الحوار المتمدن
3.1K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رزان الحسيني : 8 آذار للاحتجاج ام للابتهاج؟
#الحوار_المتمدن
#رزان_الحسيني بعد عامين من المسيرة الاولى في نيويورك للعاملات والمُطالبات بحق التصويت وتحسين الاجور وتقليل ساعات العمل عام 1908، اقترحت امرأة تُدعى "كلارا زيتكن" جعل هذا اليوم ليس يومٌ وطنيٌّ فحسب بل عالميٌ ايضاً، ليتم اعلانه عالمياً في العام التالي. ثم بدأت منظمة الامم المتحدة بالاحتفال به منذ عام 1975 وتحديد موضوع مختلف بما يخص المرأة في كل عام. وشعار هذه السنة هو "اختر أن تتحدى" بما معنى فضح وتحدي الممارسات التحيزية وعدم المساواة ضد المرأة، بالاضافة الى تحدي افكارنا الخاصة وارائنا وما زُرع في عقولنا من افكار عنصرية دون إدراك منا، فالعنصرية ضد المرأة لا تُحصر في الشعارات الرنانة او القوانين الدولية فحسب، بل تتجسد في افكارنا وتصرفاتنا وحياتنا اليومية ايضاً.. لذلك حين نختار ان نقف بوجه العنصرية ضد المرأة؛ يعني ذلك أن نُراجع ما نقوم ونتكلم به يومياً، لنجد أن جزءاً منّا يُمارس تلك العنصرية، سواء بمعرفة او دون معرفةً منا.وعلى سبيل المثال: قولنا للمرأة الشجاعة بأنها "مرأة بالف رجال" او "اخت رجال"، وتحديدنا مفاهيمٍ مُعينة للأنوثة او الجمال او النجاح، او قولنا للرجل الضعيف أنه "مرأة" وللرجل النمّام "عنده سوالف نسوان"، بالاضافة الى حكمنا على المرأة واخلاقها من شكلها الخارجيّ أو لبسها. وغيرها الكثير من الممارسات العنصرية التي نقوم بها دون إدراك، فقط لأننا نشأنا وتعودنا عليها بحيث ما عاد باستطاعتنا الوقوف عندها والتشكيك او التفكير بها مجدداً. وغيرها من قدرتنا على رفض العنف والقتل وعدم العدل التي تواجهه نسائنا كل يوم، وهنا نستطيع أن نعرف الجانب الاحتجاجي من هذا اليوم.منذ 8 اذار الماضي حتى الان شهدنا -كمجتمعٍ عراقيّ- أحداث كثيرة تخص المرأة، منها السيئة والكارثية -وهي الغالبة- ومنها الجيّدة من حيث التحرّك الاجتماعي الايجابي للشأن النسوي بنسبة لا يُستهان بها، وهزّ المفاهيم البالية والنظر بمنظورٍ آخر لكل قضية تخص النساء.. وذلك أمرٌ مهما بدا ضئيلاً في مقابل الاعمال الهائلة والكثيرة في العنف.. فهو تحسّن ملحوظ بالعقلية الاجتماعية الجمعية للأفراد العرب والعراقيين، لكنّه ليس كافياً بالطبع، لا بدَّ أن تنمو تلك النسبة حتى تساوي وتتفوق نسبة ظلم المرأة، وذلك يتطلب سنين من النضال.حيث بدأ المجتمع يدرك أن المرأة كائناً كاملاً مثلهُ كمثل الرجل في القرارات والامكانيات والحقوق والواجبات، ولا ينظر لها من الاعلى نظرةً دونية مثل السابق. اضافةً الى ان مفهوم الحركة النسوية بدأ بالنضج، بجهود الناشطين والناشطات والقانونيين في العراق، لذلك، هذه النسبة الصغيرة مُدعاة للبهجة والاحتفال، الى جانب الاحتفاء بإنجازات نسائنا هذا العام -الصغيرة منها والكبيرة- على جميع الاصعدة، حيث جاهدن في ظل الظروف الحالية لخلق طريقهن الخاص وصنع نجاحهن، والاحتفاء بشخصياتهنّ المحترمة والمرموقة. وهذا ما يدعو للابتهاج واستذكار انجازات السنة الماضية.على هذا اليوم أن يجسّد شعاره العالمي، أن يكون بمثابة رفع اليد عالياً، رافضاً ما يظلم المرأة ويهينها ويحطّ من شأنها ومكانتها، ومُحيياً للنساء الناجحات اللاتي برزن من كلّ هذا الظلم والتراجع الفكري، والنساء القويات اللاتي يصدحُ صوتها لنصرة بنات جنسها، لتكون هي في وجه المدفع والتهجّم الاجتماعي. نحتفي بهنّ في هذا اليوم لأنهن هنّ من يدفعن المجتمع للتفكير مجدداً، ولأنهنّ يستحقّن الاحتفاء. ......
