الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد جبار فهد : العدم والماهية..
#الحوار_المتمدن
#محمد_جبار_فهد ها أنا أقف خلف شجرة النَبق اليابسة مُسنداً ظهري على جذوعها الخشبية..اُشاهد الموت يتحداني.. وأسمع الحياة تُناجي.. وروحي تلتفت عنهما.. تشمئز منهما.. فلا تعبأ ولا تُبالي..حينما تلاقت عيني عينها اللوزية.. شفتها الفراولية.. حاجبها الهلالية.. خدّها النبيذي المُقدّس.. حجابها اللعين.. كتفها الهزيل والأقدام اللؤلؤية الناعمة التي تتمنّى الأرض أن تشمُّها وتُلامسها..تمشي ولا حركة لكونٍ ولا لِبروتونٍ ولا لِنيوترون..أخرجُ السيچارة من علبة السچائر وأنقر فوهتها نقرة خفيفة على جذع الشجرة التي بخلفي.. عادة التمستها من المُدخنين.. وما أكثر العادات وما أقلُّ التضحيات؟!..أوقد سيچارتي وفي فمي اُسبّح؛ ”من هي.. من هي.. من هي؟“.. أربعون تسبيحة..تُداعب فمها وأنا أصكُ ضروسي من شدّة العذاب الذي ينهالُ عليَّ.. عذاب الجمال الزهري المُلتهب والرقّة المُميتة اللانهائية..لا أعلم كيف تذكرت اللاحدث الذي حدث.. لأنّ وقتها كان عقلي موصد وروحي تطير نحو الأعالي.. نحو الأبدية..موجودة هي.. حقيقية هي.. لكن هل أنا موجود.. هل أنا حقيقي أم هل أنا هيَ؟!..أراها أنا، لكن هل تراني هيَ؟!..أنا أنا شبحٌ ووهمٌ هيَ..وهذا العدمُ وهذه هي الماهية.. ......
#العدم
#والماهية..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687107
علي محمد اليوسف : الذات والماهية في الفلسفة الوجودية
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف تقديم:يبني المفكر عبد الرحمن بدوي مفهوم تحقق الذات ماهويا في الفلسفة الوجودية من منطلق تصوفي فلسفي يرتكز على افكار سورين كيركارد الوجودية الدينية, بمعنى هويعالج التحقق الماهوي للذات في الفلسفة الوجودية غير الالحادية المؤمنة دينيا بمعزل عن ادراك العالم الخارجي جدليا. فتكون العلاقة الحقيقية بين الذات الانسانية ونفسها هو غاية كل مطلوب.الذات في الوجودية عند سورين كيركارد هي نوع من التطهير الارسطي القائم على الروحانية الدينية..في الفلسفة الوجودية نجد بدوي يعتبير أن الماهية والذات والانا هي تعبيرات فلسفية ثلاثة عن معنى واحد ولا تفريق بينهما, ويؤكد هذا الفهم بالاستناد الى عبارة كيركارد (الانا هي صلة تتصل بنفسها, او بعبارة اخرى , فان الانا ليست صلة بين معنيين وانما هي عودة الصلة لنفسها) 1. حيث تفهم الوجودية أن الصلة التي تربط الانا بذاتها الماهوية هو عودة الصلة لنفسها...بمعنى وعي الذات لنفسها لا يخرج عن وعيها لذاتها انغلاقيا منكفئا على ذاتها وليس بالمقارنة الجدلية بين الانا والموضوع عندما يكون الادراك متبادلا بين الاثنين في وعي الذات للشيء الذي تدركه بنفس جدل ان الشيء يكسب الذات حضورها الحي الفاعل بنفس آنية اكتسابه هو الادراك الأنوي لهذا الحضور. الذات قاصرة دوما أن تكتسب وعيها بذاتها بالارتداد المنكفيء في معرفة نفسها بنفسها دونما تدخل طرف ثان هو موضوع ادراك وعي الذات له. الذات بلا موضوع تدركه حتى خياليا تصبح ذاتا غير متحققة الوجود السوي عند الانسان.