الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فاطمة شاوتي : إِشْعَارٌ دُونَ حُبٍّ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي الحبُّ مفقودٌ إلى إشعارٍ آخرَ... هكذَا وردَ في رسالةٍ إلِكترونيةٍ : حبُّنَا العربيُّ يصدُقُ في القصيدةِ // في الجريدةٍ // في النُّكَتِ الخليعةِ // وفي أطلالِ القبيلةِ // حبُّنَا جَبَانٌ ... في وأْدِ القتيلةِ وفي الخطايَا ... يبكِي قميصَهُ على سُرَّةِ سيدةٍ ... مزقتِْ الحكايةُ سرَّهَا بأكُفِّ المرايَا... اِحْذَرْنَهُ ...! حبُّنَا صنعٌ صينِي ... ......
ِشْعَارٌ
ُونَ
ُبٍّ...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702654
فاطمة شاوتي : خُطُوُطٌ ٌ دُونَ اتِّجَاهٍ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي وأنَا أمشِي على خطوطِ الطولِ تعثَّرْتُ في قلبِهِ... وأنَا أمشِي على خطوطِ العرضِ توقَّفَ قلبِي... مشيْتُ على جدارٍ لَابوصلةَ لهُ... الهواءُ قارورةُ عطرٍ ... لهَا شفاهٌ تتذكرُ أولَ قُبلةٍ فتحتْ باباً في الجحيمِ ... وحينَ انتظرَتْ آخرَ قُبلةٍ كانَتْ باباً ِللَّعناتِ.. فكيفَ يكونُ للورقِ لِسانٌ ... واليدُ ممتدةٌ تقطفُ الغيابَ...؟ أيُّهَا الرمادُ القاتِمُ ...! كَمْ تحتاجُ مِنْ مفتاحٍ لتدخلَ فضاءً مكتظًّا بالعياءِ ...؟ والنارُ علبةٌ سوداءُ مَنْ يُطْفِئُ سُؤالَهَا وقدْ خمدتْ في أنفاسِكَ ...؟ ......
ُطُوُطٌ
ُونَ
#اتِّجَاهٍ...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704565
فاطمة شاوتي : أَمْضِي دُونَ حبٍّ دُونَ شِعْرٍ
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي أمسحُ بِغمامةٍ عينَيْهِ ... يتنفسُ الهواءُ صدرَهُ ... يطيرُ عصفورٌ شقَّ قفصِي ... أركضُ وراءَهُ ذَاكَ قلبِي ...! يشُقُّ صدرَهُ يخيطَ حبًّا تعمَّقَتْ شقُوقُهُ ... في سماءٍ كانتْ قفصاً لصدرِهِ ... اِختبأَ قلبِي وعجنتُ بالمطرِ نبضَهُ... لتصيرَ كلمةُ أُحِبُّكَِ رغيفَ الشوقِ نأكلُهُ معاً دونَ سؤالٍ ... كنتُ أبحثُ عنْ موقعِ نجمةٍ... تاهتْ في المجرَّةِ تجمعُ الضوءَ ... الذِي ابتلعَهُ "زِيُوسْ " ليتحكَّمَ في إرادةِ الحبِّ ... فيخضعَ لسيِّدَةٍ وضعتْ رأسَهَا في مُشْطٍ ... تمشطُ منهُ فكرةَ الحبِّ بأسنانِهِ ... فكيفَ طِرْتَ يَاقلبِي ...؟! أحَسِبْتَ االسرابَ ماءً ...؟ أحسبْتَ أنفاسَهُ هواءً ...؟ فاستنشقْتَهُ ثمَّ غِبْتَ في قلبِهِ تبحثُ ... عنْ إسمِي فماذَا وجدتَ ....؟ ......
