الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سمير دويكات : يا محمد لبيك يا رسول الله
#الحوار_المتمدن
#سمير_دويكات 1ان جنى الليلوتلاحق به النهارباسرار في الكونوفوق الثراءلبيك يا رسول اللهيا محمد لبيك يا رسول الله2يا محمد لبيك يا رسول اللهانت طوفان في القلبوسر في العقلومالك لجسد يعلمه الربويستره الغيبانت لنا السر والاسراروموجود في سعة النهاروعتمة الليلوفي الصدر الجبار3يا محمد لبيك يا رسول اللهفداك الاب والاموالولد والبنتفداك الروح والارضفداك الوطن والعقلوفداك كل ما دونودون الله الجبار4يا محمد لبيك يا رسول اللهلبيك وان جاء اسافل الغربوالشرقومن دوننا بامتار وامتارومن ليس له في الخلق شىءومن يزني ويبطشويقتلويصنع حياة الناس جحيمبارهابهومن يسطو على الحقفي عالم سادهجبابرة الباطلبعد ان غاب صلاح الدينوعليوعمر وخالدلقد اخذوا الفرصة القبيحةوعاثوا في البلاد فساداوصنعوا من المنكرات الكثيرواستعبدوا النساءوباعوا الشعوبوالقموهم ربا الاموالومصوا دمائهمحتى كان الناسسكارى وليسوا بسكارىولكن الله غفور رحيم5يا محمد لبيك يا رسول اللهسنبقى نحن الانبياءفانت اخرهموانت قدوتنا وصوتناكتابنا ورسالتناضيفنا وموطنناعيننا وقلبناالجسد والروح انتالمختار والاختيارالعلي والرفيعالقدير والكبيراهل لناوملكناسرنا وجبلناوامانتنا ورزقنافبك يغفر لناوبك نكون خير الصحبةوخير المقاميا رسول الله ......
#محمد
#لبيك
#رسول
#الله

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696850
ضيا اسكندر : «شُبّيك لُبّيك »
#الحوار_المتمدن
#ضيا_اسكندر عندما ضاقت به الأحوال، وأُوصِدَتْ في وجهه جميع الأبواب، وانحدرت أوضاع أسرته إلى أدنى درجة من الضنك.. انهالت عليه من كل حدبٍ وصوب، عبارات اللوم على تقصيره في مواجهة ما آل إليه الوضع، حتى من أقرب المقرّبين إليه بما فيهم زوجته وأولاده. فهُم لا يفوّتون فرصة مواتية إلّا ويغمزونه فيها بالعتابِ المقنَّع، ويلمزونه بالملامِ المحجَّب. وأنه ينبغي عليه أن يتلحْلحَ ولا يستكين لهذا الواقع. ما دفعه درءاً لانتقاداتهم الموجعة، إلى مراسلة أحد المواقعِ الإلكترونيةِ المعنيّ بتأمينِ وظائفَ لطالبيها. فكتب إليه:السادة الأعزاء في موقع «شبّيك لبّيك» المحترم. إليكم الـ cv الخاص بي:نظراً للظروف المعيشية الصعبة التي نكتوي بشواظ لهيبها كل يوم، والمرشّحة مستقبلاً لمزيد من التفاقم، أطلب إليكم وبرجاء، مساعدتي في إيجاد فرصة عمل، لقاء إطعامي فقط. عِلماً أنني أتمتّع بلياقة بدنية معقولة. ولا أعاني حالياً من أية أمراض. بمعنى أنني لن أكلّف ربّ العمل نفقات إضافية؛ كزيارة الأطباء وإجراء التحاليل وشراء الأدوية وما إلى ذلك. ومن الجدير ذكره أنني بلغتُ الخامسة والستين من عمري منذ أيام. طبعاً لم أحتفل بهذه المناسبة ولم تذكرها زوجتي ولا أولادي. وهذا أمرٌ حسنٌ؛ إذ من العار أن نحتفل بمناسبة تافهة كهذه، كانت السبب في قدومي إلى هذه الدنيا. فتورّطتُ وتزوّجتُ وأنجبتُ، دون احتساب أنني أعيش في شرق المتوسط. حيث الشقاء والبؤس والقهر، عناوين دبقة على أجساد وأرواح غالبية شعوبها.