الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رياض هاني بهار : اصلاح الامن المناطقي يبدا من مركز الشرطة
#الحوار_المتمدن
#رياض_هاني_بهار سلسة الإصلاح الأمني الحلقة (4) عند تناول إصلاح الامن المناطقي من أين يبدأ الإصلاح بالأمن المناطقي؟ ليس هناك ترياق جاهز للإصلاح، وعندما ضع نصب الاعين اصلاح مركز الشرطة يلزمنا الكثير من البحث المفصل والموضوعي والجريء في ذات الوقت، فالحديث عن إصلاح مركز الشرطة يقتضي النظر إلى العلة، ونتناولها هنا كعناوين عريضة ما هو إلا فاتحة ومدخل لذلك. مركز الشرطة هو الحجر الأساس في الكيان الشرطي، والطليعة الأولى من قوة الشرطة التي تتصل اتصالاً مباشراً بالمواطنين، وهو ركيزة من ركائز الأمن في المجتمع والخلية الفاعلة في أداء الواجبات الأمنية المطلوبة مركز الشرطة منذ العشرينات من القرن العشرين استمر على ما هو عليه حيث انه يعمل وفقا لاختصاصه (المحافظة على النظام والأمن الداخلي، ومنع ارتكاب الجرائم، وتعقيب مرتكبي الجرائم والقبض عليهم، حماية الأنفس والأموال من أي خطر يهددها).أن أسباب الخلل هي حصيلة تراكم أخطاء ومصالح اختلطت باجتهادات تكونت واستقرت عبر مراحل ما بعد 2003، فقد يكون للإصلاح استحقاقاته ووقته، ولكن بعد عام 2003 مرت بمراحل وكالاتي: 1- قوات التحالف كان احد اهدافها اعادة تنظيم مراكز الشرطة وكان عددها في بغداد آنذاك 52 مركز ، وباشرت بإعادة تأهيل ( البنى التحتية ، والهيكل التنظيمي ، وتدريب الكوادر الادارية ،) وجعلت بغداد 9 قواطع ، وكل مدير منطقة ترتبط به مباشرة (مراكز الشرطة وقاطع النجدة والدوريات والحلراسات وشرطة المرور والاستخبارات الجنائية ) وكانت الخطى نحو اهداف بان تكون في كل منطقه الامن الشامل او وحدة الامن المناطقي ، عندما كانت تشرف عليها الشرطة العسكرية. 2- عام 2004و2005 كان اهتمام الوزارة بالتشكيلات القتالية (افواج الدفاع الوطني ) اما ادارات مراكز الشرطة كانت تدار من قبل الشرطة العسكرية الامريكية ،والتي لم تمتلك رؤية جنائية واضحة عن العراق . 3-عام 2007 عند تشكيل عمليات بغداد وبحجة وحدة القيادة، فبعثرت ادارات المراكز ووحدتها، واقحمت بتقييدات نتيجة ظروف العنف التي كانت سائدة. 4-عام 2008 بدا فكرة باتريوس بتشكيل (مركز امني) في كل منطقة وبلغ عددها في بغداد اربعون مركز، وتوحد جهود الامن والخدمات من هذا المكان، هدفها طمأنة المدنيين من الاعتداءات المسلحة عنهم، واسداء الخدمات المدنية بذات الوقت. 5-عام 2009 توسعت التشكيلات واتسعت الاستحداثات لمركز الشرطة حيث ( بلغت 92 مركز في بغداد ) اي ضعفي ما كانت عليه في عام 2005 بدون دراسة وعشوائية وبدون أي تحديث لمعداتها 6- واستمر الحال بالانشطار والتفرد بالمهام ، لا سيما ان تفرد كل من هذه الأجهزة بعمله وابتعاده عن التنسيق مع الأجهزة الأخرى من شأنه أن يؤدي إلى ضياع الجهود أو تناقضها في بعض الأحيان ، كان يكون تنسيق العمل المناطقي بمكافحة الجريمة بين دوريات النجدة والاستخبارات الجنائية والامن الوطني واية جهة ، واصبحت الاجراءات ارتجالية لا تستند لأي اساس او دليل عمل واضح المعالم والعشوائية بالعمل هي السائدة بالأداء هناك نقاط اساسية تضع نصب الاعين عند التفكير بإصلاح الأمن المناطقي :اولا : ان نضع قياس لمعرفه الاداء الامني الحقيقي وقياس الإنتاجية للأمن في العراق هو مراجعه الحوادث المهمة الارهاب والقتل والاغتيال والخطف والمخدرات التي وقعت للأعوام من (2004 لغايه 2020) ومقارنتها مع ما مكتشف منها والاحكام الصادرة بحق الاشخاص المقبوض عليهم، وبالتالي يمكن قياس الاداء الامني المهني، وليس بالتصريحات التي كنا نشاهدها يوميا ، نجد تزايدا ولا يوجد انحسارا للجريمة وعند مر ......