َمْضِي
ُونَ
#حبٍّ
ُونَ
ِعْرٍ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706258
فاطمة شاوتي : حَبْلٌ دُونَ سُرَّةٍ ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي حبلٌ يمتدُّ على قامتِي... اِستطالتِْ القامةُ وتحوَّلَ الحبلُ... كَمَّاشَةً اِنكمشتْ في عنقِي... حزنٌ يمتدُّ فوقَ قامتِي... كانَتْ أكبرَ منْ قامتِي قامتُهُ ... استطالتْ / تربَّعتْ / تكعَّبَتْ / ثمَّ استدارتْ ... لتركلَ الريحَ داخلِي وهيَ تصفِّرُ في أذنِ الفراغِ ... أنَا النافذةُ المرْتَجَّةُ الأضلاعِ ... كلمَا أصابَ زجاجَهَا حجَرٌ ... اِنشقَّ داخلِي شظايَا منْ نارٍ ... وخرجتُ منْ معنَى إلى اللَّمعنَى ... كلمَا امتدَّتِْ الأيادِي إلى قامتِي ... تشرنقَتْ وتجَرْثَمَ رأسِي بعنكبوتٍ ... حينَ يرانِي ينقلِبُ ذبابةً ... رأسِي الذِي أحملُهُ ...! صارَ أكبرَ مِنْ أنْ يحمِلَنِي سقطتْ عنهُ حصانةُ التفكيرِ ... وغدتْ أوراقُهُ خريفاً في ربيعٍ أصفرَ ... يلتهمُ الشمسَ فيمسحُ "شُورْلُوكْ هُولْمْزْ "... دموعَ الخطيئةِ عنْ نصٍّ تخيَّلَهُ كاتبُهُ ... نصًّا ضدَّ زِيزَانِ الواقعِ ... أتخيَّلُنِي كلَّ شيءٍ في اللَّانصٍّ ... أتخيَّلُكَ نصَّا لَمْ يُكْتَبْ أوْ كتبَ نصَّهُ ... أمضغُ السكةَ الحديدَ بِأسنانِي ... وأغرزُ أنيابِي في صفارةِ الريحِ ... فيملأُ الدخانُ مؤخرةَ الصفيرِ والمسافةُ صفرٌ ... في أجندةِ السفرِ إلى المجهولِ ... فلَا أرَى سوَى أنَّنِي رأسٌ دونَ قامةٍ ... وقامةٌ دونَ رأسٍ فمَنْ أنَا في مُدَوَّنةِ السيرِ ...؟! ......
َبْلٌ
ُونَ
ُرَّةٍ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708928
فاطمة شاوتي : تَعْلِيقٌ دُونَ كَلَامٍ ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي في نشرةٍ قادمةٍ منْ جهةِ الحربِ ... تُعلنُ : حذارِ منْ إعصارٍ يكسرُ الابوابَ ...! ومنْ سماءٍ انشغلتْ بإغلاقِ المنافذِ لنْ تُصغِيَ لِأحدٍْ ...! هناكَ على شجرِةِ أرزٍ ضخمةٍ ...! عُمْرُهَا : ثمانُ مِئَةِ عامٍ منَْ العزلةِ ... قِرْدٌ يقذفُ الحجارةَ ... يُنبِّهُ السكانَ : لَا أحدَ يستطيعُ صَدَّ العاصفةِ ... كانتْ عاصفةَ القرنِ ... السُّيُولُ جارفةٌ / الحرائقُ في السياسةِ / أخطرُ ... منْ حرائقِ الغاباتِ / في لبنانْ ... فهلِْ الغابةُ حريقٌ سياسيٌّ ...؟ أمِْ السياسةُ غابةُ الحرائقِ...؟ كانَ عددُ الموتَى أكبرَ منَْ الموتِ ... ناقلاتٌ تعثَّرَتْ بأجسادٍ ... لهَا لونُ الترابِ ... أكياسٌ لهَا رائحةُ الدمِ ... قنابلُ لهَا دمعُ الصمتِ ... كَيْ يفُكُّوا اعتصاماً تفحَّمَ تحتَ المِلْحِ ... دونَ ترخيصٍ لتنقيةِ الأجواءِ ... أشارتَ طفلةٌ إلى بقاياهَا سدَّتْ مدخلَ المدينةِ ... وهيَ تُغنِّي أشعلتِْ النارَ وحدَهَا قذيفةٌ دونَ تَطْيِيفٍ ... غنَّتْ جثةً وثُلُثاً منْ كلامٍْ وحدَهَا القذيفةُ ...! فكتِْ الإعتصامَْ وانتهَى الكلامُْ ...! ......
