الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
راتب شعبو : في النقد الفارغ من النقد
#الحوار_المتمدن
#راتب_شعبو من دواعي سروري أن يثير مقالي في "نقد النخب السلمية في الثورة السورية" الذي نشرته في العربي الجديد بتاريح (27/01/2021) النقاش، سواء على صفحات الفيسبوك أو في مقالات مستقلة كالتي اتناولها اليوم للكاتب "أيمن أبو هاشم" الذي يرى في مقالي "أحكاماً قيمية" ويعنون مقاله المنشور في موقع "مصير" (30/01/2021) كما يلي: "نقد الأحكام القيمية في نقد النخب السلمية".في مقالي المذكور تناولت بالنقد النخب السلمية التي انتقلت من التحذير الشديد من العسكرة في بداية الثورة، إلى الحماس للسلاح بعد ذلك، إلى البحث في أسباب فشل المسار العسكري الذي حذرت منه هذه النخب واعتبرته كارثياً منذ بداية الثورة. ورأيت في هذا ضعفاً في مبدئية هذه النخب، وانجرافاً غير نقدي وراء مسار مصنوع من خارجها ورضيت أن تكون تابعة له. أجاد الأستاذ أيمن في عرض فكرة المقال، ولكنه لم يكن، كما أرى، وكما سأحاول أن أبين، على المستوى نفسه في النقد الذي لم يشتبك مع فكرة المقال بل اكتفى بتقديم ملاحظات لا تمس الفكرة، أي لا تنقدها.أولاً، يقول الأستاذ أبو هاشم إن النخب السورية المنحازة للثورة لم تكن موجه أساسي إلى خيار السلمية وإن المسار السلمي جاء من غلبة الطابع الشعبي على الثورة، وإن النخب كانت ضعيفة الحضور في قيادة تلك المرحلة. لا أختلف مع هذا الكلام، ولا أفهم أين وجه النقد فيه لفكرة المقال الذي يحاول الناقد نقده. هل يغير هذا الكلام من حقيقة أن النخب كانت تحذر من العسكرة بأشد العبارات، وكانت تعتبرها خيار النظام الذي يريد جر الناس إليه؟ ألا يحق نقد تصور ذهني ما إلا إذا كان هذا التصور في موقع القيادة؟ ثانياً، ينتقل الأستاذ أبو هاشم إلى مدخل ثان في النقد هو موضوع التعريف. فيكتب بلغة تعليمية "كان على شعبو قبل أن يستغرب سؤال النخبة، والذي يكشف تناقضها تجاه خيار العسكرة، أن يضع القارئ أمام تعريف سوسيولوجي دقيق عمّا يصفها بالنخبة المنحازة للثورة". لا أدري ما هو "سؤال النخبة" الذي أستغربه أنا في مقالي المنقود. على العكس، نقدي ينصب على النخبة لأنها لم تسأل. لكن أبو هاشم يجد مشكلتي في أنني لم أعرّف النخبة "تعريفاً سوسيولوجياً دقيقاً". لا أدري أيضاً لماذا يريد تعريفاً "سوسيولوجياً" و"دقيقا" ونحن في سياق نقد نخبة سياسية. على أي حال، سبق أن اكتشف "مثقفو" النظام، باباً "فلسفياً" يريح من مواجهة الأسئلة السياسية الملحة، اسمه "التعريف": قبل أن نتحدث عن الحرية، تعالوا نعرف الحرية. تعالوا نعرف الإرهاب. تعالوا نعرف الثورة ..الخ، وصولاً إلى مقولة "الشيء في ذاته" الكانطية الشهيرة.عليّ إذن، بحسب أبو هاشم، أن أعرف النخب "تعريفاً سوسيولوجياً دقيقاً" قبل أن أنتقد النخب. ولكي يساعدني ناقدي في التعريف يسأل: "هل هي قيادات وكوادر القوى والأحزاب التقليدية المُعارضة للسلطة قبل الثورة؟ أما أنها كتلة المثقفين وقادة الرأي في المجتمع السوري؟ أم أنها النخب الشبابية والمثقفة الناشطة في عهد الثورة". ورغم أن النخب المذكورة ليست نخباً "سوسيولوجية دقيقة"، إلا أنني، ورغبة في الوصول إلى نتيجة، سأجيب ناقدي بنعم، هذه هي النخب التي قصدتها. ولكن أبو هاشم، بدلاً من أن يقودني إلى نتيجة، يقطع الحبل ويتركني أسقط في خيبة لا ينفع معها التعريف السيوسيولوجي أكان دقيقاً أو عاماً، حين يكمل: "غابت الصورة الأخرى، وهي اعتكاف وعزوف مجموعات كبيرة منها عن الحراك الثوري". ما دخل اعتكاف مجموعات كبيرة أو صغيرة في نقدي لتحولات النخب في الثورة؟ هل الاعتكاف المذكور هو الذي دفع النخب التي لم تعتكف إلى دعم العسكرة مثلاً؟ ثالثاً، يقول ناقدي "أما تعليق الكاتب لأس ......
