سعيد الوجاني : هل الملك مريض طريح الفراش بين الحياة والموت ؟ - مستقبل الامير الحسن - .
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني ( في 02 ابريل الجاري ، نشرت تدونة في حسابي الفسبوكي المتوقف بتبليغ بوليسي جبان ، لمدة سبعة أيام ، ولترتفع قبل انقضاء هذه المدة ، وبقدرة قادر الى شهر وسبعة أيام ( 37 يوما ) بعنوان : " الاستبداد والطغيان / La tyrannie " كتبت فيها { .. من المسؤول عن الاخطار التي تنتظر خليفته .. } ، وكنت أعني الملك محمد السادس ، والأمير الحسن الذي سيصبح الحسن الثالث عندما سيصبح ملكا .. ) .بعدها بمدة قصيرة ، كتب احد المعارضين اللاجئين بفرنسا ، معقبا في لائحته الفسبوكية : " قريبا الساحة البوقية بالمغرب ، ستدخلها أقلام خنوشية / نسبة للوزير اخنوش / وستكون مهمتها تلميع صورة ابن المرأة المختفية / طليقة الملك سلمى بناني وابنها الأمير الحسن / التي صنعت من اخنوش ذراعها المالي " . من حق الشخص ، واي شخص ان يتوهم ، وان يتخيل كما يريد ، ولا ألومه في ذلك ، لأنني لا امارس السلطوية والرقابة على طوية نفسية الناس .. كما من حقه ان يتماهى في تمني الحلم بالجمهورية ، وليس مشروع الجمهورية الغير موجود أصلا .. ففرق بين التمني والتخيل ، وبين المشروع الذي يكون من انتاج تنظيم أيديولوجي ، او عقائدي قوي ، للأسف غير موجود .. لكن ان يكون القصد فرض النمط كخيال وكوهم ، من دون فهم اصل النص ، او تدونة النص ، لا صدار اتهامات بالتصغير وبالتنقيص جزافا ، فأنا لست ولن أكون ابدا بوقا لاحد ، ولا ارضى ان أكون احد اتباع اخنوش او الببّوش ( الحلزون ) ، بل لن أكون تابعا حتى للملك شخصيا .. لأني حر طليق .. ولا أومن بعبادة الأشخاص ، فانا ضد ستالين حتى ولو كان ستالين في المغرب .. فما اكتبه ، وقبل ان اكتبه في الموضوعات الفكرية ، والأيديولوجية ، افكر فيه مليا ، واحلله من جميع الجوانب ، كمثقف ، وكواحد من نخبة تفكر ، ومن حقي التفكير ، ولا اكتبه كمتحامل ، او كحقود ، او من يريد الاصطياد في المياه العكرة ، او بهدف التقليل من قيمة الناس ، او الجماعات .... وعندما أكون قد اقتنعت بصحة الفكرة ، انتقل الى النشر .. انا لا انظر الى أصابع رجلي ، لكن الوح بنظري بعيدا .. لان ما يجري هي مؤامرة مدبرة ضد الوطن .. الجميع يشارك فيها بطريقته الخاصة .. ....فهل الأساس من الصراع ، هو النظام الديمقراطي الحقيقي ، وتحت اية مظلة كانت ، ام ان الأساس هي الجمهورية ، فقط الجمهورية ، والتي لن تكون غير جمهورية عربية ، تجسد الدكتاتورية ، والقمع ، والاستبداد في ابشع صورهم ... فعندما يغيب التنظيم ، ويغيب المشروع ، وبرنامج المشروع ، تصبح الدعوة الى الجمهورية نشازا ، وصيحة خافتة ، تبقى حبيسة حنجرة مردديها ، ولا تصل الى أذن الذين من المفروض فيهم الاستجابة لها ... فعن اية جمهورية تتحدثون ؟ وما هي المكانيزمات والآليات للوصول الى هذه الجمهورية ، حيث كل واحد يتغنى بجمهوريته ، كأننا في سوق ( دْلالة ) تعرض و تباع فيه أنواع الجمهوريات... ان الغاية من ترديد الدعوات الى الجمهورية ، ولكل واحد جمهوريته الخاصة به .. ولنفرض جدلا ان هذه الدعوات انتشرت وسط الحشد الغير منظم ، وشرع الحشد في التعاطي مع هذه الدعوات لعدد من الجمهوريات ، وليس لجمهورية واحدة التي تكون من انتاج تنظيم ثوري غير موجود .. ستكون الأناركية ... وبعدها التدمير التام لكل المغرب التي ترغب وتعمل عليه جزائر العسكر .... فإسقاط الدولة ، وليس اسقاط النظام .. لأنه اذا سقط نظام ، سياتي نظام اخر ضمن نفس الدولة .... ، سيكون الدخول الى التيه والفراغ ، والى عصر اللاّدولة .. فاذا سقطت الدولة في المغرب بالحشد الغير منظم ، فانتظروا نهاية الدولة ، لكن لا تنتظروا دولة جديدة .. ، وكما ......
