بير رستم : تركيا.. هل بدأ العد التنازلي؟
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم أخبار مثيرة تتناقلها وسائل التواصل الاجتماعي ومواقع وكالات الأنباء بخصوص تركيا حيث هناك خبر؛ “مقتل عدد من قادة تركيا و استخباراتها في غارة جوية في ليبيا و تم نقلهم بالطائرات وسط تكتم إعلامي تركي مشدد” وذلك في قاعدة عسكرية لها في ليبيا؛ “قاعدة الوطية” وبحسب الخبر فقد تم في تلك الغارة (تحييد منظومات الدفاع الجوي متوسطة المدى “هوك” أمريكية الصنع، بالإضافة إلى 3 رادارات في الغالب هي من الطراز “كالكان” تركية الصنع عاملة مع منظومات “هوك”، بالإضافة إلى تدمير منظومة الإعاقة والتشويش الإلكترونية تركية الصنع “كورال”) وذلك بحسب ما نقله موقع روسيا اليوم، أما الخبر الآخر يفيد بأن؛ “طائرات التحالف تقصف تجمعات الفصائل الموالية لتركيا على طول خطوط التماس مع قسد في ريف رأس العين وتل ابيض”، كما أن ولأول مرة “تنتقد فيه الحكومة الاتحادية الألمانية العمليات التركية في شمال وشرق سوريا وتصفها بالغير شرعي”. وآخر الأخبار تفيد بأن؛ قد (شهدت أجواء ريف حلب الشمالي والشرقي ماتعرف منطقتي “درع الفرات وغصن الزيتون” الخاضعين للاحتلال التركي ومواليها الفصائل المسلحة والتنظيمات الإرهابية، تحليقا مكثفا للطائرات الحربية التابعة لسلاح جو النظام وروسيا وتنفيذه تدريبات على استخدام صواريخ “جو – جو”).وهكذا وانطلاقاً مما سبق من أخبار تفيد بتوجيه عدد من الضربات الموجعة لتركيا ومواليها من الميليشيات العسكرية، فهل يمكننا القول: بأن العد التنازلي للعنجهية التركية قد بدأت حيث ورغم الضربة القوية في قادة الوطية، إلا أن تركيا لم تبد أي رد فعل قوي، بل أكتفت بتصريح خجول اتهمت فيه قوات حفتر بمواصلة الاستمرار في الحرب والفوضى ومن دون توجيه أصابع الاتهام لأي جهة خارجية وذلك على العكس من نبراتها العالية السابقة ونبرات سلطانها الأحمق أردوغان وبهذا الحال فهل تصبح ليبيا المستنقع الذي سيغرق أردوغان وحكومة الاخوان، كما أغرقت الكويت حكومة صدام الدموية.. بكل الأحوال ومهما كانت هوية الجهة التي شنت تلك الغارة على القاعدة التركية بليبيا فإن ذاك قد تم بضوء أخضر أمريكي وبدعم روسي مؤكد حيث الصراع بين الدولتين؛ تركيا وروسيا في تلك البقعة الجغرافية غير خافي على أحد من المتابعين وكذلك صراعهما في سوريا والدول الناطقة بالتركية، ربما ما زال مبكراً القول؛ ببدأ محاسبة تركيا على سياساتها التوسعية، لكن من المؤكد بأن الدول الكبرى لن يسمحوا لمشروع إسلاموي آخر في العالم حيث يكفي لكل قرية مجنوناً واحداً! ......
#تركيا..
