكية وما نتج عنه من تفكيك وحدة فصائل حركة التحرر العالمية وتغير مهامها الكفاحية. - التغيرات المشار اليها أفضت الى ظهور مهام فكرية - سياسية جديدة امام الأحزاب الشيوعية أهمها- - تطوير دورها الأيديولوجي الهادف الى دحض أفكار الليبرالية الجديدة الساعية الى ارجاع فشل نموذج الخيار الاشتراكي الى مناهضته الديمقراطية السياسية وسيادة الأنظمة الديكتاتورية في بناء أجهزة الدولة الأمنية. -ان فشل نموذج التطور الاشتراكي يمكن ارجاعه الى أسباب كثيرة منها –1 -سعي الدول الرأسمالية الكبرى الى تسريع سباق التسلح وما انتجه ذلك من اختلال في استثمار الثروات الوطنية للدول الاشتراكية بسبب تمتع الميزانية العسكرية- الدفاعية بالأفضلية على حساب القطاعات الإنتاجية -والخدمية.2 – سيادة البيروقراطية الحزبية في الهرم القيادي لسلطات الدولة الاشتراكية وتبلور ما يمكن تسميته ب- (طبقة) اجتماعية تمتع بامتيازات ومخصصات مالية كبيرة على حساب تنمية رفاهية الطبقات الاجتماعية الأخرى.3 – حيازة الشرائح البيروقراطية الحزبية الحاكمة على امتيازات كبيرة وتحويل مواقعها السياسية الى (طبقة) مدنية – عسكرية حاكمة.4 – عدم استثمار قدرات الشريحة العلمية المثقفة المنتجة لكثرة من الإنجازات الفكرية - العلمية لغرض تطوير رفاهية الطبقات الاجتماعية المنتجة. 5- تقليص الديمقراطية السياسية وحصر الشرعية السياسية بالمنظمات الحزبية المؤيدة للنظام الاشتراكي وما انتجه ذلك من ركود فكري في البنية السياسية للدولة الاشتراكية. ان الموضوعات المشار اليها تتطلب البحث والتدقيق من قبل النخب العلمية المثقفة لمواجه الحملة الفكرية المضادة للاشتراكية والأحزاب الشيوعية على ان يجري التركيز كما أرى على الموضوعات التالية - - انهيار النموذج الاشتراكي للتطور لا يعني فشل الفكر الاشتراكي وما يشترطه ذلك من ضرورة بناء نموذج اشتراكي -- ديمقراطي تعتمده الإنسانية في المستقبل.- أسلوب الإنتاج الاشتراكي لازال خيارا اجتماعيا وطبقيا قابلاً للتحقيق عبر الكفاح الطبقي المناهض لخيار التنمية الرأسمالية المرتكز على استغلال الانسان لأخيه الانسان.-- ارتباط فشل البناء الاشتراكي بالممارسات ا ......
#الثورة
#التكنولوجية
#والسياسة
#الإعلامية
#للحزب
#الشيوعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685946
محمد عبد الشفيع عيسى : من الأوتوماتون إلى الإنسان: الثورة التكنولوجية المنتظَرة
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الشفيع_عيسى أسماءٌ و أفعالٌ فرضتها الجائحة الوبائية الراهنة، و صِرْنا نتداولها في الخطاب دون أن نحاول البحث في "الماورائيات" الثقافية المتنوعة، و منها: التباعد الاجتماعي، التباعد الجسدي، "العمل من البيت"، التعلم من بُعد و التعليم الإلكتروني، "الإدارة بدون أوراق"، المنصات الرقمية، اللقاح والعلاج، المصل والدواء، الإصابات والوفاة (المرض و الموت.!)، أجهزة التنفس الاصطناعي وأسرّة العناية المركزة، العزل الذاتي، المستشفيات والصيدليات، الرقابة على الدواء (من حيث النوعية والسعر) و البحوث الدوائية، الروبوت، الذكاء الاصطناعي... و هلمّ جرّا. خليط مزدحم من الكلمات، الألفاظ والدلالات، يتأرجح بين اللغة والحياة.ونتلفّت من حولنا فنجد هباء كثيرا مع ما يسمونه "الهلع": خوف من غد و من الموت الفجائي، والسلوك "العبثي"على مستوى الأفراد و الحشود، و جلّ ما يأمله الحكام والمحكومون الآن هو استعادة (الماضي الجميل..!)