الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طلال بركات : عرض مسار الاتفاقات العربية الاسرائيلية التي ادت الى التطبيع
#الحوار_المتمدن
#طلال_بركات المسارات التي كسرت حاجز العداء بين العرب واسرائيل بدأت لأول مرة منذ أعقاب حرب تشرين الأول (أكتوبر) عام 1973. حيث اتفقت كل من الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي على عقد مؤتمر للسلام في جنيف في كانون الأول (ديسمبر) من عام 1973) الذي تمخض عنه اتفاقيات فصل القوات على الجبهتين المصرية والسورية وكانت المرة الأولى تجلس دول خط المواجهة العربيّة الأربع مع الإسرائيليّين لتوقيع قرار وقف اطلاق النار باستثناء العراق الذي شاركت فعلياً في حرب 5 حزيران عام 1967 وحرب 6 اكتوبر عام 1973 ولم يوقع على قرار وقف اطلاق النار مع اسرائيل .. - وفي عام 1979 وقعت مصر اتفاقية كامب ديفيد بين الرئيس السادات ومناحيم بيغن وهي الاتفاقية التي اخرجت مصر من حلبة الصراع العربي الاسرائيلي وبذلك لم تعد فلسطين قضية العرب المركزية نتيجة انفراد اسرائيل بدول المنطقة كل على انفراد .. - وفي عام 1982 بعد خروج المقاومة الفلسطينية من لبنان نتيجة غزو القوات الإسرائيلية لبيروت بدأ الخطاب السياسي العربي وكذلك الفلسطيني يتغير في سياسته نحو إسرائيل، واصبح اكثر اقتراباً باتجاه التفاوض والبحث عن حل سلمي للصراع العربي الإسرائيلي بدلاً من اللاآت الثلاثة لقمة الخرطوم الرافضة للتفاوض، وفي قمة فاس عام 1982 أراد الملك فهد ان يطرح مبادرة سلام عربية تدعو إلى انسحاب إسرائيل من الأراضي العربية المحتلة مقابل الاعتراف العربي بإسرائيل الا ان العراق اعترض على عدم طرح المبادرة دون التشاور مع الدول العربية وفي حينها قال الملك الحسن الثاني لم تدرج المبادرة على جدول اعمال القمة لان العراق قال قولته لذلك طرحت في قمة بيروت من قبل الملك عبد الله عام 2002. وكذلك الأمر بالنسبة لمنظمة التحرير الفلسطينية التي بدأت تدعو إلى الاعتراف المتبادل ونبذ العنف، وتوجت تلك المواقف باعلان منظمة التحرير الفلسطينية الى مبادرة التسوية خلال انعقاد دورة المجلس الوطني الفلسطيني التاسعة عشر التي عقدت في الجزائر في 1991/9/28 والتي أيدها 265 عضواً وعارضها 68 وامتنع عن التصويت 12 عضواً وقد اسفر في النهاية عن قبول اعلان دولة فلسطين مقابل الموافقة على قرار مجلس الأمن الدولي 242 .. - وفي عام 1991 بعد تداعيات حرب الخليج الثانية التي تزعمتها الولايات المتحدة ضد العراق، بدأ الرئيس الأمريكي جورج بوش التحرك في الشرق الأوسط من أجل ايجاد حل سلمي للصراع العربي – الصهيوني وقد مارست الإدارة الأمريكية ضغوطات كبيرة على الدول العربية وإسرائيل لعقد مؤتمر دولي للسلام في مدريد الذي افتتح في تشرين اول من عام 1991 والذي شهد جلوس الإسرائيليين مع العرب إلى طاولة المفاوضات بحضور الرئيس الأمريكي جورج بوش والسوفيتي ميخائيل غورباتشوف ووفد أردني – فلسطيني مشترك برئاسة وزير الخارجية الأردني كامل أبو جابر والفلسطيني د. حيدر عبد الشافي، ووزراء خارجية كل من مصر وسوريا ولبنان، وإسرائيل برئاسة رئيس الوزراء اسحق شامير (ومع أن الدعوة الأمريكية والسوفيتية وجهت لوزراء خارجية الدول لحضور مؤتمر مدريد، إلا أن شامير أصر على حضور المؤتمر بدلاً من وزير خارجيته ديفيد ليفي) وشاركت وفود من دول الخليج العربي والمغرب العربي والاتحاد الاوروبي، وشهد المؤتمر حضوراً إعلامياً كبيراً. وفي الوقت نفسه كانت اتصالات سرية تجري عبر قناة أوسلو في النرويج بين منظمة التحرير الفلسطينية وشخصيات اسرائيلية رسمية.- وفي 1993/9/13 أسفرت تلك الاتصالات عن توقيع اتفاقية أوسلو في البيت الأبيض بين ياسر عرفات وشمعون بيرز كبداية لعملية السلام الإسرائيليّة الفلسطينيّة والاعتراف بإسرائيل .. - وفي عام ......
