الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ممدوح مصطفى بعلي : فيروس كوفيد 19 أزمة مصطنعة ام وباء حقيقي ؟
#الحوار_المتمدن
#ممدوح_مصطفى_بعلي قبل البدأ فى المقال سنتناول فيروس كوفيد من منظور الاقتصاد العالمى والمحلى لبعض الدول وليس من المنظور الطبى وسنحاول تغطية بعض النقاط منها على سبيل المثال لا الحصر1- التجارة العالمية بين الصعود والهبوط2- نمو المتاجر الاونلاين وما يتبعها من عروض و خصومات https://alcouponest.com/3- هل ستختفى المحلات الاعتيادية وتحل محلها المتاجر الاونلاين4- كيف قامت بعض القطاعات بازدهار اقتصادها اثناء الازمةظهرت التداعيات الأخيرة لفيرس كورونا " كوفيد 19 " الذي ضرب العالم مؤخراً بتأثيرات مباشرة مُوجهة الى الإقتصاد العالمي بصفة عامة وانهيار الأسواق الحرة والإستثمارات بصورة خاصة مما أدى الى تحطيم قوانين الرأس مالية وانكشاف التناقضات بين التصريحات التى تدعوا الى التفاؤل فى ظاهرها والتي تخفي حقيقة الواقع ان " الكساد العالمي سيستمر مدة أطول "فورا بدأت بعض القطاعات فى تغيير سياساتها التسويقية والبيعية من خلال انشاء منافذ اونلاين لمتاجرها ايضا توفير عروض واكواد خصم لجذب المشتريين وتغيير وجهة نظر الكثير منهم فى التسوق الاونلاين ومن هذه المتاجر كود خصم شى ان https://alcouponest.com/store/shein-coupon-code/ وهو متجر صينى متخصص فى الملابس .وعلى غرار دول كبرى وذات قوى عظمى اثبتت فشل اسلوبها المتبع لإدارة مواردها وفصل ملايين العمال بسبب نقص الوعي "بإدارة الأزمات " وضعف النظام الصحي والإستهانة بخطورة الوضع ، قامت الصين " بضخ " جميع المنتجات - وان كان بكفائة اقل عن المعتاد - للحفاظ على استمرارية العمل مع اتباع استراتيجية منظمة فى ادارة العمال لتطبيق اجراءات الوقاية والعزل واعتبار العامل الساعد المتين الذي سيحمل النهضة الإقتصادية مرة اخرى .استمرت حركة التجارة فى الصين قبل وأثناء وبعد انتشار الوباء بدون خوف من انهيار حركة التصدير التى صار الرعب الأكبر لجميع الدول الكبرى .فبعد قرارات العزل لدول كاملة والتهديد المستمر بنفاذ المخزون الاحتياطي العالمي من السلع الاساسية والإستهلاكية وصعوبة الاستيراد من الدول الموبوءة ،ومع اشارات الإنذار التى اطلقتها الدول الكبرى بعد انهيار القطاع المالي والصناعى ، استمرت حركة الصين التجارية الى جميع انحاء العالم وبأقدام ثابتة !ومن المعروف ولع الملايين من البشر بالتسوق الإلكتروني ، فالرغبة فى التسوق لا تنطفئ مهما تدهورت الاحداث ، والكثير من الدول العظمى كالصين تعتمد فى اقتصادها بشكل مباشر على حركات البيع والشراء اونلاين لتصدير منتجاتها رخيصة الثمن الى جميع انحاء العالم لن تتوقف لأي سبب حتى وإن كان كارثياًوهذا ما اثبته الواقع ، فالذي ساعد الصين هو اساسها المتين الذي قامت بتشييده على مدار سنوات عبر فتح متاجر اونلاين تحاكي الاسواق المحلية لضمان استمرار عجلة الانتاج والإستهلاك بدون توقف سواء على ارض الواقع او فى الفضاء الإلكتروني وتفادي جميع الأزمات .هذه التجارة تقوم على مستهلك يبحث عن احتياجاته الشخصية والسلع الاساسية بأقل جهد وضرر ممكن ، ولذلك تم اعتماد التجارة الإلكترونية " الطريقة الرائجة " بقوة للتسوق فى ظل الوضع الراهن ، لأنها الأكثر أمناً ووقاية لمنع العدوى ، وأكبر ضمان لمنع الإزدحامومن هذا المنطلق اطلقت الصين " المزيد " من مواقع التسوق الإلكتروني لتعمل كـ منصات او مولات تجارية اليكترونية ضخمة لتلبي كافة احتياجات الأفراد ب ......
#فيروس
#كوفيد
#أزمة
#مصطنعة
#وباء
#حقيقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679709