#الملك
#مريض
#طريح
#الفراش
#الحياة
#والموت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715967
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني ( في 02 ابريل الجاري ، نشرت تدونة في حسابي الفسبوكي المتوقف بتبليغ بوليسي جبان ، لمدة سبعة أيام ، ولترتفع قبل انقضاء هذه المدة ، وبقدرة قادر الى شهر وسبعة أيام ( 37 يوما ) بعنوان : " الاستبداد والطغيان / La tyrannie " كتبت فيها { .. من المسؤول عن الاخطار التي تنتظر خليفته .. } ، وكنت أعني الملك محمد السادس ، والأمير الحسن الذي سيصبح الحسن الثالث عندما سيصبح ملكا .. ) .بعدها بمدة قصيرة ، كتب احد المعارضين اللاجئين بفرنسا ، معقبا في لائحته الفسبوكية : " قريبا الساحة البوقية بالمغرب ، ستدخلها أقلام خنوشية / نسبة للوزير اخنوش / وستكون مهمتها تلميع صورة ابن المرأة المختفية / طليقة الملك سلمى بناني وابنها الأمير الحسن / التي صنعت من اخنوش ذراعها المالي " . من حق الشخص ، واي شخص ان يتوهم ، وان يتخيل كما يريد ، ولا ألومه في ذلك ، لأنني لا امارس السلطوية والرقابة على طوية نفسية الناس .. كما من حقه ان يتماهى في تمني الحلم بالجمهورية ، وليس مشروع الجمهورية الغير موجود أصلا .. ففرق بين التمني والتخيل ، وبين المشروع الذي يكون من انتاج تنظيم أيديولوجي ، او عقائدي قوي ، للأسف غير موجود .. لكن ان يكون القصد فرض النمط كخيال وكوهم ، من دون فهم اصل النص ، او تدونة النص ، لا صدار اتهامات بالتصغير وبالتنقيص جزافا ، فأنا لست ولن أكون ابدا بوقا لاحد ، ولا ارضى ان أكون احد اتباع اخنوش او الببّوش ( الحلزون ) ، بل لن أكون تابعا حتى للملك شخصيا .. لأني حر طليق .. ولا أومن بعبادة الأشخاص ، فانا ضد ستالين حتى ولو كان ستالين في المغرب .. فما اكتبه ، وقبل ان اكتبه في الموضوعات الفكرية ، والأيديولوجية ، افكر فيه مليا ، واحلله من جميع الجوانب ، كمثقف ، وكواحد من نخبة تفكر ، ومن حقي التفكير ، ولا اكتبه كمتحامل ، او كحقود ، او من يريد الاصطياد في المياه العكرة ، او بهدف التقليل من قيمة الناس ، او الجماعات .... وعندما أكون قد اقتنعت بصحة الفكرة ، انتقل الى النشر .. انا لا انظر الى أصابع رجلي ، لكن الوح بنظري بعيدا .. لان ما يجري هي مؤامرة مدبرة ضد الوطن .. الجميع يشارك فيها بطريقته الخاصة .. ....فهل الأساس من الصراع ، هو النظام الديمقراطي الحقيقي ، وتحت اية مظلة كانت ، ام ان الأساس هي الجمهورية ، فقط الجمهورية ، والتي لن تكون غير جمهورية عربية ، تجسد الدكتاتورية ، والقمع ، والاستبداد في ابشع صورهم ... فعندما يغيب التنظيم ، ويغيب المشروع ، وبرنامج المشروع ، تصبح الدعوة الى الجمهورية نشازا ، وصيحة خافتة ، تبقى حبيسة حنجرة مردديها ، ولا تصل الى أذن الذين من المفروض فيهم الاستجابة لها ... فعن اية جمهورية تتحدثون ؟ وما هي المكانيزمات والآليات للوصول الى هذه الجمهورية ، حيث كل واحد يتغنى بجمهوريته ، كأننا في سوق ( دْلالة ) تعرض و تباع فيه أنواع الجمهوريات... ان الغاية من ترديد الدعوات الى الجمهورية ، ولكل واحد جمهوريته الخاصة به .. ولنفرض جدلا ان هذه الدعوات انتشرت وسط الحشد الغير منظم ، وشرع الحشد في التعاطي مع هذه الدعوات لعدد من الجمهوريات ، وليس لجمهورية واحدة التي تكون من انتاج تنظيم ثوري غير موجود .. ستكون الأناركية ... وبعدها التدمير التام لكل المغرب التي ترغب وتعمل عليه جزائر العسكر .... فإسقاط الدولة ، وليس اسقاط النظام .. لأنه اذا سقط نظام ، سياتي نظام اخر ضمن نفس الدولة .... ، سيكون الدخول الى التيه والفراغ ، والى عصر اللاّدولة .. فاذا سقطت الدولة في المغرب بالحشد الغير منظم ، فانتظروا نهاية الدولة ، لكن لا تنتظروا دولة جديدة .. ، وكما ......
#الملك
#مريض
#طريح
#الفراش
#الحياة
#والموت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715967
الحوار المتمدن
سعيد الوجاني - هل الملك مريض طريح الفراش بين ( الحياة والموت ) ؟ - مستقبل الامير الحسن - .