#مسار
#الاتفاقات
#العربية
#الاسرائيلية
#التي
#التطبيع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692210
فارس محمود : الاتفاقات الاخيرة مع اسرائيل: اكاذيب...حقائق
#الحوار_المتمدن
#فارس_محمود الامارات ومن بعدها البحرين عقدوا اتفاقات تطبيع مع اسرائيل برعاية امريكية. فيما يتحدث المسؤولون الامريكيون والاسرائيليون عن ان هناك بلدان عربية اخرى مرشحة للقيام بالخطوة ذاتها. وكل التقارير والمؤشرات الاخبارية تشير الى السودان وعُمان تحديداً. وفي هذا المسار، ورغم العبارات الضبابية لمسؤولييها، فان السعودية طرف اساسي في هذه العملية. لهذه القضية جوانب وتفاعلات عديدة اسعى الى تغطية جوانب منها عبر هذه المقالة.معسكران:بالاجمال، كان هناك معسكران احدهما مؤيد لهذا التطبيع ويشمل امريكا واوربا وبعض الدول العربية منها اغلب دول الخليج تقريبا، فيما هناك تيار معارض لهذا التطبيع لحد وصمه بـ"الخيانة" ومنها التيارات والفصائل الفلسطينية وايران وتركيا وبعض الدول العربية ايضاً. ان رفض التيارات والفصائل الفلسطينية سواء القومية (منظمة التحرير والسلطة الفلسطينية بقيادة محمود عباس) او الاسلامية (حماس والجهاد) هو امر مفهوم. انها ترى في هذه الخطوات "اخلاء ظهر"ها في الصراع او المفاوضات المسدودة الافاق مع الجانب الاسرائيلي. ترى في ذلك اضعاف لخندقها، وهو خندق ضعيف متهالك اساساً جراء ما يسمى بـ"الانقسام الفلسطيني" و"الصراع الفلسطيني-الفلسطيني"، التعنت اليميني الاسرائيلي، افتقاد القضية الفلسطينية لمكانتها الدولية السابقة جراء تغيرات عالم مابعد الحرب الباردة، التصدع الحاد فيما يسمى بـ"العمق العربي" هذا المسار الذي اتسع مابعد غزو العراق للكويت والان "العمق الخليجي" بالاخص مايسمى بالانقسام القطري الخليجي، بالاضافة الى وجود سلطة فلسطينية فاسدة وقمعية ليس لها اي صلة بتحقيق اي من مطاليب الجماهير في فلسطين.ولكن الرفض الاخر هو رفض قومي- اسلامي يتم تغليفه بخيانة "المسجد الاقصى" و"القضية الفلسطينية" و"طعن الفلسطينين من الظهر" والتباكي على القدس و"قضية العرب والمسلمين الاولى" و...الخ. ان اسباب رفض ايران ومحورها الذي يتمثل التيارات الاسلامية الطائفية الملتفة حولها في العراق (الولائيين) ولبنان (حزب الله) واليمن (الحوثيين) وغيرها واضحة بحد لايمكن اخفائها. اذ خلف التباكي على فلسطين والقدس و"مقدسات المسلمين"، تجد بعد اول كلمة ينطقوا بها، ان الموضوع لايتعلق بكل هذا. يتحدثوا عن: بخطوة الامارات والبحرين هذه، "يقترب الخطر الاسرائيلي من حدودنا"، ويهددوا ان "لن تكون الامارات والبحرين خارج ردنا ان حدث امر ما" والخ من اصل القضايا والتي لا تعد مسالة فلسطين و"شعب فلسطين" و"نضاله" و"مقدسات المسلمين" والخ الا كذبة صرف.ان ما يوجع نظام الجمهورية الاسلامية في ايران فعلا من هذه الاتفاقية هي اعلان دولتين خليجيتين لحد الان عن انضمامهم الى محور اخر منافس وغريم ومتصارع مع ايران ومحورها. في عالم تتصارع القوى الامبريالية العالمية والمحلية من اجل نيل كل منهما اكبر ما يمكن من حصة الهيمنة والتسلط والثروة في المنطقة، وبالاخص ابان التراجع الامريكي على جميع الاصعدة وظهور اقطاب اقتصادية وسياسية عملاقة اخرى من مثل الصين وروسيا، تتعرض المنطقة الى صراعات وحروب من اجل حسم مصير المنطقة، وامتداداً لهذا وارتباطا به، ثمة اصطفافات جديدة تظهر اليوم. صراع اقطاب اقليمية!ان كانت النزعة القومية العربية طرف في المعادلات السياسية للمنطقة في مراحل ما، مرحلة الجامعة العربية وعبد الناصر وغيره، فان هذا الطرف تفتت اليوم. وعليه، ان تعيد كل دولة حساباتها ارتباطاً بمصالحها المباشرة وبالقوى العالمية والاقليمية. في المنطقة، هناك ثلاث اقطاب رئيسية ذا صلة مباشرة بالقوى الامبريالية العالمية وتستمد منها القوة. هذه المحاو ......
#الاتفاقات
#الاخيرة
#اسرائيل:
#اكاذيب...حقائق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693530