محمد سليم سواري : وخير جليس في الزمان كتاب أوراق لم تنشر .. للكاتب يونس عبدالعزيز
#الحوار_المتمدن
#محمد_سليم_سواري في جولة ممتعة وسياحة لطيفة وسفرة جميلة مع الكلمات والكتاب والأفكار.. وليس من السهل أن يتمتع كل إنسان بمحاكات ودغدغة الكلمات وليس وارداً أن يتلذذ كل قارئ في معانقة الكتاب والأفكار إنها بحد ذاتها موهبة لا يُهب ويُمنح لكل مَن هبَ ودبَ بل هي نعمة مواتية ومغروسة في صميم النفس والمتمتعون بها كم هم محظوظون أبد الدهر ولا تُثنيهم مرور الساعات والأيام وفصول السنين ولا تثبط من عزيمتهم الشيخوخة والعمر وكل هذا البعد الدفين من كل دهر. فلا غرو أن يكون هناك الكثير من الوقفات والإستفسارات وهى : هل أن الكتابة مَلَكة يكسبها الكاتب بالممارسة والترويض وتعب السنين؟؟ هل أن التأليف صنعة يكتسبها الإنسان على أساس التعليم وذي طابع مهني يتقنها أباً عن جد ؟؟ هل أن التعامل مع كينونة الحروف والكلمات موهبة يهبها الخالق لمَن يشاء من عباده المختارين؟؟ للإجابة على هذه الإستفسارات يمكن القول بأن الكتابة الأدبية الحقيقية تتطلب وتتضمن هذه العناصر الثلاثة والواحد منه قد يكمل الآخر ولكن القدح المعلى في هذه المعادلة يكون للموهبة و هي الطريق إلى الإبداع الذي نحن بصدده في الكتاب الذي هو بين أيدينا والموسوم ( أوراق لم تنشر) للمهندس الأُستاذ يونس عبدالعزيز والذي أضاف لمؤلفه هذا عنصراً إضافياً وجديداً ليُكمل ويُتم بهذا أيقونة عهد مضى ووقت نعيشه وزمن يلوح في الآفاق ليعيش مطمئناً في أفعال الزمن الماضي والحاضر والمستقبل وهذا العنصر الرابع والبصمة المتميزة هو أن المؤلف مهندس معروف كان له صولات ووقفات وجولات حيث إمتدت أنامله لتُجسد بذلك خارطة مشاريع عملاقة على مساحة الشريان الشمالي للوطن من مضيق بالندا ومضيق زاويتة وبيسرى في كردستان إلى الحدود السورية والأردنية ثم إلى نكرة السلمان عند الغرب والجنوب ولقد كان لباعه في هندسة الطرق والجسور حافزاً ودافعاً وسنداً ليُجيد ويبدع في إختيار وهندسة الأحرف والكلمات والجمل وطوبى لِمَن أسعد وسُعد حيث بضاعته الكلمات وهل هناك شيء أبقى وأجل من الكلمات التي كانت معجزة الأنبياء والصراط القويم مع بقية الخلق في العالمين والنهج المستقيم. في الماضي كان التأريخ وإلى هذا الحاضر الذي نحن نعيشه ونلمسه يُكتب عن القادة والسياسيين والعسكريين والزعماء لتكون صورة القسم الأكبر منهم على أجمل ما تكون على حساب المظلومين والمغلوبين والمسحوقين من بني البشر ليُحدثوا الناس عن البطولات والملاحم والإنتصارات وعلى مبدأ التأريخ يكتبه المنتصر.. وليس هناك مَن يهتم بنضالات المعلمين في دحر الجهل والأُمية وسعي العلماء في مختبراتهم والأطباء بعزمهم في قهر الأمراض في عقر دارهم والمهندسين على أديم الأرض والعمران وقهر المستحيل والكُتاب والفنانين والمبدعين للأخذ بأيدي الناس من عالم تباً له إلى عالم آخر مرحى له غير العالم الذي يعيشون فيه ولكننا لو أسدلنا الستار عن الوجه الحقيقي للتأريخ فنستشف بأن ما تتضمنها المذكرات الشخصية هي أصدق وثيقة حتى من التأريخ نفسه بل وأصبحت مذكرات البعض منهم وثائق تأريخية دامغة في الصفحات الناصعة للتأريخ حيث الصدق والأمانة وقول الحقيقة نهجهم وديدنهم . عندما إطلعت على قسمٍ من هذه المنشورات على الصفحة الزرقاء للمهندس يونس إنجذبت إليها وشددت على يده بل وطلبت منه أن يجعلها مشروعاً لكتاب له في المستقبل ، والعامل الذي قربني أكثر وجذبني لتلك الكتابات من مراحل حياة الناشر هو معايشتي لنفس الأماكن والبيئة التي كان يعيش فيها المؤلف بل وسبقني إليها حيث عشت بعد ذلك في منطقة النبي يونس بمدينة الموصل كما عاش المؤلف لأتلقى دراستي الإبتدائية في مدرسة (تطبيقات دار المعلمين الإب ......
