الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شادي الشماوي : و طالبان تضع يدها على أفغانستان و أمريكا تنسحب مهزومة ... أين تكمن مصالح الإنسانيّة ؟
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي جريدة " الثورة " عدد 713، 16 أوت 2021https://revcom.us/a/713/afghanistan-where-do-interests-of-humanity-lie-en.htmlمثلما كتبنا في الأسبوع الفارط ، قبل حوالي 20 سنة ، إختطفت القاعدة ، منظّمة أصوليّين إسلاميّين متزمّتين ، عدّة طائرات و وجّهت إثنتان منها إلى مركز التجارة العالمية بإعتباره مركّبا كبيرا لمقرّات إداريّة في نيويورك . و كانت النتيجة تحطيم المركز و قتل حوالي 3000 إنسان . كما هاجمت القاعدة البنتاغون ، القيادة العامة لقسم دفاع الولايات المتّحدة .و كردّ ، أعلنت الولايات المتّحدة برئاسة الجمهوري جورج بوش ابن ، الحرب على حكومة أفغانستان التي سمحت للقاعدة بالبقاء في تلك البلاد. و كانت الحكومة الأفغانيّة تتحكّم فيها و تترأّسها مجموعة أصوليّة إسلاميّة متزمّتة وقمعيّة ، طالبان. و خلّف غزو الولايات المتّحدة لأفغنستان قتل آلاف الأفغانيّين و كذلك قتل عدّة آلاف من الغزاة الأمريكيّين و الأوروبيّين . و بينما جرى تغليف هذه العمليّة بكافة أنواع الجمل المعسولة حول " نشر الديمقراطيّة " و " تحرير النساء " ، في جوهرها كانت هذه الحرب العدوانيّة تهدف إلى شيئين إثنين : أوّلا ، توجيه رسالة من النوع المافيوزي لكلّ قوّة أخرى في العالم بأنّها إذا تجرّأت على مهاجمة الولايات المتّحدة أو حتّى سمحت بحصول هجوم إنطلاقا من أرضها ، ستحطّم بثأر أسوأ مئات المرّات ؛ و ثانيا ، محاولة توسيع سلطة الولايات المتّحدة براديكاليّة و عنف بطريقة أوسع و أعمق في الشرق الأوسط و وسط آسيا ، و أبعد من ذلك ، العالم . والسلطة القائمة تدافع عن إمبراطوريّة إستغلال عالميّة ، و عن إضطهاد فظيع و نهب مدمّر للبيئة. و في أفغانستان ، هذه " الأهداف الكبرى " لإمبراطوريّة الولايات المتّحدة في نهاية المطاف مُنيت بالفشل . و عندما يمنى المضطهِد رقم واحد في العالم بهزيمة ن فهذا أمر إيجابي بالنسبة للإنسانيّة . و تجدّ هذه الهزيمة في زمن نزاع كبير في صفوف الطبقة الحاكمة للولايات المتّحدة ، غير مسبوق منذ الحرب الأهليّة . و بينما ليس بإمكان أيّ كان التنبّؤ بكيفيّة تطوّر أحداث ما ، من الممكن جدّا أن يشهد هذا النزاع صلب الطبقة الحاكمة عامة و مؤسّسات قوّتها النواة ( القوّأت المسلّحة ، مخابرات اسي أي أي إلخ ). و هذه النزاعات سلّط عليها الضوء بعمق بوب أفاكيان في الأعمال الحديثة – سنة جديدة ، الحاجة الملحّة إلى عالم جديد راديكاليّا – من أجل تحرير الإنسانيّة جمعاء " و " هذا زمن نادر حيث تصبح الثورة ممكنة – لماذا ذلك كذلك و كيف نغتنم هذه الفرصة النادرة " - وهي تحمل معها إمكانية نضج وضع ثوريّ . لذا ، لكلّ هذه الأسباب ، يجب الترحيب بهذه الهزيمة . و هذا لا يعنى أنّ الأشياء لن تصبح آليّا أيسر للثورة . فعلى المدى القصير ، قد تحاول إدارة بيدن أن تردّ الفعل بصفة أشدّ في مكان آخر أو بطرق أخرى لتعيد تأكيد هيمنة الولايات المتّحدة . سيواصل الفاشيّون في تكريس إستراتيجيّتهم الخاصة ، سواء ضاغطين على بيدن أو مهاجمين له أو قائمين بالإثنين معا . و كلا الجهتين ستشجّعان سموم الوطنيّة حتّى و هما تتصارعان حول مضمون ما يجلب فعله . المسألة هنا هي ما إذا كان الذين يرون ضرورة و يعملون من أجل تغيير ثوريّ يستغلّون هذه الفسحة ، عندما يفكّر الناس في الأشياء الكبيرة ، لا بدّ من خوض صراع شرس و كسب الجماهير لرؤية ما يحرّك عمليّا الأمور هنا و ما هو الرهان ، و الوقوف مع شعوب العالم ......
#طالبان
#يدها
#أفغانستان
#أمريكا
#تنسحب
#مهزومة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728537
عبد الله خطوري : ثُمَّ تَنْسَحِبُ ...
#الحوار_المتمدن
#عبد_الله_خطوري وَكَمَا يَحْرُثُ آلقَرَويُّ أرَاضيَهُ ،وَيُلَقِّنُهَا مِنْ سَنَابكِ آهَاتِهِبُرْعُمًا مِنْ شَذًا بَلْسَمَا،،وكَمَا،مِنْ بـِذَارِ لَواعجِسُنْبُلِ بُؤْبُـؤِ يُلْقِمُهَا،،وكَمَا، يَغْـرِزُ آلنَّوْءُ أمْصَالَ إكْسِيرِ لَيْلَكِهِ في تَجاعيدَ يَبْسِـمُ بُرْعُمُ جُمْجُمِهَا فَرَحَـا،يَتَغَلْغَلُ فِي رَحِـمٍ تَتَلَظَّـى حُشَاشَةُ أدْرَانِـهِ،،وكَمَا تَغْــرِسُ زَرْعَهَا آلْإبَـرُ،،وكما الْوَقْتُ يَعْرُجُ في مُدَدٍ،،وكما تَدْفِنُ آلدّمَنَ دِيَـمٌ،،وكما تَنْسَى آلاْحْلامُ نهايتَهَا،،،تَلْقَــطُ آلْعَيْنُ أشلاءَ أوْبائِها،تَقْتَاتُ على فَضَلاَتِ سَمَادِيرِهَا،تَعْتَلِي سُبُلاً في يَنَابيعِ أحْدَاقِ نَرْجِسِهَا،تَغْسِلُ آلأنقاضَ جَنَائنُ أدمُعِهَا،وبلاَ كَفَنٍ،تَرْمِي بها مِنْ شاهقٍ في هَاويَـةٍ، ثُـــمَّ تَنْسَحِبُ ......
ُمَّ
َنْسَحِبُ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763797