الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
السعيد عبدالغني : أنا من سكان المخيلة
#الحوار_المتمدن
#السعيد_عبدالغني من كائناتها المتشددةأحيا فيها طوال الوقت مع ما لا جثمانية لهأرقص وأتعب ولا أستريحأخلق أكواناأدمر أكوانالا أحد يشاركني في ذلكأبيع الجهات للناروالأرض الثابتة للحركةأكلم فيها نيتشه وسقراط وأحضر حوارات السفسطائيينأكتب مبهمَات وأرسم مبهَماتأحاضر الالهه اليونانية وأحضر دروسهملم أتوارث ذلك من أحد سوى الرعد والبرقأحيانا أموت فيها وأحيانا أحياوأحيانا لا أعلم إن كنت حيا أم ميتاأنا مخرِج هذا العالم الهيولي الوحيد فى رأسيلذلك لا بأس إن جعلت النهار مظلما والليل مظلمالأنى لا أحب الضوء الرذيل الأزليولا بأس إن جعلت مجازاتي السابقة تحضر بفيزيائيةلا بأس إن طرت وشربت الهواء كلهلا بأس إن زرّقت الدروب ومشيت فيها أو لم أمشيلا بأس إن مثلت مع ليليث وجوبيتر مسرحية للعالملا بأس إن ضاجعت كل من أشتهي .لا بأس إن جعلت الذئب يسجد للغزالةلا بأس إن حييت فى ضباب سائل مدغمة فيه ألوان قوس قزح . ......
#سكان
#المخيلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681355
فوزية بن حورية : المخيلة لدى الطفل
#الحوار_المتمدن
#فوزية_بن_حورية الطفل كائن بشري صغير وهبه الله سبحانه وتعالى قريحة عجيبة...ملكة فكرية يستطيع بها ابتداع الكلام وإبداء الرأي والتعبير بالحركات...ومخيلة زاخرة التصورات...والمشاهد الغير مرئية...إنها قوة القدرة الفطرية وهي القوة الذاتية الخارقة التي تخيل له الأشياء، وتصورها له في أحسن صورة وأجملها...بل وفي أكمل تجلياتها...إنها مرآة عقله الصافي الذي لم تشبه شائبة،...وهي الأداة التي تهيئ له تجاوز ظروف الواقع الحياتي...المعيشي...وحدود الزمان والمكان، وتطلق عنان روحه الخلاقة لإظهار الأفكار...والعواطف والتعبير عن رغباته إما بالكلام كالرطن، أو بالحركات كالاشارة، أو بالتعبير بقسمات الوجه كالبرطمة...او عن طريق البكاء...وتصور تحقيقها وحدوثها...عقل الطفل ككل العقول البشرية، إلا أنه لا زال خاما ان صح التعبير، على طبيعته صفحة بيضاء...لم يصقل بعد...ولم يتأثر بعد بالعوامل الخارجية في محيطه الضيق، او الخارجي لذا مخيلته التي تخيل له الأفكار التي أوحى بها نشاطه الذهني...وتيسر له الاستعداد النفسي لها بما ينبغي من عُدة لخلق أفكار أو صور عن عوالم من أشخاص غير واقعية كليا أو جزئيا، وذلك بدء من عناصر يستمدها العقل من إدراكاته الحسية الفردية لمحيطه الضيق...وللعالم الخارجي...فينصهر في عالمه الإبداعي بكل تلقائية...وحماس عجيب...غريب ومخيلته الزاخرة محفزة له ونشاطه الذهني يدفعه... ......