َعْلِيقٌ
ُونَ
َلَامٍ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716488
فاطمة شاوتي : رَقْصٌ دُونَ إِيقَاعٍ ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي نحنُ نرقصُ تحتَ / فوقَ / النارِ ولَا ينبتُ العشبُ في أقدامِنَا... فاليبابُ يلدُ فاكهتَهُ ميتةً ... الثعبانُ / الفريسةُ / عطنٌ في جلدِهِ يتصيدُ الْوَشَقَ ... فيموتُ جائعاً خارجَ فخاخِ القناصةِ ... الغابةُ فسيحةٌ / الفؤوسُ كسيحةٌ / تنكفِئُ على نفسِهَا ترسمُ للمقالعِ حجارةً ... تبنِي سدًّا بينَ الشفرةِ والحلاقِ ... اللقاحُ سيفٌ ذُوحديْنِ : إِمَّا أنْ نموتَ وفي دمِنَا شريحةُ اعترافٍ ... أنَّنَا الموتَى كُنَّا والموتَى صرنَا ... وإمَّا بِكَوْرَنَةِ الْفِيزَا ... سنحيَا وفي جوفنَا دسَّتِ التفاحةُ ... وعدَهَا أنَّنَا آخرُ الموعودينَ ... ندخلُ الجنةَ / أوِ الغابةَ / فهلْ سنحيَا في آخرِ رصاصةٍ ...؟! ......
َقْصٌ
ُونَ
ِيقَاعٍ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727677
فاطمة شاوتي : دُونَ هُوِيَّةٍ ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي كيفَ أُعرِّفُهُ ...؟ الحبُّ ...! هوَ الحبُّ حرفَاهُ لَا يعنِيَانِهِ ...وحدَهُ لَا شريكَ لهُ لَا يخضعُ لقاعدةٍ نحويةٍ ... الحبُّ واجبُ الوجودِ بذاتِهِ ... لَا يحتاجُ غيْرَهُ ليُثبتَ وجودَهُ ... غيمةٌ في دماغِ الآلهةِ ... تمطرُ منْ عينيْكَِ زلزلةٌ في القلبِ ... تفقدُكِ توازنِكَِ... لهبٌ ... كلمَا أطفأتْهُ شفاهُكَِ يشتعلُ أكثرَ ... قميصٌ ... نرتدِيهِ مهمَا قُدَّ منْ قُبُلٍ أوْ دُبُرٍ ... يخلعُ أزرارَهُ لكنكِ تلبسينَهُ ... الحبُّ سيرةٌ ... كلمَا ذابتْ داخلَكِ صارتْ قصيدةً ... ......
