الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فاطمة شاوتي : حَفْلُ كَسْرِ الْقَوَارِيرِ ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي تنكسِرُ القواريرُ على رأسِهَا أمْ يكسِرُ الرأسُ قواريرَهُ...؟ رِفْقاً بالقواريرِ ...! ينحسِرُ الماءُ في عينِهِ الصمتُ... يأكلُ الخوفُ لقمةَ امرأةٍ تسافرُ... في أحلامِهَا و أمامَ القطارِ ... تجمعُ أصابعُهَا بعضاً منْ ذكرياتٍ اِنفلتَتْ منْ مرآةِ الحظِّ... تلكَ المرآةُ...! خانتْ ضفائرَ سيدةِ الشمسِ وهيَ ترتطمُ بحَجَرٍ ... يتأمَّلُهَا من شرفةِ القمرِ يُذكِّرُهَا ... أنهُ القمرُ أطفأَهُ الأرقُ ... لتنسَى أنهَا القارورةُ و أنهُ الحجرُ... كانتِْ التهمةُ واضحةً... في أجندةِ الخوفِ و الزجاجُ يمنعُ الرؤيةَ ... ليلاً فكسرتِْ القارورةُ رأسهَا ... كيْ تخرجَ المرأةُ منْ عنقِ الزجاجةِ ... فتنحتَ لوجهِهَا منحوتةً منَْ الشظايَا... أَنَا الحجرُ في حفلِ المرايَا ... ......
َفْلُ
َسْرِ
#الْقَوَارِيرِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697988
أحمد جدعان الشايب : القوارير تثور أيضا... قصة
#الحوار_المتمدن
#أحمد_جدعان_الشايب التهم الزمن رحيق الروح، وانسكب معتكراً في قوارير ملساء شفافة، أخلاطه تتفاعل وتقترب من لحظة الانفجار.يسود الغموضُ النفسَ والوقت، ويدنو حذر ينذر بحدوث أمر لا يتوقعه أحد، يتكوّم الاحتقان منذ زمن، تتناثر بعض الاحتجاجات في كثير من المواقع، لكنها تبدو كلاما من زبد، ما تكاد تطفو حتى يبعثرها جدار من صخور عملاقة، يذروها الريح في كل اتجاه.شلال تساؤلات، ينسكب على لحظة تأمل، يغرقني في ماض من التراكمات، لوجوه اعتادت القسوة والشدة والجبروت، تطعن الفكرة، وتشد الخطوة إلى الوراء.ماض أراه أمامي وقد أحضرته نجمة، إلا أني ما زلت أرفض الإيمان بتحضير الأرواح.مويجات من نسيمات هادئة لطيفة، تتدفق في غروب نيسان، تخمد سعير نفسي، آن أستبقي دهشتي خلف سراب الرؤى الملونة، أرقب مساحات الحلم، ونمو البراعم.من شلال تساؤلاتي ( أين أنت أيها العدل.. أين أنت.. كنت صرخة الطلقة الأولى.. وكنت النشأة التي باركتها السماء،، والهمسات الأولى للصلب والبسملة).