#العد
#التنازلي؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683830
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم أخبار مثيرة تتناقلها وسائل التواصل الاجتماعي ومواقع وكالات الأنباء بخصوص تركيا حيث هناك خبر؛ “مقتل عدد من قادة تركيا و استخباراتها في غارة جوية في ليبيا و تم نقلهم بالطائرات وسط تكتم إعلامي تركي مشدد” وذلك في قاعدة عسكرية لها في ليبيا؛ “قاعدة الوطية” وبحسب الخبر فقد تم في تلك الغارة (تحييد منظومات الدفاع الجوي متوسطة المدى “هوك” أمريكية الصنع، بالإضافة إلى 3 رادارات في الغالب هي من الطراز “كالكان” تركية الصنع عاملة مع منظومات “هوك”، بالإضافة إلى تدمير منظومة الإعاقة والتشويش الإلكترونية تركية الصنع “كورال”) وذلك بحسب ما نقله موقع روسيا اليوم، أما الخبر الآخر يفيد بأن؛ “طائرات التحالف تقصف تجمعات الفصائل الموالية لتركيا على طول خطوط التماس مع قسد في ريف رأس العين وتل ابيض”، كما أن ولأول مرة “تنتقد فيه الحكومة الاتحادية الألمانية العمليات التركية في شمال وشرق سوريا وتصفها بالغير شرعي”. وآخر الأخبار تفيد بأن؛ قد (شهدت أجواء ريف حلب الشمالي والشرقي ماتعرف منطقتي “درع الفرات وغصن الزيتون” الخاضعين للاحتلال التركي ومواليها الفصائل المسلحة والتنظيمات الإرهابية، تحليقا مكثفا للطائرات الحربية التابعة لسلاح جو النظام وروسيا وتنفيذه تدريبات على استخدام صواريخ “جو – جو”).وهكذا وانطلاقاً مما سبق من أخبار تفيد بتوجيه عدد من الضربات الموجعة لتركيا ومواليها من الميليشيات العسكرية، فهل يمكننا القول: بأن العد التنازلي للعنجهية التركية قد بدأت حيث ورغم الضربة القوية في قادة الوطية، إلا أن تركيا لم تبد أي رد فعل قوي، بل أكتفت بتصريح خجول اتهمت فيه قوات حفتر بمواصلة الاستمرار في الحرب والفوضى ومن دون توجيه أصابع الاتهام لأي جهة خارجية وذلك على العكس من نبراتها العالية السابقة ونبرات سلطانها الأحمق أردوغان وبهذا الحال فهل تصبح ليبيا المستنقع الذي سيغرق أردوغان وحكومة الاخوان، كما أغرقت الكويت حكومة صدام الدموية.. بكل الأحوال ومهما كانت هوية الجهة التي شنت تلك الغارة على القاعدة التركية بليبيا فإن ذاك قد تم بضوء أخضر أمريكي وبدعم روسي مؤكد حيث الصراع بين الدولتين؛ تركيا وروسيا في تلك البقعة الجغرافية غير خافي على أحد من المتابعين وكذلك صراعهما في سوريا والدول الناطقة بالتركية، ربما ما زال مبكراً القول؛ ببدأ محاسبة تركيا على سياساتها التوسعية، لكن من المؤكد بأن الدول الكبرى لن يسمحوا لمشروع إسلاموي آخر في العالم حيث يكفي لكل قرية مجنوناً واحداً! ......
#تركيا..
#العد
#التنازلي؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683830
الحوار المتمدن
بير رستم - تركيا.. هل بدأ العد التنازلي؟!
رضي السماك : العد التنازلي لنهاية الامبراطوري الأميركية
#الحوار_المتمدن
#رضي_السماك على إثر قيام أنصار الرئيس الأميركي دونالد ترامب باقتحام مبنى البرلمان المعروف ب " الكابيتول " أو الكونجرس في السادس من يناير الجاري ؛ وما تلا ذلك من تداعيات وردود فعل متلاحقة مازالت تتوالى حتى يومنا : باتت كل المؤشرات تقطع بأن العد التنالي لنهاية الامبراطورية الرأسمالية الأميركية قد بدأ بالفعل بالنظر للدلالات الخطيرة البعيدة المدى التي تتسم بها تلك الأحداث . ومع أن ثمة كتابات ودراسات عديدة نُشرت خلال العقدين الماضيين تنبأت بحدوث مثل هذا الانهيار ، إلا أنه يمكن القول بأن تنبؤات جديدة من هذا القبيل تمتلك الآن مصداقية أكثر من أي وقت مضى لجهة آفاقها المستقلبلية المنظورة بعواملها الفعلية المعاشة الملموسة في ضوء تلك الأحداث الأخيرة ، ولعل أي قراءة تمحيصية لتؤكد صحة ماذهبنا إليه ببدء العد العكسي الفعلي لنهاية الامبراطورية العتيدة التي ظلت تتنامى قوتها طوال ما يقرب من قرن منذ انتهاء الحرب العالمية الأولى 1914- 1918 وبصورة أخص منذ انتهاء الحرب العالمية الثانية التي خرجت منها مع الاتحاد السوفييتي كقوتين عظميين .