الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
موفق نيسكو : مسيحيو العراق والرحَّالة كارستن نيبور
#الحوار_المتمدن
#موفق_نيسكو في كتابي السابق: السريان الاسم الحقيقي للآراميين والآشوريين والكلدان وكتابي اللاحق : اسمهم سريان، لا آشوريين ولا كلدان، استشهدت بفقرات لأكثر من 100 رحَّالة من مختلف البلدان وبلغات عديدة، لإثبات أن الكلدان والآشوريين الحاليين لا علاقة لهم بالقدماء، بل هما اسمان حديثان منتحلان لأغراض سياسية عبرية وطائفية، والأهمية رحلة نيبور وأسلوبه الشيق والممتع كتبت عن الرحلة فصلاً مستقلاً، علماً أن هوامشي التوضيحية، وضعتها (نيسكو: بين قوسين، ثم الشرح).تُعدُّ رحلة الدنمركي الألماني الأصل البروتستانتي المذهب كارستن نيبور (1733–1815م) التي أمر بها ملك الدنمرك فريرديك الخامس (1723–1766م) أهم الرحلات إلى البلاد العربية، وقد دخل نيبور إلى العراق عن طريق البصرة في 2 آب 1765، ثم بغداد، كركوك، الموصل، وغادر الموصل إلى ماردين التي وصلها في (25 نيسان 1766م)، وسُمِّيت رحلتهُ "البعثة الدنمركية إلى بلاد العرب"، ولأهميتها ودقة المعلومات التي فيها (عدا أمور بسيطة جداً)، واحتوائها على خرائط جغرافية ومعلومات تاريخية وأثرية وزراعية واجتماعية، وأسماء مدن وعدد سكانها، وأسماء أمرائها وعشائرها وعادات الشعوب وأديانهم وأزيائهم، دُرِّست الرحلة في بعض المعاهد والجامعات واعتمدت معلوماتها من الباحثين، وسُمِّي القسم الخاص بالعراق "رحلة نيبور في القرن الثامن عشر إلى العراق" وترجمها عن الألمانية الدكتور محمود حسين الأمين، ولخَّصنا ما ورد في الرحلة بما يتعلق بالمسيحيين خاصة النساطرة قبل أن ينتحل لهم الإنكليز اسم، آشوريين، والقسم الذي تكثلك منهم الذي انتحلت لهم روما اسم الكلدان، وكيف استغل الغرب الناس البسطاء فاصطادوا السمك من المقلاة، لا من الترعة، وحوَّلوهم من مذهب لآخر، وانتحلوا لهم أسماء تاريخية قديمة من حضارات العراق لأغراض سياسية عبرية وطائفية، فصدَّق الناس البسطاء أنهم أحفاد نبوخذ نصر وآشور بانبيال. يقول نيبور: وصلتُ بغداد في خريف 1765م وكان فيها رهبان كرمليون أوربيون، وقد مضى زمان على رحيل المبشرين الفرنسيسكان والكبوشيين، وكل هؤلاء المبشرين لم يأتوا إلى هنا ليجعلوا من المسلمين مسيحيين، لأن هذا العمل سيؤدي بهم إلى الاستشهاد في سبيل الدين ويجعل منهم شهداء وقديسين، بل جاؤوا ليُدخلوا المسيحيين في المذهب الذي يعترف أن بابا روما (الكاثوليكية) هو رئيس وسيد الكنيسة الأعلى، ومن الطبيعي أن رؤساء الطوائف المسيحية الأخرى لا ترضى بالعمل الذي يقوم به المبشرون، وإذا تذمروا واشتكوا لدى الحكومة التركية على أعمال المبشرين، يقوم المبشرون بدفع رشوة بكميات لا بأس بها من المال لقاء سكوت السلطات التركية عنهم، وقد تمكن المبشرون من إدخال عدد كبير من مسيحيي الشرق في مذهبهم، حتى أنهم تمكنوا أن يحملوا النساطرة والمسيحيين المتدينين الأصليين في هذه البلاد على ترك كنائسهم، وشاهدت في بغداد مسجد العالم المشهور معروف الكرخي المُشيّد سنة 1215م، ويقول المسلمون إنه ولد لأبوين مسيحيين لكنه كان يمتنع عن قول، باسم الآب والابن والروح القدس، بل يقول، بسم الله الرحمن الرحيم، فغضبت أمه عليه وحبسته في سرداب أربعين يوماً ثم طردته، فالتجأ إلى جامع موسى الكاظم واعتنق الإسلام وأصبح من علمائهم المشهورين. (نيسكو: ولد أبو محفوظ معروف بن فيروز الكرخي لعائلة مسيحية نسطورية، درس مع أخيه عيسى في مدرسة الكنيسة واستعمل البسملة، بسم الله الرحمن الرحيم، التي تعلَّمها من زملائه الأطفال المسلمين، فشكاه الكاهن إلى أهله، توفي سنة 815م ودفن قرب دير الجاثليق النسطوري الواقع غرب بغداد عند باب الحديد الذي يُسَمَّى بالسريانية، دير كليل يشو ......
