الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعيد مضيه : الصهيونية محاطة باستنكار المثقفين وهيئات حقوق الإنسان
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه إذا فقدت الصهيونية مصداقيتها فماذا يتبقى لإسرائيل إذن؟ تساءل الدكتور دانيال بياومونت، المحاضر بجامعة روتشيستر الأميركية على موقع كاونتر بانش الإليكتروني في 5 تموز الحالي.:مما ورد فيها ، أن "رسالة إسرائيل ان تكون ‘االضوء يشع على الأمم’، يعني أن سرقة الأراضي الفلسطينية وانتهاك حقوق الشعب الفلسطيني تمضي دون أن يلاحظها أحد في الغالب. يتنامى قلق إسرائيل لأن الغضب والاشمئزاز هما السمة البارزة تجاه تصرفاتها في أرجاء العالم. كل هذه الأمور تشير الى ان الزمن آت حين بقية العالم يقول ، ربما في نهاية الأمر ، ‘كفى إسرائيل!’"!إسرائيل لا تريد السلام؛ لأن السلام يعني ان توقف إسرائيل سرقة اراضي الشعب الفلسطيني، وهي لا تنوي أن تتوقف عن ذلك حتى تستولي على الأراضي الفلسطينية كافة.وأنشأت كاثرين جونسون ، الروائية البريطانية وكاتبة سيناريوهات عدة أفلام سينمائية مقالا حول الحكومة العالمية . في المقال التالي طرحت جونسون موضوع إسرائيل وعلاقتها بالولايات المتحدة. بناء على قناعتها بالحكومة العالمية ترى جونسون أن "إسرائيل والولايات المتحدة عضو في نفس الامبرطوربة غير المعلنة يحكمها ملوك متكتمون يسخرون الحكومتبن سلاحا به يغتالون ويسلبون". توصل الكاتبة:"قرابة المائتي ألفا شاركوا في مظاهرة وسط لندن تضامنا مع الشعب الفلسطيني بعد ظهر السبت(29 أيار)، دلالة واضحة أخرى على أن دعم الحقوق الفلسطينية تغدو بالتدريج المعلم الرئيس للحياة الدولية، وان قوى الامبربالية تفقد بالتدريج سيطرتها على الرواية الإسرائيلية.الحصيلة الحقيقية لهذا التحول هي أن الشعوب بدأ ت تفقد الثقة بالحكومات وهيئات الميديا التي تدعم إسرائيل؛ ذلك ان الامبراطورية بدون الثقة لا تستطيع خداع الشعب، وبدون القدرة على الخداع لا يستطيع حكامنا إدارة الأمور. لا ينتصب خطر ان يستيقظ الضمير الأميركي بغتة أو تشرع الإصغاء لمطالب الشعب ، و تفقد إسرائيل حينئذ مساندة الولايات المتحدة، فهذا لن يحدث؛ غير ان فقدان السيطرة على الرواية يضع الامبراطورية امام مشكلة كبرى . صورة تتعرض للتغيير ، والتغيرات تمضي لصالح الشعب الفلسطيني"يرى الكاتب الأميركي االشهير جيفري سانت كلير أن " الحل الحقيقي الوحيد لدولة أبارتهايد هو تدمير بنية الأبارتهايد."، ويقول :" الرابطة العميقة بين الأميركيين الأصليين والشعب الفلسطيني تقوم على تجربة مشتركة : فقد تعرض الطرفان لعقوبات قاسية لمجرد أن عاشوا على أرض الوطن، أسلوب وجودي بذل كل من إسرائيل والولايات المتحدة المساعي لتجريمهم من منطلق قانوني . إذا كنت تنوي تحويل مجتمع تعرض لاضطهاد وحشي الى مجتمع يعيش فيه الناس بكرامة وامل ، فإنك تبدأ بتمكين العاجزين . تبدأ بالبناء من الأسفل ، وتبدأ بوقف تعذيب العزل وقتلهم".وعلق الكاتب البريطاني باتريك كوكبيرن ، الخبير بشئون الشرق الأوسط ، على الإضراب الشامل للأرض الفلسطينية- الثلاثاء البيضاء (18 أيار) – فيقول: " يملك الفلسطينيو ن ورقة ذات القيمة الأسمى، مفادها أن إسرائيل لن تكسب شيئا حقيقيا ما لم يعلن الفلسطينيون انهم خسروا. وأظهرت أحداث الأسبوع الفائت ان هذا سوف لن يحدث. تكسب إسرائيل حيلة بعد أخرى على طاولة الرهان السياسية والعسكرية ، إلا أنها لن تفوز بإعلان فوزها لأنها تلعب لعبة ليس لها نهاية".تساءل الكاتب الأمريكي إريك دريتسر وهو محلل سياسي مقيم في مدينة نيويورك: "هل يشك أحد أن الجماعات الإرهابية وفرق الموت الصهيونية مثل إرغون وليهي التي كان يقودها ابراهام شتيرن، تختلف جوهريا عن فرق الموت التابعة للنصرة وداعش التي تقترف نفس الجرائم هذه الأيام ضد ......
#الصهيونية
#محاطة
#باستنكار
#المثقفين
#وهيئات
#حقوق
#الإنسان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737807