وسنكتفي تالياً بالتذكير بأهم أ تلك الأحداث الأمبركية :1- الرئيس الجمهوري ترامب يطلب من أنصاره بالزحف نحو مبنى الكابيتول للتجمهر بغية الضغط على الأعضاء الجمهوريين الموجودين داخل المبنى للامتناع عن التصديق على فوز خصمه الديمقراطي جو بايدن وذلك قبيل دقائق فقط من اجتماع مجلس النواب لهذا الغرض حينئذ ، مؤكداً بأنه لن يستسلم ولن يعترف أبداً بالنتيجة المعلنة معيداً التذكير - كما فعل مراراً - بأن الانتخابات شهدت تزويراً واسع النطاق . 2- فور انتهاء ترامب من خطابه قام حشد من مئات المتجمهرين باقتحام البرلمان " وسط تراخ أمني ملحوظ من قِبل شرطة الكيبتول ، حيث عاثوا فساداً في مكاتب الكونجرس ؛ وسطوا على وثائق مهمة ، وبخاصة من مكتب رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي ، كما ألقوا ببعضها الآخر مبعثراً على أرضيات المكاتب و الدهاليز الخارجية . وأعمال الشغب هذه تسفر عن خمسة قتلى . 3- الرئيس ترامب يسارع بابداء تعاطفه مع المقتحمين رغم علمه بكل ما قاموا من جرائم داخل الكونجرس ؛ وانتهاك صارخ لحرمته ؛ ويقول بأنه يتفهم آلامهم لأن نتائج الانتخابات سُرقت منهم ، وأنهم كانوا رائعين ويطلب منهم بالعودة إلى ديارهم . وفي تطور لاحق يعلن تراجعه وأدانته لما حدث ! 4 - التحقيقات الأولية تكشف بأن من تصدروا عملية الاقتحام كانوا خليطاً من العناصر اليمينية المتطرفة والجماعات العنصرية ، آية ذلك شعاراتهم التي رددوها داخل أروقة الكونجرس والرايات التي رفعوها أثتاء عملية الاقتحام ، ويُرجح بأنهم من قاموا بزرع تلك القنابل . 5 - الغالبية العظمى من الصحافة ووسائل الإعلام الأميركية والعالمية الحرة تستنكر وتدين بشدة عملية الاقتحام باعتباره اسلوباً منافيا لأبسط قواعد الممارسة الديمقراطية ويشكل انتهاكاً صارخاً لروح الدستور والقانون ؛ وبصفته أيضا عملاً من أعمال العنف والأرهاب ، ومعظم أقطاب الدول الغربية الحليفة للولايات المتحدة ينددون من جهتهم عملية الاقتحام ، بل ويحمّل بعضهم ترامب مسؤولية وقوعها . 6 - مجلة فورين بوليسي FP القريبة من الدوائر الرسمية تكشف بأن 175 من كبار المسؤولين في وزارة الخارجية الأميركية وجهوا عريضتين احتجاجيتين خلال إسبوع واحد إلى وزيرهم جورج بومبيو يدينون فيها تخاذله عن ادانة أحداث الكيبتول ويطالبونه بإعلان موقفه الصريح منها وادانتها بأشد العبارات ، كما طالبوه في العريضة الثانية بفضح دور الرئيس في تقويض اسس السياسة الخارجية للدولة ، ف ......
#العد
#التنازلي
#لنهاية
#الامبراطوري
#الأميركية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706291
#الحوار_المتمدن
#رضي_السماك على إثر قيام أنصار الرئيس الأميركي دونالد ترامب باقتحام مبنى البرلمان المعروف ب " الكابيتول " أو الكونجرس في السادس من يناير الجاري ؛ وما تلا ذلك من تداعيات وردود فعل متلاحقة مازالت تتوالى حتى يومنا : باتت كل المؤشرات تقطع بأن العد التنالي لنهاية الامبراطورية الرأسمالية الأميركية قد بدأ بالفعل بالنظر للدلالات الخطيرة البعيدة المدى التي تتسم بها تلك الأحداث . ومع أن ثمة كتابات ودراسات عديدة نُشرت خلال العقدين الماضيين تنبأت بحدوث مثل هذا الانهيار ، إلا أنه يمكن القول بأن تنبؤات جديدة من هذا القبيل تمتلك الآن مصداقية أكثر من أي وقت مضى لجهة آفاقها المستقلبلية المنظورة بعواملها الفعلية المعاشة الملموسة في ضوء تلك الأحداث الأخيرة ، ولعل أي قراءة تمحيصية لتؤكد صحة ماذهبنا إليه ببدء العد العكسي الفعلي لنهاية الامبراطورية العتيدة التي ظلت تتنامى قوتها طوال ما يقرب من قرن منذ انتهاء الحرب العالمية الأولى 1914- 1918 وبصورة أخص منذ انتهاء الحرب العالمية الثانية التي خرجت منها مع الاتحاد السوفييتي كقوتين عظميين .وسنكتفي تالياً بالتذكير بأهم أ تلك الأحداث الأمبركية :1- الرئيس الجمهوري ترامب يطلب من أنصاره بالزحف نحو مبنى الكابيتول للتجمهر بغية الضغط على الأعضاء الجمهوريين الموجودين داخل المبنى للامتناع عن التصديق على فوز خصمه الديمقراطي جو بايدن وذلك قبيل دقائق فقط من اجتماع مجلس النواب لهذا الغرض حينئذ ، مؤكداً بأنه لن يستسلم ولن يعترف أبداً بالنتيجة المعلنة معيداً التذكير - كما فعل مراراً - بأن الانتخابات شهدت تزويراً واسع النطاق . 2- فور انتهاء ترامب من خطابه قام حشد من مئات المتجمهرين باقتحام البرلمان " وسط تراخ أمني ملحوظ من قِبل شرطة الكيبتول ، حيث عاثوا فساداً في مكاتب الكونجرس ؛ وسطوا على وثائق مهمة ، وبخاصة من مكتب رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي ، كما ألقوا ببعضها الآخر مبعثراً على أرضيات المكاتب و الدهاليز الخارجية . وأعمال الشغب هذه تسفر عن خمسة قتلى . 3- الرئيس ترامب يسارع بابداء تعاطفه مع المقتحمين رغم علمه بكل ما قاموا من جرائم داخل الكونجرس ؛ وانتهاك صارخ لحرمته ؛ ويقول بأنه يتفهم آلامهم لأن نتائج الانتخابات سُرقت منهم ، وأنهم كانوا رائعين ويطلب منهم بالعودة إلى ديارهم . وفي تطور لاحق يعلن تراجعه وأدانته لما حدث ! 4 - التحقيقات الأولية تكشف بأن من تصدروا عملية الاقتحام كانوا خليطاً من العناصر اليمينية المتطرفة والجماعات العنصرية ، آية ذلك شعاراتهم التي رددوها داخل أروقة الكونجرس والرايات التي رفعوها أثتاء عملية الاقتحام ، ويُرجح بأنهم من قاموا بزرع تلك القنابل . 5 - الغالبية العظمى من الصحافة ووسائل الإعلام الأميركية والعالمية الحرة تستنكر وتدين بشدة عملية الاقتحام باعتباره اسلوباً منافيا لأبسط قواعد الممارسة الديمقراطية ويشكل انتهاكاً صارخاً لروح الدستور والقانون ؛ وبصفته أيضا عملاً من أعمال العنف والأرهاب ، ومعظم أقطاب الدول الغربية الحليفة للولايات المتحدة ينددون من جهتهم عملية الاقتحام ، بل ويحمّل بعضهم ترامب مسؤولية وقوعها . 6 - مجلة فورين بوليسي FP القريبة من الدوائر الرسمية تكشف بأن 175 من كبار المسؤولين في وزارة الخارجية الأميركية وجهوا عريضتين احتجاجيتين خلال إسبوع واحد إلى وزيرهم جورج بومبيو يدينون فيها تخاذله عن ادانة أحداث الكيبتول ويطالبونه بإعلان موقفه الصريح منها وادانتها بأشد العبارات ، كما طالبوه في العريضة الثانية بفضح دور الرئيس في تقويض اسس السياسة الخارجية للدولة ، ف ......
#العد
#التنازلي
#لنهاية
#الامبراطوري
#الأميركية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706291
الحوار المتمدن
رضي السماك - العد التنازلي لنهاية الامبراطوري الأميركية
سليم يونس الزريعي : المشروع الصهيوني في فلسطين.. العد التنازلي
#الحوار_المتمدن
