الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي المسعود : -موفق محمد - الراوي لشاعرة إسمها الحلة
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود علي المسعودرسم المدرس برتقالةفوجد الطلاب يقشرون السبورةرسم المدرس دجاجة فوجد الطلاب يلوحون لها بالسكاكينالشاعر موفق محمد نهض نصب الشاعر العراقي موفق محمد يوم الأربعاء المصادف ( &#1633&#1635/&#1637/&#1634&#1632&#1634&#1632) ليخبر الأجيال عن ممثل الوجع العراقي ، إنها سابقة فريدة في العراق شاعر تكرمه مدينته وليست جهة رسمية أو مؤسسة حكومية ، ويكرم في حياته ، وأن يقام نصب لشاعر أو اديب من قبل أهله ومدينته ، هو تاكيد وإعتراف من أن هذا الشاعر ضميرا حيا يتمثل حزن و&#1649مال شعبه ، وهذه الالتفاتة هي قصيدة جميلة من اهالي الحلة الى راوي مدينتهم - موفق محمد - (شاعر الوجع العراقي) وهوالموجوع بالفقدان ، فقدان ولده الشهيد ، المهندس الشاب :ميّت أنه ولا خط يجي عن موتك سوده وحشتك يَولِدي حرموك من تابوتك مشجوله ذمته المرمرك لا تبري ذمته مروتك ما ناح طير على الشجر إلّا اعله نغمة صوتك حيل ادلهمت يا نبع &#64404لبي و&#64404مرنه امدمّه إبموس الخناجر تاكل بلحمه وتفطر النجمه عميه وتدور رويحتي إبيابير أدوّر يمّه وما ظِن بعد تطلع شمس وتزول هاي الغمّه وفر&#64404اك فتّ إمرارتي وضا&#64404ت عليّه الـ&#64381لمه لا &#64404بر وتهدّل إله وألهم ترابه وأسأله الـ&#64404لب صاير كربله هو موفق بن محمد بن أحمد أبو خمرة، ولد بمحلة الطاق في مدينة الحلة سنة (1948) ، أكمل دراسته الابتدائية والمتوسطة والثانوية فيها ، حصل على شهادة بكالوريوس في اللغة العربية والعلوم الإسلامية من كلية الشريعة في بغداد ، عمل في التعليم مدرساً في عدد من مدارس الحلة ، وفي نشأته أحبّ المتنبي والجواهري والسياب، وتأثر بـ (بابلو نيرودا) ، نشر شعره منذ سنة 1967م بعد نكسة حزيران وهو من جيل الستينيات وهو جيل التجديد والتمرد الشعري والفكري الذي يطلق عليه (الموجة الصاخبة) ، مارس كتابة الشعر ثم كتب الشعر الحديث ونشره في الصحف والمجلات العراقية مثل الكلمة والأقلام والعربية مثل جريدة العرب. طبعت له مجموعة شعرية في الدانمارك بعنوان (عبديئيل) -*(المرزوك، 2012م، ج3? ص341). شارك الشاعر " موفق محمد " في الكثير من المهرجانات الشعرية في العراق وسويسرا والكويت وأسبانيا . موفق محمد شاعر محرض ومقاوم وجرئ ويمكن ان يكون صوت الكادح العراقي الموجوع والمبتلى بديكتاتور سرق احلامه وابناؤه وأورث له البكاء والنحيب على على بقايا مقابر جماعية ، أنتخب رئيساً لاتحاد الأدباء والكتّاب- فرع بابل سنة 2004 ، وهو عضو جمعية الشعراء الشعبيين في بابل ، أصدر المجموعات الشعرية الآتية : عبديئيل، بالعربان ولا بالتربان، غزل حلي ، سعدي الحلي في جنائنه عام 2015 وألاعمال الشعرية الكاملة عن دار سطور عام 2016 ، يعد الشاعر موفق من أبرز شعراء الحلة المعاصرين وهو احد الشعراء العراقيين الذين يحملون ارث العراق الحضاري والشعري والنضالي . موفق محمد شاعر ساخر قصائده فيها رفض ووجع ، لذلك فهو شاعر ملتزم كرّس شعره لخدمة أبناء وطنه ، وظف الشاعر "موفق محمد " المفردة الشعبية أو العامية في شعره مثل الأمثال والكنايات والحكاية وهو ما ميّز شعره عن غيره من أبناء جيله ، فهو في شعره نسيج وحده ، من الملاحظات في تجربة موفق محمد الشعرية (على سبيل المثال لا على الحصر) ـ التعلق بالمكان- فهو أكثر الشعراء أرتباطاً وتعلقاً بمكانه ، ومدينته الوادعة (الحلة) ، ودوربها ، ومناطقها ، وبالتحديد (محلة الطاق) الغافية على ضفاف نهر الحلة، (الحلة) مدينة الشاعر والطاق مركزها وسرّة العالم ، ويردد دائما وه ......
#-موفق
#محمد
#الراوي
#لشاعرة
#إسمها
#الحلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677891
فاطمة شاوتي : فِي الرَأْسِ مُسْتَوْطَنَةٌ إِسْمُهَا الْوَطَنُ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي لَا تشرحُوا للوطنِ معنَاهُ...! البلاسْتِيكُ صناعةُ العصرِ والرَّقْمَنَةُ ... قلبٌ مُستهلَكٌ في مصارفِ العالمِ... لَا تشرحُوا معنَى أنْ أموتَ أنَا ويبقَى الوطنُ...! الوطنُ مجردُ مكانٍ تسقطُ فيهِ الرؤوسُ... بينَ المكانِ والرأسِ فراغٌ... يملؤُهُ الحصَى سؤالاً عنْ مستوطنةٍ للسقوطِ... هلْ أسقطُ على رأسِي أمْ على رأسِ الوطنِ...؟ أمْ أسقطُ مسلُوخةً منْ رأسِي ومنْ وطنٍ...؟ الوطنُ مستوطنةُ أرقامٍ... وامبراطوريةُ رؤوسٍ بالجُملةِ والتقسيطِ... وجمهوريةُ حِبالٍ تُعلِّقُ لكلِّ رقمٍ رأساً... الوطنُ مجردُ رقمٍ في حافظةِ نقودٍ مَنْ يُسدِّدُ الدَّيْنَ ... ونحنُ الفوائدُ والضرائبُ والحُسُومَاتُ...؟ المواطَنَةُ إبرةٌ في قَشَّةٍ... المواطِنُ قطةٌ سوداءُ في ركنٍ مظلمٍ... فكيفَ يُرَى ويَرَى مَنْ عينُهُ مفقُوءَةٌ... ثقباً في جيبٍ المتسولينَ...؟! أَلَا يكونُ الرصيدُ خالياً منْ أحلامِنَا...؟! منذُ أنْ قالَ الفراغُ للفراغِ: " كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ" / "ومَا الدُّنْيَا إلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ " / الحكْمةُ أصلُ الداءِ... والدواءُ سوسٌ ينشرُ الداءَ وهكذَا دواليْكَ / إلَى أَنْ يرثَ الفراغُ الفراغَ...؟! ......
#الرَأْسِ
ُسْتَوْطَنَةٌ
ِسْمُهَا
#الْوَطَنُ...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747899