#اصلاح
#الامن
#المناطقي
#يبدا
#مركز
#الشرطة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731849
بسام صالح جوهر : البعد المناطقي والطائفي في الجيش السوري
#الحوار_المتمدن
#بسام_صالح_جوهر الحقيقة أن حدة بروز الأزمة الطائفية في سوريا، مرّت بعدةمراحل وذلك تبعاَ لحدة الصراع على السلطة والاستقطابات الحادةالتي فرضها هذا الصراع.والحقيقة الأخرى أن الطائفية ليست ظاهرة جديدة على المجتمعالسوري وليست وليدة الصراع الأخير بل تعود جذورها إلى فترةالاحتلال العثماني، الذي قسم المجتمع السوري على أسس طائفية،(وهو ما كان يُعرف بنظام المُلة). ثم جاء الانتداب الفرنسي وكرسهذا الموضوع من خلال تعامله مع السوريين عبر انتماءاتهم الدينيةوالمذهبية وليس عبر أحزابهم ونخبهم. ولكي يسهل على فرنساالسيطرة والتحكم، قامت بتقسيم سوريا إلى عدة دول طائفية، كماقامت بأنشاء (القوات الخاصة للشرق)، وهي قوات قوامهاالأساسي من الأقليات، علويين ودروز وشركس وأكرادومسيحيين، مهمتها هي حفظ الأمن ومنع وقمع الفتن الداخلية. لكنهذا الأمر شكل شعوراً لدى الأغلبية السنّية بالاستيلاء والكراهيةضد أداة القمع هذه.لقد أثبت تاريخ حكم الجيش لسوريا، وهو تاريخ طويل، أنالاعتماد على العنصر المناطقي وبالتالي الطائفي (الطوائفموجودة في مناطق جغرافية محددة ومعروفة)، كان ومازال هوالعنصر الأكثر أماناً واستقراراً ورسوخاً من أي انتماءات فكرية أوحزبية أو أيديولوجية في إدارة الحكم والجيش، من هنا فإن حافظالأسد لم يكن الأول في التقاط هذه الحقيقة ولم يكن أول من مارسهاعلى الأرض، بل كان بارعاً وناجحاً في استخدامها أكثر من غيرهمن الضباط الذين سبقوه. وبالعودة إلى الوراء قليلاً نلاحظ أن كلديكتاتور اعتمد على أفراد من منطقته وبيئته ومن طائفته والذينهم محل ثقة، لذلك فإن كل التكتلات والاستقطابات في الجيش،سواء كانت على شكل أيديولوجي أو حزبي أو مدني أو ريفي، هيفي عمقها استقطاباً مناطقياً وطائفياً، طبعاً مع بعض الاستثناءاتذات التأثير الضعيف.ليس من قبيل الصدفة أن جميع الانقلابات التي حدثت في سورياهم من ضباط الأقليات. في الانقلاب الذي قاده الزعيم حسنيالزعيم في آذار- مارس 1949،ظهر العنصر الكردي بصورةواضحة في قيادة الجيش، حيث كان عدد الضباط من أصول كرديةيزيد عن عشرين ضابط منهم خمسة في القيادة العامة. ( حسب ماكتبه مطيع السمان في كتابه – وطن وعسكر.أما انقلاب اللواء سامي الحناوي، وهو كردي، فقد غلب العنصرالأقلوي على المجلس الحربي الذي شكله والذي يتألف معظمه منضباط أقليات خدم معظمهم في (القوات الخاصة للشرق ) خلالفترة الانتداب الفرنسي وهم : العقيد بهيج كلاس( مسيحي)، العقيدعلم الدين قواص(علوي)، المقدم أمين أبو عساف(درزي)، الرئيسمحمد معروف(علوي)، الرئيس خالد جادا(شركسي)، الرئيس حسنالحكيم(اسماعيلي)، الرئيس محمد دياب (اسماعيلي)، الرئيسمحمود الرفاعي (سني)، الرئيس عصام مريود (سني). ( كتابالجيش والسياسة للدكتور بشير زين الدين ص 177). وعندما جاءانقلاب العقيد أديب الشيشكلي، الذي كان أكثر ذكاء وحذر، فقدعمل على إبعاد وتصفية الكثير من ضباط الأقليات بشكل تدريجيوعلى رأسهم الضباط المسيحيين والشركس والعلويين والدروز،حيث تم اغتيال اللواء سامي الحناوي في لبنان وعزل اللواء آرامكره موكيان من سلاح المدفعية ومحاكمة العميد بهجت كلاسبتهمة الأعداد لمحاولة انقلاب وإبعاد الضباط الشركس وعلىرأسهم محمود شقير وخالد جادا، أما الضباط العلويون فكاننصيبهم هو اغتيال اثنين وهما آمر سلاح الجو العقيد محمد ناصروالمقدم غسان جديد (شقيق اللواء صلاح جديد الذي تم عزله من<b ......
#البعد
#المناطقي
#والطائفي
#الجيش
#السوري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747603