#سليم_يونس_الزريعي لا يختلف اثنان من الباحثين ممن يتحلون بالنزاهة الفكرية والأخلاقية، إلا الإقرار بأن إثارة موضوع "العودة" لليهود إلى فلسطين الذي جاء في دعوة نابليون بونابرت 20/4/1799 اليهود للالتحاق بجيشه من أجل دخول القدس ضمن الحملة الفرنسية نحو الشرق. فيما كان يعيش حالة فشل أمام أسوار عكا في فلسطين، إنما أتى لخدمة مصالح فرنسا الاستعمارية آنذاك في المنطقة العربية بدرجة أساسية، عبر التوظيف المالي والديني لليهود في إطار التنافس الاستعماري الأوروبي حينها. ومع أنها بقيت مجرد دعوة. لإلا أن فكرة تلك الدعوة تدحرجت، والتقطتها بريطانيا وشخصيات يهودية ومؤسسات صهيونية مسيحية إما لبسط السيطرة والنفوذ على المنطقة التي تربط الشرق بالغرب، أو لأسباب دينية، فيما لجأ المثقفون اليهود إلى "حيلة" التزوير للتاريخ باختلاق قومية يهودية.من ذلك أن مثقفين في ألمانيا من أصل يهودي أخذوا في مرحلة معينة من القرن التاسع عشر على عاتقهم مهمة اختراع شعب يهودي بأثر رجعي، من منطلق رغبتهم الجامحة في اختلاق قومية يهودية عصرية. بأن شرع أولائك الكتاب والمثقفين منذ المؤرخ وعالم العقيدة، والحاخام الألماني اليهودي، هاينريخ غيرتس(1817 – 1891 م)، الادعاء أن هذا الشعب انعطف في نهاية المطاف ليعود إلى وطنه"(1).لكن السؤال هل كان سينجح الغرب الاستعماري وخاصة بريطانيا والحركة الصهيونية في تجسيد العودة ماديا دون توفر الشروط الموضوعية والذاتية حينها لذلك؟ مع أن ذلك التأسيس قام مع سبق الإصرار على مجموعة من الأكاذيب منها خرافة أن هناك "شعب يهودي"، وأيضا أسطورة "الحق التاريخي لليهود في فلسطين" وهما الأكذوبتان اللتان كذبهما الواقع والعلم، ومن مصادر علمية يهودية، فيما كانت الأكذوبة الأكثر وقاحة هي أن فلسطين "أرض بلا شعب"، هذا النفي الفاضح للوجود الفلسطيني الموجود في الواقع، يشير إلى أن الكيان الصهيوني زُرع بناء على أسس هي مجرد خرافات، بما يعنيه ذلك من بطلان لكل الأسس التي جرى على أساسها زرعه، وكذلك النتيجة التي أسفرت عن ذلك، لأن ما بني على باطل فهو باطل.غير أن هذه الأرض التي زعم أنها بلا شعب، هي التي باتت في ظل تغير الظروف سواء ما يتعلق بالشرط الذاتي الفلسطيني أو الظروف المتعلقة بالكيان الصهيوني وتجمع المستجلبين من أكثر من 90 دولة من دول العالم، وراء "فوبيا" الديمغرافيا الفلسطينية، مما جعل التجمع الاستيطاني في فلسطين يعيش حالة من فقدان الثقة في بقاء كيانهم وأن مآله الانهيار، من خلال تأكيد الشعب الفلسطيني اليومي ومنذ بداية المؤامرة على فلسطين أنه صاحب الأرض، وأن أرض فلسطين ليست بلا شعب، وهذا التأكيد الفلسطيني المعمد بالدم والتشبث بالأرض على مدى عشرات العقود، هو الذي جعل الكثير من المستجلبين من أربعة أرجاء الدنيا يبدأ في استيعاب، أن الأسس التي أقيم عليها كيانهم لم تكن سوى محصلة خرافات، وهي الخرافات التي دحضها علماء آثار ومؤرخين يهود صهاينة ومن داخل الكيان.وإذا كان زرع الكيان الصهيوني جرى ارتباطا بالشروط التاريخية المواتية للمؤامرة في حينها، التي يمكن تقسيمها إلى ثلاث بيئات: البيئة الدولية، البيئة اليهودية والبيئة العربية. ومع أن تلك البيئات الثلاث غير منفصلة عن بعضها البعض لجهة التأثير والتأثر، إلا أنها تحمل في داخلها مزايا وخصائص تميزها عن بعضها البعض، فالبيئة الدولية التي كانت تشهد حراكاً كبيراً يتعلق بالمسألة اليهودية في أوروبا وروسيا، وصعوداً في قوة الدول الاستعمارية الأوروبية، بريطانيا وفرنسا وإيطاليا، المناهضة للعثمانيين حكام الشرق العربي وأسياده، هو أمر ساهم في أن تتوافق تلك الدول على أن يكون ح ......
#المشروع
#الصهيوني
#فلسطين..