#مسيحيو
#العراق
#والرحَّالة
#كارستن
#نيبور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682376
موفق نيسكو : الفرق بين اللغة الآرامية السريانية ، والأكدية بلهجتي بابل وآشور، ج1
#الحوار_المتمدن
#موفق_نيسكو نكتب هذا المقال نزولاً عند رغبة بعض القرَّاء الكرام، وأيضاً لكشف تزوير بعض المتكلدنين والمتأشورين، أي السريان الذين انتحل لهم الغربيون حديثاً اسمين من اسمائ حضارات العراق القديم، فسَمَّوهم، كلداناً وآشوريين، لأغراض سياسية عبرية وطائفية. مصطلح اللغات السامية هو مصطلح حديث أطلقه الألماني شلوتسر سنة 1781م، ورغم أنه أصبح مصطلحاً مقبولاً ومتداولاً، إلاَّ أنه ليس مصطلحاً لغوياً علمياً بحتاً، والمصطلح العلمي الصحيح اليوم للغات السامية هو، اللغات الجزرية، نسبةً إلى الجزيرة العربية- السورية التي تقع غرب الفرات من اليمن إلى غرب الفرات شمالاً في سوريا، وهي الموطن الأصلي للساميين ولغاتهم، واعتمد شلوتسر على سفر التكوين لأبناء سام إصحاح 10، في تقسيمه للغات، لكنه استثنى العيلامين والليديين رغم أن عيلام ولود هما ابنا سام، وفي نفس الوقت عَدَّ الكنعانية والحبشية في اللغات السامية رغم أن الكنعانيين والأحباش أي الكوشيين أو الأثيوبيين في سفر التكوين ليسوا من أبناء سام، بل من أبناء حام. (نيسكو: هناك من يرى أن سفر التكوين كان هدفه سياسي يهودي، فجعل كنعان ملعوناً وعبداً لإخوته ليستولوا على فلسطين أرضهِ، وقد ألمح بعض المؤرخين السريان والعرب واليونان إلى التسمية السامية لعوائل اللغات والشعوب أو علاقة اللغات ببعضها مستندين إلى العهد القديم قبل الاكتشافات الأثرية العلمية، مثل يعقوب الرهَّاوي وابن العبري وابن حزم والمسعودي وأوسابيوس القيصري وغيرهم، ويرتأي عدد من الباحثين اللغويين العراقيين اليوم أن يكون اسم السامية هو، اللغات العاربة أو العربية القديمة، وإني أرى أن مصطلح اللغات الجزرية أكثر توفيقاً كيلا يختلط مع اللغة العربية أولاً، ولأن الأقوام التي سكنت الجزيرة العربية- السورية أو نزحت منها، كان لها لغات خاصة بها كالآراميين والكنعانيين والحبشيين والعبريين ثانياً، وكيلا يؤول الموضوع سياسياً فيخلق مشاكل ثالثاً). إن اسم اللغة تحدده خصائص كثيرة كالقواعد والاشتقاق والبيان والأفعال وتصريفها والإعراب والإبدال والحركات والصوائت والصوامت والحلقيات وأسماء الإشارة وعدد الحروف والأرقام والإبدال والإدغام..إلخ، وليس تقارب بعض الألفاظ في اللغات الذي هو نسبي، فالمعروف أن هناك بحدود 2500-3500 لغة في العالم (امييه وكوهين، عدد اللغات الحية في العالم 1952م، وجراي، أصول اللغة 1950م).وجميع اللغات تنحدر من ثلاث مجاميع رئيسية هي السامية، الحامية، اليافثية (الآرية، الهندو- أوربية)، وهناك بعض التقارب حتى بين المجاميع اللغوية التي ليست ضمن العائلة الواحدة لدرجة أن بعض العلماء عَدَّ الساميين انحدروا من إفريقيا نتيجة تقارب الحامية مع السامية في بعض الأمور، ومن المعروف أن معظم اللغات تشترك في الحروف الأولى الأبجدية ألف باء، وكذلك ما يُسَمَّى بأولى الكلمات مثل أم، أب، أرض، حرف النفي، لا..إلخ.هناك تفرعات وجداول عدة للغات السامية، وباختصار تقسم اللغات السامية عموماً إلى قسمين، الشرقية والغربية، الشرقية هي الأكدية بلهجتيها الجغرافيتين، البابلية- الآشورية، فقط، ولا يوجد لها شقيقة، أمَّا الغربية فتقسم إلى الكنعانية (الفينيقية) والعبرية والآرامية (السريانية)، والعربية والحبشية، وأقرب اللغات السامية لبعضها هي السريانية والعربية، فهما ليستا شقيقتين فحسب، بل أختان توأمان، والعربية هي أنقى اللغات السامية، أي أنقى من السريانية كما يقول اللغويين السريان أيضاً، والسبب أن العرب عاشوا منعزلين في الصحراء ولم تدخل في لغتهم مفردات كثيرة من اللغات الأخرى كاليونانية والفارسية وغيرها، وك ......
#الفرق
#اللغة
#الآرامية
#السريانية
#والأكدية
#بلهجتي
#بابل
#وآشور،

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683857
موفق نيسكو : تزوير طريف لبطريرك الكلدان الجدد عمانوئيل دلي
#الحوار_المتمدن
#موفق_نيسكو من المعروف أن الكلدان والآشوريين الحاليين هم سريان نساطرة لا علاقة لهم بالآشوريين والكلدان القدماء، وحديثاً انتحل لهم الغرب اسمي الكلدان والآشوريين لأغراض سياسية استعمارية عبرية وطائفية مذهبية، وبدؤوا بدورهم تزوير تاريخهم السرياني بنقل كل كلمة سريانية أو نسطوري من كتبهم التاريخية القديمة، وكتابتها حديثاً، كل من جانبه، آشورية، وكلدانية، وذكرنا في مقالات سابقة كيف يزورون، وأدرجنا وثائق عديدة.والحقيقة إن كتابة تاريخ الآشوريين والكلدان الحاليين، عدا أنه جميل كمادة تاريخية، لكنه في نفس الوقت ممتع ومسلٍ، حيث فيه طرائف كثيرة.من ضمن هذه الطرائف هو تزوير قام به بطريرك الكلدان عمانوئيل دلي (2003-2013م)، فبعد انفصال قسم كبير من السريان النساطرة وتكثلكهم، ثبت الاسم الكلداني رسمياً على المتكثلكين في 5 تموز 1830م، ولما كانت كتب وصلوات وطقوس الكنيستين الكلدانية الكاثوليكية والنسطورية التي سُمِّيت آشورية لاحقاً هي نفسها، تحتوي على صلوات وتضرعات وتذكارات وطقوس لقديسين وآباء نساطرة، وبما أن كنيسة روما تعتبر النسطورية هرطقة مسيحية، بل أن قرار البابا أوجين الرابع الذي أطلق كلمة كلدان لأول مرة على السريان النساطرة المتكثلين ينص: من اليوم فصاعداً لا يجوز معاملة هؤلاء السريان النساطرة كهراطقة ويجب تسميتهم كلداناً.