الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طلال سيف : الجيش المصري بين البزنسة وزراعة المصطلح
#الحوار_المتمدن
#طلال_سيف تقول هيلاري كلينتون فى كتابها خيارات صعبة: أن الجيش المصري استطاع أسر قائد الأسطول الأمريكي فى البحر الأحمر، وقد تراجع أسطولنا أمام تلك القوة العملاقة للقائد عبد الفتاح السيسي. من القراءة الأولى لمثل تلك الأخبار المتداولة على مواقع التفاسخ الاجتماعي، أندفع مسرعا لإضافة جمل أخرى على لسان هيلاري، بأن تقول أيضا: وقد فوجئت شخصيا بقوة الجيش المصري فى اليوم التالي لوصول قواتنا للحدود المصرية. حيث اختلفت مع زوجي الرئيس كلينتون، وبعدما ضربني بالقبقاب وسقطت أرضا، فوجئت ببلاطة سيراميك تتحرك، فإذا بي أخلعها، وأجد الكارثة – عمل سحر وشعبذة مكتوب على ورق التواليت به ركبة صرصار أعرج وشعر نملة طالق وأربع حبات بذر بانجو- هذا العمل من نتاج جيش مصر الذي استعان بأم خديجة المغربية آسفه جدا حبيبي كلينتون المخلصة للأبد H k يعد التدريب على القراءة بكل ما نملك من ميكانيزمات حسية، هي وسيلة الأمان الوحيدة كي لا ننخدع وجدانيا مع تلك الأخبار التي يزرعها العوام، أو بعض الشخصيات الساذجة التي تفعل فعل الدبة التي قتلت صاحبها فى الحكاية التراثية الشهيرة، وربما أيضا تزرع تلك المقولات الساذجة من أجهزة دول معادية، بهدف السخرية من جيشك الوطني الذي أثبتت السنوات الأخيرة أنه الحصن الأمثل لحماية البلاد، لا لشئ سوى أنه مولود من عرق الفلاحين، فليس فى مصر جيش – فكل شعب مصر جيش – ربما لدي بعض التحفظات التي تشبه تحفظات الزعيم التاريخي خالد محي الدين تجاه الزعيم جمال عبد الناصر. لكن خالد محي الدين لم يتدنى ويصف جيش بلاده بالمصرائيلي، كقول جماعة أردوغان - الإخوان سابقا – 3 شارع المنصورية الإسماعيلية والفرع الآخر 2 شارع مطار صبيحة بتركيا، ولدينا فروع أخرى. المسألة بسيطة جدا ولا تحتاج إلى وجهة نظري أو وجهة نظر غيرك، بقدر ما تحتاج إلى بذل بعض الجهد منك لتبيان الحقائق، فعندما تشاهد وتسمع فجأة على ومن مواقع معلومة المصدر ومعلومة التوجه بالكراهية لبلادك أو جيشك الوطني، أو تقرأ على مواقع التفاسخ طحن وعجين مفاجئ وبشكل سريع ومتلاحق عن خبر ما، عليك أن تسأل نفسك سؤال ساذج: كيف انتشر ذلك الخبر بتلك السرعة وبذلك الضجيج؟ وحدك عليك الإجابة. فإن لم تستطع فيمكنك قراءة هيربرت شيللر فى كتابه العبقري – المتلاعبون بالعقول – فحينما بدأ الجيش المصري للظهور علانية فى تنفيذ المشاريع المدنية كمستثمر، انقاد الكثيرون خلف جمل ليست ساذجة وإن بدت فى ظاهرها السذاجة. مثل جيش المكرونة ، ذلك المصطلح الذي زرعته جماعة السقوط والتدني بالاتفاق المسبق مع عدوك التاريخي الذي يبدو فى تلك المرحلة الضبابية صديقا، ومن المدهش أن تنجر خلف تلك المزروعات دون أدنى جهد منك فى البحث والتحري، عن قيمة مشاركة جيشك فى الاقتصاد المدني، على الرغم من أن المصدر لك تلك المسألة يشارك جيش بلاده بعدد 60 شركة تعمل فى الحياة المدنية بقيمة لا تقل عن 10 مليار دولار. لن أخبرك عن مقصدي فمن السهل الحصول على المعلومة من خلال مواقع البحث، وأيضا لم تتسائل عن القوى العظمي التي تشارك المدنيين فى الاقتصاد كالجيش الأمريكي والصيني والإيطالي وغيرهم، ولم تكلف نفسك عناء البحث فى النسب المئوية والفئات الدولارية، بقدر ما بحثت عن التفاهات على مواقع الفيس والهيس وكل من عليها فان. ولا أقصد بفان – فان ......
#الجيش
#المصري
#البزنسة
#وزراعة
#المصطلح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674135