#النقد
#الفارغ
#النقد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707649
زهير دعيم : قبرك الفارغُ رعشتي الهامسة
#الحوار_المتمدن
#زهير_دعيم أرتعشُ ... وتخشعُ روحي وتسجدُ نفسي في داخلي حينما أقرّرُ يا سيّدي أنْ أزورَ قبرَكَ الفارغَ في اورشليم فأروحُ أناجي إلهًا تجسَّدَ وربًّا تجلّى ... تنازلَ جاعَ وعطِشَ وهوَ هوَ خالقُ الأكوان والورد ِ والأزمان ونُسيماتٍ من المحبّةِ عطَّرَ بها الإنسانأرتعِشُ ... ويخفُقُ قلبي فرَحًا وترقصُ حروفي على وترِ الفِداءفترسمُ لوحةً تصطبغُ بالتضحيةِ وتنشرُ عبقَ العطاء وتنثرُ فوق الأسوار العتيقةِ حريّةُ تطير ... الى المَدى الى العِدى تقطعُ كُلَّ القيودِتتعدّى كلَّ الحدودِ وتقول : تعالوا إليّ فالراحةُ أنا خالقها. ......
#قبرك
#الفارغُ
#رعشتي
#الهامسة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712074
رزان الحسيني : الفارغ والمملوء
#الحوار_المتمدن
#رزان_الحسيني على المملوء أن يكون ممتلئاً، لأن الصفة يجب أن تتبع الحالة، لا من أنتج تلك الحالة بها، ولكن الشعر حارسُ قصرٍ حازم، يجعل اللغة سجينته المُدللة دون حتى أن تعرف أنها سجينة مكانٍ ما، ولا نريد أن نقول أن الشعر سجّانٌ لّلغة لأن ما ينتج عن احتوائهِ لها لوحةً شاسعة بحريّتها، اللوحة نفسها التي اعتدنا –ما إن نرسم أساسها- أن نحرص على تلوين خلفيّتها، كأن بنا حاجة ملّحة على ملء كل ما هو فارغ، على الخلفية أن تُلوّن بشكلٍ تام دون أن تبقى قطرة بياض واحدة من الورقة فيها، علينا أن نجرّد الورقة من أصلها حتى نشعر بأصلية ألواننا. نعلّق -والتعليق من وعلى وفي هي حالتنا شبه المستمرّة- على جدراننا الجديدة ما يُشعرنا بأن البيت مسكونٌ وحقيقي، ولا نكتفي بلوحةٍ كبيرة واحدة، بل لا يسلم حتى الدرج من هوسنا بملء الفراغات، فنطفق ننثر، أينما وقع بصرنا الحزين على بقعةٍ فارغة، اللوحات الطبيعية والأكفَّ الزرقاء وصور الائمة وخطوط البسملة والصلوات وأصص النباتات الصناعية المؤذية للعين بخضرتها، ثم أصبحنا لا نُطيق حتى اللون التقليدي لحيطان البيت، فمسخناه إلى مشجّر ومنقّط ومطوّب وأزرق وبني، كل شيءٍ عدا السادة والأبيض، كل ما لا يُذكرنا بالفراغ والوجود، ولون البداية والنهاية، كل ما يصرف تركيزنا عن شبح المتضادّات. نشعر بضرورة