ماهية الذات وتحققها الوجودي هنا لدى كيركارد الذي اقام بدوي عليه تاكيده له هو الانكفاء الذاتي الذي يدور حول مركزية اغتراب الأنا عن نفسها ومحيطها, وليس كما يذهب له هوسرل, هيدجر, وسارتر أن تحقق الذات تكون ضمن عالم. وعي الذات لا يكون حقيقيا ما لم يكن وعيا قصديا تسعى الذات تحققه ادراكيا كما دعى له برينتانو لاول مرة. بمعنى الذات في حقيقتها موضوعا لغيرها بنفس أن يكون ذلك الغير موضوعا لها. وهو ما لا يقبل به بدوي معتبرا تحقق الذات هو في علاقتها بنفسها وليس علاقتها بموضوع خارجي يدنسها ويخرجها عن طهارتها وبكارتها في نص عبارته.ماهية الذات في الصوفيةيمضي بدوي في تفسيره معنى الذات بالوجودية عند كيركارد المؤمن لا غيره من فلاسفة الوجودية الملاحدة أنه المرادف لما تفهمه الصوفية الدينية في المسيحية تحديدا. ويستعير عن القديسة تيريزا قولها( انا وحدي مع الله وحده) 2, التي يفسرها بدوي فلسفيا انا وحدي مع ذاتي وحدها. بمعنى هذه الازدواجية الذاتية المنكفئة على نفسها في تعبير القديسة تيريزا لا تمثل أي نوع من تجربة صوفية حينما تعتمد الذات وحدانية منفصلة عن موضوعها الذي هو الله الذي تعبّر عنه مجازيا بذات تشاركها وحدتها المنعزلة. بمعنى تعبيرها انا وحدي مع الله وحده, ليست تعبيرا بما يكفي الافصاح عن تجربة صوفية حتى تلميحا, كون الذات الالهية اذا تتساوى في الوجود حتى الافتراضي بمعنى الماهية الواحدة غير المنفصلة عن الذات الانسانية عند ذاك تفقد خاصية التصوف الاتحادي الحلولي ادراكها الذات الالهية لنفسها هي, وليس ادراكها المخلوق انسانا يحاول مساواة ذاته ماهويا مع الخالق الله في بعض صفاته. في اعتبار الصوفية وجود الانا ذاتا مكافئا الوجود الالهي ببعض الصفات ولا يبقى هناك تجربة صوفية. بانتفاء التعالي الذاتي الالهي عن دونية الموجود الارضي. كذاتين مختلفتين بالماهية والصفات.من المهم التذكير أن الصوفية الدينية في المسيحية كتجربة ما فوق لاهوتية(حلول ذاتي في ذاتية الله) تناقض اللاهوت المسيحي غير الصوفي من حيث أن المسيح هو ابن الله الذ ......
#الذات
#والماهية
#الفلسفة
#الوجودية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691931
آصف ملحم : إشكالية الأصالة والاعتبار في الوجود والماهية
#الحوار_المتمدن
#آصف_ملحم في هذه المقالة لن أسهب طويلاً في هذه المسألة، بل سأكتفي بإعادة صياغتها وطرح ما أمكن من أسئلة حولها، على أن أعود إلى معالجة هذه القضية بالتفصيل في عمل لاحق.في عمل سابق (انظر المرجع 1) حاولتُ صياغة نظرية معرفية، أطلقت عليه نظرية العوامل المتعالية أو نظرية الفئات المعرفية، وتناولتُ مفهومي الوجود والماهية في إطارها، لذلك سنحافظ على المصطلحات التي طرحناها هناك.