..هذا الماضي الذي لم يمض عليه دهر أو عشرات السنين، ولكنها شهور و ربما أسابيع. ماضٍ حافل رغم ذاك بالفوضى، بما فيها من ظلم معمّم و مأساة، وحروب بلا نهاية، وهجرة قسرية وتهجير، ولهاث من أجل كسرة خبز لملايين الناس، ولكنها الحياة التي يشوبها شعور (جميل) بالنهاية الوشيكة للعالم (على أيدي الليبراليين الجدد)، على وقع تدهور البيئة الطبيعية-الاجتماعية، والمحيط الحيوي، وطغيان الشمس على الأرض مع أمل في "المريخ".!، و تدافُعٌ في كل اتجاه بدون محاولة البحث عن معنى، ولكنه تسابق من أجل السبق على الضروريات والطيبات؛ فإلى أين المصير..؟هكذا تنهار أحلام صنعتها و روّجتها ثقافة خيمت علينا و على آبائنا وأجدادنا مئات السنين، منذ أشرق فجر العصر الحديث (مطلع القرن السادس عشر) بوعده المراوغ من أجل "التقدم"؛ فإذا به تقدم (مادي) لقلة من العالم على حساب الكثرة الكاثرة، عن طريق الاستعمار والحرب والظلم الاجتماعي المقيم. هذا هو عالم العصر الحديث، عالم "النظام الكوني"- عالم الرأسمال باختصار.و هذه التكنولوجيا المتقدمة قرينة الحداثة والتصنيع، ماذا جنينا منها في نهاية الأمر؟ سارت دون هُدى، لا يرشدها أحد، تمضي بقوة قصورها الذاتي دون ان يُعنى أحد بالتوقف والتبيّن: أين نحن و إلى اين المسير؟وكيف نسأل أو نتساءل وقد أوْكلنا أمرنا إلى ما لايرحم: منطق التكاثر، المالي والسكاني و الإسكاني، و قانون الربح، وتعظيم العوائد للمالك الخاص، والدول الضعيفة المستأثرة بحماية الأقوياء.وهذا ما جنيناه في الأخير: وباء جائح، ومرض دون وقاية متوفرة او علاج ناجز، حيث مدارس دون تعليم، ومبانٍ اسشتفائية، إن وُجدت، دون إصحاح. و لا يلتقي إنسان بإنسان. هكذا حقق الوباء النبوءة، فأصبح التباعد الاجتماعي والجسدي، والحضَر الممزق المعزول، شفاءً من السقم، وهذا ما كانت هيّأت له بالفعل "التكنولوجيا المتقدمة للمعلومات والاتصالات"، حيث تجميع "البيانات الكبيرة الضخمة" لتسهل السيطرة من الحكومات على الناس، وحيث يحل الكائن الآلي (الروبوت) محل الإنسان (الحقيقي)؛ وحيث يزدهر عالم قائم على وسائط التواصل الاجتماعي دون اتصال بلحم ودم؛ وتشيع "الإعلاميات" و "الحواسيب" و "الحسّاسات" و "إدارة الأشياء من بُعد"، و يحلّ الذكاء المصنوع محل الذكاء المطبوع. يحلّ الصوت الساري عبر الأسلاك محل النطق الحيّ و المطبوع الورقي الصقيل. وتؤدّى الأعمال بالحد الأدنى من التدخل البشري المباشر، وتدار الحكومات "إلكترونيا" دون أُناس تخفيفا للزحام وكسبا للوقت في عالم المال و في "عصر السرعة". هذا عالم الآلة، ولو "الآلة المفكرة"؛ الآلة التي تتعلم فتُعلّم، عالم الآلية- " ......
#الأوتوماتون
#الإنسان:
#الثورة
#التكنولوجية
#المنتظَرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686232
مجدى عبد الحميد السيد : هل بدأت الحرب الباردة التكنولوجية بين الولايات المتحدة والصين؟
#الحوار_المتمدن
