الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
راسم عبيدات : خيار ونهج التطبيع العربي يتوسع ويتمدد
#الحوار_المتمدن
#راسم_عبيدات ما أقدمت عليه مملكة البحرين من تطبيع علني لعلاقاتها مع دولة الإحتلال،ليس بالمفاجيء ولا بالمستغرب،أو بالخارج عن السياق والإطار للنظام الرسمي العربي الذي وصل الى مرحلة الإنهيار والتعفن والسفور في علاقاته التطبيعية مع دولة الإحتلال الصهيوني،وخاصة بأن البحرين في الإجتماع الرسمي لما يسمى بجامعة الدول العربية،هي التي اوكلت اليها مهمة اسقاط القرار الفلسطيني بتجريم التطبيع الإماراتي،وحتى بصيغته المخففة اعتبار ما قامت به الإمارات خروجاً على ما يسمى بمبادرة السلام العربية " الصنمية"،بل وصلت الوقاحة بمشيخة البحرين القول بأنها ستطرح على مجلس الجامعة بند شرعنة التطبيع العربي...نعم موقف البحرين التي إحتضنت الشق الإقتصادي لصفقة القرن الأمريكية في 25 و26/ حزيران /2019 ،وحضر سفيرها في واشنطن اعلان الشق السياسي لتلك الصفقة في 28/1/2020 الى جانب رئيس وزراء الإحتلال نتنياهو والرئيس الأمريكي المتطرف ترامب لا يختلف كثيراً لا عن موقف الإمارات ولا عُمان ولا من يقودون العملية التطبيعية من خلف الستارة،ولا من يقومون بالترحيب بخطوات التطبيع،وهم من دخلوا نادي التطبيع مبكراً قبل ستة وعشرين عاماً ووقعوا الإتفاقيات التطبيعية مع دولة الإحتلال،وهم اعجز عن حماية أمن مصر المائي والقومي.نحن لا نريد"الإجترار" عن مخاطر التطبيع وما يسببه من خسارة وألم ،وكونه يطعن الشعب الفلسطيني في الصميم،ويشكل دعم علني لدولة الإحتلال في شرعنة كل ما تقوم به من قمع وتنكيل بحق الشعب الفلسطيني ونهب وضم أرضه واستباحة مقدساته وفي المقدمة منها المسجد الأقصى،وبأن ذلك يمثل قمة السقوط السياسي والأخلاقي والإستراتيجي للنظام الرسمي العربي وارتمائه في احضان دولة الإحتلال والإستسلام لها،بل ما يحصل هو ان انظمة ترهن وجودها وبقاء عروشها لإرادة الأمريكي والأسرائيلي،وتعتقد بأن هذا التطبيع سيمكن من حمايتها وليس إحتلال أرضها والسيطرة على ثرواتها وافقار شعوبها.وحتى لا نكون "طوباويين" أو سطحيين،فعلينا كفلسطينيين أن نعي بان القادم اكبر وأخطر بكثير،حيث سنتعرض الى سيل جارف من المؤامرات،وسيسعى الحلف المعادي الى محاولة اختراق الصف الفلسطيني وبث الفتن والمؤامرات وتعميق الشرخ في البيت الفلسطيني،والعمل على ممارسة أقصى درجات الإبتزاز وعلى أكثر من جبهة،وسيعملون جاهدين كذلك على توظيف اطراف فلسطينية للمشاركة في مؤامراتهم ومشاريعهم، نعم سيكون هناك ضغوط بالترحيل والطرد للجاليات الفلسطينية في اكثر من دولة عربية والضغط عليهم لإدانة مواقف القيادة الفلسطينية...وسيكون هناك عمليات طرد وترحيل عرقي كالتي تمارسها اسرائيل،وسيكون هناك ابتزاز مالي للقيادة وللشعب الفلسطيني وجالياته،وكذلك سيتم العمل على ايجاد وخلق قيادات بديلة تفتح لها صنابير وحنفيات المال في الداخل والخارج...ناهيك عن خلق الفتن واحداث الإنقسامات والشروخ والتصدعات في الجسد الفلسطيني ...نحن في مرحلة هي الأخطر،مرحلة تصفية القضية الفلسطينية بكل ركائزها،وبأيدي النظام الرسمي العربي المنهار والمتعفن،والذي عمل على تغيير أسس وقواعد الصراع من صراع عربي- اسرائيلي جوهره القضية الفلسطينية الى صراع مذهبي اسلامي-اسلامي( سني- شيعي)،بحيث باتت ايران والمحور الذي يدعمها ويساندها،هم وفق التصنيف الأمريكي من يشكلون الخطر على امن النظام الرسمي العربي وعروشه واستقراره،ولذلك لا بد من بناء تحالف أمني وعسكري واستخباري ضدهم.ولذلك ليس من المستغرب في المستقبل القريب،في حالة حدوث عدوان على ايران او كل ما يتصل بها من محور مقاومة دول وحركات،ان تشارك في العدوان عليها قوات من دول النظام الرسمي العربي أو توفر دعم ......
