محمد عبد الكريم يوسف : الحب الاول، بريان باتين
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف الحب الاولبريان باتين***نقل معانيها إلى العربية محمد عبد الكريم يوسف***يشبه الوقوع في الحب السقوط من الدرجوكل درجة مكتوب عليه اسمهاوكان يتدحرح إلى أسفل فوق كل درجة مثل مجنون مربوط من لسانه.في يوم من الأيام كان حبها مثل مرور عام عاديوحولها هو إلى ما يريدكانت رائحة عطرهاأفضل رائحة في العالمكان عمره خمسة عشر عاما، خمسة عشر عاما. كان يحلم بها كل ليلةكان يهاتفها كل ليلةوكان كل يوم يبدو أكثر رعبامن الأخر. وأثقل عليه الخوف حياته مثل حجر على الصدروعندما لا يراها لليلتين متتاليتينكان يشعر أن قرنا قد مضى.وكان يلتقي بها ويحدق في وجهها و كان يعلم أنه سيشعر كما كان يشعر إلى الأبدباليأس من الحبو يسأم منه.لم يكن يعرف حتى اسمها الثاني،كانت المرة الأولى التي التقاها،كانت أجمل مرةوحصل انطباع يستمر للأبدكانت التجربة جديدةوكان يجهل كيف يمكن أن ينتهيشيء لا نهاية له.النص الأصليfirst loveBrian Patten Friday, July 10, 2015 ......
#الحب
#الاول،
#بريان
#باتين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739115
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف الحب الاولبريان باتين***نقل معانيها إلى العربية محمد عبد الكريم يوسف***يشبه الوقوع في الحب السقوط من الدرجوكل درجة مكتوب عليه اسمهاوكان يتدحرح إلى أسفل فوق كل درجة مثل مجنون مربوط من لسانه.في يوم من الأيام كان حبها مثل مرور عام عاديوحولها هو إلى ما يريدكانت رائحة عطرهاأفضل رائحة في العالمكان عمره خمسة عشر عاما، خمسة عشر عاما. كان يحلم بها كل ليلةكان يهاتفها كل ليلةوكان كل يوم يبدو أكثر رعبامن الأخر. وأثقل عليه الخوف حياته مثل حجر على الصدروعندما لا يراها لليلتين متتاليتينكان يشعر أن قرنا قد مضى.وكان يلتقي بها ويحدق في وجهها و كان يعلم أنه سيشعر كما كان يشعر إلى الأبدباليأس من الحبو يسأم منه.لم يكن يعرف حتى اسمها الثاني،كانت المرة الأولى التي التقاها،كانت أجمل مرةوحصل انطباع يستمر للأبدكانت التجربة جديدةوكان يجهل كيف يمكن أن ينتهيشيء لا نهاية له.النص الأصليfirst loveBrian Patten Friday, July 10, 2015 ......
#الحب
#الاول،
#بريان
#باتين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739115
الحوار المتمدن
محمد عبد الكريم يوسف - الحب الاول، بريان باتين