الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
وفي نوري جعفر : الإستسلام الكامل للتأثير النفسي والعاطفي والإنحياز التأكيدي للدين.
#الحوار_المتمدن
#وفي_نوري_جعفر عندما يطرح بعضنا مواضيعاً عن كيفية تطور الكائنات الحية وتنوعها أو عن الكيفية التي نشأ بها الكون مستندين بذلك على أدلة التطور Evolution، أو الإنفجار العظيم Big Bang أو (التضخم Cosmic Inflation) ، حينها نواجه أسئلة مكررة ومملة من قبل أتباع الأديان الخلقيين، وتلاحظ أغلبهم يسألونك عن أدق التفاصيل ويطالبونك بإحضار الأدلة والبراهين، أو الرجوع إلى ملايين السنين لإحضار كل الأدلة لهم، وحتى لو شرحت لهم أدلة أصحاب الإختصاص من علماء البايولوجيا أو الفيزياء النظرية والفلك، أو عرضت لهم الأجوبة المفصلة والبراهين على أسئلتهم، أو مهما وضعت لهم من روابط لدراسات وبحوث علمية، تجد أغلبهم لا يقرأون ولا يبحثون عنها، وحتى لو بعضهم قرأوا ووجدوا أجوبة لأسئلتهم إلا أنهم يرفضونها ولا يصدقون بها.!!والمفارقة هنا، أنً أتباع الأديان وبالرغم من وجود أدلة وتفسيرات كثيرة مع ذلك هم لا يصدقون، لكن في نفس الوقت تجدهم يصدقون بشكل أعمى ومطلق بصحة ما وردَ في قصص الخلق الدينية التي وردت في كتبهم المقدسة، بيدَ أنً قصصهم الدينية تعجٌ بالخرافات والتفاهات إلا أنهم لا يسألون فيها ولا يطلبون أي دليل أو يبحثون فيها عن برهان على صحتها.!!وحينما تناقش معهم حقيقة التطور وما يطرحه العلماء من أدلة وبراهين حول تفسير التنوع عن طريق الإنتخاب الطبيعي وأدلة السلف المشترك للكائنات الحية، فيأتي أحدهم إليك ليسألك: كيف تكوًنت الخلية الأولى ومن خلقها؟؟ فتحاول معه تصحيح سؤاله وتُفهمهُ بأن التطور لا يناقش أصل الحياة (The origin of life)، فهذا بحد ذاته علم خاص ما زال العلماء يبحثون فيه ولم يتوصًلوا بعد إلى أدلة وبراهين ثابتة عليه، حينها يقفز المؤمن الخلقي فرحاً ودون معرفة مستخدماً مغالطة الإحتكام إلى المجهول فيُجيبك: إذن ما دام العلماء ليس لهم جواب على هذا السؤال، فما جاء في نصوص كتابي المقدس هو الصحيح.!!وحين تتحدث عن الكون وتشرح نشأتهُ من خلال ما أثبته العلماء من أدلة وتجارب وحسابات، فيأتي أحدهم ويسألك: ماذا كان قبل بداية الكون؟؟ أو من الذي خلق الكون؟؟ أو من قامَ بالإنفجار وأشعل شرارة الثقالة (المفردة The singularity)؟؟، وحينما تصحح له طريقة السؤال أو تُفهمهُ بأنً العلماء لا يوجد لديهم وصف أو تفسير عن ماذا كان قبل بداية الكون، أيضاً تجد هذا المؤمن السائل يقفز فرحاً منتشياً ودون معرفة مستخدماً مغالطة الإحتكام إلى المجهول فيجيبك: إذن ما دام العلماء ليس لهم جواب على هذه الأسئلة، فما جاء في نصوص كتابي المقدس هو الصحيح.!!قول "لا أعلم" نصف العلم، وحينما لا يتوفر في الوقت الحاضر تفسير لظاهرة ما أو جواب على سؤال ما لدى العلماء لعدم توفر أدلة كافية، أو بسبب ظروف وإمكانيات تجعلهم غير قادرين على الإجابة الصحيحة فهذا ليس عيباً، بل العيب كل العيب في من يدًعي بأنًهُ يمتلك الإجابة عن كل الأسئلة وهو لا يملك أي دليل أو برهان على إجابته، وحينما لا يعرف العلماء تفسير بعض الظواهر، هذا لا يعني رفض ما يطرحوه من فرضيات أو عدم إحترام ما يطرحونه من معلومات، وعندما لا تجد الجواب الصحيح عند العلماء فهذا لا يعني أن يكون جوابك هو الصحيح، فمحاولتك إستخدام المنطق الأعوج والإلتفاف على الحقائق أو تسفيه ما يطرحه العلماء فهذا لا يدعم صحة إيمانك ولا صحة ما جاءت به نصوص كتابك المقدس، إن كنتَ قادراً على مناطحة العلم والعلماء وتتمكن من إثبات ما تؤمن به بالأدلة والبراهين العلمية والمنطقية الرياضية والتجريبية، حينها يمكنك أن تنفخ أوداجك وتنفش ريشك وتستعرض عضلاتك الإيمانية.!!لكن دعونا نفرض أن العلماء قد توصًلوا للإجابة الصحيحة عن تلك ......
