الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أنس كازيب : مقدمة كتاب برنامج من أجل الثورة
#الحوار_المتمدن
#أنس_كازيب ليون تروتسكي- برنامج من أجل الثورة، البرنامج الانتقالي ونصوص مختارة، اديسيون كومونار، باريس، 2021كان عليّ انتظار 30 عاماً قبل أن أكتشف فعلياً من هو ليون تروتسكي، اسمه الحقيقي ليف دافيدوفيتش برونشتين. لم أكن أعرف شيئاً عن الرجل الذي ترك بصماته في التاريخ، باستثناء القليل من رواسب الدعاية البرجوازية. بالطبع، صادفت اسمه في المدرسة، في زاوية كتاب مدرسي حيث أخبرونا بأسطر قليلة متقطعة وسيئة عن لينين وتروتسكي وكذلك عن ستالين والغولاغ، دون أدنى تمييز على الإطلاق، وصولاً إلى هتلر والحرب العالمية الثانية وخطر “الشمولية”. علقت بذهني، تماماً كمن سبقني ولحقني، من تلك المرحلة من “التعليم”، صورة وحيدة لتروتسكي: شخصية استبدادية.كان لافتاً للاهتمام أن هذه الدعاية البرجوازية ما زالت مهمة، حتى اليوم، عندما يتعلق الأمر بتروتسكي. أتذكر تلك السلسلة المروعة والمليئة بالأكاذيب التي عرضتها منصة نيتفليكس، حتى عند كتابتي لهذه الأسطر، اقتبس قائد شرطة باريس، ديديه لالمان، نصاً مجتزأً لتروتسكي حتى يبرر قمع الشرطة. لقد شاركت في الكثير من الحوارات التلفزيونية، حتى أنني أمضيت ما يقارب العامين في برنامج الأفواه الكبيرة Grandes Gueules على RMC وكنت أندهش كثيراً من مشاهدة وجوه نظرائي في تلك المناظرات، أغلبهم من السياسيين والكتاب الصحفيين البرجوازيين، التي تتغير فجأة عندما أذكر اسم تروتسكي.لكن كيف يمكن تفسير أنه بعد مرور 81 عاماً على اغتياله، لا يزال اسمه موضع احتقار وخوف الطبقات الحاكمة؟ ما الذي يبرر هذه الدعاية السياسية المكثفة ضد هذا الرجل الذي أمضى معظم حياته في السجن أو في المنفى، في كل أنحاء العالم، وقتل ابنه خلال حياته، حتى هو انتهى مقتولاً، بعد عدة محاولات، يوم 21 آب/أغسطس عام 1940 بواسطة مطرقة على رأسه على يد عميل ستاليني؟جوابي على هذا السؤال هو أن صلابة نضاله من أجل التحرر البروليتاري على الرغم من المصاعب الهائلة التي واجهته فلم يتوقف عن التسبب بإفراز العرق البارد لكل أعداء الثورة. ما يلفت النظر عند قراءة تروتسكي لأول مرة هو الجانب الحيوي والتحريضي لأفكاره. وهي أفكار لا تأتي من العدم إنما على العكس تمثل استمرارية للأفكار الماركسية الثورية، أي أفكار ماركس أو لينين أو حتى ثورة أكتوبر. بالطبع، يمكن تقييم مؤهلات تروتسكي، بدءاً من العبقرية السياسية، والقدرة على متابعة الوضع السياسي الدولي وفهم تقلباته في وقت الأزمات المتشنجة على نحو خاص. ولكن، في العمق، قوة أفكاره ونفوذه السياسي هي التي تخيف سواء خلال حياته أو بعد عقود على وفاته. لذلك، حتى عندما كان في المنفى، بعيداً عن بلاده، مختبئاً ومنعزلاً كان لا بد إسكاته. تعرض تروتسكي وأنصاره للاضطهاد والافتراء والاعتقال والإعدام، وكانوا هدفاً لكل القوى الرجعية: من الستالينيين وصولاً إلى الفاشيين، من بينهم الديمقراطيين “الغربيين”- يتذكر المرء ونستون تشرشل الذي وصفه بأنه “وحش أوروبا”- كلهم سعوا إلى إزالة التروتسكية من تاريخنا إلى الأبد، حتى لو كان ذلك عبر تزويرها.لقد طبع تروتسكي التاريخ بنضاله، ولكنني أقول أيضاً أنه ترك بصماته في حياتي، على الرغم من أنني لم أكن مهتماً بالسياسة أو بالنظرية. ولدت في سارسيل Sarcelles في فال دواز Val d’Oise، حفيد جندي مشاة مغربي، وابن عامل سكك حديدية، عملت أنا بدوري في السكك الحديدية. كعامل شاب من أصول مهاجرة، نشأت في الضواحي، كنت بعيداً آلاف الأميال من تخيل أنني ذات يوم سأصبح تروتسكياً وأنني سأكتب هذه السطور القليلة لتقديم واحد من أهم نصوصه، البرنامج الانتقالي، عندما أق ......