#وخير
#جليس
#الزمان
#كتاب
#أوراق
#تنشر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739205
#الحوار_المتمدن
#محمد_سليم_سواري في جولة ممتعة وسياحة لطيفة وسفرة جميلة مع الكلمات والكتاب والأفكار.. وليس من السهل أن يتمتع كل إنسان بمحاكات ودغدغة الكلمات وليس وارداً أن يتلذذ كل قارئ في معانقة الكتاب والأفكار إنها بحد ذاتها موهبة لا يُهب ويُمنح لكل مَن هبَ ودبَ بل هي نعمة مواتية ومغروسة في صميم النفس والمتمتعون بها كم هم محظوظون أبد الدهر ولا تُثنيهم مرور الساعات والأيام وفصول السنين ولا تثبط من عزيمتهم الشيخوخة والعمر وكل هذا البعد الدفين من كل دهر. فلا غرو أن يكون هناك الكثير من الوقفات والإستفسارات وهى : هل أن الكتابة مَلَكة يكسبها الكاتب بالممارسة والترويض وتعب السنين؟؟ هل أن التأليف صنعة يكتسبها الإنسان على أساس التعليم وذي طابع مهني يتقنها أباً عن جد ؟؟ هل أن التعامل مع كينونة الحروف والكلمات موهبة يهبها الخالق لمَن يشاء من عباده المختارين؟؟ للإجابة على هذه الإستفسارات يمكن القول بأن الكتابة الأدبية الحقيقية تتطلب وتتضمن هذه العناصر الثلاثة والواحد منه قد يكمل الآخر ولكن القدح المعلى في هذه المعادلة يكون للموهبة و هي الطريق إلى الإبداع الذي نحن بصدده في الكتاب الذي هو بين أيدينا والموسوم ( أوراق لم تنشر) للمهندس الأُستاذ يونس عبدالعزيز والذي أضاف لمؤلفه هذا عنصراً إضافياً وجديداً ليُكمل ويُتم بهذا أيقونة عهد مضى ووقت نعيشه وزمن يلوح في الآفاق ليعيش مطمئناً في أفعال الزمن الماضي والحاضر والمستقبل وهذا العنصر الرابع والبصمة المتميزة هو أن المؤلف مهندس معروف كان له صولات ووقفات وجولات حيث إمتدت أنامله لتُجسد بذلك خارطة مشاريع عملاقة على مساحة الشريان الشمالي للوطن من مضيق بالندا ومضيق زاويتة وبيسرى في كردستان إلى الحدود السورية والأردنية ثم إلى نكرة السلمان عند الغرب والجنوب ولقد كان لباعه في هندسة الطرق والجسور حافزاً ودافعاً وسنداً ليُجيد ويبدع في إختيار وهندسة الأحرف والكلمات والجمل وطوبى لِمَن أسعد وسُعد حيث بضاعته الكلمات وهل هناك شيء أبقى وأجل من الكلمات التي كانت معجزة الأنبياء والصراط القويم مع بقية الخلق في العالمين والنهج المستقيم. في الماضي كان التأريخ وإلى هذا الحاضر الذي نحن نعيشه ونلمسه يُكتب عن القادة والسياسيين والعسكريين والزعماء لتكون صورة القسم الأكبر منهم على أجمل ما تكون على حساب المظلومين والمغلوبين والمسحوقين من بني البشر ليُحدثوا الناس عن البطولات والملاحم والإنتصارات