#الإستسلام
#الكامل
#للتأثير
#النفسي
#والعاطفي
#والإنحياز
#التأكيدي
#للدين.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732272
محمد حسين يونس : في البحث عن يقظة ما بعد الإستسلام .
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسين_يونس أنظر للوجوه .. فارى إستسلاما .. لما فرض عليهم من بؤس ..و عوز .. و جوع ..وصراع يومي من أجل توفير لقمة العيش .. و الحفاظ علي المكانة الطبقية ألا تتدهور مع الزمن . و أسأل نفسي .. الأ توجد نهاية لهذه المأساة فأجدها تجيب ( ما طار طير و إرتفع .. إلا كما طار وقع ).. نعم لا يوجد ثبات في الحياة .. انها تحمل داخلها .. كل عوامل التغيير .. و كل ما علينا هو أن نكثف من الإيجابيات.. و نخفض من القدرة المعاكسة علي النمو لينقلب الحال بين غمضة عين و إنتباهتها اليوم لن أصف المشكلة فالجميع يعيشون فيها .. و يعانون من ( فامبيرز ) يمتصون دماؤهم .. و ينزحون خيرهم و يتركونهم يتصارعون علي الفتات .كلنا نعلم أن ما يسمي بألإصلاح الإقتصادى تسبب في كارثة زيادة أعباء الحياة علي المحتاجين .. و التخمة للأثرياء من الحاكمين . و نعلم أن ديون مصر الخارجية تعدت مئات المليارات ( 150 مليار دولار).. تمتص أرباحها و خدمتها .. إيرادات الموازنة .. و تترك البلاد تزيد من قروضها لتغطي إلتزاماتها ..و (إنجازاتها ) و أن كبار الضباط الذين يمسكون بمفاصل الإقتصاد والعمل .. حتي الإعلام و الترفيه .. يصبغون الأداء بصبغتهم .. التي تنفذ الأوامر لصنع (الإنجازات) بسرعة بغض النظر عن تكاليفها أو أضرارها الجانبية .. أو المستوى الفني الناتج.. حتي لو كان الأمر يتطلب هدم الأف الوحدات السكنية .و أن هذا الإسلوب في العمل تسبب في كوارث إقتصادية و تكنيكية لن .. نتعرف عليها إلا بعد عقد أو عقدين .. عندما يحط الطير الذى طار. ما أريد الحديث عنه الأن .. هو..هل هناك إمكانية للخروج من هذه المتاهه ..و ..كيف .. و من الذى سيقوم بهذا بين شعوب العالم لازال هناك دول.. تحكم بالديكتاتورية و الطغيان فيما يسمي ((بالإستبداد الشرقي)) .. منها روسيا و كوريا الشمالية .. و شعوب في أمريكا اللاتينية و إفريقيا .. حيث الحكم عسكريا يرأسه زعيم ملهم مفدى .. له الكلمة الأولي و الأخيرة .. يحي و يميت بإشارة من يده .. يسيطر علي كل المقدرات الإقتصادية و السياسية و الإجتماعية ..و يوجه ثروة بلاده في الإتجاهات التي يراها من وجهة نظره مناسبة لدوام حكمة هذا الإستبداد الشرقي .. كان النظام السائد في العصور القديمة .. بين الشعوب التي لها تاريخ مع إستعمار الشعوب التي تجاورها . رايناه في الصين و فارس و مصر و اليونان و بين الرومان و العرب والمغول و التتار و الهون و الأتراك .. بل كنظام حكم المواطنين الأوائل في أستراليا و أمريكا .الحكم الديكتاتورى الإستبدادى العسكرى .. تسبب في العصر الحديث ( بدايات القرن العشرين ) في وفاة ملايين المواطنين ودمار أوروبا بسبب طموحات ديكتاتوريين ( موسليني و هتلر ) ..و رغبتهما في السيطرة علي العالم . ومن المأساة .. تعلم الناس.. أن الحكومات ( الفاشية ) تعتبر أكبر خطر علي البشرية .. خصوصا لو قادت شعوبا تمتلك ثروات مادية و بشرية . لذلك و منذ نهاية الحرب العالمية الثانية .. جرى بين الشعوب ألأكثر وعيا و تقدما ..إدانه هذا النوع من الحكم.. مع التمسك بديموقراطية .. يكون فيها المواطن ( حرا و أمنا ). الديموقراطية تتقدم في العالم ببطء .. و تنتشر بصعوبة .. بسبب أن مع حرية شعوب ما بعد الحرب العالمية الثانية .. لم تتغير كثيرا الأهداف الإستغلالية للمنتصرين أو نقص السعي للسيطرة علي مقدرات الأخرين سواء بالحرب أو السلم . في نفس الوقت الديموقرطية و الحرية لا يقدمها ديكتاتور علي طبق من فضة لشعبة ..لانها تحتاج للكفاح و الوعي لإكتسابها .. و لثقافة أممية إن ......
#البحث
#يقظة
#الإستسلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753700