الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
صوت الانتفاضة : مرشح التواثي -الشهيد الحي- ولابسي الاكفان- الانجازات
#الحوار_المتمدن
#صوت_الانتفاضة من أفضل المواقف التي اتخذتها انتفاضة أكتوبر، بشبيبتها، هو الموقف الرافض لأي مرشح تقدمه سلطة الإسلام السياسي، فقد استجلى المنتفضون وبوعي عال ما ستؤول اليه الأمور، وقالوا كلمتهم "أن القضية لا تتلخص بتغيير فرد مكان فرد، قصاصة مكان قصاصة أخرى، القضية تتعلق بالنظام كله"، لهذا فعندما قامت أكبر ميليشيا إسلامية "جيش المهدي" بحملة قمع ضد المتظاهرين -بعد ان جربت السلطة جميع الطرق، ولم تستطع اخضاع هؤلاء المتظاهرون- دخلت هذه الميليشيات، وهذه المرة لم يلبسوا الاكفان كما عودونا، بل لبسوا "قبعات زرق"، (ربما تحمل رمزية انهم قوة مستقلة كما الأمم المتحدة، ولكنها بالتأكيد جزء من عملية خداع) دخلوا حاملين معهم العصي الغليظة "التواثي"، وقاموا بضرب المتظاهرين، وقد استولوا على المطعم التركي، وهو يحمل رمزية كبيرة بالنسبة للمتظاهرين، وكان هذا بالتزامن مع تقديم مرشحهم المنقذ المنتظر "الشهيد الحي" كما احب ان يسمي نفسه، مصطفى الكاظمي، وقد اطلق عليه المتظاهرون تسمية "مرشح التواثي".لا توجد إنجازات "للشهيد الحي"، وهذه ليست حقيقة جديدة وحصرية، فهو من ذات العملية السياسية القذرة، فما الذي سينجزه؟ هو كان بمثابة اجهاض للانتفاضة، او انه "ثورة مضادة"، قامت بها قوى وعصابات الإسلام السياسي ضد الجماهير، بالاتفاق مع الرعاة الرسميين لهذه العصابات "أمريكا وإيران".بالأمس دخلت قوات وميليشيات-نفس المعنى- سلطة الإسلام السياسي الفاشي الى ساحة التحرير، قتلت 7 من المتظاهرين وجرحت أكثر من 70 وحرقت خيم الاعتصام، وهذا العمل الخسيس والجبان اثبت ان "مرشح التواثي" هو الأكثر سرعة لقتل المتظاهرين، فهو أسرع من المالكي والعبادي والمجرم عبد المهدي، الذي قتل أكثر من 800 من الشبيبة، وقد يكون "الشهيد الحي" الأكثر دموية من سلفه، فقد بانت ملامح حكمه الحقيقية.يتوهم البعض من الجمهور ان هناك "إنجازات" قد فعلها "الشهيد الحي"، وهي مجموعة خدع اعتدنا على رؤيتها مع كل قصاصة "رگعه" جديدة، تقدمها سلطة التيارات الدينية الفاشية، بل حتى لن تكون هناك ترقيعات مثلما كانوا يفعلون في السابق، لقد تمادوا كثيرا، واستحال البلد في عهدهم الى خراب، بكل ما تعنيه الكلمة من معنى؛ المفارقة هي ان لابسي الاكفان كلما أتوا بمرشح ليخدمهم اعطوه مهلة، وقد اصبحت نكتة سمجة وسخيفة.ان من يلبس الكفن هو من ينشر الموت بين الجماهير، ومن يسمي نفسه "الشهيد الحي" سيكون الأكثر دموية، الكاظمي ولابسي الاكفان صنوان، يكادا لا يختلفا في شيء، ومثلما يقال فأن شبيه الشيء منجذب اليه، فالاثنان قد اتفقا وتعاهدا على ان لا يكون هناك تغيير في العراق، وسوف يكونا الحاميين الرئيسيين لسلطة النهب والموت والخراب، سلطة الإسلام السياسي الفاشي، وسيكون عنوانهم الرئيس هو القتل. ......
