الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
هاني محمد الميثالي : كورونا جعل ذكاء الموقع ضرورة تجارية
#الحوار_المتمدن
#هاني_محمد_الميثالي تختلف مصالح وأصول معظم المنظمات خاصة تلك التي لها آثار أقدام عالمية كبيرة ,بشكل كبير حسب الموقع سواء كانت عادات إنفاق العملاء ، أو طرق الشحن ، أو ظروف المنشأة ، فإن العوامل التي تؤثر على ثروات الشركة تختلف في الطابع والتعقيد من مكان لآخر,في أفضل الأوقات ، يعد التعامل مع التنوع الجغرافي أمرًا صعبا تتطلب الأنشطة التجارية معلومات الموقع ذات الصلة ,غالبًا على المستويات المحلية والإقليمية والدولية ,ولكن في ظل Covid-19 ، تصاعد الطلب على المعلومات ذات الصلة جغرافيا إلى مستوى جديد تمامًا,الدرس هو أن الأزمات مثل Covid-19 ذات طبيعة إقليمية بطبيعتها وتؤثر على الشركات بشكل مختلف من موقع إلى آخر هذا يضع معلومات الموقع في المقدمة والمركز في الاستجابة,تكيفت بعض الشركات بشكل جيد تحولت مطاعم ، على سبيل المثال ، إلى بيع المواد الغذائية الأساسية مثل الخبز والجبن في الأحياء حيث كان الوصول إلى متجر البقالة محدودًا أو حيث كان البقالون يعانون من مشاكل التوريدو من خلال توسيع خيارات التسليم في بعض البلدان الغربية , لقد أدركوا في وقت مبكر أن إغلاق المتاجر سيؤدي إلى زيادة هائلة في الطلب على طلبات التسليم والاستلام وهذا من شأنه أن يخلق تدفقًا لذكاء لا يقدر بثمن حول العملاء الذين تفضل المناطق الجغرافية خيارات التسليم والاستلام,هل المنظمات غير مجهزة بشكل جيد,إذا استجابت جميع الشركات للأزمات بجرعة صحية من ذكاء الموقع ، فسنكون أفضل حالًا هذا ماتتوقعة الشركات لكن الحقيقة الواقعية بالنسبة للكثيرين لا يفعلون ذلك,بصفتي ناشط اجتماعي ، ارى انه غالبًا ما تفضل الاستجابة للأزمات مناهج شاملة تتغاضى عن التنوع الإقليمي للمواقع ترى هذا في عمل واحد من سياسة المنزل ، سياسة عودة إلى العمل ، سياسة خدمة عملاء واحدة وهذا يدعم الاتساق ويجعل من السهل نشره ولكن عندما يتعلق الأمر بأزمة معقدة إقليمياً , مثل Covid-19 - فإنها تفتقر إلى الفروق الدقيقة,لماذا يفتقر العديد من الردود في قسم الموقع؟ من السهل إلقاء اللوم على نقص البيانات ، لكني أعتقد أن الأمر يرجع إلى شيء أساسي أكثر: نقص محو الأمية المكانية لا يوجد عدد كاف من الأشخاص يعرفون كيفية التعامل مع مجموعات البيانات, المكانية وإجراء التحليل المكاني بعيدًا عن عدد قليل من المتخصصين ، تفتقر معظم الشركات إلى مجرد معرفة مكانية,يقع اللوم ، إلى حد كبير ، على الفجوات في تعليم الجغرافيا خاصة بين المتخصصين في الإدارة خلال معظم العقد الماضي ، اتخذت الجغرافيا المقعد الخلفي لتخصصات أخرى ، على وجه التحديد تصور البيانات وعلوم البيانات وكانت النتيجة ارتفاعًا في مديري البيانات والتحليلات المحنكين ولكن نقصًا عامًا في قدرات التفكير المكاني,يوجد اليوم المئات من برامج علوم البيانات وحدها والعديد من دورات علوم البيانات المتاحة عبر الإنترنت ,ولكن القليل منها يغطي التحليلات المكانية بالتفصيل بدون الجغرافيا ، فإن تخصص علم البيانات ينتج مهنيين غير مؤهلين لمعالجة المشاكل المكانية المتأصلة  والنتيجة هي قلة استخدام الجغرافيا في تحليل الأعمال وعلوم البيانات التي غالبًا ما تهمل سؤال "أين"  على الرغم من كون الجغرافيا مكونًا أساسيًا لتصور البيانات وتحليلها"تصور البيانات هو انضباط مهم ومهم ، والتفكير المكاني - الجغرافيا - هو مهارة أساسية لتصور البيانات الجيد"لمزيد من الأدلة ، انظر إلى كيفية استثمار المنظمات في القدرات المكانية وخلص مسح شمل أكثر من 2000 مدير ومدير تنفيذي من البلدان العربية يمثلون المنظمات الخارجية إلى أنه في حين أن أكثر من 80&#1642-;- من المنظمات تعترف بأن ال ......