#خيار
#ونهج
#التطبيع
#العربي
#يتوسع
#ويتمدد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691756
علي البعزاوي : لا خوف على اليسار الثوري فهو باق ويتمدد
#الحوار_المتمدن
#علي_البعزاوي التجربة اليسارية التونسية تجربة حديثة العهد وهي مسار تشقه الخلافات والصراعات والتجاذبات التي لن تتوقف لأنها تعبير عن الواقع من زوايا مختلفة. هناك يسار ماركسي لينيني ويسار ماوي ويسار تروتسكي ويسار اشتراكي ديمقراطي وآخر إصلاحي وأناركي… والمقاربات تختلف باختلاف هذه المرجعيات. لكن التشبيك والعمل المشترك يبقى رغم هذه الاختلافات ممكنا.إنّ الظروف الدولية والثقافة السائدة اليوم ليست مواتية لليسار واليساريين. فهم يجدون صعوبات جدية في الإقناع بمشروعهم خاصة بعد فشل التجربة الاشتراكية وتفكك الاتحاد السوفياتي. لهذه الأسباب وغيرها تحتدّ الصراعات بين اليساريين وتصبح في بعض الأحيان غير قابلة للحل في انتظار أن يؤكد الواقع صحة هذه المقاربة أو تلك.لكن فشل الرأسمالية بمختلف تعبيراتها السياسية في إعالة الشعوب وتوفير الأدنى من انتظاراتها المختلفة وإحلال السلام بدل الحروب المدمّرة مقابل انتشار الفقر والبؤس والأوبئة والجريمة والانحطاط الأخلاقي، يوفر للأحزاب اليسارية مناخا ملائما للانتشار والتأثير والإقناع فتحقق هنا وهناك بعض النجاحات الجزئية لكنها مهمة من زاوية المراكمة على طريق عودة اليسار إلى المشهد السياسي بديلا عن الرجعية بمختلف نسخها.وبإلقاء نظرة سريعة على واقع اليسار ومسار تطوّره منذ سقوط التجربة في الاتحاد السوفياتي إلى اليوم نلاحظ عودة مهمة وملموسة للأحزاب اليسارية في عديد البلدان، وهي مؤثرة في واقع بلدانها ومجتمعاتها بهذا القدر أو ذاك وهي بصدد التطور نحو الأفضل في أمريكا اللاتينية وأفريقيا وأوروبا وفي تونس أيضا.إنّ ما جرى ويجري داخل مختلف الأحزاب والمجموعات اليسارية من صراعات وانقسامات وتعطل يمكن فهمه في هذا السياق. هناك انسحابات وانقسامات مثلما هناك وافدون جدد على هذا الحزب أو ذاك. وهناك ارتباك وتعطل. وفي نفس الوقت محاولات لتصحيح الأوضاع الداخلية في اتجاه المزيد من الوحدة والقدرة على الفعل في الواقع. وهناك انتصارات ولو بسيطة وجزئية وإخفاقات أيضا.إنّ مسار البحث عن الاستقرار والوحدة بمعناها الفكري والسياسي والتنظيمي من أجل مزيد النجاعة والفاعلية والقدرة على التأثير في الواقع ومواجهة مختلف التحديات متواصل. والصراع الطبقي مثلما يفعل فعله داخل المجتمع يفعل أيضا فعله داخل الأحزاب باعتبارها كائنات حية. والأكيد أنّ عديد الخلافات/الصراعات سيحسمها الواقع داخل كل حزب يساري على حدة بترجيح هذه المقاربة أو تلك أو بين الأحزاب اليسارية حتى يتسنى لهذا الحزب أو ذاك فرض مشروعه وتبوّء قيادة النضال من أجل مشروع بديل قادر على لف الأغلبية حوله سواء في شكل ائتلاف أو جبهة. ومثلما توفرت عوامل الانقسام في ظروف معينة فإنّ الواقع الموضوعي سيدفع مرة أخرى في اتجاه التقاطع والوحدة.إنّ الحزب الماركسي اللينيني المعبّر عن مصالح الطبقة العاملة باعتبارها الطبقة الأكثر ثورية في المجتمع بحاجة الى وحدة صماء، وحدة الفكر والسياسة والتنظيم، وحدة يقوّيها الصراع الديمقراطي الذي يحسم بالأغلبية والأقلية داخل كل حزب، حتى يكون الحزب قادرا على مواجهة الرأسمالية المنظمة من أخماسها إلى أسداسها بمؤسساتها المختلفة العسكرية والأيديولوجية والفكرية وترسانتها القانونية وخياراتها الاقتصادية والاجتماعية المكرسة للاستغلال… وكسب المعركة ضدها وفرض المشروع الذي يناضل من أجله.أما الأحزاب الإصلاحية بمختلف مشاربها الفكرية التي أصابها داء الليبرالية وتشقها الصراعات والخلافات دون قدرة على حسمها وتعشش داخلها الشقوق والكتل التي أجبرتها على اتخاذ مواقف توفيقية مترددة وباه ......
#اليسار
#الثوري
#ويتمدد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753680