ُونَ
ُوِيَّةٍ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728170
فاطمة شاوتي : أَجْنِحَةٌ دُونَ أَحْلَامٍ ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي وحدَهُمُ الشعراءُ يجعلُونَ للمُحالِ... أجنحةَ الحلُمِ يطيرُ الحلُمُ أوِ الحلْمُ ... منْ أعينِهِمْ ويربضُ المُحالُ غيمةً كالحةً... في رؤوسِهِمْ فيُطأْطِئُونَ ويمضُونَ ... فوقَ قلمٍ انكسرَ منتصفَ التفكيرِ... الليلُ حارسُ الأحلامِ ... المُستقلَّةِ أوِ المُستقيلَةِ ... أمَّا المُقالَةُ فلَا يأتيهَا الحلمُ إلَّا كابوساً... الألمُ حلاقٌ ... يُثرثِرُ في الظلامِ كجنِّيةٍ ... لهَا الروحُ وللهباءِ جنونُ الجنياتِ ... الألمُ حلاقٌ ... يحْلِقُ منْ عانَةِ الإنتظارِ شَعرَهُ أوْ شِعرَهُ ... ذاتَ ليلةٍ قدْ يكونُ طولُهَا مئةَ عامٍ ... منْ عزلةِ الأيامِ أوْ عزلةِ الكلامِ ... يكسرُ الضوءَ... بعضٌ منْ نعيبٍ... أوْ نعيقٍ وبعضٌ منْ ... تأويلِ النحيبِ يُترْجِمُهُ النقيقُ... على شكلِ شهيقٍ لَا يبدأُ في أُوبرَا الأمواتِ ... إلَّا لينهيَ زفيرَهُ في موسيقَى الأرواحِ ... الشوقُ قرصُ أَسْبِرِينَ ... يصيبُنَا بهدوءٍ مؤقتٍ ريثمَا توقدُ الشهبُ الإصطناعيةُ ... رشاشَ المدينةِ فينامُ الأرقُ في الكاميرَا... الحزنُ / انتظارٌ صامتٌ... الأرقُ / انتظارٌ يهوَى السمرَ على بوابةِ البياضِ... كمقصٍّ يقصُّ ضفائرَ النومِ ... على صحنٍ دوَّارٍ والوسادةُ خاليةٌ ... الأحلامُ أجنحةٌ... لَا تطيرُ خارجَ الأقفاصِ والأجنحةُ أحلامٌ... تغلقُ الهواءَ في قفصٍ دونَ صدرٍ ... ......
َجْنِحَةٌ
ُونَ
َحْلَامٍ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732533
فاطمة شاوتي : شِيكٌ دُونَ رَصِيدٍ ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي على الأرصفةِ عالقُونَ في أمعائِهِمْ ... تأكلُهُمْ / يأكلُونَهَا / وعلى الشاشةِ يُصفقُونَ... لوحشٍ يُعْتقَدُ أنَّ في جسدِهِ كنزاً ... رُصِدَ في واحةٍ بالجنوبِ ثمَّ يحلمُونَ ... إنَّهُمْ أصابعُ ذاكَ الوحشِ تلتقطُ السرَّ الملغُومَ ...! بدمِ طفلٍ " زُوهْرِيٍّ" يحملُ كفُّهُ خرائطَ الحظِّ ... ليبدأَ الحفرُ في أدمغةِ المفقودينَ قبلَ حفرِ جسدِهِ... كمغارةٍ جيولُوجيةٍ تحفظُ الكنوزوالأسماءَ... وعلى الهواءِ ... تأكلُهُمُْ الطيورُ الجارحةُ لأنَّ القناصةَ حطبتِ الغابةَ... في مواسمِ القحطِ وتخلَّتْ عنِْ الأجنحةِ ... على أسلاكِ الكهرباءِ تحلِّقُ في أعينِ الناسِ ... كيْ لَا يروْا بطنَهُ البَالُونَةَ تسرقُ أرزاقَهُمْ ... وتَعِدُهُمْ بالتعويضِ أمامَ اللهِ... على عربةِ الخضرواتِ ... تأكلُهُمُ الأسعارُ والألسنةُ ويأكلُ السوقُ فِراخَهُمْ... فيأكلُونَ دفاترهُم القديمةَ علَّمَتْهُمْ أكلةَ البطاطسِ... في مطالعةِ " إِقْرَأْ " فظلُّوا يتبضَّعُونَ البطاطَا ... بأنواعِهَا وأحجامِهَا وألوانِهَا ومذاقاتِهَا... المجازرُ مُضرِبةٌ لكنَّ رؤوسَ القطعانِ معلقةٌ ... على مداخلِ المدنِ أمَّا الأسواقُ ... فالحيواناتُ المرضَى بالطاعونِ طعامُ حلالٌ... علَّمَهُمُْ الغزوُ الجديدُ أنْ يختارُوا... البطاطَا المقليةَ بالكِتْشُوبْ والخردلِ... علمَهُمْ : أكلةَ التّْشِبْسْ بالجبنِ والفلفلِ الحارِّ ثمَّ تاهُوا في الْقِمَطْرَاتِ ... بحثاً عنْ ريشةٍ ومِدادٍ و مِنْشَفَةٍ ليُدوِّنُوا حكايةَ ... الهدْرِ المدرسِيِّ كذئابٍ ... تأكلُ أنيابَهَا لتموتَ في صحنِ الطعامِ أوْ في جثةِ خنزيرٍ برِيٍّ... ......