لذلك قامت الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية بتنقيح كل كتب الصلوات والطقوس القديمة المشتركة مع النساطرة، وحذف كل ما يشير إلى النسطورية ورموزها، وأول من قام بهذا العمل هو بطريرك الكلدان إيليا عبو (1879-1894م)، فرتَّبَ الصلوات والطقوس حيث حذف من كتاب الصلوات الرئيس في كنيسة المشرق، الحودرا أي الدائرة، كل ما يشير إلى النسطرة في الصلوات والطقوس وتذكارات المعلمين والقديسين وغيرها، وأضاف الرومان مع السريان في تذكارات المعلمين، في كتاب اسمه: بالسرياني واللاتيني: (صلوات وطقوس السريان الشرقيين- الكلدان)، طُبع في روما سنة 1886م، علماً أن كل تاريخ كنيسة المشرق فيه تذكار آباء يونان وسريان فقط، والرومان هم ضمن اليونان، وأُعيد طبع الكتاب سنة 1938م في روما وقدَّم له الكاردينال أوجين تيسران مسؤول الكنائس الشرقية في الفاتيكان، ويقول إنه يهدي كتاب طقس السريان الشرقيين إلى عمانوئيل توما بطريرك بابل وأساقفته في ما بين النهرين وملبار الهند، ثم طُبع الكتاب في روما سنة 2002م بنفس الاسم أيضاً. لكن ما حدث هو أنه في سنة 2008م أعاد طبعهُ بطريرك الكلدان دلي، فحذف عبارة السريان الشرقيين من العنوان الذي هو: صلوات وطقوس السريان الشرقيين- الكلدان، وأبقى الكلدان، أي طبعه باسم: صلوات وطقوس الكلدان فقط، لكن التزوير الطريف هو أن ص533-545 (ترقيم سرياني) من الفهرس، هي فقرة عنوانها: تذكار المعلمين السريان والرومان، وأصبح عنوانها داخل الكتاب في المتن هو: تذكار المعلمين الكلدان والرومان، ويبدو أنهم زوَّروا المتن ونسوا الفهرس، والأطرف أنهم لم ينتبهوا إلى ص543: التي تقول: إن السريان هم أحباب المسيح، وإلى اسم أفرام السرياني وغيره. ومع أن الآشوريين النساطرة يزوِّرون أيضاً وأكثر من الكلدان، لكنهم طبعوا الحودرا في الهند سنة 1960-1962م، بدون تزوير، فابقوا المعلمين السريان بدون الرومان مثل الأصل، والسبب إن لم يكن جميع مسيحي الهند على الإطلاق اسمهم سريان، فالأغلبية الساحقة من مسيحي الهند ومنهم رعية الكنيسة الآشورية، اسمهم سريان. (ملاحظة: أكبر طائفة مسيحية في العالم بالاسم السرياني هي في الهند، تليها الطائفة السريانية المارونية اللبنانية، فجميع الموارنة هم سريان واسم كنيست ......
#تزوير
#طريف
#لبطريرك
#الكلدان
#الجدد
#عمانوئيل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687503
موفق نيسكو : صدور كتابي: اسمهم سريان لا آشوريون ولا كلدان
#الحوار_المتمدن
#موفق_نيسكو https://d.top4top.io/p_17089anfe1.pnghttps://e.top4top.io/p_1708jtah32.pngبعد الاتكال على الله والعمل لمدة ثماني سنوات متتالية، صدر كتابي: (اسمهم سريان لا آشوريون ولا كلدان)، وهو كتاب يشرح بالتفصيل كيف سَمَّى الغرب (روما والإنكليز) السريان الشرقيين كلداناً وآشوريين. قدَّم للكتاب نيافة مطران بغداد للسريان الأرثوذكس مار سيويريوس حاواالخوري إقليميس الشماني كاهن رعية السريان في السويد-سودرتالياالدكتور الأديب السرياني من سوريا سهيل زافاروا-ساندياغو- أمريكاالأديب والباحث السرياني وأستاذ اللغتين العربية والسريانية، من سوريا، جوزيف أسمر ملكي، حالياً في السويدأشرف على تدقيق الكتاب لغوياً (اللغة العربية)، الدكتور صباح إيليا القس– بغداد، ودققه أيضاً (عربياً- سريانياً) الأستاذ جوزيف أسمر ملكي يقع الكتاب في 973 صفحة من الحجم الكبير A4 وغلاف فني سميك ممتاز، وفي الصفحة الخلفية المُرفقة نبذة مختصرة عن مادة الكتاب، وقد استندتُ فيه إلى حوالي 550 مصدراً باللغة العربية أو مترجماً إلى اللغة العربية، و 175 مصدراً باللغات الأخرى، كالسريانية والإنكليزية واليونانية واللاتينية والفرنسية وغيرها، وكان التركيز على مصادر السريان الشرقيين أنفسهم بشقيهم واسميهم الجديدين المُنتحلين (الآشوريين والكلدان)، ومن أفواه أعلاَمهم وآبائهم الدينيين في التاريخ التي تثبت أنهم سريان، لا آشوريون ولا كلدان، ولا وجود لآشوريين وكلدان في التاريخ المسيحي مطلقاً إلى العصر الحديث، إنما انتحل الغرب لهؤلاء السريان اسمين من أسماء حضارات العراق القديم لأغراض استعمارية وسياسية عبرية إسرائيلية، وطائفية، وضمن المصادر أكثر من 50 كتاب رحلة منذ القرن 12 إلى القرن 19 بمختلف اللغات، لرحَّالة التقوا مع السريان الشرقيين قبل أن يُسمِّيهم الغرب كلداناً وآشوريين وسألوهم مباشرة ما اسمكم؟، وسمعوا منهم الإجابة مباشرةً: نحن سريان، ويحتوي الكتاب على مئات الوثائق والمخطوطات بلغات مختلفة منذ ما قبل الميلاد وإلى اليوم، وقسم كبير منها غير معروف للعامة، وينشر لأول مرة، وأرفقتُ النص الأصلي للمخطوط والوثيقة مع ترجمته للعربية. إهداء الكتاب: إلى الأمة الآرامية السريانية، أمة الحرف والقلم والدواة، إلى ورثة باكورة حضارات العالم في بلاد الرافدين وفينيقية وآرام، أمة حمورابي وقدموس وأفرام، إلى كل إنسان يبحث عن الحقيقة، أهدي هذا الكتابفي الصفحة الأولى أشهر اقتباسات لأشهر شخصيات في التاريخ من أسلاف من يُسمُّون أنفسهم اليوم كلداناً وآشوريين، يفتخرون أنهم سريان، ثم المقدمة، ونبذة مختصرة عن مادة الكتاب، ويحوي الكتاب 5 فصول رئيسة، و 4 ملاحق.سيقوم دار بيسان-بيروت بتوزيعه، وسيتوفر في مكتبة بابل في شارع المتنبي-بغداد، وربما في إحدى مكتبات أربيل ودهوك إن شاء الله.نزولاً عند رغبة الكثيرين هناك نية لترجمة الكتاب مستقبلاً للغتين الإنكليزية والسريانية.وشكراً/ موفق نيسكو لمن يرغب بالمزيد عن محتويات الكتاب، أُدرج الفهرسالفصل الأول، كنيسة أنطاكية السريانية الرسوليةكنيسة أنطاكية السريانية، عروس المسيح وأُم الكنائس الأممية الرسولية مدينة أنطاكية ......