كأنها لم تُجْدِ كل تلك الحوارات التي نرهق أيامنا في معاركها، ولو كانت على ورق، لأنها تذوب في لجة العتمة، فهل يجدي الصراخ؟. بُحت الحناجر، وتفحمت السنابل الحبلى، أحسست أن صوتي كحداء في بيداء، لم أعد أجد طيفا لحل في هذا الحاضر، الذي يلتحف بعباءة الماضي المتوالي. لقد صار عثرة الطموح والأمل، يعبث كالأقدار بالرغبة والحس والمصير، حتى غدا الإبداع في براثن ضيغم، فإلى متى ينتصب الماضي الحاضر كجدار صلد؟، لا يسمح لابتسامة لقلب محب؟. أو لقفزات صبية يلاعبهم الفرح؟.لقد خشيت على الهواء من لوثة جفافه، كأنه مخض بلا زبد، سجل للقهر والعنت، متسلق يمتطي أوليات الصعود، التي شغلتها الطبيعة بندى تعب الجباه الهني، فكان غضبا وحرائق، وكان غزوا وسلبا وألما، أو ريحاً تقتلع الضحكة والأغنية، كأنه سوس ينخر، يحفر، يعشش كدمّل تقيح فغزاه دود الأرض والهواء، فأحال العطاء والنماء والبهاء جثة مهترئة، حتى غدت رمادا تلعنه. أقبل كشبح يلوّح بسيف يبكي دما، وهو يقهقه بحزم وفظاعة ليئد الحلم.يبرق بروقا، ويقبض عليه بلؤم، فتوجع السيف وبرق وتأوه، تمنى لو كان مهدا لوليد يولد على الفطرة، عرشا لملك عادل، سكة لمحراث فلاح تشققت أصابعه، موسى ينظف بشرة الوجوه من ركام الادعاءات، أو ليفصل حبل السرة عن المشيمة، سلاسل وأغلالا صدئة متآكلة انتهي فعلها، ذاك الجبار، يلقي بأوامره ونواهيه كالتهديد والوعيد، آه، يا لهذا الثغر الذي نسي الابتسام آه، يا لهذا العمر يمضي سدى، وهو يفتش عن شيء من الحق وبعض الجمال، ولكن كمن يقبض على هبة ريح أو دفقة من سراب.ألا يليق مشهد المهرات والظباء والمهاة والزنابق والسوافر والعرائس والحرائر في حضرته؟.صرخ صرخته المرعبة: ( النساء تبتعد عن الشمس.. وراء الحكايات البائسة.. وفي أقبية الجن والعفاريت.. ولا تلتقي بالرجال في أي وقت وفي أي مكان).قراره نهائي في تعطيل فعل الحياة وجمالها وانطلاقها، فكيف إذا أباح لحضنه الإماء والجواري؟ وتلقّف العطايا والهدايا والسبايا؟.انتهى كل شيء، روّض الجنان لمشيئته القاحلة، اقتلع الأطياب من دروبنا، ونشر الأشواك والعليق والحنظل. أوامره مقيتة وظالمة، فبقيت النفوس في تحد أمام السيف، وامتلأت الصدور بأنفاس الرفض بلا كلام.تسربلت النساء مبتعدات تحيط بهن خيبة، زحفت أقدامهن الرشيقة بتثاقل وأسى، يختلسن نظرات تائهة حائرة، يودّعن نضارة الحياة، وقعد الرجال في صبر وضياع. صرت أرقب الأفق الشاحب المتألم، فغبشت الدموع عيني حزنا على الفراق، وأحسست برأسي صار ثقيلا ثقيلا ثقيلا، كأني أحمل فوق جذعي غربالا تختلط فيه حبوب ال ......
