الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمود الصباغ : أثرياء مصر والفلسطينيون
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ كتب جوزيف مسعد أستاذ السياسة وتاريخ الفكر العربي الحديث في جامعة كولومبيا في نيويورك:منذ قام السادات ببيع مصر للمصالح الأميركية والاسرائيلية في النصف الثاني من السبعينيات، بدأت الصحافة الساداتية الرسمية وطبقة جديدة من محدثي الثراء المصريين، ممن أثروا عبر صفقاتهم النشطة لبيع بلدهم لأعلى المزايدين، بحملة شعواء على الشعب الفلسطيني، لنزع الشرعية عن قضيته في عيون الملايين من المصريين الذين قدموا له الدعم والعون منذ ما قبل &#1633-;-&#1641-;-&#1636-;-&#1640-;- والذين عارضوا صفقة السادات المشينة التي تخلى فيها عن سيادة مصر على سيناء. وكانت هذه الحملة، وهي جزء لا يتجزأ من حملة اجتثاث العروبة من مصر حتى تتمكن هذه الطبقة التي تشكل أقلية ضئيلة من الشعب المصري، من الانضمام إلى الكتلة المعادية للعرب المكونة من إسرائيل والولايات المتحدة، ولا سيما أنّ هذه الطبقة هي المستفيد الرئيسي في مصر من هذا التكتل. وقد واصل الرئيس حسني مبارك النهج نفسه في سياساته، غير أنه شنّ حملاته الصحافية المعادية للفلسطينيين بنحو متقطع حسب الحاجة إلى تشويه صورتهم.وقد اختلقت الحملات الساداتية وحملات محدثي الثراء القصص عن الفلسطينيين بأنّهم فقدوا وطنهم لأنّهم خونة وأنهم قاموا «ببيع أراضيهم وبلدهم لليهود». ولا تزال هذه الشائعات منتشرة على نطاق واسع في المجتمع المصري، وعلى جميع المستويات، حتى يومنا هذا، وهي مدعمة بالكراهية الشوفينية المطلقة التي تروج لها هذه الطبقة الحقيرة المفتقرة إلى أدنى مستويات الثقافة والتعليم، والتي واصلت في ظل حكم مبارك نهب خيرات البلاد وإفقار قطاعات واسعة من الشعب المصري، فيما هي تراكم المليارات فوق المليارات من الدولارات. وكانت حملة العداء للفلسطينيين مركزية للمشروع الساداتي الهادف إلى استبدال قومية المصريين العربية بقومية مصرية شوفينية كارهة للعرب. أما التهمة الموجهة للفلسطينيين ببيع بلادهم، فهي تكتيك إشغال الناس عن حقيقة أن هذه الطبقة الكومبرادورية المصرية هي التي في الواقع باعت مصر لأعلى المزايدين (فبالإضافة إلى الأميركيين والإسرائيليين، كان السعوديون زبائنها المفضلين) منذ السبعينيات، فيما تخوض الآن معركة ضد التحولات الجارية في البلاد كي تستطيع مواصلة بيع ما بقي من البلاد من دون عائق.تنوعت الشائعات المعادية للفلسطينيين خلال سنوات حكم مبارك وراوحت ما بين المروعة والغبية، وهو ما يعكس افتقار هذه الطبقة الجاهلة لدرجة الحرج إلى الحنكة والمعرفة، وهو ما ينطبق أيضاً على وكلائها في الصحافة والنشر. وقد وصلت الشائعات التي روج لها النظام لحد إلقاء اللوم على حركة حماس عن تفجير كنيسة الإسكندرية في يناير/كانون الثاني &#1634-;-&#1632-;-&#1633-;-&#1633-;-، بينما ترددت شائعات أخرى منذ ثلاثة أعوام، مدعية أن النقص في أدوية مرض السكري وأدوية ضغط الدم في الصيدليات المصرية في حينها، الذي أدى إلى إضراب الصيادلة، كان نتيجة شحنها المزعوم لقطاع غزة على حساب معاناة الشعب المصري. لكن غزة في حينها لم تكن تحتاج إلى أدوية السكري ولا إلى أدوية ضغط الدم، بل كانت تحتاج إلى المضادات الحيوية، والضمادات، ومواد التخدير، والمعدات الجراحية، والدم لإنقاذ جرحى القصف الاسرائيلي. لكن المنطق لا يضعف هذه الشائعات الباطلة، ولا حتى حجة أن المخزون المصري لأدوية السكري وضغط الدم ــ الذي من المفترض أن يلبي حاجة ثمانين مليون مصري ــ لن يتأثر كثيراً، إن كان قد تم بالفعل شحن جزء منه لاستخدام المصابين بهذه الأمراض من بين مليون ونصف مليون شخص في غزة فقط (وهو ما لم يحدث على أي حال). وعندما اندلعت الانتفاضة في يناير/كانون ا ......