#المخيلة
#الطفل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701026
فاطمة شاوتي : حُقْنَةٌ فِي الْمُخَيِّلَةِ ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي وأنَا أمرُّ في مخيلتِكَ أراكَ ... ترتدِي مطراً وسحابةً وغيمةً ... تُعانِدُ دموعِي لِتسبقَنِي إلى قلبِكَ ... تجذِبُنِي رائحةُ الْكُونْيَاكْ ... وعطرُ مطَّاطِ عجلاتِكَ الألمانيةِ ... أجرُّ ورائِي خيُولَهَا الثمانيةَ أركبُ واحداً ... لِأنَّ سيدةً فضوليةً تهوَى البنزينَ ... فتحرقُ آخرَ محطةٍ منْ محطاتِ انتظارِهِ ... أرَى في ذاكرتِكَ عماماتِ التاريخِ ... وأحزمةَ النَّسفِ المزروعةَ في دماغِي... وزجاجاتٍ حارقةً تتزيَّنُ بِهَا الأبراجُ ... تعلنُ : نهايةَ عالمٍ وبدايةَ عالمٍ ... اللقاحُ الآنَ ...! لَهُ لونْ الْكُوبْرَا ...! وعنُقُ الْبِيغْ بِينْ ...! وجلدُ التِّنِّينْ ... ! وقدمَا الدَّايْلَامَا ...! وفروةُ الدُّبِّ ...! مَنْ أصدقْ ...؟ وسِيبِيرْيَا وضعتِْ الثلجَ في قلبِي ... فلمْ أعدْ أستسيغُ مذاقَ الجغرافيَا وقدْ بترتْهَا أصابعُ التاريخِ ... الطوائفُ حرضتِْ الحدودَ علَيَّ ... الإِثْنِيَّاتُ لعبتْ لعبةَ الغمامةِ ... الفروقُ الْجِنْسَانِيَّةُ اِرْتَأَتْ أنَّنِي أنثَى ... بمواصفاتِ الرجولةِ لأنِّي أعقدُ خصومةً ... بينِي وبينَ القصيدةِ فلَا أمدحُ الأنوثةَ ... في ألبومِ ذكرياتِي أتذكرُ رجولتِي ... لَا أهجُو أوْ أتهجَّى الطفولةَ كنتُ الطفلةَ ... ألعبُ الْبِلِيْ أهوَى الركضَ والصراخَ ... وحينَ لَا يسمعُنِي أبِي أرمِي حذائِي على زجاجِ نافذةٍ لجارتِنَا الأرملةِ ... أُخبِرُهَا : أنِّي ناديتُهَا ... لِأجعلَهَا سطراً منْ سطورِي لَمْ أجدْهَا ... فانطفأتْ الشموعُ في باحةِ القصيدةِ ... وعلِقتْ بينَ العمودِ والبحرِ أحصنةُ المجازِ ... أقفُ على قميصِ القافيةِ ... أرثِي الخنساءَ والولَّادةَ عندهَا أَعِي أنَّنِي مُتُّ ... منذُ أنْ رسمَ الفراهِيدِي لسيبويهْ ... في شَفَّاطٍ لُغوِيٍّ سكُونَ التاءِ ... تمثالاً في الصحراءِ فلمْ أَلِدْ قصيدةً ... ......
ُقْنَةٌ
#الْمُخَيِّلَةِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708856
فاطمة شاوتي : عَصْفٌ فِي المُخَيِّلَةِ ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي الشمسُ تصعدُ دَرَجَ النهارِ ... تمشِطُ جدائلَهَا بالزعفرانِ أمامَ المرآةِ ... يرتدِي النهارُ دِرْعَهُ لِيحضرَ حفلاً عسكريًّا... في قلْعةٍ المتاريسُ حراسٌ على الجبهةِ... ضدَّ أيِّ تسلُّلٍ منْ البوَّابةِ السريَّةِ ... الليلُ رُمْحٌ على شفاهِ الصمتِ ... أسالَ دمَ القمرِ حينَ حوَّلَ حَجَرَهُ مقلاعاً ... في يدِ طفلٍ نسجَ دموعَهُ سلَّةَ فواكهَ لِإخوتِهِ ... في أرضِ الميعادِ ولَمْ ينبُسْ بِكلمةٍْ ... على شجرِ اللَّيْلَكِ نيْزَكٌ هاربٌ... منْ مخيِّلةِ السماءِ يحذرُ السقوطَ على رأسِ جنديةٍ ... ترفعُ بصدرِهَا السماءَ كيْ تحميَ توأمَهَا منَْ السقوطِ ... الأغصانُ نَرَاجِيلُ مُدَلَّاةٌ ... تدخنُ الرصاصَ في منفضةِ المخيلةِ ... تنفثُ الرمادَ كلاماً في السياسةِ ... لكنَّ التاريخَ دُمًى متحركةٌ / والأحداثَ شفاهٌ مَشْقُوقَةٌ / أنَا المرأةُ فوقَ الستينَ ... أتنفسُ منْ ضلعِ مراهقةٍ في العشرينَ ... تقفزُ على السلاليمِ لتصلَ سلكَ كهرباءٍ / فَتُوقِفَهُ / في قلبِهَا / ثمَّ تنفجرَ ضحكاً على حبالِ الغسيلِ ... ملأَهَا ضجيجُ حشراتٍ تتسلَّقُ لَبْلابَةً كسولةً ... وامرأةٌ في نافذةٍ مُقابِلةٍ ... تخيطُ الكلامَ بصمتِهَا المعتادِ ... تبْتلِعُ حَلْقَهَا لَمْ تقْدِرْ أنْ تُصوِّرَ ناراً... تَأَجَّجَتْ داخلَهَا عنْ ابنِهَا ... عَلِقَ في حلقِ البحرِ لمْ يجدْ صوتَهُ ... اِنتحلَ قرشٌ الصراخَ : يَا أبتِ ...! لَا تتْرُكْنِي هنَا حجراً في حلْقِ الحوتِ ...! أنا لستُ يُونُسَ ......
