الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جلال إبراهيم : حركات الإسلام السياسي والتطفل على الديمقراطية
#الحوار_المتمدن
#جلال_إبراهيم في ظل سيادة الاستبداد، لا يزال الخلاف بين الإسلاميين والعلمانيين مستمراً في المجتمعات العربية والإسلامية حول طبيعة نظام الحكم. تصر أغلب حركات الإسلام السياسي على رفض نموذج الدولة الديمقراطية أو المدنية، وتطرح نموذجاً بديلاً هو نظام الحكم الإسلامي، تحت ذريعة أن الحاكمية لله ووجوب تطبيق شريعة الإسلام.من الملاحظ على حركات الإسلام السياسي أنها حين تطرح شعار نظام الحكم الإسلامي تتباين فيما بينها، فالإخوان المسلمين لهم نموذجهم الذي يختلف عن نموذج السلفية الوهابية والتي بدورها تختلف عن حكم ولاية الفقيه القائم في إيران. هذا التباين ليس شكلياً ومحدوداً، بل هو جوهرياً واسعاً. لذلك لا يوجد نموذج واحد لنظام الحكم وفق الشريعة الإسلامية، بل نماذج متعددة كل منها يدعي صحته ويخطىء غيره.أغلب حركات الإسلام السياسي لا تؤمن بفكرة الدولة المدنية الديمقراطية وتعدها نقيضة لمبادئ الإسلام. بل يعتبرها البعض أنها كفر بالله، لأنه إلغاء لشريعة الإسلام واستبدالها بقوانين وضعية من عند البشر . مثلاً يرى أحد رجال الدين الكبار في البحرين أن نظام الحكم الديمقراطي يؤدي إلى ” استبعاد حقِّ الله (عزَّ وجلَّ) الذي له الحكم كلُّه، وبأمره تأتي سُلطة كلِّ مَن له سُلطة من بعده، وبسبب هذا يكون الحكم الدِّيمقراطيِّ مباينًا للحكم الإسلاميِّ من حيث البعد المنهجيِّ، لأنَّ الحكم الإسلاميَّ قائم على أنَّ الأصل في الحكم إنَّما هو لله (عزَّ وجلَّ) وحدَه، بينما الحكم الدِّيمقراطي يرى سيادة وحاكميَّة البشر بالأصالة”.ومن المآخذ التي يأخذ بها الإسلاميون أيضاً في رفضهم للنظام الديمقراطي أن ليس للشعب سيادة تشريعية استقلالية، لأن سيادة الشعب منبثقة من إيمانه بالله، وبالشريعة السمحاء. ولذلك يرددون دائماً بأن منهجهم هو منهج الله، لا منهج الديمقراطية. لكن أليس وإن كان القرآن إلهياً يبقى التفسير والاجتهاد فيه بشرياً أيضاً، وإن اختلاف هذه المذاهب وأنماط الحكم ناتج عن الوضع البشري وحكمه على الإلهي!بالمقابل عندما تطرح الأحزاب السياسية العلمانية ضرورة الرضوخ للنظام الديمقراطي ودولة المواطنة والحريات واحترام الأقليات الدينية والعرقية، ترتفع أصوات حركات الإسلام السياسي برفض هذه العناوين والأطروحات ووصمها بأسوأ النعوت من قبيل: الكفر، الإلحاد، ضرب القيم الإسلامية، التشبه بالغرب، محاربة القيم، تجهيل المسلمين.غير أن هناك تأصيل منهجي في تراثنا لفكرة الحق البشري في اختيار نظام الحكم، وهو رأي المعتزلة الذي يرى أن وظيفة الحاكم ترتبط بشؤون الناس اليومية وليس بشؤون الله، فكان شرطهم أن يكون عادلاً، فيختارونه على أساس الاقتناع العقلي بعدله، وليس الاقتناع الروحي بفقهه أو مواعظه، إذ أن تلك وظيفة رجل الدين وليس الحاكم، وبهذا يتهافت الرأي القائل بأن العلمانية مرتبطة بالغرب والإلحاد، ولو قدِّر لحركة المعتزلة الاستمرار لرأينها تسقط فكرة التنصيب الإلهي وتنتصر شيئاً فشيئاً لفكرة التنصيب الشعبي للحاكم. هذا ما كانت تقوله أوسع طائفة فكرية في الإسلام حتى عهد المتوكل.لكن لماذا تتسابق أغلب حركات الإسلام السياسي لخوض غمار سباق الانتخابات بمختلف أشكالها؟ يُجيبون على هذا السؤال بأنهم لا يريدون أن يكونوا مهمشين وبعيدين عن المشاركة في صنع القرار أو فقدان نفوذهم في مؤسسات الدولة والمجتمع. وعلى أرض الواقع تكاد أغلب الأحزاب الإسلامية والعلمانية المعارضة خارج دائرة المشاركة في المؤسسات الرقابية والتشريعية والتنفيذية بسبب سيطرة الحكم الواحد المستبد.المساهمة في تثبيت الواقع السياسي القائم على الاس ......