#أثرياء
#والفلسطينيون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677854
محمود الصباغ : فلسطين والفلسطينيون والقانون الدولي
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ تأليف فرانسيس بويل، مراجعة مايكل جيلسبيترجمة/ محمود الصباغيدرك يعرف معظم المراقبين، جيداً، أن الصهاينة الأوروبيين شردوا وطردوا مئات الآلاف من الفلسطينيين على دفعتين: المرة الأولى في العام1948، والثانية في أعقاب حرب 1967، وهذا ما خلق أكبر أزمة لاجئين في العالم وأطولها وأكثرها إشكالية. كما يدرك الكثيرون، أيضاً، أن استمرار الاحتلال الإسرائيلي غير الشرعي للأراضي الفلسطينية والقمع الوحشي الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني، إنما يتم بدعم وتحريض من حكومة الولايات المتحدة. وقلّة هم، من لديهم فهم شامل للعلاقة بين فلسطين وإسرائيل في ظل القانون الدولي. فكثيرا ما تطرح تساؤلات عن الوضع القانوني لفلسطين والفلسطينيين، حتى بين من يعتبرون أنفسهم مطلعين على القضية الفلسطينية.ويقدم ،هنا، فرانسيس بويل، الفقيه في القانون الدولي وأحد رواد حقوق الإنسان في كتابه الجديد والمقنع "فلسطين والفلسطينيون والقانون الدولي" Palestine, Palestinians, and international law تاريخاً شاملاً للجدل القانوني السائد حول فلسطين وحقوق الفلسطينيين، من خلال وضعه استراتيجيات قانونية جديدة جريئة تعمل على إنهاء الانتهاكات الإسرائيلية للمعايير القانونية والإنسانية الدولية.يصل كتاب بويل في لحظة حرجة. بينما يشدد نظام أرييل شارون اليميني المتطرف قبضته، وقلة فقط يمكنهم التنبؤ، بهذه الدرجة من الثقة أو تلك، بمستقبل النضال الفلسطيني البطولي لنيل حريتهم وتحقيق العدالة والسيادة الوطنية على أرضهم. ويوضح بويل حجم التعقيد القانوني المربك للأزمة في فلسطين، ويقترح مقاربات إبداعية جديدة تقف في وجه التعنت والخداع الإسرائيليين، كما يدافع، بأسلوب فيه الكثير من الإقناع، عن سبل الحفاظ على القواعد الراسخة للقانون الدولي في وقت تتعرض فيه سيادة القانون بعينها لتهديد خطير.وللتذكير، فالكاتب، فرانسيس بويل، يعمل أستاذاً للقانون الدولي في جامعة إلينوي، شامبين، وهو مشارك متمرس في النضال الفلسطيني -بصفته مستشار قانوني لـ م ت ف بشأن إعلان الاستقلال الفلسطيني ابتداءً من العام 1987، ثم عملا لاحقاً بين عامي 1991 1993 مستشاراً قانونياً للوفد الفلسطيني في مفاوضات السلام في الشرق الأوسط. غير أن الكتاب الذي بين أيدينا لم يكتب لتثقيف الباحثين القانونيين حصراً. فالمؤلف، باعتباره مطلعاً على تاريخ المفاوضات والبروتكولات والاتفاقيات والقرارات الدولية التي تتناول بشكل مباشر أو ذات صلة بالطموحات والحقوق الفلسطينية، يستطيع أن يرسم، بطريقة ملفتة، مساراً واضحاً وجذاباً عبر المتاهة القانونية يلقى القبول أيضاً لدى القارىء العادي.