مهاراتي متعددة ومنها: أنني أجيد الطبخ والجلي والعناية بنظافة البيت. فقد تعلّمتُ كل ذلك بعد تقاعدي من الوظيفة. كما أنني أهوى الزراعة، وخبرتي لا بأس بها. فقد اشتغلتُ عاملاً زراعياً في السنوات الخمس الأخيرة لدى العديد من ملّاكي الأراضي. من صفاتي أنني صبور على التعب. غير متطلّب للقهوة والشاي والسندويش. مغرم فقط بشرب الماء، وليس البارد منه. بل العادي المُستحصل عليه من الحنفية. إذا كان الاتفاق مثلاً على أن أعمل سبع ساعات يومياً، فإنني غالباً ما أمدّدُ من تلقاء ذاتي وبدون أجرٍ إضافي، نصف ساعة أو أكثر. تعويضاً مني عن استراحات تدخين السجائر في الظلال. التي ألجأ إليها بين الحين والآخر عند حماوة الشمس.لا شروط لديّ لإيصالي بسيارة إلى موقع العمل ولا بالعودة منه. المهم أن تتوفر وسائط النقل على الطريق. فأنا أستيقظ باكراً، ولا يشغلني شيء بعد الظهر إطلاقاً. ويمكنني الانتظار لقدوم سيارة إلى ما شاء الله. فالوقت عندي لا قيمة له بتاتاً. فقد أقلعتُ عن القراءة والكتابة والعزف على العود ومتابعة نشرات الأخبار والزيارات الاجتماعية منذ أشهرٍ طويلة.نسيتُ أن أقول بأنني عملتُ في السابق كاتباً صحفياً في جريدة هامة تتبع لليسار الماركسي مدة عشرين عاماً وبدون أجر. كما أنه لديّ أكثر من (10) مجموعات قصصية في مجال الأدب الساخر. طبعاً لم يُتحْ لي نشرها بسبب غضب السلطة الحاكمة عليّ، وامتناع دور النشر عن طباعتها، رغم تميّزها كما يقول العديد من النقّاد. إضافةً لذللك، فأنا أحمل إجازة في الحقوق من أعرق الجامعات السورية (كلية الحقوق في دمشق). وسبق ودرّست العديد من الطلاب دروساً خصوصية، وكانت سمعتي حسنة لديهم جميعاً. كما أنني أُجيد العمل على الكمبيوتر ولغتي الإنكليزية جيدة.أخيراً، هذا إيميلي، وهذا رقم هاتفي..وبعد أن ضغط على زرّ الإرسال، سحب سيجارةً وأشعلها ومجَّها وهو يفكّر في خبيئته قائلاً: «ها قد قمتُ بما عليّ فعله، ولم أترك مجالاً لأحد من أفراد أسرتي للعتب عليّ من الآن فصاعداً.» واستلقى على الأريكة ينفث دخان سيجارته ببطء في أجواء الغرف ......
#«شُبّيك
ُبّيك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722767
مازن كم الماز : لا شريك لك لبيك
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز أنت و بس ، كلمتك هي الحقيقة الساطعة التي لا ينكرها الإ كل ابن حرام ، لا ينتقدك الإ متحذلقون و مفذلكون و لا يخالفك الإ من يأبى أن يرى الشمس في عز الظهر … أنت العدل و الحرية ، كلامك هو الحقيقة ، أنت المخلص و المرشد ، أنت الذي ستقودنا ، ستقود البشرية المعذبة إلى بر الأمان ، إلى الخلاص … لكن دعنا ممن سبقوك لهذا ، أنت الأول و الأخير ، من سبقوك كانوا مزيفين ، أنت الحقيقي ، هيا حررنا ، ثقفنا ، وعينا ، خذ بيدنا ، أنقذنا من ظلام عقولنا و أنفسنا ، من المخلصين المزيفين ، ممن لا يفقه ما تفقه ، دلنا على طريق الخلاص ، قدنا نحو الشمس ، دعنا ممن سبقوك ، لا أدري كم نحن و كل البشر ، نحن الذين نعيش اليوم ، كم نحن محظوظون لأننا نعيش في زمنك أنت ، لكن دعنا ممن سبقوك ، لا أدري كم كان الألمان ، أو البشرية بأسرها ، محظوظين بمخلص كهتلر ، كم كان الروس و الجورجيون ، العمال و الفلاحون ، محظوظين بمخلص كستالين أو لينين ، أو الخمير بمخلص