الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
صالح محمود : كريستال
#الحوار_المتمدن
#صالح_محمود حتى و إن أدركنا اللانهائي ، أدركناه لانهائي و هذا محال ، كافتراض في الصفر ، كل ، أعني سنفترضه شعورا في اللاشعور ، كلا ، حاضرا كلانهائي ، بلا بداية أو نهاية ، بل لقاء في الصفر ،لن نبحث عنه في الموضوع بل في الحلول ، عبر العلة و الإعلان عن اللانهائي أي كمال الكوسموس على الدوام ، ساكن ، ليس في حاجة إلى البداية و النهاية ، فإن تجرد أنكرنا عليه الذات ، الحلول أي الكوكب ، الكوسموس ، أعني اللانهائي لنطرح الذات في هذه الحالة ، و كانت تحللت ، وصارت بلا موضوع أو منطلقات بل كريستال ، بلا سابق أو لاحق ، بلا مركبات ، بلا تفاصيل أو أجزاء ،صارت حضورا ، كلا ، كلمة ، كشفا في المطلق ، أو صفر ...في الحضور ، ستكون خلاصا ، شعورا في اللاشعور ، كوكبا ، إمضاء ، على الموضوع أن يختفي حينها و يتبدد ، ليسود الصفر ، و لن يُدرك موضوع ،بل كوسموسا مركبا للسّجناء ، هرما ، فراكتال ، نجما ثاقبا في أقصى الحالات ، يندهشون للجاذبية والشعاع دون فقه الصفر ، شعور، نداء ، بل أبوكاليبس ، حلول يحرفونه في الآيات ، في اللاشعور يرسمونه شعورا ، شعائرا ، وزنا و إيقاع ... يترجمونه ملكوت في النهاية بلا سند أو جذور، كشفا ، كوكبا ، مطلقا ، كل سيظل موضوعا على كل حال ، أو عددا في التأويل و استبعاد الصفر رغم الحلولسيظل كذلك صفرا ، في غياب العدد حنين السجناء و ذكراهم ، بعدا آخر ، في نبوءاتهم و بشراهم ، حلمهم بالهرم في بحث يائس عن الصفر في العدد ، بحث يائس عن الأصول ، عن مرجع و مركز ثابت ، عبر الشريعة و تابوت العهد طيف في اكليل الشوك و الصليب ، ينوءون بحمله في اللاشعور ، في الحلول ،هاهنا ستُطرح قضية الكوكب ، قضية اللانهائي ، قضية الصفر ، قضية الحضور هناك في الجانب الآخر ، أعني العمق ، الهوة ، الجوهر ، أي الشعور ،عند سرد السجناء قصة الخلق ، المحفوظة في الهرم ، المحفورة على الألواح ، يتجاهلون العدد ، يفترضونه مثالا ، يجردونه من الشعور ، من الكلمة ،و الحال أنه صفر ، يُفترض كوكبا ، كوسموسا ، حلولا ، كشفا في السرمدية ،هم يتغافلون عن الكوكب وغياب الدائرة ، أعني الفوضى و النشاز ، الكوسموس أعني الشعور ، الكلمة ، الحلول ، الحضور يتحقق فراكتال ، أعني الصفر ، هكذا سيفضي بنا العدد إلى المطلق كمحدد ، اي الكوسموس وقوف على الصفر سيتساءل السجناء ماذا يقول الكوكب في النهاية ، متجاهلين الكريستال ، البداية ،حينها سيبحثون في الدائرة لا المركز ، أي الجاذبية و الشعاع ، أعني الكلمة ،الكوكب أشار إلى الدائرة أم المركز ؟ ماذا يقول الفقه ؟ هل هو مركز أم دائرة ؟ ماذا يدعي السجناء في الحنين و الذكرى ، في الحلم ، النبوءة و البشرى ...هل أدركوا النداء ، و انتظارهم المسيح رافعين اكليل الشوك و الصليب هم يرفضون العدد وهو علامة ، برهان ، بيان في الجاذبية و الشعاع ، كريستال ،هكذا يفهم النداء عند الإحالة على الموضوع ، أعني ترجمة الكلمة ، تكثيفها ،في الحضور ، كل ، كوكب ، كريستال في النهاية ، مطلق ، غير قابل للتأويل ، ......
#كريستال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719791