#صدور
#كتابي:
#اسمهم
#سريان
#آشوريون
#كلدان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690794
موفق نيسكو : المؤرخ القدير طه باقر والآشوريون والكلدان الجدد
#الحوار_المتمدن
#موفق_نيسكو يعتبر المؤرخ القدير الطيب الذكر طه باقر رحمه الله، شيخ المؤرخين العراقيين، وبالنسبة لي شخصياً أقول إن العراق لديه مؤرخين كثيرين، ولديه طه باقر، هذا العلاَّمة في تاريخ العراق أصبح جزءاً من تاريخ العراق. معروف أن الكلدان والآشوريين الحاليين لا علاقة لهم بالقدماء إنما هم سريان منشقون انتحل لهم الغرب حديثاً بحدود القرن التاسع عشر الميلادي اسمي كلدانٍ وآشوريين، وهم بالأساس من الأسباط العشرة اليهودية من بني إسرائيل الذين سباهم الآشوريون والبابليون القدماء، تركوا لغتهم العبرية وتكلموا الآرامية (السريانية) أي تأرمو منذ القرن الثامن قبل الميلاد، وعندما جاءت المسيحية اعتنقها أغلبهم على يد رسل ومبشري المسيح الذين كانت لغتهم الآرامية السريانية أيضاً، وعاشوا طول عمرهم سرياناً إلى أن انتحل لهم الغرب حديثاً اسمي آشوريين وكلدان لأغراض استعمارية وعبرية وطائفية.وهؤلاء يقومون دائماً بكتابة كتب ومقالات يربطون أنفسهم زوراً بالآشوريين والكلدان القدماء، ويستعملون طرقاً ملتوية لتمويه القارئ، ومن هذه الطرق استعمال أسماء بعض المؤرخين المشهورين لإعطاء كتاباتهم مصداقية، وذلك باقتباس مقاطع من أقوال المؤرخين حين تكلموا عن الدولتين الآشورية والكلدانية القديمتان اللتان سقطتا سنة 612 ق.م. و 539 ق.م، وترك أكثر من 2000 سنة فراغاً، والقفز مباشرةً إلى القرن التاسع عشر وقبله قليلاً، وربط كلام المؤرخ المشهور حين يتحدث عن القدماء بحدث في العصر الحديث، وتصويره للقارئ وكأن المؤرخ يتحدث عن كلدان وآشوريي اليوم، والطريقة الثانية هي عدم ذكر ما قاله المؤرخ في الهامش مباشرةً، بل ذكر اسمه وكتابه نهاية الكتاب أو المقال، أو أنهم يأخذون اسماً قديماً ورد في زمن الكاتب، لكن هذا الاسم في حينه لم يكن هو المستعمل، كمن يتحدث اليوم عن تاريخ فرنسا سنة 100م، لكن حينها لم يكن أسمها فرنسا، وغيرها من الطرق الملتوية. وأهم هؤلاء المؤرخين هو المؤرخ القدير طه باقر الذي يتحدث عن الكلدان والآشوريون القدماء قبل الميلاد، ويفصل بين المسيحيين بعد الميلاد ويؤكد أن مسيحيي العراق هم، آراميون-سريان، ولغتهم هي الآرامية السريانية، ولم يربطهم مطلقاً بالكلدان والآشوريون القدماء، لكن المتكلدنين والمتأشورين يستغلون اسمه، ويحاولون إيهام القارئ أن باقر يتحدث عن الكلدان والآشوريين الحاليين.يقول طه باقر: عند حديثنا عن حضارات العراق القديم، نستعمل كلمة، عراق، مضطرين لشيوع المصطلح، لكن واقع الحضارات القديمة اسمها، حضارات ما بين النهرين، وحتى اسم مدينة بابل متأخر يعود لزمن حمورابي، وقبله لم تكن لبابل شهرة، واسمها القديم: )كا. دنكر. را. كي ka. dingir. ra. ki)، واسمها الكاشي: كاردونياش، وفي الكتاب المقدس اسمها: شيشك (إرميا 25: 26)، ولها أسماء سومرية: )تين تر كي tin-tir-ki (، ويعني موطن الحياة، يقابلها في البابلية القديمة، شُباط بلاطي shubat balati، وسُمِّيت بالسومرية )شو- انّا- كي shu-anna-ki) ومعناها، كف السماء، وهو اسم إحدى محلاتها، وسُمِّيت )كيش كلاّ( ويعني، البوابة أو المدخل، وسُمِّيت )نُن- &#64404-;-ي( وهو نفس اسم مدينة أريدو جنوب أور (مقدمة في تاريخ الحضارات القديمة، ج2، ص237. ومعجم الدخيل في اللغة العربية، ص160-161).ويتحدث كثيراً عن دولة الكلدان والآشوريين القدماء، ويقول إن اسم بلاد آشور قبل أن تُسمَّى آشور كان سوبارتو، وسقطت الدولة الآشورية سنة 612 ق.م.، ودولة الكلدان دامت 73 سنة فقط وسقطت سنة 539 ق.م. وعمرها الحقيقي هو 43 سنة فقط، أي عصر نبوخذ نصر. (مقدمة في تاريخ الفرات القديم، ص205)، ولكن ......