وأحد مفاتيح نجاح بويل يتمثل في قدرته على نقل الجوانب الشخصية المكثفة للدراما القانونية على المسرح العالمي. ويشرح في مقدمة الكتاب، كيف تعرّف، على الرغم من "الكذبة الكبرى"، على محنة الشعب الفلسطيني، حين كان مازال يدرس في الجامعة في أواخر الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي. ويتذكر الأحداث واللقاءات والتحديات التي شكلت وجهة نظره كمدافع عن فلسطين والفلسطينيين. وسوف تتردد ذكريات بويل هذه وملاحظاته اللاذعة، لدى المؤيدين ذوي الخبرة في لقضية الفلسطينية، حتى عندما يلهمون ويمكّنون جيلاً جديداً من النشطاء. ويقول بويل في هذا الصدد: "لقد اتُهمت بكل شيء، عدا التحرش بالأطفال، بسبب دعمي للشعب الفلسطيني". "لقد شاهدت بأم عيني انتهاكاً لكل مبدأ معروف من مبادئ النزاهة الأكاديمية والحرية.. بهدف قمع الحقائق الأساسية المتعلقة بهذا الصراع الطويل الأمد في الشرق الأوسط."حصل بويل على دكتوراه في القانون (1976 ، بامتياز ......
#فلسطين
#والفلسطينيون
#والقانون
#الدولي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730851
أحمد الخميسي : الخيال والحرية والفلسطينيون الستة
#الحوار_المتمدن
#أحمد_الخميسي الحاجة إلى الحرية أم الخيال، وعندما أقامت إسرائيل خط بارليف بعد احتلال سيناء وصف حمدي الكنيسي المراسل الحربي ذلك الخط في كتابه " الطوفان" بقوله: " هو أقوى خط دفاعي في التاريخ الحديث"، لكن قائدا مصريا عظيما هو اللواء المهندس باقي زكي يوسف وقف طويلا يتأمل " أقوى خط دفاعي"، ثم هدمه بخرطوم مياه لا أكثر!! وذابت في وحل الأتربة خمسمئة مليون دولار تكلفة بناء بارليف. حاجة الوطن إلى الحرية حركت الخيال وجعلته يبدل الواقع بخرطوم مياه. وخلال ثورة 1919 أصدر القائد العام البريطانى أمرا بسجن كل من يذكر اسم سعد زغلول ستة أشهر وجلده عشرين جلدة، واخترع المصريون طريقة ليتغنوا باسم سعد في طقطوقة تزج باسم سعد زغلول : " يا بلح زغلول يا حليوة يا بلح".. " يازرع بلدي .. عليك يا وعدي.. يا بخت سعدي .. زغلول يا بلح"! حاجة الوطن إلى الحرية أججت الخيال ليكسر الحصار، وفيما بعد سجلت المطربة " نعيمة المصرية" الأغنية اسطوانة، وبقيت دليلا على الصلة الوثيقة بين الخيال والحرية والفن. وفي فيلم لا وقت للحب بطولة فاتن حمامة ورشدي أباظة، قصة العبقري يوسف إدريس، قامت القوات الانجليزية بمحاصرة منطقة شعبية للقبض على الفدائيين فيها، وكان حمزة ( رشدي أباظة) يتجه إلى المنطقة التي كمن بها جنود الاحتلال، فتجمع أطفال المنطقة وغنوا من على رأس الشارع بزعامة الولد دقدق أغنية تبدو بريئة وفي باطنها تحذير لحمزة من دخول المكان : " إوعى تخش العشة يا ديك .. إوعى التعلب مستنيك"! وانتبه حمزة إلى النبرة المتوترة فرجع ولم يدخل الشارع. مجددا كان الخيال والفن أداة لتغيير الواقع، واستنقاذ البطل، وتأجيج روح المقاومة، ومجددا كانت الحاجة إلى الحرية أم الخيال والأغاني. وفي الحرب الأمريكية على فيتنام في ستينيات القرن الماضي، كانت كفة التفوق العسكري تميل بالكامل لصالح أمريكا، وتحرك الخيال من أجل الحرية، وكان الجنود الأمريكيون يمضون بأسلحتهم في الغابات وهم يمضغون " اللبان" الأمريكي، فكان الفيتناميون يضعون علب ذلك اللبان في أعشاش النحل على الشجر، ثم يضربون الأعشاش بالعصي بعنف، مرة واثنتين، حتى تعلم النحل أن تلك الرائحة تعني أنه في خطر، فصار يهاجم الأمريكيين بكثافة وجنون فور مرورهم في الغابات فتتساقط أسلحتهم ويقعون أسرى عند الفيتناميين! قام الخيال بدوره في هزيمة أمريكا ورحيلها ومن خلفها نحو ستين ألف قتيل من جنودها. وحين سئل هوشي منه في ما بعد : " لقد كلفتكم الحرب الكثير جدا .. ألم يكن السلام أربح لكم ؟ " قال : " نعم .. لكن الحرية لا تقاس بثمن"! الحاجة إلى الحرية كانت دوما أم الخيال الذي اخترع خراطيم المياه وأغاني زغلول وعلق علب اللبان على فروع الشجر. وعندما حرر الفلسطينيون الستة أنفسهم من سجن جلبوع مؤخرا، قام الأطفال الفلسطينيون بعمل يشبه ما قام به الأطفال في فيلم لا وقت للحب، وعندما بدأت الشرطة الاسرائيلية في البحث عن الأبطال الستة، راح الأطفال ينثرون على الطرق مناديل، ووزجاجات مياه معدنية فارغة، وملابس قديمة لكي يضللوا الشرطة وتتوه عن الأثر الحقيقي لمن فازوا بحريتهم. الحاجة إلى الحرية لا تشعل الخيال فحسب بل والحب أيضا، حتى أن عاشقا كتب على جدار منزل بمدينة نابولي الايطالية يتغزل في محبوبته قائلا : " " جميلة أنت يا حبيبتي.. مثل الفلسطينيين الستة الذين حرروا أنفسهم"! لم يعد الخيال والفن والحرية فحسب.. بل والحب أيضا ! لقد ألقوا القبض على عدد من الفلسطينيين الستة، نعم ، يمكنهم أن يمسكوا القيثارة ، لكن تبقى الغنوة ولو غاب عازفها. ......
#الخيال
#والحرية
#والفلسطينيون
#الستة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731310
سنية الحسيني : أميركا والفلسطينيون وعام جديد
#الحوار_المتمدن
#سنية_الحسيني بعد مرور عام على حكم الإدارة الأميركية الجديدة بقيادة جو بايدن، لم تأت الرياح بما اشتهت سفن الفلسطينيين، خصوصاً أنها جاءت بعد أربع سنوات عجاف من حكم الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، تغيرت خلالها قواعد العلاقة بين الامريكيين الفلسطينيين، و التي سمحت للولايات المتحدة في الماضي بلعب دور الوسيط في العملية السياسة الفلسطينية والإسرائيلية. ورغم أنها لم تكن وسيطاً محايداً، نجحت الادارات الأميركية في احتلال هذا الموقع منذ عام 1993، وحتى عهد ترامب، فهل تحمل السنة الجديدة الجديد للفلسطينيين في إطار علاقتهم مع الولايات المتحدة، في ظل معطيات أداء الإدارة الأميركية في الملف الفلسطيني خلال العام الماضي، ومدى وحدود انشغالاتها وارتباطاتها الداخلية والخارجية خلال العام الحالي؟ لم تستطع إدارة بايدن إعادة عقارب الساعة إلى الوراء وتغيير الواقع الذي فرضته الإدارة الأميركية السابقة في علاقتها مع الفلسطينيين، اذ اكتفت الإدارة الجديدة بالأقوال دون أي فعل حقيقي يحافظ على حل الدولتين أو حتى على العملية السلمية التي تعلن عن دعمها شكلياً، ناهيك عن أن العملية التفاوضية غير موجودة على أجندتها حسب تصريحاتها المبكرة. لم ترجع إدارة بايدن سفارتها من القدس إلى تل أبيب، كما لم تنجح في إرغام الاسرائيليين على القبول بفتح القنصلية الأميركية للفلسطينيين في القدس الشرقية كما وعدتهم، الأمر الذي لم يقدم أي جديد بشأن التراجع عن الاعتراف الأميركي بالقدس عاصمة لإسرائيل، في تحدي معلن لقرارات الشرعية الدولية، وتحديد مسبق لنتائج مفاوضات السلام، التي يفترض أن تكون الولايات المتحدة وسيطاً نزيهاً فيها. كما لم تسمح واشنطن بإعادة فتح المكتب التمثيلي لمنظمة التحرير في واشنطن، وتستمر في وصم المنظمة بالإرهاب، وهما الأمران اللذان استطاعت واشنطن في الماضي تجاوزهما من خلال استثناء يصدر عن السلطة التنفيذية. لم يبق مكتب منظمة التحرير في واشنطن مغلقاً فقط، بل بات مسؤولو المنظمة عرضة للمساءلة القانونية في الولايات المتحدة بفعل قانون "تايلور فورس"، في ظل عدم بذل إدارة بايدن أي جهد حقيقي للتراجع عن سياسة ترامب وإعادة العرف الذي عمل به من سبقوها. ولم تختلف سياسة إدارة بايدن في التعامل مع ملف الاستيطان عن الحدود التي عملت بها إدارة ترامب، والتي لم تضغط على إسرائيل لوقف الاستيطان، واكتفت بالتفاهم معها في حدود عدم وصول التصادم مع الفلسطينيين في ذلك الملف حد الانفجار، اذ بررت إدارة بايدن ذلك، بأنها غير معنية بالضغط على الحكومة الأسرائيلية للحفاظ على بقائها. ورغم اللقاءات السياسية والامنية والاقتصادية المتعددة خلال العام الماضي، بقيت العلاقة بين الأميركيين والفلسطينيين ضمن مستوى العداء وجبهة الحرب المعلنة، على شعب محتل أعزل، لم تكتف الولايات المتحدة بدعم محتله فقط، بل باتت تسند ذلك الدعم بمخالفة القانون والشرعية الدولية دون حياء. واجهت الولايات المتحدة خلال العام الماضي صعوبات عديدة على المستوى الداخلي وفي سياستها الخارجية أيضا، ولايزال بايدن وادارته يواجهان أعباء إعادة بناء الولايات المتحدة في الداخل والخارج. وبالرغم من بعض الإنجازات التي نجحت الإدارة داخلياً في تحقيقها، بقيت قائمة الاخفاقات والمهام المتبقة طويلة. نجحت إدارة بايدن في تخفيض نسبة البطالة إلى 4,2 في المائة، ورفعت معدل الأجور بشكل عام، إذ وصل اجمالي الناتج المحلي في العام الماضي إلى 2,9 في المائة، كما تم تمرير قانون البنية التحتية بقيمة ترليون دولار، وتشريعات أخرى أهمها برنامج المساعدات الاقتصادية الاشمل في تاريخ الولايات ......