وعلى مبدأ التأريخ يكتبه المنتصر.. وليس هناك مَن يهتم بنضالات المعلمين في دحر الجهل والأُمية وسعي العلماء في مختبراتهم والأطباء بعزمهم في قهر الأمراض في عقر دارهم والمهندسين على أديم الأرض والعمران وقهر المستحيل والكُتاب والفنانين والمبدعين للأخذ بأيدي الناس من عالم تباً له إلى عالم آخر مرحى له غير العالم الذي يعيشون فيه ولكننا لو أسدلنا الستار عن الوجه الحقيقي للتأريخ فنستشف بأن ما تتضمنها المذكرات الشخصية هي أصدق وثيقة حتى من التأريخ نفسه بل وأصبحت مذكرات البعض منهم وثائق تأريخية دامغة في الصفحات الناصعة للتأريخ حيث الصدق والأمانة وقول الحقيقة نهجهم وديدنهم . عندما إطلعت على قسمٍ من هذه المنشورات على الصفحة الزرقاء للمهندس يونس إنجذبت إليها وشددت على يده بل وطلبت منه أن يجعلها مشروعاً لكتاب له في المستقبل ، والعامل الذي قربني أكثر وجذبني لتلك الكتابات من مراحل حياة الناشر هو معايشتي لنفس الأماكن والبيئة التي كان يعيش فيها المؤلف بل وسبقني إليها حيث عشت بعد ذلك في منطقة النبي يونس بمدينة الموصل كما عاش المؤلف لأتلقى دراستي الإبتدائية في مدرسة (تطبيقات دار المعلمين الإب ......
#وخير
#جليس
#الزمان
#كتاب
#أوراق
#تنشر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739205
الحوار المتمدن
محمد سليم سواري - وخير جليس في الزمان كتاب ( أوراق لم تنشر).. للكاتب يونس عبدالعزيز
مهند طلال الاخرس : حكايتي مع الُكتب-وَخَيرُ جَليسٍ في الزّمانِ كِتابُ-
#الحوار_المتمدن
#مهند_طلال_الاخرس كم هي جميلة حكايا الكُتب عندما يرتبط اقتنائها او مطالعتها بمناسبة او حادثة معينة، حيث تبقى هذه الحادثة عالقة في الذهن لا تغيب، حتى انك تخالها جزء من ثنايا الكتاب وصفحاته، او ما اصطلح عليه صديقي جمال الغولة "اسباب النزول" او ما اسميه انا بدقة حكايتي مع هذا الكتاب.ولعل شغف اقتناء الكتب وازدياد النهم وتطورالقدرة على التهام الكتب ومطاردة المعلومة والتفاصيل الواردة فيها حتى الهوامش والفهارس ما يحفز على البوح باسرار كثير من هذه الحكايا، وهو ما يوسع العلاقة بين القاريء والكتاب الى خارج حدود صفحاته ويمتد بها الى عوالم من الجمال والسيرة والذكريات. وفي هذا يقول العقاد: "أحب الكتاب ، لا لأنني زاهد في الحياة ، ولكن لأن حياة واحدة لا تكفيني". ولعل لاعمارنا واقدارنا دور غيبي في ذلك، فكثير ما ساقتني الاقدار لنشوء حكاية مع الكتاب قبل مطالعته او اقتنائه، والاجمل من كل ذلك رحلة البحث عن كتاب معين والقصص والحكايا المرافقة لهذه الرحلة، والتي