#المؤرخ
#القدير
#باقر
#والآشوريون
#والكلدان
#الجدد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692788
موفق نيسكو : فضيحة وصف البطرك ساكو طقس الآشوريين بحديقة حيوانات
#الحوار_المتمدن
#موفق_نيسكو لا يكفي العراق مصائبه الكثيرة حتى شكَّل الفيديو الأخير لموعظة بطرك الكلدان ساكو الثلاثاء الماضي 20/ 10/ 2020م، وخلافة مع السفير البابوي في بغداد، أزمة عراقية جديدة مسيحية، وصدمةً وغضباً كبيرين وانتقاد واسع النطاق في المواقع الثقافية ومواقع التواصل الاجتماعي المسيحية العراقية بين الكلدان والآشوريين الجدد، وبكلمات قاسية جداً ورسوم كاريكاتيرية وشتائم للبطرك ساكو، تستعمل لأول مرة في التاريخ مع رجل دين مسيحي، والسبب أن البطرك ساكو وفي القداس وبملابس الكهنوت، وصف في الثانية 55 طقس كنيسة الآشوريين، بحديقة حيوانات، ورافق الوصف حركات جسدية تظهر انفعال البطرك ساكو: https://www.youtube.com/watch?feature=youtu.be&v=RcYe9T_Vmyk&app=desktopولا يزال التفاعل مستمراً ويتصاعد، ودخل على الخط رجال دين آخرون، وقد رفض البطرك ساكو الاعتذار واكتفى بتوضيح يوم 22 و23/ 10 الماضي، وفي التوضيح أيضاً عَيَّرَ الآشوريين بمساعدة الكاثوليك لهم، واستهزاء بكنيسة الآشوريين قائلاً: من المؤسف أن العديد من الآشوريين أساءوا إلي والى الكنيسة الكلدانية بشتائم، هذه ليست أخلاق المسيحيين، لقد كتب القس عمانوئيل يوخنا (من كنيسة الآشوريين) الذي تموِّله جمعية Kapni الكاثوليكية والبروتستانتية، إني حاقدٌ على الكنيسة الآشورية، لا أعلم على ماذا أحسدها أو أضمر لها الحقد؟ ورغم قصر الفيديو 1.37 دقيقة ولا يتجاوز 170 كلمة، لكن فيه الكثير، وليس من السهل فهم كلام ساكو من المسيحيين، فما بالك بغيرهم، لذلك سأشرحه وأبدأ بما يخص كتاباتي حيث أذكر دائماً أن الآشوريين والكلدان الحاليين، لا علاقة لهما بالقدماء، إنما هم سريان نساطرة، ولأغراض سياسية عبرية سمَّاهم الغرب كلداناً وآشوريين، فبعد انشقاق قسم كبير من السريان النساطرة واعتناقهم الكثلكة سنة 1553م، سَمَّت روما هذا الطرف المتكثلك، كلداناً، وثبت اسمهم في 5 تموز 1830م، أمَّا القسم الذي بقي نسطورياً فسمتهم إنكلترا، آشوريين سنة 1876م، وثبت اسم كنيستهم رسمياً آشورية في17 تشرين أول 1976م، وفي هذا الفيديو يؤكد البطرك ساكو كلامي حيث يقول مرتين: إن الفارق الزمني للانشقاق بين الكلدان والآشوريين هو 500 سنة، ويقصد من سنة 1553م، وقد أكد ذلك في الاعتذار أو التوضيح أيضاً في الفيديو اللاحق.ولفهم كلام ساكو في الفيديو أقول: منذ مجمع أفسس الكنسي العالمي سنة 431م الذي حرم بطريرك القسطنطينية نسطور (وهو سرياني)، كانت الكنيسة السريانية الشرقية (الكلدان والآشوريون الحاليون) محرومة وتعتبر هرطوقية ومعزولة عن كل كنائس العالم الكاثوليكية والأرثوذكسية لأنها تبنت عقيدة نسطور، ومنذ أن اعتنق قسم من السريان النساطرة الكثلكة سنة 1553م وسَّمتهم روما كلداناً، زالت العزلة عنهم وأصبح لهم مكانة محترمة بين الكنائس الأخرى، وقد تم حذف كل الصلوات والطقوس والرموز التي تشير إلى النسطرة من كتب الكلدان، أمَّا القسم الذي بقي نسطورياً وسمَّى كنيسته آشورية سنة 1976م، فبقي في عزلة وعدم اعتراف واستخفاف من كل كنائس العالم، وبالذات الكنيسة القبطية الأرثوذكسية العدو اللدود للكنيسة الآشورية، حيث كان الخلاف الرئيس سنة 431م هو بين بابا الأقباط كيرلس ونسطور، لذلك الكنيسة القبطية تستعمل سلطتها القوية وسوطها ضد الكنيسة الآشورية لحرمها من عضوية أو تمثيل في أي محفل كنسي مثل مجلس كنائس الشرق الأوسط وغيره، وبالطبع يساند الأقباط ضد النساطرة الآشوريين، كل من الكنائس الأرثوذكسية: السري ......