#حركات
#الإسلام
#السياسي
#والتطفل
#الديمقراطية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683662
زهير الخويلدي : تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي مقدمة: استغلال شخص ما هو استغلاله بشكل غير عادل. هو استخدام ضعف شخص آخر لمنفعته الخاصة. بطبيعة الحال، فإن الاستفادة من ضعف الآخرين ليس دائمًا أمرًا خاطئًا من الناحية الأخلاقية - فنحن لا ندين لاعب الشطرنج لاستغلاله نقطة ضعف في دفاع خصمه، على سبيل المثال. لكن يبدو أن بعض أشكال استغلال المزايا خاطئة بشكل واضح، وهذا الشعور المعياري بالاستغلال هو الذي يهم الفلاسفة الأخلاقيين والسياسيين بشكل أساسي، ويمكن أن يكون الاستغلال تبادليًا أو بنيويًا. في الحالة الأولى، يكون الظلم خاصية لمعاملة منفصلة بين شخصين أو أكثر. على سبيل المثال، يمكن أن يقال إن الشركة المستغلة للأجور التي تدفع أجورًا منخفضة، أو شركة أبحاث صيدلانية تختبر الأدوية على مواضيع فقيرة في العالم النامي، تستغل الآخرين بهذا المعنى. ولكن يمكن أن يكون الاستغلال هيكليًا أيضًا - خاصية للمؤسسات أو الأنظمة التي تفيد فيها "قواعد اللعبة" بشكل غير عادل مجموعة من الناس على حساب مجموعة أخرى. اعتقد كارل ماركس أن المؤسسات الاقتصادية والسياسية للرأسمالية كانت استغلالية بهذا المعنى. وقد جادل بعض النسويات المعاصرات بأن مؤسسة الزواج التقليدي استغلالية بقدر ما تستغل وتعزز الأشكال الخبيثة من عدم المساواة بين الرجل والمرأة. كما يمكن أن يكون الاستغلال ضارًا أو مفيدًا للطرفين. يتضمن الاستغلال الضار تفاعلًا يجعل الضحية في وضع أسوأ مما كانت عليه، وما كان يحق لها أن تكون عليه. نوع الاستغلال الذي ينطوي عليه الاتجار القسري بالجنس، على سبيل المثال، ضار بهذا المعنى. لكن كما سنرى أدناه، ليست كل الاستغلال ضارًا. يمكن أن يكون الاستغلال مفيدًا للطرفين أيضًا، حيث يبتعد الطرفان بشكل أفضل مما كان عليه في السابق. ما يجعل مثل هذه التفاعلات المفيدة للطرفين مع ذلك استغلالية هو أنها، بطريقة ما، غير عادلة ومن السهل نسبيًا التوصل إلى حالات مقنعة بشكل بديهي للسلوك الاستغلالي غير العادل. ومع ذلك، فقد ثبت أن تقديم تحليل فلسفي لدعم وتطوير تلك البديهيات أكثر صعوبة. تكمن الصعوبة الأكثر وضوحًا في تحديد الشروط التي يمكن بموجبها القول بأن المعاملة أو المؤسسة غير عادلة. هل الظلم الذي ينطوي عليه الاستغلال ينطوي بالضرورة على نوع من الأذى لضحيته؟ أم انتهاك لحقوقها الأدبية؟ هل الظلم الذي ينطوي عليه الاستغلال مسألة إجرائية أم موضوعية أم كليهما؟ وكيف، إن وجدت، تعتبر الحقائق المتعلقة بتاريخ العملاء المتورطين أو الظروف الخلفية التي يعملون في ظلها ذات صلة بتقييم تهم الاستغلال؟1. الحسابات التاريخية للاستغلالعلى الرغم من أن مصطلح "استغلال" يبدو أنه لم يُستخدم لوصف الاستغلال غير العادل للمزايا قبل القرن التاسع عشر، إلا أنه توجد مناقشات مستفيضة حول الموضوعات والمشكلات التي تميز المناقشات المعاصرة حول الاستغلال في تاريخ الفلسفة. وتشمل هذه الموضوعات مفهوم العدالة والظلم في التبادل الاقتصادي، ودور العمل في خلق القيمة، وتبرير وإساءة استخدام الملكية الخاصة، لا سيما في رأس المال والأرض.1.1 التحليل ما قبل الماركسي للاستغلال والتجارة غير العادلةغالبًا ما تأخذ المخاوف بشأن الاستغلال شكل التبادل الاقتصادي غير العادل. يمكن تتبع محاولات تحديد المبادئ التي تجعل التبادل عادلاً أو غير عادل على الأقل بقدر أرسطو، الذي جادل بأن التبادل العادل سوف يجسد نوعًا من المعاملة بالمثل بحيث تكون قيم السلع المتبادلة متناسبة. لكن في حين أن فكرة التناسب جذابة بشكل حدسي، إلا أنه من غير الواضح نوعًا ما بالضبط ما كان يدور في ذهن أرسطو به، أو ما هو التفسير الأكثر قابلية للدفاع ......