#كورونا
#ذكاء
#الموقع
#ضرورة
#تجارية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687969
سالم لعريض : الحجاب علامة تجارية و ليست مسألة دينية
#الحوار_المتمدن
#سالم_لعريض و يبقى الحجاب علامة تجارية عند الإخوانجية و محرار يقسون به توسّعهم أي مسألة دنياوية و ليست مسألة دينيةكلنا يعلم علم اليقين أن الإخوانجية بارعين في تغليف مصالحهم و أهدافهم بالدّين ليأثروا بسهولة على المساكين و الحجاب من أبرز تلك المسائلأولا الحجاب دخيل على الحضارة التونسية فهل يعني ذلك أن شعبنا كان كافرا طيلة14 قرنا بعامّته و علمائه؟إن تونس لم تعرف الحجاب إلا مع غزو الإخوانجية لها أيام مزالي في أواسط الثمانينات من القرن الحاليو الحجاب هو العلامة التجارية المميّزة للإخوانجية لتحديد حجم قطيعهم و مناطق تأثيرهم و نفوذهملذلك تراهم يدفعون الغالي و النفيس للفنانات و النساء الشهيرات و القاضيات و نساء التعليم الجامعي و الثانوي ليحملن علامتهم التجارية أي ليتحجبن و ذلك يساعدهم على الإنتشار بين الأوساط الشعبية و في الجامعات و الإدارات و المعاهد.... فتنتشر معهم علامتهم التجارية المميّزة التي يكون لها تأثيرات جديدة على أخريات و هكذا دواليكو هذا ما يفسّر لماذا يجنّ جنونهم كلما وقع الهجوم على الحجاب أو قامت حركات تشجيع على نزعه لأن مثل هذه الحركات و التحركات تضرب الإخوانجية في الصميم لأنه يقلّص من مساحة إشعاع الإخوانجية التجاري (المعنوي)تبسيط كلما تحجبت إمرأة حتى وهي شيوعية فعند عامّة الناس فهي إخوانجية أو في التسمية الشعبية "متديّنة" فهي تزيد في رصيد الإخوانجيةو كلما نزعت إمرأة الحجاب حتى وهي إخوانجية فهي تقلّص في رصيد الإخوانجية عند الناسفمثل الإخوانجية كمثل الفلاح الصفاقسي الذي يقيس مساحة أرضه بعدد أشجار الزيتون و الإخوانجية يقيسون نفوذهم و إشعاعهم بعدد المحجبات أي المحجبات عند الإخوانجية كالزيتونة عند الصفاقسي لأن الحجاب أكثر بروزا للعيان في الأسواق و الأماكن العامة و الوسائل المرئيةلذلك يعتبر كل من يتحجب أنه يساهم من حيث لا يشعر في تقوية الإخوانجية المعنوي حتى وهو ضدّهم فالإخوانجية يعتمدون كثيرا على المظاهر الخارجية حجاب جلابيب لحي طوابع سوداء على الجبين السبحة عطورات مميزة مسواك طرق خاصّة في إلقاء التحّية...لذلك فمحاربة مظاهرهم الخارجية و خاصّة الحجاب يدخل في باب محاربة الإخوانجية و تقليص نفوذهم و تسهيل عملية إقتلاعهم من أرضنا لأن تلك المظاهر لها تأثيرات فكرية و سياسية على المواطنات و المواطنين بمختلف أعمارهم ......
#الحجاب
#علامة
#تجارية
#ليست
#مسألة
#دينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695836