#فضيحة
#البطرك
#ساكو
#الآشوريين
#بحديقة
#حيوانات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696989
موفق نيسكو : العلاَّمة ألفونس منكانا وتاريخ أربيل لمشيحا زخا
#الحوار_المتمدن
#موفق_نيسكو من المعروف أن الكلدان والآشوريين الحاليين الجدد لا علاقة لهم بالقدماء، إنما هم سريان اتحل لهم الغرب حديثاً (روما والإنكليز) اسمي كلداناً وآشوريين لأغراض سياسية طائفية عبرية، وذكرنا ذلك أكثر من مرة.ولد العلاَّمة السرياني ألفونس منكانا لعائلة سريانية شرقية (كلدانية) في قرية شرانش محافظة دهوك في العراق في 23 كانون الأول 1878م حسب الوثيقة العثمانية (في بعض المصادر ولادته في 1881م)، واسمه الحقيقي هرمز بن بولس منكانا، وكان والده كاهناً في الكنيسة الكلدانية، دخل معهد مار يوحنا الحبيب في الموصل وتثقف في العلوم الفلسفية والتاريخية واللغات الشرقية، رسمه البطريرك عمانوئيل الكلداني كاهناً باسم ألفونس سنة 1902م، ومارس الخدمة الكهنوتية مدة قصيرة في قريته، وكان منكانا أحد طلاب المطران العلاَّمة أوجين منا الكلداني صاحب القاموس الشهير (دليل الراغبين في لغة الآراميين) المطبوع سنة 1900م، والذي يؤكد فيه المطران أن الكلدان والآشوريين الحاليين هم سريان (ملاحظة مهمة: أُعيد طبع القاموس سنة 1975م بتمويل من ابن عم بطريرك الكلدان روفائيل بيداويد واسمه متي بيداويد وهو متعصب اشترط التمويل بكتابة قاموس كلداني عربي وعلى الغلاف فقط)، وقد شغف منكانا بالتاريخ السرياني واللغة السريانية وتبحر فيهما وعُيِّن أستاذاً للغة السريانية في معهد مار يوحنا، وعكف على جمع المخطوطات السريانية وأخذ يتجول في المكتبات والكنائس وحتى بيوت الناس لجمع المخطوطات والمجلدات القديمة عندهم، وجمع كثيراً منها ونشرها فيما بعد علماً أن قسماً منها احترق في الحرب العالمية الأولى، وسنة 1903 أُنيطت به مهمة تصحيح مطبوعات مطبعة الدومنيكان في الموصل، وسنة 1905م نشر كتابين مهمين هما، قواعد اللغة السريانية، وميامير نرساي السرياني، مع مقدمة عن سبب تأسيس المدارس (مدرسة نصيبين) لبرحذبشابا العربي، وسنة 1907م اكتشف منكانا تاريخ أربيل أو مشيحا زخا 550م تقريباً، ونشرهُ بالفرنسية، وقد حاول بعض رجال دين كلدان وبعض المستشرقين معاداة منكانا وكتابه والتشكيك به في البداية شأن أي كتاب جديد خاصةً أنه لا يوافق آراءهم الطائفية والسياسية التي أثبت منكانا أن كنيسة المشرق هي أنطاكية سريانية، ولذلك حصلت له مشكلة مع البطريرك الكلداني، وهجر العراق إلى بريطانيا سنة 1913م.في برمنكهام حلَّ في ضيافة الباحث رنديل هاريس ثم انتقل إلى كلية سيلي أوك لتدريس العربية والعبرية، بعدها صادق عدداً من الباحثين الإنكليز المهتمين بالتراث السرياني مثل، اكنيز سميث لويس، مركريت دانلوب، دافيد صمؤئيل ماركوليث، ونشر معهم عدداً من المقالات وتواريخ المسيحية المبكرة، وكانت له مكانة خاصة عندهم، وفي 7 تموز 1913م أنهى بحثه أناشيد سليمان، وفي تشرين الثاني منه اكتشف مع زملاء انكليز باحثين في التراث السرياني مخطوطات قديمة من القرآن تعود لزمن الخليفة عثمان بن عفان، وسنة 1915م التحق بمكتبة جون لايند، وعاش في مانجستر سبعة عشر عاماً وعمل محاضراً للغة العربية في جامعتها إلى سنة 1923م، وعندما أراد البروفسور الشهير دافيد صمؤئيل مراكوليث في جامعة أكسفورد التقاعد طلب أن يحل منكانا مكانه، لكنه اعتذر، وفي مرحلة الحرب العالمية الأولى طلبت منه وزارة الحرب البريطانية عمل قاموس لمساعدة قواتها في الشرق، فألَّف قاموساً فارسياً، كوردياً، أرمنياً، تركياً، سريانياً، كما عمل رقيباً على رسائل اللاجئين السريان الشرقيين (الآشوريين)، وفي سنة 1922-1923م نشر لأول مرة في التاريخ كتاب الدين والدولة لسهيل علي بن ربن الطبري المولود سنة 760م تقريباً، وهو طبيب مسيحي نسطوري اعتنق الإسلام وصا ......
#العلاَّمة
#ألفونس
#منكانا
#وتاريخ
#أربيل
#لمشيحا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700437
موفق نيسكو : البطرك ساكو يؤكِّد: يونان النبي يونس ، أسطورة
#الحوار_المتمدن
#موفق_نيسكو قذيفة أخرى للبطرك ساكو في مرمى السريان المتأشورينيصادف هذه الأيام ذكرى صوم نينوى للمسيحيين الشرقيين عموماً خاصة السريان بطوائفهم، وهو ثلاثة أيام، يُسمَّى بالسريانية الباعوثة أي الطلبة، ودرجت العادة عند أغلب الكنائس توجيه بيان أو منشور..إلخ، للمؤمنين بهذه المناسبة يحثهم على الصوم، وطبعاً الاعتقاد السائد لدى عامة الناس البسطاء هو أن هذا الصوم هو المذكور في سفر النبي يونان (يونس) صاحب قصة الحوت، وقطعاً ذلك ليس صحيحاً بالمطلق، ففي سنة 576م انتشر مرض الطاعون المُسَمَّى بالشرعوط في السريانية، في شمال العراق، مثلث كركوك، الموصل وتكريت، في عهد الجاثليق السرياني النسطوري، حزقيال (570-581م)، (الكلدان والآشوريين حالياً) ويقول النساطرة، إنه بسبب ارتفاع الموت اقترح مطران كركوك سبريشوع على الجاثليق حزقيال الصوم ثلاثة أيام، فاستحسنه الجاثليق وأمر، وهناك أكثر من رواية لذلك.ومعروف أن الآشوريين والكلدان الحاليين هم سريان آراميون نساطرة المذهب لا علاقة لهم بالكلدان والآشوريين القدماء مطلقاً، وقد انتحل لهم الغرب حديثاً اسمي الكلدان والآشوريين، والكلدان انفصلوا عن السريان النساطرة سنة 1553م وثبت اسمهم كلداناً في 5 تموز 1830م، ثم قام الإنكليز بتسمية القسم الذي بقي نسطورياً، آشوريين، واشتعلت الحر بينهما وبقي التنافس بين الاثنين إلى اليوم، كل يريد أن يثبت اسمه المزيف ضد الآخر وكل يريد أن يعتبر اسمه قومياً، إلاّ أني يجب أن أُقرُّ أن الكلدان كانوا هادئين إلى سنة 2003م، وربما تعصبهم القومي بعد هذا التاريخ نابع من ردة فعل ضد الآشوريين، والمهم أن الاثنين على باطل واسمهم مزور فلا علاقة بالقدماء مطلقاً ولا وجود لقومية آشورية وكلدانية، بل إنهم سريان (آراميون) ولغتهم سريانية (آرامية).