#أميركا
#والفلسطينيون
#وعام
#جديد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743050
مهند طلال الاخرس : الاردن والفلسطينيون، يزيد صايغ
#الحوار_المتمدن
#مهند_طلال_الاخرس الاردن والفلسطينيون دراسة في وحدة المصير او الصراع الحتمي، كتاب قيم ليزيد يوسف صايغ، ويقع على متن 100 صفحة من القطع الكبير، وهو من اصدارات دار رياض الريس للكتب والنشر في لندن سنة 1987.هذا الكتاب يهدف الى رصد وتتبع التاريخ الحديث للعلاقات الاردنية- الفلسطينية ، من خلال تتبع اهم الاحداث والمواقف التي اثرت في طبيعة هذه العلاقة، مع استعراض لمجمل الظروف الذاتية والموضوعية التي اثرت وتؤثر في هذه العلاقة وتنعكس بشكل ايجابي او سلبي على طبيعة هذه العلاقة الشائكة والملتبسة في ظروف ومحطات كثيرة.كل ذلك لم يكن ليتم لولا تتبع الكاتب الدقيق والحصيف والموضوعي لطبيعة واسس هذه العلاقة وهو ماذهب اليه الكاتب في فصله التمهيدي حين قال:" تشكل المسألة الفلسطينية الهم المركزي في موضوع الأمن والاستقرار الأردنيين. ويعود ذلك إلى عاملين رئيسيين هما: أولا،: اشتراك الأردن بأطول حدود برية مع أرض فلسطين التاريخية، مقارنة بأية دولة عربية أخرى، الأمر الذي يؤثر بشكل حيوي على طبيعة علاقاته بدولة إسرائيل المقامة هناك منذ العام 1948 وثانيا، إن وجود عدد كبير من الفلسطينيين بين سكان الأردن يجعل انعكاس الأحداث الخارجية، التي تتعلق بالنزاع على فلسطين، والصراع العربي-الإسرائيلي، على الوضع الداخلي الأردني بشكل عضوي ومتداخل لا يمكن تجاهل تأثيراته. وعند الحديث عن الأردن لا يمكننا قضية الصراع على فلسطين، وذلك لأسباب عدة. فمن جهة، هناك الضغط الذي يولده سكان الأردن الفلسطينيون من أجل الاشتراك بالعمل العسكري ضد إسرائيل أو دعمه، أو على الأقل من أجل حمل الحكم على الامتناع عن عقد السلم معها. ويتمثل سبب آخر بوجود تهديدات فعلية أو مرئية من قبل إسرائيل. أما السبب الثالث فهو الضغوط التي تمارسها الدول العربية الأخرى. لكن وجود مثل هذه الضغوط والتهديدات، لم يحل دون الأردن واتباعه على الدوام سياسة نشطة تجاه قضية فلسطين أو النزاع العربي-الإسرائيلي. وتهدف هذه الدراسة إلى تقييم التاريخ الحديث للعلاقات الأردنية-الفلسطينية ومن ثم تحديد أهم أنماطها ويشمل ذلك مراجعة العلاقات المبكرة بين الجانبين، لتتبعها مراجعة منفصلة للعلاقات الخارجية والداخلية ولأهم العناصر وأبرز السمات في كل منها."هذا الكتاب بمادته المكثفة والغنية بالمعلومات ومصادر البحث والمراجع ترسم وبخط دقيق التعرجات والتموجات ودرجات الصعود والهبوط التي اعترت هذه العلاقة، في تجربة بحثية موضوعية تمتمن خلال تتبع ومراجعة العلاقات المبكرة بين الجانبين من قبل عام 1948 ولغاية بداية 1987، ومن خلال القدرة على امتلاك المعلومة وتحليل موقف كل طرف من الاحداث المفصلية وايرادها بموضوعية وحيادية.في هذا الكتاب يقسم الكاتب موضوعاته الى فترات زمنية محددة وبحيث يتناول تحت هذا التاريخ طبيعة العلاقات والاحداث المؤثرة فيها وموقف كل طرف وذلك حسب التقسيم التالي: اولا يتناول الكاتب وبشكل سريع تاريخ وطبيعة هذه العلاقة قبل عام 1948.ثانيا يتناول في فصل مستقل اسس هذه العلاقة بين الاعوام 1950 وحتى 1967: فيتحدث تحت هذا الفصل عن الخلفية التاريخية لهذه العلاقة، ومحاولات استيعاب الفلسطينيين من 1950 ولحتى 1967، وبحيث يتناول تحت هذا العنوان عناوين فرعية اخرى ( الوضع الديمغرافي، والميزان الديمغرافي الاردني الفلسطيني، اثار استيعاب الفلسطينيين، التنمية غير النتوازنة، الصراع الاجتماعي والسياسي، منظمة التحرير، ظهور الفدائيين، وزيادة التعقيدات في العلاقة بين الطرفين بعد بروز ظاهرة الفدائيين ونشاطهم الفعال والمتصاعد ضد الاحتلال الاسرائيلي (ص 25).<br ......
#الاردن
#والفلسطينيون،
#يزيد
#صايغ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754573