#العد
#التنازلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753121
#الحوار_المتمدن
#سليم_يونس_الزريعي لا يختلف اثنان من الباحثين ممن يتحلون بالنزاهة الفكرية والأخلاقية، إلا الإقرار بأن إثارة موضوع "العودة" لليهود إلى فلسطين الذي جاء في دعوة نابليون بونابرت 20/4/1799 اليهود للالتحاق بجيشه من أجل دخول القدس ضمن الحملة الفرنسية نحو الشرق. فيما كان يعيش حالة فشل أمام أسوار عكا في فلسطين، إنما أتى لخدمة مصالح فرنسا الاستعمارية آنذاك في المنطقة العربية بدرجة أساسية، عبر التوظيف المالي والديني لليهود في إطار التنافس الاستعماري الأوروبي حينها. ومع أنها بقيت مجرد دعوة. لإلا أن فكرة تلك الدعوة تدحرجت، والتقطتها بريطانيا وشخصيات يهودية ومؤسسات صهيونية مسيحية إما لبسط السيطرة والنفوذ على المنطقة التي تربط الشرق بالغرب، أو لأسباب دينية، فيما لجأ المثقفون اليهود إلى "حيلة" التزوير للتاريخ باختلاق قومية يهودية.من ذلك أن مثقفين في ألمانيا من أصل يهودي أخذوا في مرحلة معينة من القرن التاسع عشر على عاتقهم مهمة اختراع شعب يهودي بأثر رجعي، من منطلق رغبتهم الجامحة في اختلاق قومية يهودية عصرية. بأن شرع أولائك الكتاب والمثقفين منذ المؤرخ وعالم العقيدة، والحاخام الألماني اليهودي، هاينريخ غيرتس(1817 – 1891 م)، الادعاء أن هذا الشعب انعطف في نهاية المطاف ليعود إلى وطنه"(1).لكن السؤال هل كان سينجح الغرب الاستعماري وخاصة بريطانيا والحركة الصهيونية في تجسيد العودة ماديا دون توفر الشروط الموضوعية والذاتية حينها لذلك؟ مع أن ذلك التأسيس قام مع سبق الإصرار على مجموعة من الأكاذيب منها خرافة أن هناك "شعب يهودي"، وأيضا أسطورة "الحق التاريخي لليهود في فلسطين" وهما الأكذوبتان اللتان كذبهما الواقع والعلم، ومن مصادر علمية يهودية، فيما كانت الأكذوبة الأكثر وقاحة هي أن فلسطين "أرض بلا شعب"، هذا النفي الفاضح للوجود الفلسطيني الموجود في الواقع، يشير إلى أن الكيان الصهيوني زُرع بناء على أسس هي مجرد خرافات، بما يعنيه ذلك من بطلان لكل الأسس التي جرى على أساسها زرعه، وكذلك النتيجة التي أسفرت عن ذلك، لأن ما بني على باطل فهو باطل.غير أن هذه الأرض التي زعم أنها بلا شعب، هي التي باتت في ظل تغير الظروف سواء ما يتعلق بالشرط الذاتي الفلسطيني أو الظروف المتعلقة بالكيان الصهيوني وتجمع المستجلبين من أكثر من 90 دولة من دول العالم، وراء "فوبيا" الديمغرافيا الفلسطينية، مما جعل التجمع الاستيطاني في فلسطين يعيش حالة من فقدان الثقة في بقاء كيانهم وأن مآله الانهيار، من خلال تأكيد الشعب الفلسطيني اليومي ومنذ بداية المؤامرة على فلسطين أنه صاحب الأرض، وأن أرض فلسطين ليست بلا شعب، وهذا التأكيد الفلسطيني المعمد بالدم والتشبث بالأرض على مدى عشرات العقود، هو الذي جعل الكثير من المستجلبين من أربعة أرجاء الدنيا يبدأ في استيعاب، أن الأسس التي أقيم عليها كيانهم لم تكن سوى محصلة خرافات، وهي الخرافات التي دحضها علماء آثار ومؤرخين يهود صهاينة ومن داخل الكيان.وإذا كان زرع الكيان الصهيوني جرى ارتباطا بالشروط التاريخية المواتية للمؤامرة في حينها، التي يمكن تقسيمها إلى ثلاث بيئات: البيئة الدولية، البيئة اليهودية والبيئة العربية. ومع أن تلك البيئات الثلاث غير منفصلة عن بعضها البعض لجهة التأثير والتأثر، إلا أنها تحمل في داخلها مزايا وخصائص تميزها عن بعضها البعض، فالبيئة الدولية التي كانت تشهد حراكاً كبيراً يتعلق بالمسألة اليهودية في أوروبا وروسيا، وصعوداً في قوة الدول الاستعمارية الأوروبية، بريطانيا وفرنسا وإيطاليا، المناهضة للعثمانيين حكام الشرق العربي وأسياده، هو أمر ساهم في أن تتوافق تلك الدول على أن يكون ح ......
#المشروع
#الصهيوني
#فلسطين..