وفي العقود الأخيرة خاصة بعد سنة 2003م بدأ السريان الذين سمَّاهم الإنكليز آشوريين يستغلون اسم هذا الصوم ويربطونه بصوم يونان ونينوى القديم لأغراض سياسية ودعائية آشورية مزيفة، ومنهم كهنة النساطرة (أي كنيسة من يُسمَّون أنفسهم اليوم آشوريين) حيث كانوا ينشرون بهذه المناسبة مقالات حقيقتها هي دعائية آشورية بحجة إن هذا الصوم هو صوم الآشوريين الوارد في سفر يونان النبي، إلى أن تصديت لهم وفنَّدت ادعاءهم، وعموماً توقف الكهنة النساطرة عن ذلك منذ حوالي 5 سنوات، لكن العلمانيين لا زالوا مستمرين. وقبل أكثر من سنتين نشرت بحثاً تفصلياً بعدة أجزاء قلت فيه أن قصة يونان النبي (يونس في الإسلام) هي، إمَّا رمزية، أو حقيقة، وإن كانت حقيقية، فيونان النبي لم يصل إلى العراق، بل المقصود بنينوى هو مدينة أخرى، حماة أو دمشق أو غيرها، ومعلوم أن الكتاب المقدس دائماً يستعمل أسماء رمزية، أو يخلط الأسماء، فهو مثلاً يُسمِّي روما بابل، ويُسمِّي مملكة سبأ بالحبشة..إلخ، أي إن هدفي من البحث كان تاريخياً وليس إيمانياً والبحث في أعجوبة يونان والحوت، بل إثبات أن يونان لم يصل العراق، حيث أن هذه القصص الرمزية أو الأسماء الوصفية مثل أور الكلدان التي تعني مدينة السحرة والمنجمين والمشعوذين وهي حاران في الرها (أور هاي، أورفا) وليس العراق، تستغل من الآشوريين والكلدان الحاليين الجدد الذين هم سريان انتحل لهم الغرب روما والإنكليز حديثاً اسمي كلداناً وآشوريين لأغراض سياسية استعمارية عبرية، ومنذ أن انتحلوا هذين الاسمين بدؤوا باستغلال الكتاب المقدس لإثبات زور ادعائهم.ولأن اهتمامي وبحثي وهدفي هو تاريخي، لا إيماني، فإني طرحت المسالتين، إمّا القصة رمزية، أو حقيقية، لكني أكدت إن كانت حقيقة فكاتبها ليس يونان النبي، وقد نشر ......
#البطرك
#ساكو
#يؤكِّد:
#يونان
#النبي
#يونس
#أسطورة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707383
موفق نيسكو : إلى بابا روما: الكتاب المقدس ليس كتابَ تاريخٍ وجغرافية
#الحوار_المتمدن
#موفق_نيسكو بمناسبة قرب زيارة البابا إلى العراق ورغبته بزيارة الناصرية باعتبارها مسقط رأس إبراهيم، وهو يعلم تماماً أن هذا الأمر هو اسطورة يعتمدها الغرب لأغراض سياسية عبرية، لدعم مقولة أرض إسرائيل من النيل إلى الفرات، فإبراهيم يقول بنفسه في سفر التكوين 24:1-10، إن أرض ميلاده هي حارن-أور هاي، أي الرها، في تركيا الحالية، وكتبنا مقالاً مفصلاً 4 أجزاء، أن أور الكلدان معناها مدينة السحرة والمشعوذين، أور مدينة، وكلدان السحرة والمنجمين والمشعوذين، مثل أورشليم مدينة السلام وأورنمو وغيرها، وهي ليست في العراق بل هي حاران، ثم كتب عدد من المختصين أن أور ليست في العراق وهي خرافة، ونضيف: رغم وجود المادة التاريخية والجغرافية في الكتاب المقدس، فهو ليس كتاب تاريخ وجغرافية أكاديمي بحتٍ، بل هو كتاب ديني إيماني هدفه خلاص الإنسان وعلاقته بالله، خاصةً بعد اتضاح التاريخ والجغرافية التي أثبتتها الآثار والتواريخ المكتوبة، نعم هناك مادة تاريخية وجغرافية في الكتاب المقدس صحيحة ومطابقة للعلم، ولكن في نفس الوقت هناك كثير من الأمور التاريخية والجغرافية فيه ليست حقيقية بل رمزية، وكثير من القصص رُتِّبت بصيغة إيمانية ورمزية ليتقبَّلها المؤمن بسهولة، ونتيجة انتشار الكتاب المقدس في العالم وبكافة اللغات تقريباً فقد ظل أكثر من 2000 سنة مصدراً مهماً تاريخياً وجغرافياً لكثير من رجال الدين والكتَّاب والرحَّالة في التاريخ، والسبب هو عدم وجود اكتشافات أثرية وكتابية علمية حقيقية، وفي التاريخ وخاصةً في القرنين الماضيين عندما ظهرت مسألة القومية، تم استغلال الكتاب المقدس سياسياً من قبل اليهود وبعض الطوائف المسيحية كالكلدان والآشوريين الحاليين الذين هم سريان، انتحلوا اسمي آشوريين وكلدان حديثاً، ثم بدؤوا باستغلال الأسماء والأماكن والقصص التي وردت في الكتاب المقدس، وتفسيرها بصورة خاطئة، وتحويلها (تجييرها) لصالح تعزيز أفكارهم ومشاريعهم السياسية.لم يكن هدف كاتب السفر في الكتاب المقدس ومن اعتمد عليه فيما بعد من رجال دين ومؤرخين ورحَّالة في العصور القديمة التركيز بدقة لإيجاد تسميات قومية وسياسية لأجيال مقبلة ستختلف فيما بينها بعد آلاف السنين، إلاَّ إذا كان هدف المفسِّر والمؤرخ هو حصراً تحديد اسم وهوية شعب، وليس كلاماً جغرافياً أو تاريخياً عاماً، أو كلمة عابرة بدون قرائن تدعمها، فاختلاط أسماء الحضارات والأقوام مثل: الحثيين والحوريين، الميتانيين والميديين، الأرمن والآراميين، الكلديين والخلديين، أو إعطاء اسم واحد لمنطقتين أو اسم منطقة بدل أخرى، كالسومريين والأكديين، آشور وبابل، أو تسمية قوم باسم الدولة التي تسودهم، أو تسمية جغرافية، أو باسم دولة سقطت حديثاً، وبقي اسمها يستعمل بعدها بعض الوقت مثل، عثمانيين، سوفيت، يوغسلاف، فهذه الأمور طبيعية عند المؤرخين القدماء، فمثلاً الرحَّالة اليوناني سكيلابس استعمل اسم الآشوريين على كبدوكية نهاية القرن السادس وبداية الخامس ق.م، والعرب يُطلقون اسم الإفرنج على الأوربيين، لكنه حرفياً يعني الفرنسيين، ويطلقون اسم الروم على اليونان واللاتين معاً، حتى أن بعض الكُتَّاب المرموقين كالأستاذ طه باقر، وكيلا يختلط الأمر على القُرَّاء، يضع كلمة الروم (اليونان أو اللاتين) بين قوسين، وجميع الكُتَّاب الغربيين يُطلقون اسم بابل على بغداد، واسم الهند أُطلق على الحبشة وإندونيسيا وأفغانستان، بل على الجزيرة العربية كاليمن وسوقطرة وقطر (نجران واليمامة)، وغيرها من أمثلةٍ لا تحصى، كما أخطأ كثير من العلماء في تنسيب الأمم إلى الكتاب المقدس، فمصطلح اللغات السامية أطلقه الألماني شلوتسر سنة 1 ......
