الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد عبد الكريم يوسف : العزلة ، أندرو بارنز
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف العزلةبقلم أندرو بارنزنقل معانيها إلى العربية محمد عبد الكريم يوسف***مهداة إلى أرواح أصدقائي الذين رحلوا بسبب فيروس كورونا في سورية والعالم.***عندما أمشي بصمت عبر العالم ،وقدماي بالكاد تلامس الأرض ،وأثري صغير مثل البوغ ،والأشنيات الرمادية-الخضراء على حجر رمادى.في اليوم الثالث من عدم رؤية أحد ،تصل الحواس إلى مستوى آخر من الوعي ، تصبح الأصوات في المنزل حادة ،و الحشرة لوحظت تتحرك عبر الغبار.مررت بالمحطة ، يمكنني ركوب القطار ،إلى أي مكان في البلاد ،لا أحد ينتظر عودتي ، لكني لا أفعل ذلك ،أنا فقط أقف على المنصة ، و أشاهد ما يجري حولي.الشمس مشرقة اليوم لكنها باردةتجمدت الارض لا شيء يتحركلكن هذه الحركة المستمرة ،التي أراها في البحيرة هي انعكاس حذائي. اتصلت أختي ولم أجيبأنا بعيد جدا الآنما وراء خطوط الهاتف ، إن تحدثتسأزعج استقرار الذرات .أخطو إلى حافة البركة ، وأشعر بسحبها لي، أتخيل خطوة واحدة أخرى ،لكنني لا أستطع أقوم بها أبدًا ،ستكون كبيرة جدًا وتسبب خطر حدوث تموج ضئيل.العنوان الأصليSolitary by Andrew Barnes ......
#العزلة
#أندرو
#بارنز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738609
محمد عبد الكريم يوسف : أغنية سيرينادا غرامية، جوانا بارنز
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف أغنية سيرينادا غراميةجوانا بارنزنقل معانيها إلى العربية محمد عبد الكريم يوسفأقف على بعد ثلاث خطوات من الشاطىءو أسمع صوت موسيقاه الخفيضةو أنت تعرف مقدار شوقي إليك،لا أطلب منك المجيءولا أنا قادرة أن أذهب إليك.كلمتان تختصران كل ما قيل أو يقال : أنا أحبك،وكأن سمو نبضهما يأتي من الشمس ويعود للشمسلا أطلب منك أن تمشي ببطءولا أنا قادرة على الجري السريعأقف على بعد ثلاث خطوات من توهج ضوء القمروهنا عند شفق الغروب ينبض قلبيلا أطلب من الإنتهاءلكن أطلب منك البدءأطلب منك البدء.النص الأصلي"Serenade" by Djuna Barnes" ......
#أغنية
#سيرينادا
#غرامية،
#جوانا
#بارنز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744890
عامر هشام الصفّار : رواية جديدة للكاتب البريطاني جوليان بارنز.. الحاضر وتصحيح الماضي
#الحوار_المتمدن
#عامر_هشام_الصفّار تصدر بعد أيام قلائل في لندن الرواية الجديدة للكاتب البريطاني جوليان بارنز والمعنونة ب " أليزابيث فينش"، وفي المقدمة تأتيك الدلالة حيث أن "مهمة الحاضر هي تصحيح فهمنا للماضي. وتصبح هذه المهمة أكثر إلحاحًا عندما لا يمكن تصحيح الماضي".كانت إليزابيث فينش معلمة ومفكرة وملهمة- صارمة دائمًا في توجهها الأكاديمي. ومن خلال سلوكها المنضبط عاطفيا، أرشدت طلابها لتطوير أفكار ذات مغزى، وأكتشاف مراكز الجدية لديهم.ونظرًا لأن نيل، وهو طالب سابق، يبدأ بتفكيك دفاتر إليزابيث ويتذكر عقلها الفضولي الفريد، فإن شغف أليزابيث نفسها بالعقل يتردد صداه على مر السنين. تزخر أفكار أليزابيث بفلسفات الماضي حيث تستكشف الأحداث الرئيسة التي توضح لنا كيفية فهم حياتنا اليوم. ويدعم ذلك كله قصة جوليان، رفيقها التاريخي وزميلها المتحدي للتفكير المؤسسي والذي كان يهدد دائمًا بتفريقنا.يقول النقاد أن هذه أكثر من مجرد رواية. إنها تكريم محب للفلسفة، وتقييم دقيق للتاريخ، ودعوة للتفكير بأنفسنا. إنها لحظة للتفكير والأستكشاف بعناية فائقة لنظرياتنا وأفتراضاتنا. إنه حقًا بلسم لعصرنا.ومن المعروف أن الروائي الأنكليزي جوليان بارنز هو من أبرز روائيي القرن الحالي، وقد فازت روايته "الأحساس بالنهاية" بجائزة أفضل رواية مكتوبة بالأنكليزية (جائزة مان بوكر) وذلك عام 2011. وقد أكتسب بارنز منذ ذلك الوقت شهرة عالمية وثناءا من النقاد. وتدور أحداث رواية الأحساس بالنهاية حول الصراع الأنساني بين حاضره وماضيه، وهيمنة الماضي على الحاضر عند الشخصية الرئيسة في الرواية أنتوني ويستر. ......
#رواية
#جديدة
#للكاتب
#البريطاني
#جوليان
#بارنز..
