الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحلام أكرم : هل تحالف الإسلام السياسي السني والشيعي في مصلحة المواطن العربي ؟؟
#الحوار_المتمدن
#أحلام_أكرم لا زال الإسلام السياسي حاضرا بتفاوت في الدول العربية الإسلامية وإن إختلف بالإسم ما بين السني والشعي .ففي الإسلام السني تعتبر حركة الإخوان المسلمين أكبر وأقوى تنظيمات الإسلام السياسي .. أما في الإسلام الشيعي فتعتبر إيران أقوى تنظيمات الإسلام السياسي في ولاية الفقية.. وبرغم العداء إلا أنهم وفي حسابات المصالح المشتركة يتعانقون . نجح الإسلام السياسي الشيعي مرة أخرى في الإنتخابات الأخيرة في إيران . .ونجح الإسلام السياسي السني مرة أخرى في تركيا ممثلا بأردوغان وإن كان أكثر مراوغة وتحايلا في تقبل صور من العلمانية والتحرر .. أما وفي المنطقة العربية فنجح في وجود حزب الله مُتحكما في حياة الإنسان المواطن السني والشيعي والدرزي وغيرهم من الأقليات الدينية في لبنان .. وموجود على الأرض في غزة .. وقطر ,, ومتأرجحا في الأردن وغيرها من الدول العربية .. مصر هي الدولة الوحيدة التي تعمل على تحجيمه بكل الطرق الممكنة وفي الطريق لؤده كليا من خلال تفعيل قانون يجيز فصل أعضاء الجماعة من المؤسسات الحكومية. وفي ظل محاولة تركيا التقارب مع الدولة المصرية منذ مارس 2021 وإن أختلفت عنها في تصنيف الإخوان كجماعة إرهابية .. فإن مصالح الدولة التركية ومصلحة أردوغان حتمت عليه تغيير أجندته في إحتضانهم . خاصة وبعد إنشقاقاتهم الداخلية وخلافاتهم على الزعامة .. وإكتشاف الحكومة التركية لمدى خداعهم في طبيعة الدعم المالي الذي تقدمه لهم الدولة التركية .. ولكن والأهم الخطر الذي يمثله التنظيم على مستقبله السياسي وعلاقة تركيا مع دول الجوار وبالأخص العلاقة الإقتصادية .. أهم هذه الإنشقاقات هو في الرؤية المستقبلية للجماعة وعلاقتها مع محيطها العربي..ووطنها الأم .الأمر الذي يعطيها قوة ومصداقية على الساحة الدولية .. فبينما رحب المرشد الإخواني المقيم في لندن قرار الرئيس التركي أردوغان بالتقارب وفتح باب المصالحة مع الدولة المصرية .. رفض المعارض المصري المقيم في تركيا محمود حسين هذه المصالحة.. وقدّم مصلحته الشخصية ومصلحة رفاقة الهاربين من النظام المصري في تركيا المُقدر عددهم ب 20 ألفا .. فوق المصلحة الشعبية العامة خوفا من قيام تركيا بإعادة المطلوبين في قضايا أمنية للمحاكمة في مصر .. برغم أن القوانين الدولية تمنع تسليم اللاجئين السياسيين إلى البلاد التي قد يتعرضون فيها للتعذيب أو الإعدام .. وربما أيضا للحفاظ على المزايا التي يتمتع بها شخصيا ووزعها على رفاقة الآخرين .. حيث حظي المقربون منه بإمتيازات وتسهيلات تتعلق بالحصول على الإقامة والجنسية التركية فضلًا عن المنح التعليمية.النتيجة التي يواجهها التنظيم وأعضاؤه واحدة .. وهي الهرب من تركيا قبل فوات الأوان .. بالنسبة لأعضاؤه .. فيبقى حقهم الإنساني في اللجوء .. أما بالنسبة للتنظيم نفسه وإمكانية إستمراره .. في ظل إنقساماته الداخلية .. والرفض الشعبي .. في الشارع العربي .. فمن هي الدولة التي تملك التربة التحتية الدينية التي ستعطيهم كل الحرية في نشر أفكارهم ومحاربة سياسة دول المنطقة وإستكمال أيدلوجيتهم وعقيدتهم التي تنادي بأن الإسلام هو الحل ..وأن الإسلام عقيدة وعبادة ووطن وجنسية وروحانية وعمل .. ومصحف وسيف ؟؟؟ بمعنى كامل يشمل كل نواحي الحياة ... التاريخ يؤكد بأن واقع تيارات الإسلام السياسي الذي إبتدأه حسن البنا إستغلته فيما بعد دول شرق أوسطية لصالحها . الأولى تركيا والتي فقدت سيطرتها بعد هزيمة إحتلالها للدول العربية .. وسجلها ألأسود خلال فترة الخلافة والإحتلال .. وتعمل بك الطرق لفتح جسور جديدة مبنية على ......
#تحالف
#الإسلام
#السياسي
#السني
#والشيعي
#مصلحة
#المواطن
#العربي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727895
حسن نديم : تقسيم الوزارات في حكومة السيد الكاظمي كانت على المكون السني والشيعي و الاكراد 2022-2020
#الحوار_المتمدن
#حسن_نديم بينت المصادر أن توزيع الوزارات في الحكومة السابقة كانت كالتالي: الوزراء الشيعة 13 حقيبة، الوزراء السنة 6 حقائب، الوزراء الأكراد 3 حقائب".ووفقا لذات المصادر فإن توزيع الوزارات على المكونات جاءت كالتالي: الدفاع والتخطيط والصناعة والتجارة والتربية والشباب والرياضة للوزراء السنة، فيما تم منح وزارات الخارجية والعدل والإعمار والإسكان للمرشحين الأكراد.أما الوزراء الشيعة فحصلوا على وزارات الداخلية والصحة والعلوم والتكنولوجيا والتعليم العالي والاتصالات والنفط والنقل والمالية والكهرباء والثقافة والزراعة والعمل والموارد المائية. ......
#تقسيم
#الوزارات
#حكومة
#السيد
#الكاظمي
#كانت
#المكون
#السني
#والشيعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743336