َصْفٌ
#المُخَيِّلَةِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721150
صلاح زنكنه : مقامة الكيروسن بين المخيلة والواقع
#الحوار_المتمدن
#صلاح_زنكنه توطئة "طه حامد الشبيب" روائي عراقي ثابر منذ مطلع تسعينيات القرن الماضي، وما زال يثابر بدأب ليبصم خارطة الرواية العراقية ببصمة مميزة ومغايرة عبر متوالية من الروايات اثارت زوبعة من الجدل والتساؤلات والآراء المتناقضة حول مشـروعية هذا الطارئ الجديد الذي دشن مشروعه الروائي غير المعلن وغير المعرف وغير المعترف به حتى, بل غير المستساغ في العرف الثقافي العراقـي بـنشر رواية " إنه الجراد “ مسلسـلا على صفحات جريدة الجمهورية, التي ما كان باستطاعة أي كاتب محـترف أو مقـرب من النظام أن يهيمن على مساحة واسعة من جريدة الدولة, وعلى مدى أيام وأسابـيع, فما بالك إذا كان الكاتب هذه المرة جديدا ولم يسمع به أصلاً. وراحت الأقاويل والشائعات تفعل فعلها كالنار في الهشيم, ولم يهدأ الضجيج إلا بانتهاء الحلقات الأخيرة من الرواية التي توافرت على قسط وافر من العناصر الفنية, وبـعد ما يناهز العامين أصدر الشبيب روايته الثانية "الأبـجدية الأولى" عن دار الشؤون الثقافية، والتي تناولتها أقـلام الكتاب والنقاد والصحفيين عبر عشرات المقالات, واكتسب من خلالها لقب "روائي" بـجدارة وبـات اسـمه رائجاً ومشاعا ومألوفا في الوسط الثقافي خصوصا بعد أن راح يصدر كل عام رواية جديدة (مأتم 1998, الضفيرة 1999, خاصرة الرغيف 2000, الحكاية السادسة 2001, مواء 2002، طين حري 2004، حبال الغسيل 2005) وبما أن مغنية الحي لا تطرب فأن الشبيب ظل مغبونا ومهمشـا وغير مرغوب فيهِ من لدن المؤسسة الثقافية ولم تحظ تجربته الروائية بالاهتمام الكافي من قبل الدارسين والنقاد. و"مقامة الكيروسين" هي الرواية العاشرة 2007 ضمن سلسلة رواياته, وهي حسب قناعتي الشخصية رواية عراقية خالصة تضاف الى المكتبة الروائية بجدارة, كونها شهادة حية على واقع مأساوي كابوسي مازالت تفاصيله توشم الذاكرة العراقيين بالألم والحسرة والمرارة وتقلق وجدانهم وتؤرق لياليهم, فالرواية تسلط الضوء على حلكة الظلام في زمن المحنة, حيث الرعب والقسوة والبشاعة والوحشية والكراهية, رواية مفرداتها الظلم والعذاب والأمل واليأس والصبر والجلد والتحدي, صاغها الروائي بحنكة روائية وحبكة ملحمية ومخيلة جامحة متوثبة. الزمان تتناول الرواية حقبة من تاريخ العراق المعاصر عبر الحـدثين, الأول محـاولة الاغتيال التي تعرض لها الرئيس العراقـي السـابـق في منطقـة الدجيل مطلع الثمانينيات وافرازاتها, الحـدث الثاني هو مرحلة التغيير وسقوط النظام, وما قبلها بعام وما بعدها بأشهر, والحـدثان متداخلان متلازمان في بنية الرواية، علماً أن الروائي بل قل الراوي لا يشير إلى الحدثين بالاسم وإنما يوحي بـهما والقارئ اللبيب يكتشفهما ويستدل عليهما وفق مقاربة الراوي. المكان تدور الاحـداث في مكانين اثنين, الأول منطقـة الدجيل, والثاني معتقلات المخابرات وسجن نقـرة السلمان في الصحراء الغربية, وهنا أيضاً يومي الراوي بالمكانين و لا يسميهما بالاسم الا لماما. المعمار الروائيعرف عن "الشبيب" استخدامه للتقنيات الحديثة في كتابـة الرواية وميله للتجريب، وقد اعتمد في مقامة الكيروسين على آلية اشـتغال جديدة أطلق عليها "الافتراض والتأكيد" وبـهذا ضَمَن بين دفتي الرواية ذات 209 صفحـات, تسـعة افتراضات وتسعة تأكيدات, فضلاً عن تأكيدين لازما الافتراضين الرابع والتاسع, متخلياً عن اجرائية "الفصول" المتعارف عليهـا فـي الروايـات التقليدية، والروائي لم يعتمد هذه المعمارية اعتبـاطا إنما بقـصدية واضحـة, أراد من خلالها خلخلة النمطية الأصولية للراوي وفسـح المجال واسـعا للمخيلة أن ترسـم المشـاهد وتبـ ......
#مقامة
#الكيروسن
#المخيلة
#والواقع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739302