الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
وائل وسام : فوائد الدين علي الفرد والمجتمعات من دراسات علم النفس والاجتماع
#الحوار_المتمدن
#وائل_وسام الدين والزواج:أظهرت العديد من الدراسات الإجتماعية أن تقدير الدين وممارسته بإنتظام يرتبط بمعدلات أعلى من الاستقرار الزوجي، والقناعة الزوحية، وزيادة الرغبة في الزواج.(1)ممارسة الدين هي أهم مؤشر على وجود الاستقرار الزوجي (2) كما تؤكد الدراسات التي أُجريت من خمسين سنة حتى الآن. (3)كان الأزواج الذين أقروا بوجود غرض إلهي من زواجهم أكثر ميلاً للتعاون فيما بينهم، كما أن وجود الانضباط الزوجي بينهم كان أعلى، وشعروا بمزيد من فوائد الزواج. (4)نفس هؤلاء الأزواج قالوا أنهم كانوا أقل عرضة للعنف، وأقل عرضة للوصول لطريق مسدود أثناء خلافاتهم. (5)أفاد الأزواج الذين استمرت زيجاتهم ثلاثين عاماً أو أكثر أن إيمانهم ساعدهم في التعامل مع الأوقات الصعبة، وكان مصدرا للتوجيه الأخلاقي أثناء اتخاذ القرارات والتعامل مع الخلاف، وشجعهم على الحفاظ على زواجهم. (6)كلما زاد حضور الأزواج للشعائر الدينية كلما كانت زوجاتهم أكثر سعادة على مستوى المودة والتفهم الذي تلقّينه، ومقدار الوقت الذي يقضيه أزواجهن معهن. (7)60% ممن يحضرون الشعائر الدينية شهرياً علي الأقل شعروا أن زيجاتهم “مرضية للغاية” مقارنة مع 43% من أولئك الذين يحضرون الشعائر الدينية بمعدل أقل. (8)مقارنة مع أقرانهم الذين يحضرون الشعائر الدينية عدة مرات في الأسبوع، كانت الشابات اللائي لا يحضرن أبدا أكثر عرضة لمساكنة الرجال من دون زواج، وتنخفض إحتمالية المساكنة بدون زواج للثلث عند النساء اللائي يحضرن الشعائر الدينية أسبوعياً مقارنة بأولئك اللاتي يحضرن أقل من مرة واحدة في الشهر. (9)وبالمثل يميل البالغون الذين يرتادون الكنيسة إلي التوقف عن ممارسة الشعائر الدينية عندما يبدأون في مساكنة النساء من دون زواج. (10)أولئك الذين كانوا يحضرون الشعائر الدينية بشكل غير متكرر كالمراهقين والذين كانوا يعتبرون أن الدين ليس له أهمية كبيرة، كانوا أكثر عرضة لمساكنة النساء من دون زواج في هذا السن المبكر. (11)الأطفال الذين كانت أمهاتهم يحضرن في كثير من الأحيان الشعائر الدينية كانوا أقل بنسبة 50% من مساكنة النساء بدون زواج مقارنة بأقرانهم الذين لم تكن أمهاتهم متدينات بشكل نشط. (12) الدين والأبوة والأمومة:من المرجح أن يتمتع الآباء الذين يحضرون الشعائر الدينية بعلاقة أفضل مع أطفالهم(13) وأن يكونوا أكثر إنخراطا في عملية تعليم أطفالهم. (14)كلما زادت المشاركة الدينية من قبل الطفل كلما اتفق الأب والطفل على جودة علاقتهما،(15) وكلما تشابهت القيم التي يتمسك بها كل منهما، وكلما ازدادت درجة التقارب العاطفي بينهما. (16)المشاركة الدينية من قبل الطفل ترتبط ارتباطاً وثيقاً بدرجة التقارب العاطفي مع والديه. (17)الأمهات اللائي أصبحن أكثر تديناً خلال الثمانية عشر عاماً الأولي من عمر أطفالهن أقرّين بوجود علاقة أفضل مع أطفالهن، بغض النظر عن مستوي ممارساتهن الدينية قبل ولادة الأطفال. (18)من بلغوا سن 18 سنة وحضروا الشعائر الدينية بنفس المعدل الذي تحضر به أمهاتهم، أقرت أمهاتهم بأن العلاقة بينهم أفضل مما يؤكد علي أن فائدة الدين متبادلة. (19)يرتبط الانتماء الديني والحضور الديني للأب ارتباطا إيجابيا بانخراطه مع أبنائه بطرق مختلفة مثل: التفاعل مع أبنائه وجها لوجه، تناول العشاء مع العائلة، التطوع معهم في الأنشطة الشبابية. (20)بالمقارنة مع الآباء الذين ليس لديهم انتماء ديني أولئك الذين يحضرون الشعائر الدينية أكثر ميلاً لمراقبة سلوك أطفالهم، وقضاء وقت أطول معهم، والثناء عليهم واحتضانهم. (21)<b ......
#فوائد
#الدين
#الفرد
#والمجتمعات
#دراسات
#النفس
#والاجتماع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721496