#العد
#التنازلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753121
الحوار المتمدن
سليم يونس الزريعي - المشروع الصهيوني في فلسطين.. العد التنازلي
كريم المظفر : وبدأ العد التنازلي
#الحوار_المتمدن
#كريم_المظفر المتتبعون والمحللون السياسيون ، وحتى البسطاء منهم من المتابعين لتطورات العملية الروسية الخاصة للجيش الروسي في أوكرانيا ، لاحظوا هناك تغييرا ملحوظا في الموقف الأمريكي والغربي لصالح روسيا ، خصوصا بعد تصريحات وزير الخارجية الأمريكي الأسبق هنري كيسنجر، في المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس، ودعوته كييف إلى تقديم تنازلات إقليمية ، وقناعة الدبلوماسي الأمريكي بأن المفاوضات بين الطرفين يجب أن تستأنف في الشهرين المقبلين وإلا "ستبدأ الصدمات" و "سيحدث توتر لن يكون من السهل التغلب عليه" ، من الناحية المثالية، في رأيه ، يجب أن تعود موسكو وكييف إلى الوضع السابق. ومع بداية العمليات العسكرية، عمل الاعلام والدبلوماسية الامريكية والغربية الى بروز "نجم آسر السعادة" على الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي ، وبات نجما سياسيا، ووجه اعلامي ، يحتل منصات محطات التلفزة العالمية يوميا ، وتناول مقاطعه الفيديوية ، ويتحدث على جميع المنصات الإعلامية ، وكذلك فسحوا المجال له في التحدث في جميع البرلمانات العالمية والمؤتمرات والمنتديات السياسية والاقتصادية ، لكن على ما يبدو ، فقد بدأ "نجم " الرئيس الاوكراني " بالأفول " ، ومن الواضح أن الغرب بدأ يتعب من أوكرانيا ، وبدأوا يلمحون أكثر فأكثر بشفافية إلى أن الحرب والعقوبات كافية ، وقد حان الوقت للتوقف - " فالشتاء قادم". وتتجلى حقيقة أن الغرب بدأ يفقد الاهتمام بموضوع أوكرانيا من خلال الإحصائيات القاسية لطلبات البحث في الجزء المتعلق باللغة الإنجليزية من شبكة الويب العالمية، وانخفضت مؤشرات الذروة، بالطبع ، وبدأت الأرقام في الانخفاض تدريجياً ، وبعد مائة يوم من بدء العملية الروسية الخاصة لنزع السلاح ونزع سلاح" الميدان " ، انخفض عدد الطلبات ووجهات نظر المنشورات والمنشورات نفسها التي تحمل الكلمة الرئيسية "Ukraine" عشرة أضعاف في المتوسط. في الوقت نفسه ، بدأت الأصوات تُسمع أكثر فأكثر ، تدعو الغرب الجماعي إلى وقف جنون العقوبات وعسكرة أوكرانيا ، وهكذا ، في اليوم الآخر ، وخلال المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس ، دعا الأمين العام الأمريكي السابق والحائز على جائزة نوبل للسلام هنري كيسنجر أوكرانيا مباشرة إلى "إعطاء روسيا ما تريد" ، أي قبول شروط موسكو من أجل استئناف عملية التفاوض ، وقال السياسي الأمريكي المخضرم إن على الغرب أن يتوقف عن محاولة تدمير روسيا. بعد ذلك ، نشرت الطبعة الأمريكية من The Hill رأي أندرو لاثام ، أستاذ العلاقات الدولية في كلية مكاليستر في سانت بول ، مينيسوتا ، وفي مقالته "غباء إذلال روسيا" ، انتقد البروفيسور باستمرار أولئك الذين يدعون إلى "هزيمة حقيقية" ضد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ويجادلون بأن "الانتصار الشامل على روسيا فقط هو الذي سيضع حدًا للنموذج التاريخي للعدوان الروسي" ، ويؤدي إلى سلام دائم على أطرافها " ، وقد تكون مثل هذه المناشدات مرضية من الناحية العاطفية ، لكن العكس هو الصحيح في الواقع ، فقد كتب الأستاذ أن الانغماس في أوهام إلحاق هزيمة شبه كاملة بروسيا سيكون خطأ فادحًا "يمكننا ويجب علينا تجنبه". الانتصارات الروسية العسكرية المتلاحقة في الداخل الاوكراني ، وسيطرتها المتسلسل للمدن الكبرى في الشرق والجنوب الاوكراني ، وتحقيق قفزات كبيرة في التعامل مع العقوبات الاقتصادية الغربية ، التي كانت تستهدف برأيهم تدمير عجلة الاقتصاد الروسي ، فقد انقلب سحر الغرب على ساحره ، وبدأت الدول الغربية وفي مقدمتها الولايات المتحدة وبريطانيا بالشعور الحقيقي بنتائج ما قررته عقوباتهم ، وبدأ المواطن عندهم يش ......