#مجدى_عبد_الحميد_السيد تعتقد الولايات المتحدة أن هناك 3C تواجه العالم الغربى الآن وهى جائحة كورونا Corona والتغيرات المناخية Climate وثالثة الأثافى وهى الصين China ، وبذلك فهى تحاول التواصل مع الحلفاء الأقوى مثل دول أوروبا واليابان ليجعلوا جميعا الصين هى العدو الأول للغرب وبالتالى تصبح الصين هى العدو الاستراتيجى وعنوان الحرب الباردة القادمة بعد انتهاء الحرب على روسيا ثم الحرب على الإرهاب الإسلامى فى أفغانستان وإيران والخليج . وقد نالت الولايات المتحدة مرادها بالفعل بجعل حلف الناتو يعترف بأن الصين تتصدر التهديد الاستراتيجى للحلف حتى لو يصل الخلاف إلى الصراع العسكرى ، إلى أن تم الاعلان عن بدء مبادرة غربية جديدة ضد مبادرة إعادة بناء طريق الحرير الصينى تسمى B3W وتعنى إعادة بناء عالم أفضل Build Back Better World على أسس ديموقراطية غربية مرة أخرى على اعتبار أن الولايات المتحدة هى المدافع الأول عن قيم الديموقراطية فى العالم التى لا توجد فى الصين ولا روسيا (ولا توجد فى دول كثيرة أيضا فى العالم بعضها حليف للولايات المتحدة كما كانت الصين من قبل) . الشئ الغريب أنه مع تصاعد الكراهية داخل الولايات المتحدة للصين بدأت الأقليات ذات الأصول الشرق أسيوية تشعر بعدم الأمان لأول مرة داخل الولايات المتحدة مما قد يساهم فى انقسام الشعب الأمريكى بعد انقسامه تجاه المسلمين من قبل .إن الدعوات إلى عدم تحويل الصراع الأمريكى الصينى إلى صراع تجارى ثم تكنولوجى ثم عسكرى لم تأخذ حقها فى الإعلام الأمريكى كما نادى بيرنى ساندرز الذى يعتقد أن التفاهم التجارى بين البلدين سيكون لصالح العالم كله ولصالح التنمية والتقدم والتطور العالمى وأن الحرب تعنى الخسارة للاثنين وللعالم أيضا، إلا أن هناك دولا أوروبية لا تقبل تماما بهذا الصراع مثل دول أوروبا الشرقية وكذلك ألمانيا وفرنسا وإيطاليا الذين لهم مصالح تجارية كبيرة مع الصين ومع الولايات المتحدة فى نفس الوقت ولا تريد أى دولة منهم الخسارة مع بداية الحرب الباردة التجارية والتكنولوجية حتى لو لم تقع الحرب العسكرية ، أما دول شرق آسيا عدا اليابان والهند فهى تفضل وجود موائمات أمريكية صينية أو صعود الصين إلى قمة العالم لإن حجم الاستثمارات مع الصين كبير جدا بالمقارنة مع الدول الغربية ، أما اليابان فهى تدرك مدى الكره التاريخى الصينى لها ولم تنس زحزحة الصين لها إلى المقعد الاقتصادى الثالث عالميا عام 2010 ، وكذلك الهند التى ترى فى صعود الصين تهديدا لنموها ولطبيعتها الحيادية من أى صراع عالمى كمؤسس سابق لدول عدم الانحياز .إن الصراع التجارى الأمريكى الصينى قد وصل إلى الأرض المحايدة فى أفريقيا والشرق الأوسط مع تنامى قوة الصين واقتطاعها جزءا من الكعكة الأمريكية والغربية فى تلك المناطق وبصفة خاصة فى مجال الأجهزة والتكنولوجيا والاتصالات . وأيضا أصبح هذا الصراع ذا فائدة لدول العالم الثالث حيث أن الصين والدول الغربية تتنافس الآن على منح تلك الدول لقاح كورونا مجانا مع وصول اللقاحات العالمية المعتمدة إلى عشرة لقاحات أو أكثر بنهاية العام الحالى .الملفت للنظر إن بداية الضغط المؤدى للحرب الباردة التكنولوجية بدأت يوم 17 يونيو الماضى بصدور قوانين من لجنة الاتصالات الفيدرالية الأمريكية تحظر الشركات الصينية الكبرى فى مجال الاتصالات وأشباه الموصلات مثل ZTE وHuawei وغيرها من الوصول إلى التكنولوجيات الأمريكية وكذلك عدم دخول تكنولوجيات الصين للأجهزة الأمريكية بعد أن كانت هناك قرارات سابقة بالتضييق المالى على الشركات الصينية الكبرى فى مجال أشباه الموصلات والاتصالات مما يعنى بداية الدخول فى ......
#بدأت
#الحرب
#الباردة
#التكنولوجية
#الولايات
#المتحدة
#والصين؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722474
محمد أوبالاك : تحدي التكنولوجية الرقمية للقانون الدستوري.