#القوارير
#تثور
#أيضا...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735764
دينا سليم حنحن : قراءة متأنية في رواية - ضيعة القوارير-
#الحوار_المتمدن
#دينا_سليم_حنحن قراءة متأنية في رواية " ضيعة القوارير" للروائية دينا سليم حنحنعبدالوهاب طالباني - أسترالياالرواية، ليست موعظة أو خطابا في أدب الاخلاقيات، أو التأملات المجردة، بل ھي نثر أدبي رفيع، وسرد فلسفي لرؤية، وفكر تتزاحم فيه الحكايات والأحداث، مقترنة بلغة أدبية رصينة، تعتمد على تقنيات فنية متقدمة في السرد، إنها أكثر الفنون الأدبية تعبيرًا عن الحياة الإنسانية وتوتراتها، وأكثرها انغماسًا في كيمياء اللغة، وسبر المشاعر، والوصف، والحالات النفسية ومعالجاتها، وتجمع مجالات المعرفة المختلفة وتتوغل فيها.ونحن إذ نحاول قراءة رواية " ضيعة القوارير"، الرواية الاخيرة للكاتبة الروائية المبدعة دينا سليم حنحن بشكل موضوعي، نبغي سبر تجربتها الأدبية الرائدة بعد العديد من التجارب الروائية الناجحة، كانت وحسب رأيي المتواضع، إضافات نوعية إلى فن الرواية العربية، خصوصا وأن الكاتبة تتمع بثقافة واسعة، تكتنز أصول ومصادر متعددة في الفنون الأدبية، منها تجربتها الحياتية في وطنها الأصلي، وهجرتها إلى أستراليا قبل فترة طويلة نسبيا وهي متعبة، مما جعلها تلوذ بالرواية، وبهذا الصنف المهم من الفنون الكتابية الإبداعية، إنها تتعامل مع تراكم صور، وذكريات تمتزج بثقافتها الواسعة، وتكريسها ضمن فعلها الروائي.من السطر الأول لرواية " ضيعة القوارير"، والتي بين يدينا، نفهم أن الموضوع كلّه يدور حول مرض أحد أفراد الأسرة، ابن الأسرة الوحيد مع أربع أخوات وأب، أصبحت حياة ابن الأسرة، ومأساة مرضه محور الرواية كلّها، مما يعيد إلى الذاكرة إيحاءات من أحداث رواية صدرت للروائية دينا سليم حنحن بعنوان "جدار الصمت"، تنبعث منها أحداث وحكايات متقاربة، أو تكمل ما بدأته لتشكل البناء العام للرواية، لكن، ولذكاء الساردة، لم تسقط في التكرار، بل أتت على أحداث جديدة لم تذكرها في روايتها السابقة المذكورة، وكأن الكلام لم ينتهي، تصبح الأم عمود الرواية الحالية وبطلتها، وانتصاب قارورتين أمام مسكن العائلة، يتحول في جسم الرواية إلى رمز الشؤم، مستنبطا من عقائد المحيط، كتسمية للمكان - القرية، وإلى سرّ دفين في عمق الفكرة الأساسية للرواية، حيث تذهب الكاتبة على لسان الراوي من البداية إلى الحديث عن خمس مذهبات، يقول الراوي أن والدته أخفتها في إحدى القارورتين، لتبقى في ذاكرة الرواية دلالة للتعبير عن الجو المأساوي العام للرواية، وتنكسر القارورة التي أخفيت فيها المذهبات في إحدى الليالي، وتتناثر أجزاؤها ومحتوياتها أمام باب بيت الأسرة، ويبقى مصير المذهبات الخمس مبهما، إذ توحي الأحداث إلى أنها ربما سرقت، وتحمل الحادثة واختفاء المذهبات سرّ المستقبل الضبابي للاسرة، السرّ الذي ربما تكشف عنه الأحداث فيما بعد، أو المتلقي. من خلال أحداث الرواية، يمكن أن نصنفها برواية مأساوية لتكاثف إشارات الألم، والمتاعب فيها، أو ربما اعتبارها مذكرات تراجيدية، إن صحّ التعبير. عندما تَلِج تفاصيل أحداث الرواية، تجدها لم تنته في صفحتها الأخيرة ، بل يبدو أن لها فصول أخرى أكثر مأساوية، إذ ابقت الكاتبة نهايتها مفتوحة لأحداث أخرى .الراوي، أو ابن الأسرة المصاب بمرض يبدو أنه من الأمراض المزمنة دون أن يفصَح عنه كثيرا، إلا بإيجاز مقصود، لم ترد الكاتبة إدخالنا في حالة سير المرض، يضيف ذلك سرًا آخر إلى أسرار العائلة .يشير الراوي في مفصل من مفاصل حياته إلى عادة خروجه من البيت ليلا إلى خلوات، قال إنه كان يحتاجها، واعتقدَ إنها كانت دون علم والدته، فتفاجئه بأنها كانت تعرف كل شيء، لكنها كانت تسمح له بذلك لكي يفرج عن نفسه، ويمارس حريته في التخلص من ك ......
#قراءة
#متأنية
#رواية
#ضيعة
#القوارير-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767133