#وبدأ
#العد
#التنازلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759289
#الحوار_المتمدن
#كريم_المظفر المتتبعون والمحللون السياسيون ، وحتى البسطاء منهم من المتابعين لتطورات العملية الروسية الخاصة للجيش الروسي في أوكرانيا ، لاحظوا هناك تغييرا ملحوظا في الموقف الأمريكي والغربي لصالح روسيا ، خصوصا بعد تصريحات وزير الخارجية الأمريكي الأسبق هنري كيسنجر، في المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس، ودعوته كييف إلى تقديم تنازلات إقليمية ، وقناعة الدبلوماسي الأمريكي بأن المفاوضات بين الطرفين يجب أن تستأنف في الشهرين المقبلين وإلا "ستبدأ الصدمات" و "سيحدث توتر لن يكون من السهل التغلب عليه" ، من الناحية المثالية، في رأيه ، يجب أن تعود موسكو وكييف إلى الوضع السابق. ومع بداية العمليات العسكرية، عمل الاعلام والدبلوماسية الامريكية والغربية الى بروز "نجم آسر السعادة" على الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي ، وبات نجما سياسيا، ووجه اعلامي ، يحتل منصات محطات التلفزة العالمية يوميا ، وتناول مقاطعه الفيديوية ، ويتحدث على جميع المنصات الإعلامية ، وكذلك فسحوا المجال له في التحدث في جميع البرلمانات العالمية والمؤتمرات والمنتديات السياسية والاقتصادية ، لكن على ما يبدو ، فقد بدأ "نجم " الرئيس الاوكراني " بالأفول " ، ومن الواضح أن الغرب بدأ يتعب من أوكرانيا ، وبدأوا يلمحون أكثر فأكثر بشفافية إلى أن الحرب والعقوبات كافية ، وقد حان الوقت للتوقف - " فالشتاء قادم". وتتجلى حقيقة أن الغرب بدأ يفقد الاهتمام بموضوع أوكرانيا من خلال الإحصائيات القاسية لطلبات البحث في الجزء المتعلق باللغة الإنجليزية من شبكة الويب العالمية، وانخفضت مؤشرات الذروة، بالطبع ، وبدأت الأرقام في الانخفاض تدريجياً ، وبعد مائة يوم من بدء العملية الروسية الخاصة لنزع السلاح ونزع سلاح" الميدان " ، انخفض عدد الطلبات ووجهات نظر المنشورات والمنشورات نفسها التي تحمل الكلمة الرئيسية "Ukraine" عشرة أضعاف في المتوسط. في الوقت نفسه ، بدأت الأصوات تُسمع أكثر فأكثر ، تدعو الغرب الجماعي إلى وقف جنون العقوبات وعسكرة أوكرانيا ، وهكذا ، في اليوم الآخر ، وخلال المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس ، دعا الأمين العام الأمريكي السابق والحائز على جائزة نوبل للسلام هنري كيسنجر أوكرانيا مباشرة إلى "إعطاء روسيا ما تريد" ، أي قبول شروط موسكو من أجل استئناف عملية التفاوض ، وقال السياسي الأمريكي المخضرم إن على الغرب أن يتوقف عن محاولة تدمير روسيا. بعد ذلك ، نشرت الطبعة الأمريكية من The Hill رأي أندرو لاثام ، أستاذ العلاقات الدولية في كلية مكاليستر في سانت بول ، مينيسوتا ، وفي مقالته "غباء إذلال روسيا" ، انتقد البروفيسور باستمرار أولئك الذين يدعون إلى "هزيمة حقيقية" ضد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ويجادلون بأن "الانتصار الشامل على روسيا فقط هو الذي سيضع حدًا للنموذج التاريخي للعدوان الروسي" ، ويؤدي إلى سلام دائم على أطرافها " ، وقد تكون مثل هذه المناشدات مرضية من الناحية العاطفية ، لكن العكس هو الصحيح في الواقع ، فقد كتب الأستاذ أن الانغماس في أوهام إلحاق هزيمة شبه كاملة بروسيا سيكون خطأ فادحًا "يمكننا ويجب علينا تجنبه". الانتصارات الروسية العسكرية المتلاحقة في الداخل الاوكراني ، وسيطرتها المتسلسل للمدن الكبرى في الشرق والجنوب الاوكراني ، وتحقيق قفزات كبيرة في التعامل مع العقوبات الاقتصادية الغربية ، التي كانت تستهدف برأيهم تدمير عجلة الاقتصاد الروسي ، فقد انقلب سحر الغرب على ساحره ، وبدأت الدول الغربية وفي مقدمتها الولايات المتحدة وبريطانيا بالشعور الحقيقي بنتائج ما قررته عقوباتهم ، وبدأ المواطن عندهم يش ......
#وبدأ
#العد
#التنازلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759289
الحوار المتمدن
كريم المظفر - وبدأ العد التنازلي