الإفعام لأن الفجوات بداخلنا تتشمّس في التخوم، يهدهدنا الشعور بالدفء الحميمي المزيّف، ويهدّنا البرد القاحل في الفراغ، لأن الفجوات خاليةٌ، وشبيه الشيء هنا -عكس ما هو شائع- لا ينجذب إليه، بل يكرهه وينبذهُ ويتوحّش حين يواجهه. ولو لم يكن الخلو الذي تواجههُ الأشجار في الخريف يتبعهُ امتلاءً تدريجياً لجزع الإنسان وجُنّ، وما أكثر رعباً من رؤية غاليتنا شجرة السدر خاليةً من أوراقها، كابوس!حين يرتبط رؤية الفراغ بوداع المنزل، ومنظر المصطبة بخلوها من رفاقها، تُصبح الطلة على قاع البئر الفارغ في جوفنا ضبابية ملوّثة بالعوائق الشفافة، وما من تلسكوب يخترقها ويأخذ ببصيرتنا إلى ضالّتها، تُصبح عملية غربلة الذات من شوائبها أثقل من تكرير النفط الخام، تلك الأداة الحادة التي تفرض الدول بها نفسها وتتنافس عليها أخرى، وهي حارقة ومُحترقة، مثل الذات تماماً، بل تتفوق الذات عليها معلنةً، وبغرور، فرادتها وصعوبة الوصول إليها. العُري هو ما يُخيفنا لعُقدة الخلق والطرد الأولى في الطفولة، جميعنا كُنا عراةً مرةً، ونُهِرنا، ومنذ أن طُردنا بعد أن تم إلباسنا أصبح العراء والفراغ وسواسنا القهريّ، ما نلبث أن نحلّ بأرضٍ حتى نكسيها مثل ما كُسينا للمرة الأولى، وسنُكسى مرةً أخيرة، نسعى لتغليف شيءٍ لا ندرك ما هو، طمر ما لا نقدر على مواجهته، لذا حين نُجبر على المواجهة، نتحجج بأن الطريق وعر، الطريق مغبر، الطريق مليءٌ بالأثاث. التخمة الوحيدة التي لا تكون كطبقات الدهن التي تنزفها السيارة الثابتة على الأسفلت، هي تخمة الأشجار، نزعتنا إلى ملئ المرآب أو بوابة البيت بصنع حديقة -ولو بمترين- هي أفضل نزعة بشرية، ميلنا الأنانيّ إلى تكوين صداقة وثيقة مع كائنات صامتة هي أحبّ الأنانيّات، الأشجار صديقاتنا الوفيّات، الأشجار شواهد التخوم والتخبّط الذي نقع فريستهُ الدائمة. لطالما عرفنا الشيء بمتضادّاته، وبحالتنا هذه، فقد توهّمنا بمعرفة المعنى حين أصبح سميناً من إسقاطاتنا بما يكفي لملاحظته، بما يكفي للمسهِ والإعجاب به بل وحتى أخذه وتعليقه فوق الأبواب ومرآة السيارة كما لو كان تعليقةً ثقيلةً تم صُنعها يدوياً. الجرد والعراء لا يعني سوى الوحشة لدى المرء، تذكيراً يصم الآذان على وحدتهِ الأولى والأخيرة، ضوءاً شمسياً يُعمي الأبصار مثل الحقيقة ......