#مقدمة
#كتاب
#برنامج
#الثورة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742069
أنس كازيب : أنس كازيب: مسألة حقوق مجتمعات الميم غير مرتبطة بالحسابات الانتخابية
#الحوار_المتمدن
#أنس_كازيب مقابلة أولغا فولفسون مع أنس كازيب نشرت في موقع tetu بتاريخ 17 شباط/فبراير 2022من حراك السترات الصفراء إلى حركة الفخر الراديكالية مروراً بحياة السود مهمة، خيار ثورة أنس كازيب المناهضة للرأسمالية هو أن تتضامن مع كل النضالات، أو لن تكون كذلك. أخبرنا مرشح منظمة الثورة الدائمة إلى الانتخابات الرئاسية الفرنسية عام 2022، خاصة حيال قضايا مجتمع الميم.“مرحباً أيها المستيقظون (wokistes)”، هكذا بدأ أنس كازيب كلمته أمام السوربون يوم 9 شباط- الأمر الذي سبب له حملة تشبيحية وترهيبية من قبل اليمين المتطرف. هو الذي يسمي جمهوره بـ”الأصدقاء والصديقات” متقناً فن الدخول إلى قلوب المستمعين/ات إليه. إذا كان اسمه غير مألوف، فذلك لأن مرشح منظمة الثورة الدائمة إلى الانتخابات الرئاسية قد أهملته [وحجبته] وسائل الإعلام، على الرغم من مصادقة المجلس الدستوري على 116 ترشيحاً له [من رؤساء بلديات والمطلوب 500]، (في حين نالت كريستيان توبيرا 73).إن ترشح هذا العامل في السكك الحديدية البالغ عمره 34 سنة، والنقابي، ابن مهاجرين في سارسيل (سان سان دوني)، والذي تسيس منذ الحراك ضد قانون العمل يفاجئنا بمدى تقدم برنامجه المناهض للعنصرية والنسوي، والرامي إلى محاربة كل “أشكال الاضطهاد”، ومن الواضح أن جزءاً منه مخصص لنضالات مجتمع الميم. حيث يثير قضايا تتعلق بالعابرين/ات وغير الثنائيين/ات، وحركة حياة الترانس السود مهمة، والنسوية الراديكالية الإقصائية للترانس (TERF) وحتى موضوع الغسيل الزهري. هنا تفاصيل اللقاء معه:يحتوي برنامجك على قسم كامل لـ”الحق بتقرير المصير لمجتمعات الميم والحرية الجنسية”، هل لك أن تذكر مسارك السياسي حول مسائل مجتمع الميم؟أنس كازيب: حدث ذلك بشكل تدريجي، كانت الماركسية من علمتني بشكل كبير، على أي حال، لأن الماركسية الأصلية، في فرنسا (وليس فيها فقط)، ينتشر ما نسميه “العمالوية”، التي ترى أن النضالات المناهضة للعنصرية ونضالات مجتمعات الميم يمكن إرجاعها إلى الخلفية. ولكن الثورة لا يمكن أن تحصل من دون مشاركة كل المضطهدين/ات والمستغلين/ات، لأن الاضطهاد مترابط! من دون شك أن العنصرية ورهاب المثلية منتشرة بين العمال، ولكن علينا محاربة الأفكار الرجعية المنتشرة بين أوساطنا.إلى جانبك في هذه الحملة، تنشط الصحافية والناشطة الترانس ساشا ياروبولسكايا. كيف التقيتما؟التقيت بها في مدرسة [منظمتنا] الثورة الدائمة الصيفية. خلال النقاشات، كان التأثير متبادل، فهي تتمتع بذكاء سياسي كبير، وأكثر من ذلك، أنا معجب بها حقاً. وواقع أنها تتحدث في 3/4 اجتماعات الحملة في حين هي ليست عضوة في منظمة الثورة الدائمة له شديد الأثر عليّ. وحدث، ذات مرة بعد لقاء في مرسيليا، أن جاءت امرأة محجبة وأخبرتني أن ما قدمته ساشا في مداخلتها كان أكبر من أئمة فرنسا الذين لم يقولوا شيئا عن قانون مكافحة الانفصالية! خرجنا من هذه الاجتماعات مدهوشين، وقد أثرت فينا فعلياً.هل أثّر هذا اللقاء على مواقفك حيال قضايا مجتمعات الميم؟سياسياً، على المستوى النظري وبالعمق، كان لدينا بشكل عام منطق مماثل قبل الالتقاء. إذ هي تتميز بخطاب مؤثر، يربط بين النضال من أجل حقوق الترانس بالنضال من أجل تحرير كل المضطهدين/ات والإطاحة بالرأسمالية، وهذا يصبّ في صلب مفهومنا وسياستنا الثورية. من ثم، لديها الكثير من التأثير خلال تواجدها في الحملة. لأن خطبها محبوبة لأنها تقدمها بكل وضوح وتربية، من دون أستذة، كما تتمتع بروح مرحة.هل هناك الكثير من الناشطين/ات من مجتمعات الميم في منظمة الث ......
#كازيب:
#مسألة
#حقوق
#مجتمعات
#الميم
#مرتبطة
#بالحسابات
#الانتخابية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748230