#آذار
#للاحتجاج
#للابتهاج؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711409
سمير نوري : 14 أيار: اليوم العالمي للاحتجاج لإنقاذ حياة أحمد رضا جلالي
#الحوار_المتمدن
#سمير_نوري سنحول مؤامرة إعدامه إلى فضيحة كبرى للنظام الإسلامي!نقلت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية (إسنا) الإيرانية عن "مصادر مطلعة" قولها إن أحمد رضا جلالي ، الباحث مزدوج الجنسية ، سيعدم بنهاية شهر أورديبهشت الإيراني (20 مايو / أيار).أحمد رضا جلالي ، الباحث الإيراني السويدي ، محتجز كرهينة لدى الحكومة الإسلامية منذ عام 2016 ، قبل ست سنوات ، وحكم عليه بالإعدام منذ عام 2017 ، وهو ما أقرته المحكمة العليا للنظام الإسلامي. وقد نفى مراراً المزاعم ضده ، قائلاً إنه أُجبر على الاعتراف تحت التعذيب الجسدي والنفسي. إنه بريء ويجب الإفراج عنه فورًا.بالنسبة للنظام الإسلامي ، فإن احتجاز أحمد رضا جلالي كرهائن وغيره من مزدوجي الجنسية هو وسيلة لأخذ الفدية والابتزاز على المستوى الدولي. الآن ، في نهاية محاكمة حميد نوري في ستوكهولم وطلب المدعي العام بالسجن المؤبد لمشاركته في قتل عدد كبير من السجناء السياسيين عام 1988 في إيران ، حدد النظام الإسلامي موعدًا نهائيًا لإعدام أحمد رضا جلالي.على العالم ألا يسمح للجمهورية الإسلامية بإعدام أحمد رضا جلالي. وفقًا للنظام الإسلامي ، فإن السجناء مزدوجي الجنسية هم أصول يمكن استخدامها في الأعمال التجارية أو كأداة ضغط في السياسة الخارجية. هذا السلوك غير إنساني للغاية ومثير للاشمئزاز ويجب إدانته بشدة باعتباره ابتزازًا.نعلن يوم 14 مايو(ايار) يوما عالميا لمساندة أحمد رضا جلالي لإنقاذه من الإعدام. في هذا اليوم ، ندعو الجميع إلى دعم أحمد رضا جلالي وعائلته من خلال تنظيم مسيرة احتجاجية في أي مكان حول العالم ، والمطالبة بالإفراج عنه دون قيد أو شرط. في الوقت نفسه ، ندعو الحكومة السويدية والحكومات الغربية الأخرى إلى الاحتجاج بشدة على مؤامرة النظام الإسلامي لإعدام أحمد رضا جلالي.يجب أن يتعرض النظام الإسلامي لضغوط دولية وأن يتم عزله لوقف إعدام أحمد رضا جلالي وإطلاق سراحه من السجن. ولن ندخر جهداً في إلغاء حكم الإعدام الصادر بحق أحمد رضا جلالي والإفراج عنه.اللجنة الدولية لمناهضة الإعدام (ICAE)حملة لتحرير السجناء السياسيين في إيران (CFPPI)حررهم الآن! حملة لتحرير العمال المسجونين في إيران4 مايو(ايار) 2022شيفا محبوبي- 00447572356661مينا أحدي- 00491775692413شهلا دانيشفر- 00447435562462ترجمة : سمير نوري ......
#أيار:
#اليوم
#العالمي
#للاحتجاج
#لإنقاذ
#حياة
#أحمد
#جلالي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755580