ِيكٌ
ُونَ
َصِيدٍ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736522
فاطمة شاوتي : بَيْضَةٌ دُونَ صِفَارِهَا...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي رأسِي ثكَنةٌ مشحونةٌ بالبارودِ... وأنتَ ذاكَ الجنديُّ الذِي سُرِِّحَ منَ الخدمةِ العسكريةِ...! صوَّبَ إلى رأسِهِ رصاصةً فتَلَتْ بُوَيْصِلَاتِ حزنِهِ... ولَمْ يتْلَفِ الديْنُ في بنكِ الممنوعاتِ ... قلبِي مزرعةٌ أصابَهَا الجفافُ... وأنتَ ذاكَ الجرادُ سكنَ السنابلَ ...! ولمْ يقدمْ ليلةَ عشقِي حبةَ قمحٍ... تضُخُّ الْأَدْرِينَالِينَ في رحمِ الْبَوَارِ... العصافيرُ تُزغردُ بحثاً عنْ وُكَانةٍ... لتضعَ بيضَةَ حبٍّ أُراوِغُ منْ أجلِ فقْسِهَا... كلَّ ذئابِ المدينةِ الوافدينَ إلى البحيرةِ... لحمايةِ البيئةِ منَ الفرارِ خارجَ الماءِ... ولَمْ أقبضْ سوَى القشورِ دونَ أنْ أشربَ زلالاً... ......
َيْضَةٌ
ُونَ
ِفَارِهَا...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737026
فاطمة شاوتي : دُونَ وَجْهٍ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي وكأنَّكَ لستَ أنَا / وكأنَّكَ لستَ وجهَكَ / ىىىىىىىىى وكأنَّكَ لَسْتَنَا / أعبُرُكَ دونَ وجهِ حقٍّ لأنَّ لَا وجهَ لكَ... كعابرةٍ وجهَهَا ... أَؤُمُّ الشارعَ لألتقطَ الضجَّةَ في رأسِي : أقلامٌ / وأوراقٌ / وفُرشاةٌ / وعلبةُ ألوانٍ / أتعلَّمُ رسمَ وجهِكَ يهربُ منَ المحبرةِ الحبْرُ... فلَا أجدُ في رأسِي سوَى صمتِكَ ... أَنْتَعِلُهُ لعلَّ وجهاً جديداً يلُمُّ شتاتَ ملامحِكَ... فأ عرِفُكَ / لكنَّ المرآةَ كُلَّمَا رأتْ وجهَكَ تنكسِرُ... وكأنَّكَ لَا تعرِفُكَ / وكأنَّنِي أعرِفُنِي / بينَ وجهِي ووجهِكَ وجهٌ لَا يعْرِفُنَا... يرسمُ الملامحَ وينسَى الشفاهَ... يرسمُ التجاعيدَ وينسَى أنَّ امرأةً تفقِدُ وجهَهَا... كلَّمَا قبَّلَهَا رجلٌ لَا وجهَ لَهُ... يرسمُ الأقدامَ وينْتعِلُ الطريقَ... يرسمُ يرسمُ الأيدِي وتعضُّ التحايَا الأصابعَ... وكأنَّهَا شواهدُ على قبورٍ خاليةٍ منَ الجثثِ... وكأنَّهَا الجثثُ خاليةٌ منَ الأنفاسِ وكأنَّهُ الترابُ يعجنُ نفسَهُ... أدخلُ في جيبِي غيْمةً وألتزِمُ الصمتَ ... كأنَّ لَا أحدَ أحَدٌ ...! ......