#الحوار_المتمدن
#محمد_أوبالاك ترجمة وتحيين، محمد أوبالاك محام وباحث في مجال القانون الدولي والسيادة الرقمية.بقلم:1- الدكتور جوليان بونيت ، أستاذ بجامعة مونبلييه، مركز CERCOP .2- بولين تورك ، أستاذة في جامعة نيس كوت دازور، مركز CERDACFF. من خلال قراءة في الدستور الجديد رقم 57 (ملف: القانون الدستوري في العصر الرقمي) - أكتوبر 2017 لقد واجه القانون الدستوري، بكونه علم منظم للسلطة السياسية وضامن للحقوق والحريات، آثار تطور التقنيات الرقمية على مدى عدة عقود، تبعا للتطور السريع لتقنيات المعلومات والاتصالات القائمة على البيانات المحوسبة والمشفرة. ولنتذكر أن شبكة الإنترنت ، التي فتحت للجمهور في عام 1996 ، قد تجاوزت في مارس 2017 3.7 مليار مستخدم (حوالي نسبة 50 &#1642-;- من سكان العالم) منتشرة عبر القارات الخمس (1)، إذ يزور 37&#1642-;- من سكان العالم شبكات التواصل الاجتماعي و 56&#1642-;- من سكان فرنسا ، عبر استعمال الهاتف الذكي بشكل أساسي، حيث إن نسبة 60&#1642-;- من مستخدمي الإنترنت الفرنسيين، أجروا بالفعل عمليات شراء عبر الإنترنت، ونسبة 25&#1642-;- منهم يستخدمون الشبكة للبحث عن عمل، و نسبة 70&#1642-;- يستعملون الشبكة للوصول إلى المعلومات والثقافة، ونسبة 30&#1642-;- لمتابعة المناقشات السياسية. في الاتحاد الأوروبي ، يقدم نسبة 71&#1642-;- من مستخدمي الإنترنت بياناتهم الشخصية عبر الإنترنت دون حماية (2)، مع أن الأدوات الرقمية الجديدة تسهل عملية القيام بالمقارنات والإحصاءات والتنبؤات وحسابات الاحتمالات والتقييمات في جميع المواضيع الاقتصادية والسياسية، من لاعبي كرة القدم، إلى عروض الخدمة، ومصادر المعلومات ، ومنتديات المناقشة تضاعفت ، مما يعزز التبادلات الأفقية، دون تسلسل هرمي. من الإنترنت إلى الاتصالات الهاتفية ، ومن الشاشات إلى "الأشياء المتصلة" الأكثر تنوعًا فتح الانفجار الرقمي حقبة ما بعد الحداثة التي تميزت بإلغاء المواد، ومضاعفة وتسريع وتدويل التبادلات في جميع جوانبها الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والجيواستراتيجية. تعمل الثورة الرقمية على تعطيل مجالات كاملة من القانون، وهي ظاهرة تدرس الآن على نطاق واسع، إلا أن هذه الظاهرة لها عواقب كبيرة على القانون الدستوري، مع أن هذه العواقب لازالت مهملة من قبل المختصين في علم السياسة وعلم الدستور، ومع ذلك ، فإن الرهانات عديدة ومهمة، في ضوء الحركة المزدوجة الدائمة للتفكيك / إعادة الإعمار التي تؤثر على العديد من أسس الانضباط، والذي يتعلق أساسا بمفاهيم كلاسيكية مثل، سيادة الدولة، والسلطة العامة التي تعد مصدر المعيارية ، والتسلسل الهرمي للقواعد، والنظام التمثيلي أو حتى المواطنة وأنماط التعبير عنها، كما وتشارك أيضا في العمليات السياسية والديمقراطية لصنع القرار وتعيين الحكام، وطرق ممارسة وحماية بعض الحريات الأساسية. لا يعاني القانون الدستوري من آثار الثورة الرقمية ولا يتكيف معها فحسب، بل إنه يحاول منذ عدة سنوات اغتنام هذه الظاهرة لتشجيعها أو حمايتها أو استخدامها أو الإشراف عليها أو تنظيمها. وهكذا تضع التكنولوجيا الرقمية القانون الدستوري على المحك: من خلال الاعتماد على ما هو موجود وإسقاط نفسه على إمكاناتها ، تُخضع التكنولوجيا الرقمية القانون الدستوري للعديد من التحديات ، والتي تتعلق بكل من تكييف كائنات العلم الدستوري وتحديث أساليبها، تم تحديد ودراسة أربعة تحديات رئيسية خلال الأيام الوطنية اللامركزية التي نظمتها AFDC في عام 2016 (3) ، ثم خلال اليوم الوطني للرد في 17 مارس 2017. 1 - إعادة اختراع السيادة وال ......