#تحليل
#الاستغلال
#العمل
#الشاق
#والتطفل
#الضار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723078
عائد زقوت : ولي العهد ابن سلمان والتطفل الأميركي
#الحوار_المتمدن
#عائد_زقوت ألقت الأزمة الأوكرانية الروسية بتداعياتها الاقتصادية والسياسية حول العالم، وخاصة في مجالي الغذاء والطاقة، وكان لمنطقة الخليج العربي الدور الأبرز والاهتمام الأكبر لما تملكه من تأثير كبير على سوق الطاقة العالمي في ظل الحرب الاقتصادية الغربية الروسية، وانصب التركيز الأميركي على المملكة العربية السعودية لزيادة إنتاجها من النفط للسيطرة على الأسعار، ولكنّ الطلب الأميركي قوبل بالرفض السعودي، وهذا يرجع إلى التوتر في العلاقات الأميركية السعودية والذي يعود لعدة أسباب منها تقليص وسحب أسلحة الدفاع الأميركية من المنطقة، وتوقيع الاتفاق النووي مع إيران دون مراعاة لمصالح دول الخليج وعلى رأسها السعودية مما أدى إلى إطلاق يد ايران وأذرعها في المنطقة للعبث في أمن الخليج، ثم التدخل الأميركي في الشأن الداخلي السعودي، ومحاولة إثارة النزاعات المذهبية بغرض تقويض الاستقرار في السعودية، إلا أنّ هذه العلاقات المتوترة شهدت نوعًا من الهدوء في عهد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ولكن سرعان ما اشتدت العاصفة وعادت العلاقات إلى سوئها بمجرد وصول بايدن إلى الحكم حيث بدأ بمحاولة عزل ولى عهد السعودية الأمير محمد بن سلمان من خلال مقاطعة ساسة الغرب له، ونشر ملف التحقيقات المتعلق بمقتل جمال خاشقجي، واستئناف المباحثات النووية مع ايران.وفي ظل هذا المناخ السياسي المشحون بين الطرفين، والضغط الأميركي على السعودية لزيادة إنتاج النفط، والمتمثل بإطلاق أميركا قواها الوسيطة في المنطقة لتوجيه المزيد من الضربات على البنية التحتية المدنية في السعودية، فهذا المناخ السائد بين الدولتين يستدعي من القيادة السعودية وفي مقدمتها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، إجراء مراجعة نقدية ذاتية، وتغذية راجعة لعلاقاتها الاستيراتيجية مع واشنطن، والتخلي عن التبعية لها واستجدائها، وإعادة ترتيب أوراق اللعبة السياسية وفقًا لما يجري من أحداث على الساحة الدولية والتي تشي بوضوح جلي أنّ المكانة الأميركية وهيبتها وهيمنتها على العالم راكبة قطار التراجع والانزلاق.إنّ المملكة العربية السعودية لقادرة على استثمار المتغيرات السياسية، بإعادة التوازن لعلاقاتها الاستيراتيجية السياسية والاقتصادية وتغيير بعضًا من المرتكزات القائمة عليها، وسيساعدها في ذلك مبادرتها لإنشاء تكتل عربي تكاملي يستند إلى منظومة شاملة أمنية واقتصادية وعسكرية وسياسية، سيكون قادرًا على لجم الاعتداءات على السعودية وغيرها من الدول العربية المستهدفة، وسيغني عن الحاجة لأميركا وسيضع التكتل العربي ضمن الكتلة المؤثرة في والفاعلة في القضايا الدولية المختلفة.المشهد السياسي الدولي المشتعل لا يقبل التأخير من السعودية للخروج من النفق الأميركي المظلم، ولا يحتمل الدخول مرة أخرى في دوامة القبول بالضمانات الأميركية الغامضة الكاذبة، وإنْ لم تُسارع إلى الخروج بمعيّة التكتل العربي المنشود ستجد نفسها أمام إحداث تغيرات جيوسياسية على الأراضي السعودية، وإنشاء محاكم تفتيش أميركية، والقضاء على مشروع رؤية 2030 الهادف إلى تنويع المدخولات السعودية إلى جانب النفط لإنهاك اقتصادها، وقد تمتد الأيادي السوداء إلى شخص ولي العهد. ......
#العهد
#سلمان
#والتطفل
#الأميركي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751147