كبول بوت ، أو الايطاليون بمخلص كموسوليني ، كم كانت لحظة شاذة ، بائسة بل شديدة البؤس ، تلك التي اعتقد فيها هؤلاء كما يفعل معظم الشباب الذين في عمرهم ، بأن عليهم مسؤولية "تغيير العالم الى الأفضل" ، أن على عاتقهم واجب "إنقاذ شعوبهم و المعذبين في الارض" من الظلم الواقع عليهم للدرجة التي دفعتهم لذبح الآلاف و الملايين بدم بارد و التي دفعت مريديهم للمشاركة في تلك المجازر أو التفرج و الاكتفاء بالتبرير و التصفيق "لتحرير" هؤلاء العبيد من نير عبوديتهم" … كلا ، لا معنى للثورة ، للتغيير ، للإنسانية ، للخير ، للعدل ، للحرية ، لأي شيء ، إن لم تكن أنت السيد القادم بلا نزاع و بلا أي نقاش ، إذا لم يذعن لك الجميع صاغرين … لا تلق بالًا لمن ينتقدك ، أنت الحق و الحق أنت ، أنت لم و لن تقتل الإ مستحقًا للقتل و لا تصمت عن قتل إنسان أو عن سحل إنسان أو عن تكميم فم أو اقتلاع حنجرة الإ و كان ذلك الصوت أو "الانسان" مستحقًا للذبح أو للصمت أريد أن أعيش كمًا أريد ، لا كما تريد أنت و من يريدون ما تريد ، أريد أن أقول ما أفكر فيه لا ما تريدني أن أقوله …… أستغفر الله العظيم ، أنا الكافر ، الجاحد ، ناكر الجميل ، المنكر للحق ، المعاند ، الخائن التائب الشبيح الما بعد حداثي العنصري الاسلاموفوبي المتآمر الماسوني العميل الغبي المتفهمن الطائفي المتطيفن المتفهيق ، اغفر لي يا مولاي ، ابق على رأسي ، بلا دماغ و بلا لسان ، اغفر لي ذنبي الذي لا يغتفر و اقبل توبتي النصوح ، اقبلني حرا ثائرًا من ثوارك الأحرار ، واحدًا من أتباعك و مريديك ، خذني تحت شمسك التي لن تغيب ، مددك يا عظيم ، يا كامل ، يا شامل ، اعتقني من نارك التي لن تبقي و لن تذر ، حررني من ذاتي ، خلصني من أفكاري ، أنا المهرطق بالأوطان و الآلهة و الشعوب و الثورات ، أنا لست لي ، أنا لك ، أنا لست لي ، أنا عبدك المطيع ، الذي يسجد لصولجانك ، تبارك اسمك ، و جل جلالك ، لا إله الإ أنت ، اغفر لي إني كنت من الظالمين بشار الأسد هو نموذج مرعب للطاغية ، كان شابًا و بقي و هو كهل كائنًا أقرب لأن يكون طفلًا ، يتلعثم في كلامه ، يتردد ، بل كان قبل 1994 أكثر ديمقراطية من بعض أو أكثر معارضي والده الطاغية الذين كان من بينهم من كانوا يتربعون على العرش نفسه الذي سلبهم إياه حافظ الأسد ليرسلهم إلى السجون و يتربع هو على عرشهم وحيدًا لثلاثين عامًا ، لم يكن بشار أمينًا عامًا و لم يكن يدعي امتلاك الحقيقة أو تمثيل الجماهير العريضة و لا الأوطان و لا وكالة الله الحصرية على الأرض ، لم يكن قد أخرس شخصًا لأنه انتقده ، لم يكن قد أمر بسجن أي شخص بعد ، لم ......
#شريك
#لبيك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725662
سيف عطية : لبيك
#الحوار_المتمدن
#سيف_عطية لبيك يا حسين لن ننساك أبداوالدهر مادام وأنت النبض غداأين إبن الدعية من حسينا بداهذا إمامي للزائرين الروح فدايا من صرخت بالأمس مناديالدين جدي أقوم للإسلام وعداأنا سبط نبيكم بالحق قاصدانصري من الله وحقي مايتبدداإنا أبا عبد الله لك سيوفا وجنداأبد الدهر مناصرا وعدا مجدداد. سيف العطية ......
#لبيك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765708