#تحدي
#التكنولوجية
#الرقمية
#للقانون
#الدستوري.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732273
داخل حسن جريو : كيف واجهت الجامعة التكنولوجية ... تداعيات الحصار الظالم شهادة تاريخية
#الحوار_المتمدن
#داخل_حسن_جريو إبتداء أقول أن الغرض من هذه الإستذكارات , هو بيان بعض الحقائق التي يجهلها كثيرون من أبناء الجيل الحالي عن ظروف عمل الجامعات العراقية في زمن يصفه البعض بزمن الخير , ويصفه آخرون بزمن الظلام , ولكل منهم وجهة نظره بحسب ظروفه ومصالحه ومعتقداته . أن ما يهمني هنا تدوين شهادتي للتاريخ من واقع معايشتي الشخصية, حيث شاءت الأقدار أن أتحمل مسؤولية إدارة جامعات ومؤسسات علمية في ظروف إستثنائية صعبة جدا , تخللتها حروب وفتن وصراعات دامية , فقد توليت مسؤولية رئاسة جامعة البصرة في منتصف عقد الثمانينيات من القرن المنصرم , حيث كانت الحرب العراقية الإيرانية مستعرة دون أن تبدو في الأفق أية بارقة أمل بنزع فتيلها . وما أن توقفت هذه الحرب اللعينة بعد ثمان سنوات من إندلاعها , لتنطلق بعدها حرب ألعن منها بغزو الكويت وما نجم عنه من تداعيات أنهكت العراق دولة وشعبا . تقرر بعدها إستلامي مسؤولية رئاسة الجامعة التكنولوجية ببغداد في آب عام 1993 ولغاية 2001 وسط ظروف صعبة يمر بها العراق يومذاك من جراء الحصار الشامل المفروض عليه ,والذي بدت آثاره واضحة على جميع فئات المجتمع العراقي, وبخاصة الفئات الفقيرة من ذوي الدخل المحدود, حيث بدت تظهر للعيان مظاهر لم تكن مألوفة بهذا الشكل الحاد , أبرزها تسول الأطفال في الطرقات بعد تسربهم من مدارسهم , وتنامي حالات تزوير الوثائق والمستندات وجوازات السفر في سوق شعبي ببغداد يعرف بسوق " مريدي", وتنامي حالات الفساد والرشوة في بعض دوائر الدولة بسبب العوز والحاجة, حيث لم تعد رواتب الموظفين تكفي لتغطية حاجاتهم الأساسية لأكثر من بضعة أيام , وبروز حالات السطو المسلح على دوائر ومؤسسات الدولة , وأعمال سلب ونهب المواطنين تحت تهديد السلاح في الطرقات في وضح النهار بما في ذلك العاصمة بغداد, ولم يعد السفر ليلا بين المدن آمنا . كانت السنوات 1992 – 1995 شديدة الوقع على الناس نظرا لشحة المواد الغذائية وإرتفاع أسعارها حيث لم يعد بإمكان الكثير من الناس سد إحتياجاتهم الأساسية , وإضطرارهم لبيع بعض مقتنياتهم وهجرة الآلاف منهم إلى خارج البلاد طلبا للرزق . لم يتجاوز راتبي الشهري أكثر من عشرين دولار وراتب الموظف نحو دولار واحد .ويذكر أن سعر الدولار الأمريكي مقابل الدينار العراقي بلغ عام 1995 أكثر من ( 3000) آلاف دينار وكان مستمرا بالصعود , ولتوضيح القدرة الشرائية للدينارو,أن سعر طبقة البيض التي تحتوي (30) بيضة أكثر من ( 3000) دينار. أدت هذه الحال إلى تعاطي الكثير من الموظفين وبخاصة العاملين في الدوائر الخدمية ,الرشى تحت مسميات مختلفة, هدية, مكرمة أو رشوة , وقيام البعض الآخر بإختلاس أو سرقة المال العام كسرقة بعض الأدوية وبيعها في الأسواق. تعرضت الجامعة لأكثر من زيارة من فرق التفتيش سيئة الصيت المكلف زورا وبهتانا , بالتفتيش زيفا عن أسلحة دمار شامل. كما أدت هذه الأوضاع المزرية إلى تفاقم هجرة ذوي الكفايات العلمية بمختلف التخصصات وبخاصة التخصصات الطبية والتقنية والهندسية وأساتذة الجامعات إلى الأردن وسورية ومنها إلى البلدان الأخرى طلبا للرزق والأمن والأمان. كان تأثير الحصار شديدا على الجامعة التكنولوجية بحكم طبيعتها التقنية وحاجتها المستمرة إلى تحديث أجهزتها ومعداتها العلمية المتآكلة بسبب قدمها , وتعويض كوادرها العلمية التي تسربت إلى خارج العراق , مما يستلزم توفير الموارد المالية لتهيئة بعض مستلزماتها الأساسية , والسعي الحثيث أن تبقى الجامعة ملامسة للتطور العلمي والتقني بتوظيف كل الوسائل المتاحة لهذا الغرض. إتخذت الجامعة إجراءات عديدة أبرزها الآتي : 1.إدخال مفهو ......
