الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
هيفاء احمد يحيى : ماهي الايدلولوجيه التي تجعل من الانسان قاتلا
#الحوار_المتمدن
#هيفاء_احمد_يحيى هي ليست افكار بل هي طرائق سايكولوجيه في كيفية ادارة مجموعه من المجتمعالاديان السماويه تحمل افكار لقيادة المجتمع للخير وتوضيح طريق الشرالجماعات الارهابيه تحمل طريقه تخطط لها لجذب المجتمع الشبابي لممارسة ما يبتدعوه من طرق لاتباع المجتمع لهم وفي حقيقتها ليس لديهم افكار دينيه بل طريق للحصول على الاموال والمراكز والاستحواذ على منابع الحصول عليهاالاديان تحمل الافكار لتوضيح تلك الطرق وتفكيكها لابعاد المجتمع عن طرائق الشر التي ترسمها الجماعات الارهابيه لتوريط المجتمع وابعاده عن الافكار التي تحاول الاديان بيانهاوجاء من يربط الفكره بالطريق لينتج مجتمع وشباب في تيه من امره ايهما يتبع والسبب اغرقوهم بالايدولوجيات والكلمات الرنانه التي لن يفهمها اكثر المجتمعات وجعلوهم يعيشون في تيه وظلام مدقع ولان الشباب يعيش بفراغ عقلي وبدني لايقرء لايعمل لايمارس الرياضه لان من تسنم الحكم اغرقهم في هم الجوع والفقر والعوز وهو اي الحكام استحوذوا بطرائقهم على كل شئ وتركوهم بدون حلول على ارض الواقعالحل هو تفكيك الافكار لايصالهال الى المجتمعات التي ضيعها الحكاموشرح طرائقهم الشرانيهوالقول لهم لاتوجد ايدولوجيات ممكن ان تساعد على تدمير مجتمعات بالكاملبل توجد فكره لبناءه ......
#ماهي
#الايدلولوجيه
#التي
#تجعل
#الانسان
#قاتلا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684223
محمد فياض : أسيرُ انفعالاتهِ سيُمسي قاتلاً
#الحوار_المتمدن
#محمد_فياض في حادثةٍ لم أشهدُها من قبل ، دائماً ما كانت تُتلى انباء الموت على مسامعي بوسائل مختلفة ، فقد يُنعَى في التلفاز الخبر أو لعلَّ المسجِد في حيِّنا يفعل ذلك بإمتياز وبشكلٍ مُتكرر أو ربّما يحدث ذلك بطريقة كلاسيكية فأخرجُ صدفةً لأرى قُطعة قماشٍ سوداء مُعلقة على جدار منزل احدهم حاملة أسمّاً في المنتصف مع عبارةٍ تترأسُ المشهد " إنَّا لله وإنّا إليه راجعون " فأعلمُ بإنَّ روحاً قد عرجت الى بارئها .إنَّ فلسفةَ الموت بالنسبةِ اليّ كانت مؤلمة ومنطقية في آنٍ واحد فهو - أيّ الموت - ظاهرةٌ بيولوجيةٌ لا بُدَّ لكلِّ مخلوقٍ في الكون ان ينتهي اليها بطريقة ما .وبرهانٌ واضحٌ على إنَّ جميع بني البشر ضيوف وإن طالت اعمارهم ، فنحنُ كَمَن يمكِثُ في دارِ ليستْ بدارهِ .فوجود البشر جميعهم على صورٍ مُختلفة من الشرِّ والإحسان والتخيّير بينهما دليل على اختبار وابتلاء لحساب قادم فيما بعد قطعاً.لذا فإنَّ سير الكونِ بهذا الانتظام وهذه الهندسة المُتقنة مِن المحالِ ان يكون من باب الصدفة وبلا غاية محددة ، فالصدفة يُستحال استدامةِ وقوعها بنفسِ الهيئة والتوقيت على مدارِ الاف السنين ومن بابٍ اولى فلا معلولٌ يوجدُ بلا علّة .وبحكمِ عملي كان الموتُ ضيفاً عجولاً يزورُ بعض المرضى باستمرار الأمرُ الذي جعل مشاهد البشر وهم يتصارعون معّه على أسرّة المرض مشهد دائم الحصول ومن جانب اخر إنّ حضور هذه المشاهد اضفى نوعا من التعود واستشعار الامر من العقل اللاواعي . بدأت الشمسُ تجمع اشعتَّها استعداداً للرحيل الى ضفة الغروب التي بدأ الليل يخرج من كهوفهِ فيها .وبينما تطرق على السماء هذه الديناميكية المعتادةولبرهةٍ ارتفعت الاصوات والايادي كأيِّ نزاع نراه يومياً جراء تسرّع بني البشر وقلّة صبرهم ونضجهم الكافي لفهمِ الحياة .لكن هذه المرة لم يكن مشهدٌ طبيعياً لينتهي بخدوش طفيفة او كلام جارح يرميه احدهم على الاخر .كان المشهد يتصارع مع اجزاء الزمن لختمِ هذا الموقف وسرعانَ ما اخرج احدهم سلاحاً فأطلق رصاصة ليصيب خصمه وهرب فوراً.لم استطع ادراك ما حصل فسيناريوهات الاكشن واحداث السينما لا يمكن ان تُتاح على ارض الواقع البشري بصورة محسوسة امام الانظار .في الواقع من المفترض ان يكون المشهد طبيعياً ومعتاداً لرجلٍ يرى الموتّى تُسدلُ ستائر اعينهم امامه بمنظرٍ متكرر .ولكن هذه الرصاصة كانت كافية لتحويل المشهد هذه المرة من بؤرة الشعور في العقل الواعي خلافاً لتلك العين التي كانت ترى الاحداث بشكل معتاد من العقل اللاواعي .كيف لإنسانٍ ان يُزهِقَ روحٌ بهذا البرود العارم ؟ثبَتَ الموقف في مخيلتي لساعات طويلة وتساؤلات فضيعة تجولُ في فكري كيف ؟ ولمَّ؟ ولو إنّ ؟؟؟الشيء الذي جعلني ارى بعض البشر قد يكون اخطر من ابليس نفسه.شيطانٌ على هيئة انسان يجاورُنا في هذه الرحلة الشاقة .إنَّ مثل هذه القصص مواعظ لكي يهذّب الانسان انفعالاته بالشكل الذي يُلزِّم ان تكون تحركاته أسيرة أمره لا ان يكون هو اسيرها فيفقد السيطرة على اتزانه ويقع في الاخير في شباك الجرم والشيطان . ......
#أسيرُ
#انفعالاتهِ
#سيُمسي
#قاتلاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752682