#الفارغ
#والمملوء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757875
مالوم ابو رغيف : الرمز والدلالة عند الجهمور الفارغ
#الحوار_المتمدن
#مالوم_ابو_رغيف على صفحة الفضائية الشرقية العراقية كتبت تعليقا على خبر اشرت فيه الى قول ابي هريرة في حديث منسوب للنبي بان البصل فاكهة اهل الجنة. الامر بالنسبة لي كان مجرد دعابة او طرفة او نُكتة وليس أكثر من ذلك.لكن هذا التعليق الذي قصدت به استطرافا تحول الى عاصفة شتائم وانتقاصات وكمية كبيرة من رسائل الاساءات لشخصي المتواضع بعثها عشاق ابي هريرة على المسنجر وكانت من النوع البذيء جدا، وكم دهشت ان أرى له عشاقا، وان ابي هريرة الذي امتهن رواية الحديث عن النبي محمد فنهاه عمر بن الخطاب عن ذلك لكذبه، له عشاق كثر لكن بدرجة عالية من الانحطاط والسقوط والتردي بينما يعتقدون انهم يدافعون عن فضائله واخلاقه العالية.أبو هريرة شخصية تاريخية لم يتأكد من وجودها مثل سائر الشخصيات الإسلامية الأخرى، اذ بدون أثر مادي او دليل تاريخي يبقى الامر مجرد تكهنات او ضرب من ضروب الخيال في اختراع شخصية تاريخية وهمية او خيالية لتؤدي دورا معينا في سفر الإسلام الذي ثقل واستفحل في النصف الثاني من العهد العباسي بعد ازدهار عصر الترجمة والاطلاع على الاساطير الإغريقية والهندية. واختراع شخصية أبو هريرة لا يختلف جوهريا عن اختراع شخصية مثل شهريار وشهرزاد في حكايات ألف ليلة وليلة او أي شخصية روائية تاريخية أخرى. (لاحظ ان شهريار وشهرزاد اسمان فارسيان مع انهما يتحدثان عن ما يسمى بالإنجليزية Arabian night )لكن ما الذي اغضب الجمهور (الهرري) فبشط لسانه وحد اسنانه واستشاط غضبا وانبرى مدافعا عن شخصية سمع بها او قرا عنها ولم يتأكد من وجودها او لم يرها او يلمس اثرا منها اللهم غير القيل والقال؟والجواب في غاية البساطة!أبو هريرة محسوب على طائفة، ومادام هو رمز من رموزها سيبقى جمهور الطائفة يدافع عنه بخيرة وبشره، بكذبه وبصدقه، بفجوره وبتقواه، بحرمنته وبأمانته، سيبقى يلصق التهم بالأخر المختلف ويدافع عنه عرفه ام لم يعرفه. رمز الطائفة، تماما مثل لاعب في فريق لكرة القدم، يبقى هو الأفضل والاحسن والاكمل والاجمل طالما يلعب ضمن فريق الانتماء، فان تركه والتحق بفريق اخر، رأى الجمهور فيه نقائصا ما لم يره فيه سابقا.وهذا ما يشبه انتقال رجل دين من طائفة الى أخرى، فالطائفة المتروكة ستعتبره نصرا سيئا، بينما الطائفة التي ينتقل اليها، او الفائزة به، ستعتبره رجلا عرف الحق ورأى الحقيقة فاعتنقها.أبو هريرة او القرضاوي او الخميني او السيستاني او أي رمز إسلامي اخر، هو رمز دلالة، تعريف بالهوية، والفرد او الجمهور يعرف نفسه ويستدل عليها من خلاله أي من خلال الرمز. فبدون هذه الرموز الإسلامية او التاريخية لا يعرف جمهور الاميين والمعوزين نفسه ولا يشعر بقيمتها ولا يفتخر ببطولاتها! فجمهور الفقراء والاميين والمغيبين عن الوعي يتماهون مع الشخصية التاريخية حيث تصبح جزء من ذاتهم الشخصية؟فهم بدونها خاويين فارغين، وكلما كان الخواء والفراغ أعمق، كلما ازداد انشداد الجمهور وأصبح أكثر تمحورا حول الرمز.هل رأيت كيف يذرف الفائزون الدموع في دورات الألعاب الأولمبية عندما ترفع اعلام بلادهم تباعا؟العلم ليس سوى قطعة قماش ملونة: ليس له قيمة بذاته سوى قيمة المادة المصنوع منها، لكن قيمته الرمزية كبيرة جدا، فهو رمز دلالة على شعب معين، والفرد إذا ما اهان العلم سيعرض نفسه الى أقسى العقوبات لأنه اهان جميع الذين يعرفون أنفسهم به.وقد استغلت الطبقات الحاكمة قطعة القماش المسماة بالعلم او الراية لتسوق بها أولاد الطبقات الفقيرة الى الحروب والمجازر بعد ان ينشدوا للعلم الأناشيد الثورية ويمتلئوا حماسة وحماوة لل ......
#الرمز
#والدلالة
#الجهمور
#الفارغ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759626