غالبا ما تتكلل بالنجاح والعثور على الكتاب المراد، ومن نافلة القول التذكير بقول الشاعر المتنبي حين قال : مَا كلُّ ما يَتَمَنّى المَرْءُ يُدْرِكُهُ ... تجرِي الرّياحُ بمَا لا تَشتَهي السّفُنُ. فكثير من رحلات البحث عن الكتب لم تؤتي اكلها حتى الان، ورغم ذلك فهي رحلة تصبح اكثر جمالا في هذا المضمار "فما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلابا".ومن نافلة القول ايضا ان بعض الرحلات المضنية في البحث عن كتاب معين اثمرت بوجوده والوصول اليه او اقتنائه، لكنها كانت رحلة صادمة، فكم من الكتب بعد سنوات من البحث عنها بدت لا تسوى حتى ثمن الحبر الذي كتب بها، وهذا ما ذهب اليه ميخائيل نعيمة حين قال:" أسوأ عملية نصب هي أن يبيعوا لك كتاباً سيئاً".بالمحصلة كنت محظوظا ببناء مكتبة بيتية خاصة بي، حيث اعتبرها من اجمل العلامات الفارقة في حياتي، فالكتب كما قال العقاد:" كالناس ، منهم السيد الوقور ومنهم السيد الطريف ومنهم الجميل الرائع والساذج الصادق ، ومنهم الخائن والجاهل ، والوضيع و الخليع ... والدنيا تتسع للجميع وكذلك المكتبة لن تكون مكتبة إلاّ اذا كانت مثل الدنيا واتسعت لمثل كل هؤلاء". ومكتبتي الخاصة كانت متفضلة عليّ لابعد الحدود، سواء بالمعرفة والعلم او الوعي والنضوج او في التأدب والتسامح او في سعة المدارك والافاق والنباهة والبداهة والقدرة المتقدة على التفكير والاتزان والرصانة وجمال الحديث والكلام الطيب والروح المعنوية المتحفزة دائما والمتسلحة بالامل دوما ، وفوق كل هذا منحتني الكثير الكثير من الحكايا معها.شكلت هذه الحكايا ميزة اضافية للكتاب نفسه واضافت سببا جديدا علاوة على اسباب عشقي للكتب، ولاني اامن دائما بفضل الله ونعمه المتعددة، وبتسخيره لاشخاص يساعدوننا ويرشدونا في هذه الطريق، كان لابد في هذا المقال والمقام ان اشير بدور ثلة من الاصدقاء والمعارف اسهموا في صنع هذه المسرة واثروا على نص الحكاية، هذا ان لم يكونوا ابطالها اصلا. فهناك اناس واشخاص كثر كانوا اصحاب دور البطولة في هذه الحكايا، سواء منهم من اجتهد معي في ايصالي لغايتي في البحث عن الكتاب المنشود او تزويدي به، او ربطي بالكاتب والمؤلف نفسه، وهنا بالذات كانت تنشأ حكاية جديدة للكتاب متولدة من الحكاية الاولى. وقد اجد في هذا المقام فرصة لاوفي هؤلاء الثلة من الاولين شيئا من حقهم علي، وهؤلاء كثر وتتعدد اسمائهم لكن اجد لزاما على نفسي ان اخص بالذكر والشكر كل من: حسين ياسين، جمال الغولة، محمود عبيدالله، مصلح فرح، محمد جميل النشاش، عادل ابو فارس، فتحي ......