#واجهت
#الجامعة
#التكنولوجية
#تداعيات
#الحصار
#الظالم
#شهادة
#تاريخية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744552
نهاد ابو غوش : تحديات الإعلام التقدمي في ظل تسارع الثورات التكنولوجية
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش حين نتحدث عن الصحافة فإننا نتحدث عن وسائل الإعلام بشكل عام، ربما يميل المقصود بكلمة "الصحافة" عادة إلى الصحافة التقليدية وهي الصحافة المطبوعة على الورق، لكن مصطلح الصحافة PRESS بات يتداخل اكثر فأكثر مع وسائل الإعلام والاتصال الأخرى أي ال media المسموعة والمرئية والاليكترونية. وأكثر من ذلك فإن وسائل الإعلام التقليدية والقديمة وخاصة الصحف المطبوعة والراديو والتلفزيون باتت تتداخل مع وسائل الإعلام الجديد ووسائل التواصل الاجتماعي، وإن كان ثمة بعض العلماء والدارسين والمختصين يتوقعون انقراض بعض وسائل الإعلام التقليدية وخاصة الصحف المطبوعة والتلفزيون في ضوء الثورات العلمية والتكنولوجية السريعة والمتواصلة، وهيمنة بعض وسائل الاعلام الاجتماعي التي باتت توفر نفس خدمات الإعلام التقليدي ولكن بحسب مزاج المتلقي ووقت فراغه مثل حضور تقنية الفيديو والافلام وقنوات يويتيوب محل التلفزيون، والمواقع الاليكترونية محل الصحافة، حتى باتت كل إذاعة ومحطة تلفزيونية بل كل مؤسسة لها موقعها الاليكتروني الخاص الذي يقدم خدماتها الإخبارية والترفيهية والمتنوعة، وبعد ان اصبح بمقدور كل مواطن يملك هاتفيا ذكيا ومتصلا بالشبكة العنكبوتية أن يوثّق الأحداث، وأن يبث الأخبار والصور من اي مكان هو فيه إلى كل العالم خلال ثوان، اي أن ينقل الأحداث في بث حي ومباشر في وقت حصولها أي in real time وهو ما أحدث ثورة حقيقية في عالم الإعلام والصحافة، هذه التطورات حملت ابعادا اقتصادية أثرت على تمويل الإعلام وجدوى عمليات الإعلان التي مثلت المصدر الرئيسي لتمويل الصحافة، ولذلك توقفت صحف عالمية كبرى عن الصدورن وسرّحت جيوش موظفيها ومراسليها، واكتفى الآخر البعض منها بإصدار نسخة اليكترونية بدل الورقية، ولكن أرى أن من المبكر الحكم بانقراض اشكال معينة وبقاء غيرها لأن التطورات لم تستقر بعد، ومن الصعب أن تستقر في وقت قريب، بل يمكن أن تتعايش الأشكال القديمة مع الجديدة إلى أمد غير معروف، حتى مع ظهور تقنيات جديدة لوسائل التواصل الاجتماعي.من المؤكد أن تأثيرات الثورة العلمية التكنولوجية على عالم الإعلام والصحافة لا تقتصر على الشكل فقط من حيث الأدوات والوسائل الرقمية والورقية والمسموعة والمرئية، بل باتت تؤثر على المضمون وكيفية تقديمه عبر رسائل مكثفة وقصيرة، وهو ما ينعكس على خدمات الاتصال والإعلام كافة ومن بينها فنون الكتابة الصحفية كالمقالات والتقارير والتحقيقات والأخبار، والفنون البصريةن وابرز الاتجاهات في هذا الشأن هو تقديم المعلومة على شكل وجبات سريعة وقصيرة ومكثفة، وتزامن المؤثرات الحركية والصوتية والبصرية.غالبا ما يرتبط دور الصحافة بكونها أداة من أدوات صناعة الوعي الجماهيري وتشكيل الراي العام، ولذلك تسعى القوى المسيطرة أو المؤثرة في المجتمع إلى استخدام الصحافة بما يحقق أهداف هذه القوى ومصالحها، فالسلطات والطبقات الحاكمة تسعى إلى نشر ثقافة الرضا والقبول وتعظيم الانجازات وتقليل السلبيات ، بينما القوى والأطراف المعارضة تسعى لتغيير الواقع وانتقاد القوى الحاكمة والمسيطرة، والتقاط اخطائها، وأحيانا تضخيم تجاوزاتها وتحريض الناس على الواقع الموجود من أجل تغييره. ولا يمكن تصور حصول اي تغير اجتماعي مثل الثورات والانقلابات والتحولات العاصفة في المجتمع والانتخابات والصراعات الوطنية والطبقية وحتى الصراع السياسي السلمي والتنافس داخل المجتمع من دون توفر أدوات إعلامية تخدم اهداف القوى المتنافسة أو المتصارعة.ولكن في عالم يتغير كل يوم وباستمرار بات من المستحيل على اية قوىة سياسية أن تسيطر على الفضاء الايكتروني أو ان تواصل و ......
