الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فؤاد أحمد عايش : إذا أردت أن تمارس حريتك حتمًا ستدفع الثمن
#الحوار_المتمدن
#فؤاد_أحمد_عايش الحرية وما أدراك ما الحرية ، معظمنا يفهم المعنى الحقيقي للحرية بشكل خاطئ فالحرية هي ممارسة جميع نشاطاتك وحقوقك سواء السياسية أو الإجتماعية أو الإقتصادية أو الطبيعية وغيرها. بدون عائق ، فأصبحنا نجد أن هنالك عوائق كثيرة تظهر لنا عندما نفكر بمجرد تفكير عن المعنى الحقيقي للحرية.لغاية الآن ما زالت قصة (روزا باركس) تراود ذهني عندما نطقت بالمعنى الحقيقي للحرية ، ما زالت هذه القصة تعانق قلبي و وجداني من شدة موقف روزا البطولي فهي تستحق بأن تكون عنوانًا شامخًا يكتب في سطور من ذهب ، لأنها من غيرت مجرى التاريخ بموقف شجاع وبطولي.في الولايات المتحدة عام &#1633-;-&#1641-;-&#1637-;-&#1637-;-م ركبت الخياطة الشابة (روزا باركس) الحافلة لتعود إلى البيت ، وفي الحافلة وجدت مقعدًا فارغًا فجلست فيه ، وبعد قليل دخل راكب ووقف أمامها لتعطيه مكانها وذلك بموجب القانون الأمريكي في الخمسينيات الذي يلزم السود بالتخلي عن مقاعدهم للبيض في الأماكن العامة.قررت (روزا) أن تتخذ موقفًا شجاعًا ، كان سببًا في رفع معاناة ملايين السود وهو ألا تقوم للرجل الأبيض وتخالف بذلك القانون ، فهاج البيض وتوقف سائق الحافلة الذي أجبرها أن تترك المقعد للرجل الأبيض ولكنها رفضت التحرك من مقعدها.دقائق ووصلت الشرطة فقامت بإلقاء القبض عليها ، وقدمتها إلى المحكمة التي فرضت عليها غرامة مالية لكنها رفضت دفعها فتم إيداعها في السجن.وهنا أعلن السود الإضراب عن ركوب الحافلات واستمر الإضراب &#1635-;-&#1640-;-&#1633-;- يومًا حتى صدر قرار المحكمة العليا في واشنطن عام &#1633-;-&#1641-;-&#1637-;-&#1638-;-م الذي حرم التمييز العنصري في الحافلات ، ثم صدر قانون الحريات المدنية عام &#1633-;-&#1641-;-&#1638-;-&#1636-;-م الذي حرم التمييز على أساس العرق.إنها إمرأة واحدة بموقف واحد غيرت مجرى التاريخ. عندما توفيت (روزا) عام &#1634-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1637-;-م قال عنها الرئيس الأمريكي (كلينتون) : "من خلال العمل البسيط الذي قامت به عندما رفضت التخلي عن مقعدها فإنها بذلك علمتنا معنى الحرية".هي لم تفعل شيء ، هي فقط قامت بممارسة حق من حقوقها ونطقت بالحرية والعدالة لكي تكون على مسمع الجميع.- في أيامنا هذه كم منا مارس حريته ودفع الثمن ؟؟ كم منا قام بعمل بطولي وشجاع وتم طمسه لعدة أسباب ؟؟ كم منا نهض وقال مثل (روزا) حي على الحرية ؟؟الكثير من الأحرار في بلدي ، لكن هيهات أن يأتي الزمان بالمفهوم والمعنى الحقيقي ليكون لكل منا حريته الخاصة.إلى أن يتعلم صاحب القرار (المعنى الحقيقي للحرية) سنكون حتمًا دفعنا الثمن. ......
#أردت
#تمارس
#حريتك
#حتمًا
#ستدفع
#الثمن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731833
منى حلمي : حُريتِك هى حُريتى
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمي حُريتِك هى حُريتى ...... قصيدتان --------------------------------------------------------------------حُريتى هى كل شئ وكل شئ بدون حريتى يصير أبدا ولا شئ زمان ياما ضحيت بالحب عشان أبقى دايما حُر شربت كاس الحرمان المُرال الأمرْ انى مبقاش حُر وأخيرا يا حبيبتى لقيتك رافضة طاعة الجوارى والعبيد كسرتى قيود أزمنة موروثة خلقتى معنى للرجولة جديد غيرتى فى ثقافة الأنوثة شامخة وارادتك من حديد حُريتى حُريِتك وحُريِتك حُريتى بحبك يا امرأة متمردة بحبك من كل حريتى عاشق روحك الثائرة المتفردة حُريتنا هى الشرف والوطن اتنين زينا جمعتهم الحرية مش ممكن يفرقهم بشر ولا يقدر عليهم الزمنالحرية كمان ملهاش بديل لا تباع ولا تشترى ملهاش ريس ولا كبير أكبر من أى تمن ------------------------------------------------------------------------------------- 2 - الغنى والفقير --------------------- الفقير هيفضل دايما فقير مدام الغنى بيتكرم عليه طمعان فى ثواب ربنا فى الدنيا وفى الآخرة ويمد ايده فى جيبه ويديله قليل ولا كتير اخترعوا التبرعات والمعونات مزاد خبيث للتقوى والتكافل عشان الفشخرة والاستعراضات فى الندوات والمؤتمرات والمحافل محدش بيتكلم عن اسئصال أصل الفقر كله بيتكلم عن تحسين صورة الفقير ناس تلبس خيش وناس تلبس حرير ناس فى عِشش ناس فى قصور ناس تاكل سِمان وكافيار ناس تاكل فضلات القمامةيروح فين عصفور بجناح مكسور وسط الديابة والثعالب والنسور بيقولوا الفقر قسمة ونصيب وقدر مكتوب على الجبين لا أيها السادة المرفهون الفقر مولود من رحم الثراء ولادة قيصرية مش طبيعية تكاثرت وتناسلت على أرصفة العراء ------------------------------------------------------------------------------------ ......
ُريتِك
ُريتى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757651