#مرشح
#التواثي
#-الشهيد
#الحي-
#ولابسي
#الاكفان-
#الانجازات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686374
محمد رضا عباس : مستقبل حكومة الاكفان
#الحوار_المتمدن
#محمد_رضا_عباس دخول الأحزاب والكتل الشيعية الى قبة البرلمان العراقي هذه المرة كانت مختلفة. قبل هذه الدورة الانتخابية كان الشيعة يدخلون قاعة البرلمان كأتلاف واحد ولا أحد يستطع منازعته على قيادة السلطة التنفيذية , حسب وصفات المحاصصة المعمول بها. اما هذه المرة فقد دخل الشيعة قاعة البرلمان متفرقين تحت خيميتين: خيمة التيار الصدري والذي حصد اغلب مقاعد المكون , ولكنه لا يستطع تشكيل حكومة بمفرده لعدم كفاية عدد مقاعده والتي هي اقل من عدد المقاعد المطلوبة والبالغة 165 مقعدا , وخيمة الإطار التنسيقي والتي تشمل جميع الأحزاب الشيعية عدا التيار الصدري. هؤلاء أيضا لا يستطيعون تشكيل حكومة بمفردهم بسبب قلت المقاعد التي ربحوها. ما زال المخيمين ينازع الواحد الاخر من اجل الوصول الى معادلة ترضي الطرفين. السيد الصدر ما زال متمسك بشعار " لا شرقية ولا غربية , حكومة اغلبية وطنية" حتى يوم 16 كانون الثاني 2022. في الجلسة الأولى من انعقاد البرلمان , الجلسة الافتتاحية , دخل نواب الكتلة الصدرية وهم ملتحفون بالأكفان وعلى ظهور البعض منهم كتبة عبارة " جيش المهدي" في إشارة لهم انهم داخلون على القتال والشهادة , وانشاء الله, من اجل العراق. الجلسة الأولى كشفت شيء اخر , وهو اتفاق كتلة الصدر مع الكتلة السنية والكردية على اختيار السيد محمد الحلبوسي لراسة البرلمان مرة أخرى , مما عده الإطار التنسيقي ضربة خنجر في الظهر. كما قلت , ان لحد يوم 16 كانون الثاني أخفق المخيمين من وصول الى نتائج تسمح لهم بدخول البرلمان موحدين وبأعداد من المقاعد تؤهلهم الاستحواذ على منصب رئيس مجلس الوزراء , وإذا استمر الامر على هذا المنوال واستمر العقد الاتفاقي بين تحالف مسعود- حلبوسي – الصدر , فأننا نرى ان المكون الشيعي وهو الأكبر من بين المكونات العراقية سيكون المكون الأصغر وتعود قوانة (أسطوانة) التهميش للمكون الشيعي مرة أخرى الى الواجهة وللأسباب التالية:1. بما ان التيار الصدري يملك فقط 73 مقعد من مجموع المقاعد المطلوبة 165 لتمرير اسم رئيس الوزراء , فان من حق المكون الكردي والسني ان يفرض على التيار الصدري شخصية كردية او سنية لقيادة السلطة التنفيذية , وبذلك يخسر الشيعة موقعهم "المؤثر" في إدارة الدولة.2. وإذا أنجزت الفقرة الأولى , فان من حق كلا المكونين الكردي والسني تعيين من يرضون به في مناصب الدولة العليا , وقد يخسر التيار الصدري الكثير من هذه المواقع المهمة.3. ان هيمنة هذا الائتلاف يعني ان جميع القوانين التي سيشرعها البرلمان العراقي لا تمرر الا بقبول الائتلاف الثلاثي , وقد يدخل المكون الشيعي في مشاكل عميقة مع بقية المكونات الأخرى.4. ان قادة المكون الكردي والسني متمسكان تمسكا قويا بنظام المحاصصة ولا امل في تغيير موقفهما مهما يقدمه السيد الصدر من تنازلات.5. واهم من كل ذلك فان التيار الصدري لم يتمكن من ان يكون ممثل المكون الشيعي. وان كثر أنصار الصدر في بعض المناطق من العراق , الا انه يفتقر الى مناصرين في مناطق كثيرة أخرى في العراق. السيد مقتدى الصدر انتبه الى ذلك , فهو الاخر لا يريد خسارة موقعه كتيار كبير في السلطة العراقية , وانه يعرف جيدا ان طموحه بالاستحواذ على أكبر قطعة كيك لا يتحقق الا من خلال الائتلاف مع بقية الأحزاب والكتل الشيعية الأخرى. لان ما يفره الإطار من منافع للتيار أكثر بكثير مما يستطع قطفه من ائتلافه الحالي , وهكذا لم يغلق السيد الصدر الباب تماما بوجه الإطار التنسيقي وانما يريد مشاركة الإطار من دون السيد نوري كامل المالكي , العدو اللدود له. وهكذا طاف على السطح ان قرار قد اتخذ بان قي ......
#مستقبل
#حكومة
#الاكفان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744114