ُونَ
َجْهٍ...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758820
فاطمة شاوتي : دُونَ إِذْنِي...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي هلْ أنتِ مستعدةٌ للحبِّ ...؟ كإغْماءةٍ خفيفةٍ يتسلَّلُ إلى غرفتِهِ ... ليسهرَ تحتَ النافذةِ يُناجِي القمرَ... لعلَّهَا تكونُ آخرَ مرةٍ تحبُّ يَا قلبِي...!؟ هكذَا كتبَ رسائلَهُ ... دونَ توقيعِي قلبِي ... ومزقَهَا في واحتِهِ دونَ أنْ أعلمَ : أنَّ للقلبِ ماوهبَ ومَا سلبَْ وليسَ لِي سوَى غصَّةٍ ... تُمسِي في النوادرِ نكتةَ البكاءِ... هلْ تبكِي يَا قلبِي الذِي ...؟! أمْ للصمتِ صوتُ الدمعِ و الخيانةُ /صمتٌ أمْ صوتٌ...؟! كيفَ أدخنُكَ كآخرِ سيجارةٍ في علبِ الليلِ...؟ وقلبُكَ علبةُ كبريتٍ تحرقُ آخرَ الليلِ ...؟!ولَا أشعرُ أنَّ أصابعِيأعوادُ ثقابٍ تحرقُنَا أولَ الليلِ...؟ ......
ُونَ
ِذْنِي...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759425
فاطمة شاوتي : لَيْلٌ دُونَ حِذَاءٍ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي يمشِي الليلُ على أطرافِ أصابعِهِ... خوفَ أنْ يُوقظَ الأرقَ منْ عيْنِ النومِ... ويرَى السريرَ خالياً منْ قدميْهِ ... ومنْ رأسِ وسادةٍ مهووسةٍ/ بتفسيرِ الكوابيسِ ... غادرتِ الأحلامُ الغرفةَ... حافيةً الأحذيةُ / بِيعَتْ في السوقِ الأسبوعيِّ بالجملةِ / لتبْتاعَ الخيوطَ MATRYOSHKA كيْ تلعبَ الحبْلَ ثمَّ تتفرغَ للعبةِ الجَرَّارِ ... تمسكُ الدُّمَى ظهورَ بعضِهَا وتقفزُ في الفراغِ... الفراغُ / يقلدُ صفيرَ القطارِ منتصفَ الإنتظارِ... مُشعودٌ / منتصفَ الكوابيسِ يقرأُ كفَّ الليلِ... بحجرِ الصمتِ حجزَ مقعداً للسؤالِ... متَى يرقصُ العيدُ بحذاءِ السندريلَا ...؟ وعلى القمرِ الأحمرِ دمُ الخرافةِ...؟ ......
