الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
دليلة إبراهيم صالح : تقنين الفكر تحت قيد الحياة
#الحوار_المتمدن
#دليلة_إبراهيم_صالح ينشأ الفرد منه بقوانين وأسوار تحيطه وتكبله ، يشاهد الحيوانات ذليله من وراء الأقفاص ، يحفظ اسمًا اختير له في سجلات، يحمل كهول اسلافه و يعتقن ديانه تلزم عليه ، يفرض الدفاع عنهن طوله حياته اسمه، إرثه ،معتقداتهم ، وطنًا و إن لم يقدم له شيء ! يولد يتعلم لغتهم وحدودها حدود مدرسته وفصله ، يعلمونه تقبيل الأيدي و الأنوف ! يبرمجوه ان الصواب هو ما اختاروه و الحقيقة هي التي وصلوا إليها .أن خرج أو فكر أو شغل وظائف كامنه في دماغه بتسأل : أين الله ؟ ولمَ خلقت ؟ فهو خارج عن القطيع كافر ملحد شاذ عن القضية بسوء التربية ! يلقن الفرد أن الفضيلة هي الإصغاء و العفه عدم السؤال ، وكل ما خرج عن سواه يقع في الرذيله و يخرج من الجماعة .علمونا أن الحرية عهر فالفرد الحر حيوان بالسليقة . ......
#تقنين
#الفكر
#الحياة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702612
دليلة إبراهيم : سلطة النوع والصراع التاريخي
#الحوار_المتمدن
#دليلة_إبراهيم البحث في المنظومة الوجودية كأصل وتاريخ متدرج بأبعادها ، دون تزييف المؤارخ و إدماجه لإيدلوجيته الفكرية الذكورية السائدة أو النسوية المتطرفة ، فهو بحث لا يخلو من المغالطات و التناقض في المعلومات و تفسيرها ؛ فالباحث مهما حاول اقتناء الموضوعية في درسته ، عندما يتعلق الموضوع بسلطة نوعه فتحيزة الوجداني يغلب لا محالة ، سواء في طرحه أو في تتبع اصلها و أخذها من مؤارخين يوافقهم الفكر ، فما التاريخ سواء ما وصلنا من مدونيه، كثيرا ما يشوبه تدليس رواته ، كما نختلف في آراء حدث حاضر وتداول الغلط منه بشيوع علل واهيه ، وقع الماضي كذلك في ذات الأمر ، التحليلات السياسية المراد انتشارها بين العامه و شراء العلماء و المفكرين من قبل اصحاب السلطة لعقولهم ، خوفاً من فقد الكلمة العليا لبني جنسه .تأثير الماضي على الحاضر و المستقبل بصفة خاصة على الجنس البشري كتقسيم المراحل التي مرو بها أمر لا يخلو من الأهمية بنظري ،المراحل التي تنقسم إلى ثلاث فترات متفاوته ومتشابكة للسلطة بين الرجل و المرأة عبر التاريخ الإنساني ، تجد النقلة الجذرية للجنس واتصالها بالسياسة : المرحلة الأولى حسب الدلائل كانت المرأة تتجسد في آله الكون و عبادتها على أنها أصل الحياة و الأرض الخصبة ، المعطاء للحب والخير ، يأخذ منها دون سواها ، بتنوع الثقافات و الآلهة لتصور المرأة كعشتار و التثليث الأنثوي ( الات و العزم و المنى) و دور الرجل في خدمتها و التقرب إليها يقتات من سخائها ووجودها ، فالأخصاب يكون من قوة روحية كما الشعوب التي تعتقد بحبل المرأة عن طريق القمر و الشمس والريح وغيرها من قوة الطبيعة الذي يكون فيه الرجل دور مهمش ، حارس على راحة مولاته ، المرحلة الثانية كانت ردة فعل قوية للسلطة الأبوية لتأكيد ذاتية الرجل و استحداث الملكية للسيطرة و إخضاع المقومات الجسدية البيلوجية للحكم بالقوة و استحداث الفضيلة و العفة وربطها بالمرأة على انها نقيضها ، مربكة لويلات الحروب و النفس الشهوانية و إعتبار كل ماهو رطب مجوف وضعيف مرأة و كل قوي فاعل فاتح رجل ، وربط العلاقة الجسدية بين فعل و مفعول فيه لا علاقة متكاملة فطرية ، عملت الديانات على وسعها وتعددها لترسيخ الذكورية و قدرتها له ومنه ؛ كجعل الأنثى تهب نفسها لبيت الرب للتخفيف عن الرجل بعد المعارك وما يأتي بعدها من مردود سلطوي ومادي للكهنه ثم ما جاءات به الديانات الإبراهيمية التي ساهمت في تثبيت الإعتقاد البطريركي بحكاية الرجل الأول واعتبار المرأة جزء مملوك و الخطياء و العقاب كان من وراء الأنثى و بسببها فاصبحت مصدر للرذيلة و الشؤم ،و السماح بالتعدد لذكر الفرد وحده بإختلاف الأسم زوجة أولى ورابعة و سبية وملك يمين..فالكون خلق له و لأجله و المرأة خلقت لمتعته و ايناسه و سموه بالقوامه والدرجة العليا ، المرحلة الثالثة وهي المرحلة الحاضرة من قوة الحركة النسوية و الرغبة بإعادة مجدهن السابق و هلع الرجل من سلب سلطته وكيانه ، النزاع الحاصل بين الطرفي عبثي سقيم فالتسلسل و التطور الطبيعي للإنسان المفكر هو أن نصل لمبدأ التوازن و التساوي بأعمال الكفاءات و القدرات ، وليس بناء على النوع و إخضاعه للتقنين و إحتكار سلطة احد على اخر بالإستغلال و الإضطهاد . ......