#تحديات
#الإعلام
#التقدمي
#تسارع
#الثورات
#التكنولوجية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746669
محمود عباس : الطفرة التكنولوجية إلى أين ستجرنا؟
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس ظهرت الانعطافات الحادة في منهجية الإمبراطوريات الحديثة، بعد النصف الثاني من القرن الماضي، مع بروز التحولات الحادة في عالم الاقتصاد، وتنامي الشركات الرأسمالية العالمية، وهو ما أدى إلى إحلالهم عامل الاقتصاد على العاملين العسكري والإيديولوجي لإرضاخ الدول والشعوب، بعدما كانت في الماضي؛ ومنذ النهضة الصناعية التي بدأت من القرن السادس عشر؛ تسخر شركاتها لخدمة القوى العسكرية، أي أنها كانت في السابق تسود وتحتل الدول؛ لتقوية اقتصادها، وفتح أسواق استهلاكية جديدة، قبل أن تنقلب المعادلة، وتتحول من دول سياسية-عسكرية إلى قوى رأسمالية سميت حديثا بالدول الرأسمالية، ومن نتائجها، الحرب العالمية الثانية، حسب تحليل معظم علماء الاقتصاد السياسي، قبل أن تسود الحرب الباردة. وقد كانت لشركات الطاقة، النفط العملاقة، كإكزون وشيفرون وشل وموبيل وغيرها، الدور الرئيس فيما ألت إليه منهجيتها، ساندتها شركات النقل، كشركة جنرال موتورز وفورد ومرسيدس والمشابهة لهم، والصناعات الخدمية كجنرال إلكتريك، وغيرهم، الذين بلغوا من القوة بحيث أصبحوا يتحكمون في قدر الشعوب، وإملاء شروطهم حتى على أنظمتهم السياسية العالمية، وتسخير قواها العسكرية لمصالحهم، وتوجيه المنظمات الإنسانية لمآربهم. لكن وعلى خلفية التطور المتسارع في الحضارة الحالية، وجدت شركات الطاقة العالمية تلك، ومعها المالية والصناعات التحويلية، ذاتها أمام أزمات متتالية، ومنها الركود والكساد من قطاع إلى آخر، فأغرقت الدول الكبرى قبل الصغرى في إشكاليات اقتصادية-سياسية لم تحلها معظم الحروب المختلقة في العالم، ولا الاتفاقيات الدولية، ولا الصراع المميت على الطاقة، فكانت من نتائجها الطفرة التكنولوجية الانترنيتية، لتكون من أبرز سمات حضارة العصر، المختلفة بكل أبعادها عن أوجه الحضارات السابقة، تتجه نحو نقل البشرية من مرحلة الرضوخ للإمبراطوريات الاقتصادية-العسكرية-السياسية، وبتأني، إلى سيادة إمبراطورية الإنترنيت والفكر التكنلوجي، ومن ثم تغيير وجوه الهيمنة العالمية، سلميا بعدما كانت تفرض عن طريق الحروب، ولتحل مكان الدول الرأسمالية (الإمبراطورية الإمبريالية أو الإيديولوجية) المتصارعة، وبخطى متسارعة، إمبراطورية شركات تكنولوجيا العصر العملاقة، أي الدولة اللا دولة، والتي بدأت تحتل بشكل غير مباشر، وفي عقود قليلة، ليس فقط على عقول معظم شركات العالم والإدارات السياسية والخدمات التجارية، وغيرها، بل الحصة الأكبر من الرأسمال العالمي. فبأقل من عقدين بدأت عدة شركات تتحكم وبدون منازع في نقل المعلومات، وتوجيه آراء المجتمعات، كما وتمكنت من السيطرة على بعض الأزمات الاقتصادية أو افتعالها، ونقلها من واقع المنافسة أو الركود أو التدهور إلى الإنعاش والتحرك في الفضاء العالمي بلا قيود. وفي مقدمة هذه الشركات، الآبل والميكروسوفت، ألفا بيت، أي بي أم، أوراكل، وتنسينت، وتوابعهم، برأسمال فيما لو اجتمعت سيحتلون مكانة الدولة الثالثة في العالم من حيث القيمة السوقية. الصورة تبين الجغرافيات التي تخدمها شركة أمازون بالإضافة إلى شمال أمريكا.https://www.youtube.com/watch?v=twupGOvrFPgالفيديو يبين التطور الهائل والسريع لشركات تكنلوجيا العصر خلال العقد الأخير من هذا القرن. يتبين من الجدول أن شركة آبل وحدها تأتي في المرتبة الثامنة بين دول العالم من حيث الاحتياطي المالي. وهناك الهاواوي، وبايدو، ونيت فليكس، إلى جانب شركات الإنترنيت كغوغل، والياهو، و ......