وهكذا، فإننا نفهم وجود كائن ما (آ) بأنّ هذا الكائن (آ) مُلقَى في مكان ما حولنا. وفقاً لهذا التعريف، فقولنا: إنّ ذلك الكتاب الملقى على الطاولة (موجود) يعني أنه عنصر أو شيء أو كائن من أشياء أو كائنات العالم، أي أنه ينتمي إلى العالم أو أنه عضو فيه. ولكن عندما نبدأ الحديث عن شكل الكتاب أو لونه أو عدد صفحاته و ما شابه، فهذا يعني أننا بدأنا نتحدث عن ماهيّته. لذلك، فنحن أمام حقيقتين حِيال جميع الأشياء: (وجود الشيء) و (ماهيّة الشيء). بعبارة أخرى، تظهر الماهيّة في الإجابة على السؤال: ما هو هذا الشيء؟ وهو سؤال مختلف عن السؤال حول الوجود: هل يوجد (هذا الشيء)؟مما لا شك فيه، للحصول على جواب على السؤال (ماهو هذا الشيء؟)، لا بد من افتراض وجود (كائنات) يمكنها طرح أسئلة من هذا النوع.تأسيساً على ما سبق، يجب التمييز بين تعريفين مختلفين للماهية:الأول – (الشيء، الكائن ... الخ) كما هو، أو ببساطة الشيء ذاته. في هذه الحالة يتطابق الشيء مع الماهية، فهما متحدّان أو متساويان، لذلك للتبسيط سندعوها بـ (الماهيّة). بعض الفلاسفة يدعوها بالماهية الخارجية، لأنها مستقلة عن الكائنات التي تفكّر بها.الثاني – وهو (الجواب) على السؤال (ما هو؟)، فهذا الجواب أو الأجوبة هي نتيجة دراسة ذلك الشيء، لذلك فإن (الصورة) أو(التمثل) الذهنيين اللذين يرتسمان بنتيجة هذا النوع من الدراسة سوف نسميه (الماذية) – من كلمة (ماذا)، وهي الترجمة المباشرة للكلمة الانكليزية whatness. بعض الفلاسفة يسميها الماهية الداخلية أو الماهية الذهنية، لأنها ترتسم فقط في ذهن من طرح السؤال (ماهو؟) أو من درس الشيء أو الكائن المعني.كذلك الأمر، لـ (الوجود) تعريفان مختلفان:الأول – (الوجود الحقيقي)، أو الوجود الخارجي، أو ببساطة الوجود.الثاني- (الوجود الذهني)، أو الوجود الداخلي، و سنسميه (الوُذُود)، تمييزاً له عن (الوجود).أما فيما يتعلق بالمسألة التي نحن بصددها الآن، فيختصرها السؤال التالي:أيهما هو الأصيل، الوجود أو الماهية؟أوأيهما هو الأولي، الوجود أم للماهية؟فهل الوجود ناتج عن الماهية أم العكس؟فهل يجب، عند التحقيق، أن نثبت الماهية أولاً أم الوجود؟يعتبر السيد محمّد باقر بن محمّد الحسيني الاسترآبادي المعروف الميرداماد (1561-1631 ميلادية) أول من طرح هذه المسألة، وهو أستاذ صدر المتألهين الشيرازي، أو الملا صدرا. الميرداماد كان يتبنى القول بأصالة الماهية، إلا أن صدر المتألهين رفض القول بأصالة الماهية وأشاد أركان نظرية أصالة الوجود التي أضحت محوراً أساسياً لإبداعاته الفلسفية.في الحقيقة، حيال هذه المسألة هناك أربعة فرضيات، وهي:1-يكون كلا الأمرين (الوجود والماهية) اعتباريين.2-كلاهما أصيل.3-الوجود أصيل والماهية اعتبارية.4-الماهية أصيلة والوجود اعتباري.لكل فرضية من هذه الفرضية مرجّحاتها، كما أنها تؤدي إلى نتائج معينة. إضافة إلى ذلك، فإن كل منها سيقود إلى أسئلة جديدة، تستوجب الدراسة والفحص. لذلك سنكتفي، في هذه المقالة، بهذا القدر، على أن نعود إلى هذه المسألة في مقالات لاحقة، لأن الغاية هنا تعريف المسألة و ......