#حكايتي
#الُكتب-وَخَيرُ
#جَليسٍ
#الزّمانِ
#كِتابُ-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740048
#الحوار_المتمدن
#مهند_طلال_الاخرس كم هي جميلة حكايا الكُتب عندما يرتبط اقتنائها او مطالعتها بمناسبة او حادثة معينة، حيث تبقى هذه الحادثة عالقة في الذهن لا تغيب، حتى انك تخالها جزء من ثنايا الكتاب وصفحاته، او ما اصطلح عليه صديقي جمال الغولة "اسباب النزول" او ما اسميه انا بدقة حكايتي مع هذا الكتاب.ولعل شغف اقتناء الكتب وازدياد النهم وتطورالقدرة على التهام الكتب ومطاردة المعلومة والتفاصيل الواردة فيها حتى الهوامش والفهارس ما يحفز على البوح باسرار كثير من هذه الحكايا، وهو ما يوسع العلاقة بين القاريء والكتاب الى خارج حدود صفحاته ويمتد بها الى عوالم من الجمال والسيرة والذكريات. وفي هذا يقول العقاد: "أحب الكتاب ، لا لأنني زاهد في الحياة ، ولكن لأن حياة واحدة لا تكفيني". ولعل لاعمارنا واقدارنا دور غيبي في ذلك، فكثير ما ساقتني الاقدار لنشوء حكاية مع الكتاب قبل مطالعته او اقتنائه، والاجمل من كل ذلك رحلة البحث عن كتاب معين والقصص والحكايا المرافقة لهذه الرحلة، والتي غالبا ما تتكلل بالنجاح والعثور على الكتاب المراد، ومن نافلة القول التذكير بقول الشاعر المتنبي حين قال : مَا كلُّ ما يَتَمَنّى المَرْءُ يُدْرِكُهُ ... تجرِي الرّياحُ بمَا لا تَشتَهي السّفُنُ. فكثير من رحلات البحث عن الكتب لم تؤتي اكلها حتى الان، ورغم ذلك فهي رحلة تصبح اكثر جمالا في هذا المضمار "فما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلابا".ومن نافلة القول ايضا ان بعض الرحلات المضنية في البحث عن كتاب معين اثمرت بوجوده والوصول اليه او اقتنائه، لكنها كانت رحلة صادمة، فكم من الكتب بعد سنوات من البحث عنها بدت لا تسوى حتى ثمن الحبر الذي كتب بها، وهذا ما ذهب اليه ميخائيل نعيمة حين قال:" أسوأ عملية نصب هي أن يبيعوا لك كتاباً سيئاً".بالمحصلة كنت محظوظا ببناء مكتبة بيتية خاصة بي، حيث اعتبرها من اجمل العلامات الفارقة في حياتي، فالكتب كما قال العقاد:" كالناس ، منهم السيد الوقور ومنهم السيد الطريف ومنهم الجميل الرائع والساذج الصادق ، ومنهم الخائن والجاهل ، والوضيع و الخليع ... والدنيا تتسع للجميع وكذلك المكتبة لن تكون مكتبة إلاّ اذا كانت مثل الدنيا واتسعت لمثل كل هؤلاء". ومكتبتي الخاصة كانت متفضلة عليّ لابعد الحدود، سواء بالمعرفة والعلم او الوعي والنضوج او في التأدب والتسامح او في سعة المدارك والافاق والنباهة والبداهة والقدرة المتقدة على التفكير والاتزان والرصانة وجمال الحديث والكلام الطيب والروح المعنوية المتحفزة دائما والمتسلحة بالامل دوما ، وفوق كل هذا منحتني الكثير الكثير من الحكايا معها.شكلت هذه الحكايا ميزة اضافية للكتاب نفسه واضافت سببا جديدا علاوة على اسباب عشقي للكتب، ولاني اامن دائما بفضل الله ونعمه المتعددة، وبتسخيره لاشخاص يساعدوننا ويرشدونا في هذه الطريق، كان لابد في هذا المقال والمقام ان اشير بدور ثلة من الاصدقاء والمعارف اسهموا في صنع هذه المسرة واثروا على نص الحكاية، هذا ان لم يكونوا ابطالها اصلا. فهناك اناس واشخاص كثر كانوا اصحاب دور البطولة في هذه الحكايا، سواء منهم من اجتهد معي في ايصالي لغايتي في البحث عن الكتاب المنشود او تزويدي به، او ربطي بالكاتب والمؤلف نفسه، وهنا بالذات كانت تنشأ حكاية جديدة للكتاب متولدة من الحكاية الاولى. وقد اجد في هذا المقام فرصة لاوفي هؤلاء الثلة من الاولين شيئا من حقهم علي، وهؤلاء كثر وتتعدد اسمائهم لكن اجد لزاما على نفسي ان اخص بالذكر والشكر كل من: حسين ياسين، جمال الغولة، محمود عبيدالله، مصلح فرح، محمد جميل النشاش، عادل ابو فارس، فتحي ......
#حكايتي
#الُكتب-وَخَيرُ
#جَليسٍ
#الزّمانِ
#كِتابُ-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740048
الحوار المتمدن
مهند طلال الاخرس - حكايتي مع الُكتب-وَخَيرُ جَليسٍ في الزّمانِ كِتابُ-