#الحاضر
#وتصحيح
#الماضي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752794
رياض قاسم حسن العلي : جوليان بارنز الأدب هو عملية إنتاج أكاذيب كبيرة وجميلة تجعلنا ندرك الحقيقة
#الحوار_المتمدن
#رياض_قاسم_حسن_العلي حينما نشر "جوليان بارنز"اول اعماله السردية سنة 1980 وهي رواية "مترولاند" اخبرته والدته انها منزعجة جداً منها بسبب ما تضمنته من محتوى جنسي وهي التي اخبرته عندما كان في العاشرة من عمره أن خياله قد صار متوحشًا للغاية. لكن الشاعر والروائي الانكليزي "فيليب لاركين" كتب رسالة لبارنز قائلاً :"لقد استمتع بها كثيرًا " واستوحى "بارنز" هذه الرواية اثناء تنقله عبر مترو لندن حينما كان طالباً في المدرسة الثانوية وقد حاز بارنز على جائزة سومرست موم عن هذه الرواية.هذه الرواية تحولت الى فيلم سنة 1997 حيث كتب السيناريو " ادريان هوجز" واخرجه "فيليب سافيل" وقام ببطولته كل من "كريستيان بيل" و "اميلي واتسون" وتلقى مراجعات نقدية جيدة حيث ذكر "ديفيد روني" الناقد السينمائي المعروف في مراجعته بمجلة Variety الامريكية المتخصصة في الفن السينمائي والعروض المسرحية :" مخطط الفلاش باك في فترة باريس ودروس كريس وتوني المبكرة من ستينيات القرن العشرين منظمة ومباشرة للغاية ، والملاحظات حول الإخلاص والالتزام والحل الوسط ليست جديدة. لكن الحوار الذكي الذي أجراه كاتب السيناريو أدريان هودجز ونهج المخرج سافيل المتواضع يجعل هذه التجربة أكثر إرضاء مما قد يشير إليه نطاقه الضيق" ،ومن المثير للدهشةان بارنز نشر هذه الرواية باسم مستعار ماخوذ من اسم زوجته.وفي سنة 1982 نشر روايته الثانية "قبل أن تقابلني" وهي قصة انتقام لمؤرخ غيور يصبح مهووسًا بماضي زوجته الثانية. ولد "جوليان باتريك بارنز" في مدينة ليستر الانكليزية سنة 1946 وتلقى تعليمه في مدرسة سيتي أوف لندن وتخرج من كلية ماجدالين في اوكسفورد سنة 1968 ثم عمل في معجم اوكسفورد للغة الانكليزية لمدة ثلاث سنوات ثم عمل صحفياً في ملحق التايمز الادبي ومحررا في نيو ريفيو وكان مساعدًا محررًا أدبيًا وناقدًا تلفزيونيًا لمجلة نيو ستيتسمان (1977-1981) ونائب رئيس التحرير الأدبي لصحيفة صنداي تايمز (1980-1982) ومازال يكتب في الصحف مقالات متنوعة منها مقاله الاسبوعي في الغارديان "المتحذلق في المطبخ"نشأ بارنز في عائلة مكرسة حياتها لخدمات الأدب، كان والديه مدرسين للغة الفرنسية. شقيقه الأكبر "جوناثان بارنز" فيلسوف متخصص في الفلسفة القديمة وبسبب تلك الثقافة الفرنسية الموجودة في العائلة تأثر بارنز كثيراً بالتقاليد الكلاسيكية الادبية الفرنسية ودرّس في فرنسا من عام 1966 إلى عام 1967 ، وحصل على درجة البكالوريوس في الآداب مع مرتبة الشرف في عام 1968 وهو يحظى بشعبية واسعة في فرنسا.كانت زوجته "بات كافانا" وكيل أدبي بريطاني حتى وفاتها في 20 أكتوبر 2008 وكان قد تعرف عليها حيث اصبحت وكيلته الادبية وارتبطا بعلاقة حب امتدت طويلاً جداً وحينما فاز بالبوكر صرح بانه يهديها كل هذا النجاح الذي حصل عليه.فيما يتعلق بحياته الشخصية ، يحافظ جوليان بارنز على مستوى عالٍ من الخصوصية لا يعطي سوى مقتطفات من حياته الشخصية عندما يُجري المقابلات النادرة.وللحديث عن وظيفة الوكيل الادبي يظهر لنا البون الشاسع بين تقاليد النشر الغربية وبين الفوضى في النشر في البلدان الناطقة بالعربية وكنموذج نذكر ماقاله محمد حياوي "أذهلتني تجربة متواضعة مررت بها مؤخراً عندما تعاقدت معي إحدى دور النشر الهولندية على ترجمة ونشر وتوزيع روايتي الأخيرة، أقول أذهلتني لجهة دقّة الإجراءات المعتمدة ودقّة العقد الذي روجعت مواده على يد أحد مستشاري اتحاد الكتّاب الهولنديين القانونيين، قبل أن يطالبني الناشر بتحديد وكيلي الأدبي، ونظراً لجهلي بمثل تلك التفصيلات، لجأت الى الاتحاد نفسه كوني عضواً فيه، فت ......
#جوليان
#بارنز
#الأدب
#عملية
#إنتاج
#أكاذيب
#كبيرة
#وجميلة
#تجعلنا
#ندرك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757646