#بابا
#روما:
#الكتاب
#المقدس
#كتابَ
#تاريخٍ
#وجغرافية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709819
موفق نيسكو : أول ترجمة لأقدم نص سرياني لقصة أهل الكهف
#الحوار_المتمدن
#موفق_نيسكو تعتبر قصة أهل الكهف من القصص المشهورة في الشرق الأوسط، وقد جاء ذكرها في القرآن الكريم أيضاً، وأقدم مصدر لقصة أهل الكهف هو المصدر السرياني.قبل حوالي ثلاث سنوات وبعد طرد داعش من سهل نينوى، عاد قسم من الأهالي إلى مناطقهم، ومنهم رجال دين أيضاً، ومن ضمن الذين عادوا المستشار البطريركي للسريان الأرثوذكس ومطران الموصل المتقاعد حالياً الذي خدم أبرشية الموصل لحوالي نصف قرن من الزمان، شيخ المترجمين السريان في القرن العشرين الذي ترجم عشرات الكتب المهمة من السريانية للعربية وهو نيافة الحبر الجليل الوقور صليبا شمعون، حيث عاد ليسكن في قلايته في دير السريان المُسمَّى دير مار يوحنا الدَّيلمي في قضاء بغديدا/ قرقوش/ الحمدانية، ليكمل بقية حياته أطال الله في عمره.وكعادتي زرته لأسلم عليه، وكان متأثراً جداً على مكتبه الفخمة التي أتلفها داعش، ولم يبق كتاب واحد منها، فطيَّبتُ خاطره وقلت له كل مكتباتنا هي ملكك، وجميع كتبك ومقالاتك موجودة عندي، والمهم رغم كبر سنه رجوته أن يترجم تاريخ زكريا الفصيح (460ت-536م) إن استطاع، وقلت له إنه أقدم تاريخ سرياني، وربما الوحيد الذي لم يُترجم للعربية من قبل السريان، حيث ترجمه الأقباط قبل سنوات قليلة عن نسخة موجودة عندهم في دير السريان، وهي أولاً ترجمة غير دقيقة لوجود كلمات وعلامات سريانية يصعب على غير السرياني ترجمتها بدقة، وثانياً هدف الأقباط من الترجمة هو التركيز على الأمور اللاهوتية حيث يعتبر زكريا من أعمدة الأرثوذكسية وكان مطراناً في عهد البطريرك السرياني سويريوس الكبير 536م، عدو النساطرة اللدود الذي يعتبر قديس مُعظَّم عند الأقباط، وحين نفي إليهم، خرج الشعب القبطي لاستقباله بالأناشيد وأغلقت الطرقات، وهو يُذكر بعد مرقس الرسول في قداس الأقباط، أي قبل بطاركة الأقباط، وثالثاً ترجمة الأقباط ناقصة عدة فصول أهمها قصة أهل الكهف الشهيرة، وقد استشهدت أنا بفقرات من هذا التاريخ من النص السرياني في كتابي: اسمهم سريان لا آشوريون ولا كلدان، لذلك أتمنى يا نيافة المطران صليبا أن تترجمه بالكامل لأنه كتاب رائع وستكتمل فيه المكتبة العربية ويسهل الاستشهاد به أكثر لأن نسخته قديمة وفصوله كثيرة ومتشابكة وصعبة على غير المترجمين والمختصين مثل نيافتك، ولكي تتسلى به أيضاً، فوافق مبدئياً وقال لي مبتسماً ومازحاً (زودني بالنص، بس أنت وحظك)، فزودته بالنص وقلت له، الله يطول عمرك وإن شاء الله تترجمه وتترجم بعده أيضاً، وبعد أكثر من سنة ذهبت أيضاً للعراق وزرته وكان قد ترجم حوالي نصفه، فقال لي مازحاً، حظك لحد الآن جيد، ثم قال لي أريد أن أقول لك شيئاً مهماً وهو إن هذا التاريخ كان لا بد أن يُترجم، فشكرته وتمنيت له طول العمر، وفي زيارتي الأخيرة قبل حوالي 3 أشهر، ذهبت لزيارته كالعادة، ولأرى هل أكتمل الكتاب، والحقيقة كانت فرحتي لا توصف عندما قام وزودني بنسخة قائلاً لي اكتملت قبل مدة قليلة جداً، فشكرته وتمنيت له طول العمر.والحقيقة إن اهتمامي بهذا الكتاب وطلبي ترجمته كان هدفه الأول المادة التاريخية التي فيه لأنه يُعد من أقدم التواريخ السريانية، حيث كُتب في نهاية القرن الخامس الميلادي، ولكن المهم فيه أيضاً هو أنه يحوي على أقدم نص سرياني لقصة أهل الكهف كاملةً، وهي المصدر الرئيس والوحيد لكل الشرق، وملخص القصة هي:كان الإمبراطور الروماني داقيوس (249-251م) قد أصدر أمراً بإرغام المسيحيين على ترك دينهم وقتل الذي يرفض، وعندما زار مدينة أفسس، أمر بتقديم الذبائح للأوثان وقتل من يمتنع، فامتنع 7 شبان مسيحيين من أبناء عوائل نبيلة مشهورة (بعض المصادر ثمانية)، ......
#ترجمة
#لأقدم
#سرياني
#لقصة
#الكهف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711159