#سلطة
#النوع
#والصراع
#التاريخي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703810
دليلة إبراهيم : الاحتكار البيولوجي للإنسان
#الحوار_المتمدن
#دليلة_إبراهيم الاحتجاج والتمسك بالتفرقة على معيار القوة و الصلابة كحجة يرددها المنادي بعدم المساوى على انها خلق سماوي وفارق جلي و جسيم بين النوعين ؛ يحتم احتياج نوع لأخر ويبرر خضوعه وسيطرته,الدخول في تابوهاتهم يدور في ذهني حين أفعلا هذا هو الفارق ؟ أهي السمى التي تجعل ابن الجيران الذي يصغرني قادر على حمايتي اكثر من نفسي ؟ الفكرة التي تكاد راسخة في كل الجموع لم تكبد مني .طفلة يردد من حولها قوة الرجل وفروسيته و هي يخاف منها جل اطفال الحي لم افهم علامَ يرموا !اذكر يوم كنت اركض بالعصا خلف زملائي في الابتدئي قاصدة تهذيبهم بعد شغب ؛ دخل المديرركضو يشكوني اليه قال بعد قهقه أدليلة اخافتكم ؟ باستهزاء وكأنه حدث جلي ان يخاف شلة من الصبيان من انثى! مر العمر والسموم تنبعث من كل حدب هو اقدر هو اجدر , هي اضعف هي اقل , ما تكاد الغاية تلبث مني حتى اطردها قياسًا لِمَ قوة جدتي العضلية تفوق جدي ؟ ولا يسري عليهما نظامهم! جدتي المرأة القوية التي يبلغ حجم كفها يد جدي مرتين تحدثنا كيف كانت تجمع سنابل القمح بكف واحدة ؛محصول يعد مساحته بالهكتار في موسم الحصاد ,وكيف تبني رمام البيت وتولد وحدها قاصه حبل المشيمة مكمله بعدها تحضير الطعام! انظر لجدي بعد التقاعد الذي لا يجيد شيء بعد ربطة عنقه وياقه قميصه, مكمل النهار بين كتبه .متسائله اين كان بين كل ذلك ؟ تقول في الصيف كان يدرس في داخلي المدينة الجامعيه لانراه لأشهر وبعد التخرج عمل بالوزارة ولا ينشغل بما ننشغل.افكر بتنافي تطابق الواقع بتلقينهم ومبادئهم , كانت الردور المعتادة ؛المرأة اضعف, الجنس اللطيف وان كانت قادرة يجب عليها التخلي عن قدرتها و إحجامها لعدم التشبه بغيرصفات جنسها , جدتي كانت كاملة القوى و لم تمنعها قوتها من التمتع بكامل انوثتها ! ولم يجرأ احد على نعتها بعكس ذلك , كنت اضرب الصبيان اترابي ولم تألمني يدي الا بعد ان كبلت في الفصل الدراسي بين الاناث و الذكور . اعادني لكل هذا هو نظرية للعالم سذرلاند تقوم على تفسير السلوك الاجتماعي على اساس المخالطة و المرن بين صراع الثقافة و العقائد السياسية و الدينيةو الاقتصادي ؛أن السلوك مكتسب من احتكاك الفرد مع غيره بناء على توجيه الشخص لدوافع وميول سلوك معين بفن وتكنيك ليغلب عليه تأثير من حوله , استعمل القواعد تلك في كيفية الولوج للجريمةوفقا لذلك ثار في ذهني تقسيمات المجتمع لوظائف معينه لجنس دون الاخر , ورغبة لثبات النظام التوجيهي و استهجان مخالفيه , لربما وجدت في النظرية باب لطرح مجال للعلم بشكل اكثر وان كان من يحتكر صفوفه هم ذاتهم من سيمنعون من يؤكد ذلك. ......
#الاحتكار
#البيولوجي
#للإنسان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717366