َيْلٌ
ُونَ
ِذَاءٍ...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762319
عماد عبد اللطيف سالم : دونَ نهرٍ ونخلة.. نحنُ لاشيء.. العراقُ لاشيء
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم أن يستوردَ العراقُ التمرَ من الإمارات، و إيران، والسعودية..هذا بالنسبةِ لي.. هو كلُّ شيء.هو.. المُقدّماتُ المنطقيّةُ لكلّ شيء. المُقدّماتُ هي.. "تجفيفُ" دجلة والفرات، و"اجتثاث" النخلة. المُقدّمات هي.. قتلُ النخيل.. من ديالى إلى كربلاء، ومن الكوتِ إلى الفاو، ومن الكاظميّةِ إلى العطيفيّة، ومن الدورةِ إلى الحِلّة.النخلةُ رمزُ العراق. العراقُ هو.. وادي الرافدينِ، وبلادُ النهرين.الباقي.. نتائج.الباقي هو.. أن تستورِدَ الماءَ من "الجيران"، وتدفعَ في مقابل ذلك ما سوف يتبقّى لكَ من النفطِ.. هذا إذا تبقّى لكَ من نفطِكَ شيء. الباقي هو أن تستورِدَ التمرَ من "الأصدقاء" و"الأشقّاء"، بفسائلِ نخيلكَ "المُجتَثّةً" من "أُمّهاتِها" في "أبو الخصيب"، والمسروقة من "بصرةِ" المِلحِ والسَخامِ والسَبَخ.الباقي هو.. الخراب.الباقي هو.. لا شيء. دون "أبانا" النهرُ، و"اُمّنا" النخلة.. نحنُ لا شيء. العراقُ لا شيء.لا شيء. ......
#دونَ
#نهرٍ
#ونخلة..
#نحنُ
#لاشيء..
#العراقُ
#لاشيء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762401
فاطمة شاوتي : دُونَ ذَاكِرَةٍ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي تقولُ الطريقُ للمحطةِ : لكِ انتظارُ المسافرينَ إلى اللَّامكانْ... يقولُ المطارُ للبحرِ : لكَ أحلامُ المهاجرينَ إلى السرابْ ... ولِي ريحُ النعالِ تحكِي عنْ "رامبُو " ... تاهَ عنْ ساقيْهِ خبطَ بصدرِهِ الأرضَ ... ومشَى على الحبلِ راقصاً / على جراحِهِ ... يفتلُ الترابَ بيديْهِ يبكِي وقتاً ضاعَ في ضربِ الوَدَعِ... ليقرأَ جرائدَ الطريقِ إلى المنفَى... الذاكرةُ /مرآةٌ مشروخةٌ ... كَفِّي /صدْعٌ في كفِّ الدعاءْ كلمَا ناديتُ : يَا اللهْ...! تنشقُّ السماءُ عنْ ضلعٍ مكسورٍ في الزحامْ... الذاكرةُ فخٌّ يصطادُنِي ... كلمَا كتبتُ إسمَهُ تمزقُنِي شفتَاهُ في مذكرةِ الغيابْ... هكذَا تمضِي الطريقُ ساهيةً ... عنْ خطوِي تمضِي المحطاتُ بعيداً ... عنْ تذكرةِ العودةِ إلى ملامحِهِ تمضِي الأنهارُ دونَ ذراعيَّ ... تخوضُ حربَ الصحراءْ تمضِي البحارُ دونَ جسدِي ... تخوضُ معَ المِلْحِ صراعاً / ضدَّ انهيارِ التربةِ وزحْفِ الرمالْ... وأنَا الشجرةُ دونَ جذورٍ... تبحثُ عنْ ظلِّهَا يُطلُّ منْ أرجلِ طاولةٍ ... تكتبُ : وداعاً أمِّي فأنَا أكتبُ الآنْ سيرةَ الخشبِ... استعملتْهَا الطيورُ للأعشاشِ... كيْ تُربِّيَّ فراخَ اليأسِ وعلى الأغصانِ ... حزنٌ ترشُقُهُ الحجارةُ منْ أسفلِ البكاءْ... هكذَا أمضِي ... دونَ طريقٍ / دونَ محطةٍ / دونَ بوصلةٍ / دونَ ذاكرةٍ / هكذَا أمضِي خارجِي لعلِّيَ أجدُ بعضَ الورقِ... فأكتبُ : كنتُ ذاتَ وقتٍ أنَا الترابُ الذِي أكلَ الجذورَ... ......
ُونَ
َاكِرَةٍ...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763105