#إشكالية
#الأصالة
#والاعتبار
#الوجود
#والماهية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749889
عباس علي العلي : دور الفلسفة في التفريق العنصري بين الوجود الإنساني والماهية البشرية
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي دور الفلسفة في التغييرهذا الصراع الفلسفي لم يقود إلا لنتيجة فرقت بين الإنسان كوجود وكماهية أعتمادا على نفس الفهم الإسرائيلي للوظيفة الإنسانية المبني على ادعائهم أنهم أبناء الله وأنهم الشعب المختار ليس على أساس ديني وعدي فحسب بل أساس أولي هو أفتراقهم الأفتراضي بمخالفة ماهيتهم عن بقية الناس{وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاء اللّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُم بِذُنُوبِكُم بَلْ أَنتُم بَشَرٌ مِّمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ وَلِلّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ}المائدة18,فكان من نتائج هذا التفريق نشوء السلوك الفوقي .الذي يجمع الإسرائيليين بمبررات صنعوها هم ولم يصنعها الله في تعاملهم مع الإنسان الأخر وتبرير كل تصرف منهم على قاعدة هذا السلوك{وَمِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ إِن تَأْمَنْهُ بِقِنطَارٍ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ وَمِنْهُم مَّنْ إِن تَأْمَنْهُ بِدِينَارٍ لاَّ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ إِلاَّ مَا دُمْتَ عَلَيْهِ قَآئِماً ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ لَيْسَ عَلَيْنَا فِي الأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ وَيَقُولُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ}آل عمران 75 .لقد ربط الإسلام بين هذه المقدمات التي يعتقد بها الإسرائيليون وبين مؤدياتها على صعيد الواقع التأريخي كله وبين عوامل الإيمان به, أو التخلي عنه لمصلحة من أسس التفريق بين الماهية والوجود وقاس فهمه على المقايسات المادية البحتة ونقصد به إبليس ,فكل تفسير مادي يخرج الموضوع من طبيعته القصدية المبنية على الإيمان إلى الأحتكام خارج أطارها الروحي هو خروج عن الطاعة والتسليم ولذلك ذم الله تعالى تفسير قابيل لقبول القربان وتفسير افعال وتصرفات قوم نوح وكل من ساهم في تثبيت الفهم المادي للرسالة وفق مقياس إبليس وجعلهم جميعا كفار لا يؤمنون بالله ولا بالمقاصد المعلنة أو الخفية بالرغم من وجود العلم بينهم{أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُواْ نَصِيباً مِّنَ الْكِتَابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ وَيَقُولُونَ لِلَّذِينَ كَفَرُواْ هَؤُلاء أَهْدَى مِنَ الَّذِينَ آمَنُواْ سَبِيلاً }النساء51.الجذور التأريخية للمادية ليس وليدة حركة وتأثيرات قوى وعلاقات العمل كما يفهما الماديون ومنهم الماركسيون ولكن من خلال وجود الإنسان التكويني ,وفي الطبيعة الإنسانية ذاتها التي أتصفت بالضعف وقلة الحيلة في التفسير مما يلجهأ في كثير من الأحيان لتتبع العوامل المادية الحضورية بغياب قوة العلم الإلهي نتيجة التحريف والتزييف ,أو من خلال أتباع وتغليب الهوى والشهوات التي تستجيب للمقدمات التكوينية أسرع منها للمقابل التكويني الثاني أيضا{فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا}الشمس8. فحركة التأريخ عند الله يفسرها الإسلام تفسير شمولي يقوم على قاعدة الأستجابة والطاعة من جهة وصراع النفس والعقل نحوها, أي أن الإسلام يرى في التأريخ أنه نزاع وصراع بين الخير والشر بين الإيمان والكفر ينتهي فيه التأريخ ويبتدئ على قواعدهما {فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُواْ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ} البقرة36 ,فالتأريخ عند الله يبدأ من النزول بالكيفية التي سطرتها النصوص القرآنية وبداية الصراع الأزلي بين الإنسان وبين الشيطان لينتهي بأنتصار أرادة الله عبر التسليم التام والكامل بإرادته عبر الوجود البشري الذي يؤمن أخير بها{وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُو ......
#الفلسفة
#التفريق
#العنصري
#الوجود
#الإنساني
#والماهية
#البشرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750343