#الطفرة
#التكنولوجية
#ستجرنا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752945
داخل حسن جريو : شهادة للتاريخ ... مخطط تطوير الجامعة التكنولوجية
#الحوار_المتمدن
#داخل_حسن_جريو لايختلف هيكل الجامعات التكنولوجية عن هياكل الجامعات الاخرى وانما اعتمد هيكلها على النظم التعليمية السائدة في البلدان المختلفة، فهي تضم كليات وهيئات ومعاهد وأقساما" علمية ومراكز بحوث شأنها بذلك شأن الجامعات الاخرى، وهي تختلف عن الجامعات الاخرى في طبيعة نظمها الدراسية وتخصصاتها العلمية وترابطها الشديد مع المؤسسات الصناعية وتركيزها على التدريب العملي لطلبتها اي باختصار تمييز فلسفتها التعليمية التي تجمع بين النظرية والتطبيق والترابط مع حقل العمل في مجال البحث العلمي والاستشارات الفنية، فعليه لايصح أن يتطابق هيكل الجامعة التكنولوجية وهيكل كلية الهندسة ,كلاهما يتألف من أقسام علمية، وهو أمر يجعل من الجامعة عبارة عن كلية هندسة كبيرة وليست جامعة تكنولوجية ذات كليات هندسية وعلمية متداخلة التخصصات.ولكي تستجيب الجامعة التكنولوجية لمتطلبات الحاضر والمستقبل للاسهام الفاعل في التنمية العلمية والتكنولوجية لبلادنا لابد أن تستكمل بنيتها العلمية على وفق متطلبات العملية التعليمية الجامعية ولاسيما ان العلوم الهندسية والتكنولوجية تشهد تطورات متسارعة يتطلب ملاحقتها أولاً بأول ,أذ لم تعد العلوم الهندسية تقتصر على قسمين علميين هما قسم الهندسة المدنية وقسم الهندسة العسكرية كما كان عليه الحال، بل باتت هذه العلوم تشمل عشرات الاقسام الهندسية, نذكر هنا بعضها على سبيل المثال لا الحصر: هندسة السيراميك وهندسة الطاقة والوقود وهندسة المناجم وهندسة التعدين وهندسة المعادن والهندسة الصناعية وهندسة الانتاج والهندسة البحرية وهندسة بناء السفن وهندسة الانسان الالي وهندسة المعلومات وهندسة الميكاترونكس وهندسة التصنيع وهندسة المنظومات الفضائية وهندسة البوليمرات والهندسة الكيمياوية الاحيائية وهندسة الصوت وهندسة الغزل والنسيج وغيرها الكثير الكثير مما لايتسع هنا المجال لذكرها.ويكفي أن نفحص تخصصاً هندسياً واحدا" بشيء من التفصيل فقسم الهندسة الكهربائية مثلاً كان الى وقت قريب قسماً واحداً يعرف بأسم قسم الهندسة الكهربائية تحول هذا القسم في الوقت الحاضر الى تخصصات عديدة نذكر هنا بعضها : الهندسة الالكترونية وهندسة الالكترونيات الدقيقة وهندسة المنظومات الالكترونية وهندسة المايكروويف والالكترونيات البصرية وهندسة الليزر والهندسة الالكترونية الطبية وهندسة التصنيع الالكترونية وهندسة الدوائر الالكترونية وهندسة الكترونيات الطائرات وهندسة منظومات المعلومات الالكترونية وهندسة المواد الكهربائية وهندسة كهربائية الطائرات وهندسة منظومات الكترونيات القدرة وغيرها، تفضي الدراسة في كل من هذه التخصصات الى شهادة البكالوريوس. وينطبق الشيء نفسه على بقية التخصصات الهندسية التي تشعب كل منها الى تخصصات عديدة. ولكي تستجيب الجامعات التكنولوجية لمتطلبات التطور العلمي والتكنولوجي لذا أعتمدت على هياكل علمية أساسها الكليات او الهيئات او المدارس التي تجمع اقساماً علمية متداخلة في تخصصاتها على أساس مبدأ التكامل العلمي بأعتبار أن القسم العلمي يمثل الوحدة العلمية الاساسية، ولايصح أبداً أن يحل القسم العلمي محل الكلية لأي سبب من الاسباب. وأدرك الكثير من الجامعات التكنولوجية أن مفهوم التكنولوجيا لم يعد مقتصراًعلى التخصصات الهندسية فحسب بل بات يشمل تخصصات عديدة أخرى منها على سبيل المثال تخصصات التكنولوجيا الاحيائية وتكنولوجيا المعلومات وتكنولوجيا المواد وتكنولوجيا الليزر وغيرها، أضافة الى تداخل العلوم الطبية والهندسية والعلوم الصرف بعضها مع بعض أكثر فأكثر، وهو أمر أدى الى توسيع مهمات الجامعات التكنولوجية وعدم حصرها بالتخصصات اله ......
#شهادة
#للتاريخ
#مخطط
#تطوير
#الجامعة
#التكنولوجية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769007