الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سمير محمد ايوب : فَرَحٌ حزينٌ ثرثرات في الحب
#الحوار_المتمدن
#سمير_محمد_ايوب كتب الدكتور سمير محمد أيوبفَرَحٌ حزينٌثرثرات في الحبما هَرَبْتُ من ملامحك هنا ، إلاّ إلى دفءِ عتباتك ألألفَ وألفَ هناك. فأنتِ تعلمينَ أنَّ بعضَ كبريائي مُشاكِسٌ، عاشقٌ للبعثرةِ على صدرِ شوقٍ شفَّافٍ، قبلَ الامتزاجِ بقناديلِك المسروجة، بين قلبك وعقلك، وتلك المزروعة بين شفتيك وعينيك ليبقى بعضُ الكبرياء طازجاً ، كعذراءَ لم يَمْسَسْها بشرٌ بِسوء ، أُخفيكِ بينَ الحينِ والحينْ ، عن المُنصِتينَ ومُختَلِسي النظر، وعَمَّنْ تَعَمُّداً لا يُتقِنونَ غَضَّ البصَرْ.أتَدَثرُ بكِ في الأماكن كلّها ، مُوارَبَة. وأعيدُ ترميمَ بعضَ مُنحنياتي بصمتٍ شفيفْ .أما زالَ فيكِ مُتَّسَعٌ لِغواياتِ الظَنِّ الخائِب ؟! أو لإبتساماتِ ألرِّيَبِ ، ألمُتَوَرِّمةِ ، بِمساقاتِ ومَسافاتِ الفَقْدِ وإنْتِكاساتِه ؟يا لَحُبٍّ إمتزجَ شَفَقُهُ بِزوابِعِ كِبرياء ، وحُضورُهُ مصلوبٌ على نُتوءاتِ ظَنٍّ عاصفٍ ، والرَّيْبُ بِظلالِه مُتَرَبِّصٌ. فَمِثلُ هكذا حُبٍّ يا سيدتي ، لنْ يولَدَ فَرَحُهُ من رَحِمِ حُزْنِهْ !!! ......
َرَحٌ
#حزينٌ
#ثرثرات
#الحب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695581
سمير محمد ايوب : فائضُ حُزْنٍ في برزخ الظن ثرثرات في الحب
#الحوار_المتمدن
#سمير_محمد_ايوب كتب الدكتور سمير محمد أيوب فائضُ حُزْنٍ في برزخ الظن ثرثرات في الحب قَبْلَها، ما كُنتُ أعلمُ في أيِّ قلبٍ هُوَ رِزقي. من رَفَّة الرُّموشِ عرفْتُها. نصفُ جمالها في صدق عينيها، والآخر في حلاوةِ لسانها وطلاوةِ حديثها، والنصف الثالث في سُمرةِ وَجْنَتيها، وأما النصف الرابع فهو في شعرها المنكوش. منذُ التقيتها أخذتني على مَحمَلِ الجَدِّ. أيقظتني، ورُحتُ أطاردها، وأحاول الهرَبَ منها. ولكنها سرعان ما اخْتَصَرَتِ الجميعَ، ولَمْ تَعُدْ هامِشاً، وصِرْتُ أنا الأكيد. أتْقَنَتْ عيونُنا ابتداعَ أبجديةٍ خاصة، مكنتنا من الابحار معا في التفاصيلِ. لا شيء يحدث عبَثا بالتأكيد. فداخل كلِّ مقاديرنا، قَدَرٌ يُمَهِّدُ الطُّرُقَ لقدرٍ ساخر. بعد عقد من الزمن ترنَّحَ صرحُنا. بلا مقدماتٍ غزاها جرادٌ وسْواس. غَلَبَها شَكٌّ هُلامي لزج. إحتضنها ظنٌّ قاسٍ لم تتجاوزه. طوى صَخَبُه نقاءَ مشاعرٍ لمْ تَتلوث. آثَرَتِ الإبتعاد تَسلُّلاً. نَأتْ بِرفقٍ والبسمةُ في عينيها. لم ترحل بل هجَرَت هجرا جميلا، دون أن تضع نقطةً آخر السطرِ، ولم تُسدِل الستارةَ خَلْفَها. تركَتْ مكانَها فارغاً. لم أتَفَهَّمَ مُبرِّرات تغريبتها المُستَجدَّة. بَقيَتْ حاضرةً في كلّ تفاصيلي ، فِطْنَتُها تُدركُ أنَّ النساء لا تتشابه في قلبي، فأنا ممن يحاذرون استكمال فراغٍ بِزيفٍ عابر. ما تَوقَّفَ الزمنُ بعدَها وإن بكى. ولكني بِتُّ مُكتَظّا بفائضِ جِديَّةٍ مُتطرفة، تُشَتِّتُ روحيَ بين صمتٍ رجراجٍ، وضجرٍ متشظٍّ. إجتاحتني معه، حاجةٌ ماسّة لنسائم أيلولية، تذروا عني ما إصفرَّ مِنْ ورق. تجمَّدَ الكثيرُ من الأشياء حتى بتُّ أعمى، بلا عُذرٍ وبلا قوَّة تهزم تبعات فقدها. لم أعد أطيق الإبحار في عيون أحد، ولا الثرثرة مع أيٍّ منها. إحتراماً لتَمتماتِ عينيها، بتُّ أغضُّ الطَّرْفَ حتى لو تعثَّرتْ. ومع هذا لم تغدو سرابا، بل بقِيَت نبع ذكرياتٍ متدفقٍ. ما أن تطوف بي نسائمها، تتقافز وشوشاتُ عطرٍ يتحدث عنها بأناقة، وتمتمات دفء تطوقني. في زحمة الشوق، حاصرني منذً أيَّامٍ، واقِعٌ لا أجيد فهمه. تمرَّد جسدي مُعاندا. لم أعد مشتاقا للقهوة، ولا التماهي مع الموسيقى، وغادرتني اللهفة لِلْكَلِمِ، مَكتوباً أو مَسموعاً أو مَرئيا. لم أعد قادرا على حماية صمتي. وخِفْتُ أنْ يغتصِبَ حَزَني شوقٌ متمردٌ لها. بَدَت روحيَ هشّةً، غافيةً على حوافِّ إنطفاء. وكان قلبيَ عاريا توّاقا لفرح. بدا كلُّ شيءٍ حوليَ غريبا مُغْلَقا مُبعثرا. إنعدمَتْ رغبتي في العتاب. وغدَت قدمايَ مُترعةً برغبةِ إعتزال، حيث لا زوابعَ ولا حتى هديل. فقرّرتُ الإبتعاد مُكتفيا بنفسي، لألَمْلِم عشوائيات غيابها ، وأجعلها بالترميم أقل ضررا.بكامل حُزْنيَ قطعتُ مسافاتٍ في شوارع عمان المكتظة، عصر الأمس الحار. حتى بانَ من البعيد سَرْوٌ باسِقٌ، على ضفاف مشاريق السلط، يتثنى مُتمايلا مع نسائم حَييَّةٍ تُدَغْدغه وتعابثه. بعد بضع منعرجات في جوانب المكان، تَرجَّلْتُ في بقعةٍ مُطِلَةٍ على حوض البقعة، تنطوي ظلالُها على عالم من الحنين، اعتدنا سويّة غرسَه وتشتيله هناك. لستُ أدري كم من الوقت كان قد مضى، وأنا مُحتضنٌ بين راحَتيَّ ، رأسيَ المُتَوَكِّأ على عكازتي، غارقا في أملٍ يُصارعُ ضَياعا. مُتمنيا على الله أن تَنَزَّل عليَّ أو أن تُباغِتَني في الحضور، وأنا أعلم أنها لَنْ. إرْتَجَّ المكانُ على حين غرة، واحتشد بصوت صاحبتها، آتيا من كلّ حدبٍ وصوب، ووجهُها دانيا بهدوء يملؤ الأفق، سمعتُها تسألُني مشفقةً، والحيرةُ في عينيها: ما إعتدتُ أن أراك هنا وحدك يا صديقي ؟ قلتُ وبو ......
#فائضُ
ُزْنٍ
#برزخ
#الظن
#ثرثرات
#الحب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721584
ماجد الحيدر : ثرثرات ميت وقح-شعر
#الحوار_المتمدن
#ماجد_الحيدر ثرثراتُ ميّتٍ وقحأنا ميتٌ بالطبع،مثلكم جميعا.أعرف هذا لأنكمما كنتم لتسمعونيلو لم تكونوا مثلي،موغلين في الموت!...لكن هذا لن يمنع ضحكيمن المفارقة:ها أنذاأجد أخيرا من يصغي إلي....رويدكملا تحسبوا أنكم تتفضلون عليَّ بإنصاتكمأنا أعرف أيها المراوغون.أنكم تفعلون هذالأنكم لا تملكون ما تفعلونهولا تعرفونكيف تزجون هذه الأبدية المملةحيث لا تلهيكم تجارةولا بنونولا حرب!...ولا تتيهوا غرورالأنكم تتنفسون،كل الموتى يفعلون هذا!...لكن لكم أن تفخروا(أنا أعترف)بأن الأرض كلهاإرثٌ لكم.وبأنكم،نعم..الأغلبية الظافرة...أعذروا وقاحتيفأنا جديد هناوما زالت شفاهي نديّةولهذا سأختار، إن خيروني،أن أعود من حيث أتيت،فهناك على الأقلمن هو أكيسُ منكم؛من يهز ليأرجوحة الوهم اللذيذالوهم الذي ألِفتُهلطول تكرار! ......
#ثرثرات
#وقح-شعر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743551