الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي المسعود : معاناة ألانسان الفلسطيني في حياته اليومية يشرحها للمشاهد الفيلم القصير - الهدية
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود معاناة الانسان الفلسطيني في حياته اليومية يشرحها للمشاهد الفيلم القصير " الهدية" جدار الفصل العنصري هو عبارة عن جدار طويل بنته إسرائيل في الضفة الغربية قرب الخط الأخضر وهومحاولة إسرائيلية لإعاقة حياة السكان الفلسطينيين، أوضمّ أراضٍي من الضفة الغربية إلى إسرائيل ويتشكل هذا الجدار من سياجات وطرق دوريات، وفي المناطق المأهولة بكثافة مثل منطقة المثلث أو منطقة القدس تم نصب أسوار بدلا من السياجات . ويمر بمسار متعرج حيث يحيط معظم أراضي الضفة الغربية وفي أماكن معينة مثل قلقيلية يشكل مناطق عازلة ،أي مدينة أو مجموعة بلدات محاطة من كل أطرافها تقريبا بالجدار. بدأت قوات الاحتلال في بناء الجدار في 2002 في ظل إنتفاضة الأقصى. الشعوب العربية والعالمية لديها فضول كبير تجاه فلسطين ومعاناتهم والحياة فيها ويتوقون إلى معرفة تفاصيل الحياة اليومية هناك، ويتطلعون إلى معرفة كيف يعيش الناس هناك، ما هي أحلامهم؟ ما هي مخاوفهم وتطلعاتهم؟ ، والكثير من التفاصيل الأخرى التي لا يجدون لها جوابًا لا في الإعلام ولا في الأعمال الفنية .السينما الفلسطينية حاولت أن تنقل جزء من المعاناة الفلسطنية ، بعد النكبة شاركت (جماعة السينما الفلسطينية) في توثيق الحياة اليومية والأحداث ، وأضحت الكاميرا أداةً في الصراع . وكان هدف هذه الأفلام إظهار حقائق النضال ونقل صورته الحقيقية التي كانت إسرائيل تحاول محوها وتشويهها بطريقة منهجية. ومخرجون أمثال مصطفى أبو علي، وهاني جوهرية ، وميشيل خليفي ، لم يكونوا يصنعون أفلاماً على أساس أنهم فنانون ، بل على أنّ عملهم لا يختلف عن حمل البندقية . اليوم ندرك تماماً أنّ السينما الفلسطينية والعربية تتوق لدخول المجال العالمي، لكن هذا لا يوجب تطبيلاً وتهليلاً في الاعلام العربي لأيّ عمل فني بغضّ النظر عن قيمته الفنية ومحتواه . ويبدو أن القائمين على الأفلام الفلسطينية بدأوا يدركون أن دور السينما لا يجب أن ينحصر فقط في سرد المعاناة وتصوير الفلسطيني كضحية، بل لا بد من تصوير مقاطع من الحياة اليومية بشكل فني يلائم الجمهور العالمي ، ولذالك نجد أن الأفلام الفلسطينية في السنوات الأخيرة بدأت تعبّر عن هموم الإنسان الفلسطيني ، الإنسان الذي يأكل ويلبس ويتعلم ويعمل ويبدع ويحب مثل جميع البشر . ما يعرض على الشاشة هو جزء من حياة الفلسطينيين. ومن هذه الافلام ، الفيلم القصير (الهدية) ، والذي تبلورت فكرته في ذهن المخرجة "فرح النابلسي بعد الانتفاضة الفلسطينية في التسعينيات ، حين كانت المخرجة البريطانية - الفلسطينية " فرح نابلسي" في زيارة الى الضفة الغربية التي تنحدر منها عائلتها ، وبعد فراق خمسة وعشرين عاما، عادت لتجد واقعا جديدا ألهمها فكرة فيلمها "الهدية" ، يسلط العمل الدرامي القصير الضوء على معاناة العائلات الفلسطينية في الضفة الغربية . يحمل الفيلم عنوان "ذا بريزنت" الكلمة الإنجليزية هذه تحتمل معنيين وتفسرين ألاول "الهدية" والمعنى الثاني "الحاضر". تقول المخرجة إن ازدواجية المعنى مقصودة وهو ما أرادت نقله في العنوان وفي الفيلم نفسه. تشير المخرجة فرح هنا إلى نقاط التفتيش العديدة التي أقامها الجيش الإسرائيلي وكذلك الجدار العازل في الضفة الغربية وهو ما تسميه "جدارا يقتلع الأرض وبيوت الناس ويمزق الأسرة". في فيلمها ترسم فرح نابلسي صورة لهذه الأوضاع، من خلال يوسف، الأب الفلسطيني الذي يتنقل بابنته الصغيرة في نقاط التفتيش لكي يشتري "هدية " لزوجته . الفيلم مقتبس من أحداث حقيقية لكن فرح نابلسي تقول "إن بشاعة الواقع في بعض الأحيان تفوق بكثير قدرة الفيلم على التصوير" . وأضافت " شاب ......
#معاناة
#ألانسان
#الفلسطيني
#حياته
#اليومية
#يشرحها
#للمشاهد
#الفيلم
#القصير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720755
راتب شعبو : العرض التونسي للمشاهد السوري
#الحوار_المتمدن
#راتب_شعبو من الواضح أن جزءاً مهماً من الشارع التونسي، وهو جزء بارز ونشيط في الشارع التونسي اليوم، يتعامل مع الرئيس قيس سعيد على أنه من خارج النظام، فيرى أن القمع الذي تعرضت له المظاهرات السلمية المناهضة للحكومة وما شهدته من اعتقالات وانتهاك للحريات، وأن التردي الصحي (أزمة كورونا التي كانت الأسوأ بين الدول الأفريقية) والاقتصادي (أزمة المديونية فقد بلغ حجم الدين 100% من الدخل الوطني) هو من مسؤولية البرلمان والحكومة من دون الرئيس، وأنه لو كان الأمر للرئيس لما عانت تونس هذا الذي تعانيه. ينبع هذا الاعتبار الشعبي من أن الرئيس بلا حزب، بل مضاد للأحزاب التي يزداد النفور الشعبي منها ليس فقط في تونس بل في مجمل البلدان العربية التي تشهد حراكات شعبية. هذا يطرح مشكلة فعلية على المضي في مسار ديموقراطي.من المفهوم أن يعاني البلد في مرحلة تكريس الديموقراطية بعد استبداد مديد، من أزمات أهمها ما يتعلق بالاقتصاد جراء حذر رؤوس الأموال في مراحل الانتقال، وعداء أرباب العمل الناشئين في بيئة استبداد والمتطبعين بآليات العمل في نظام الاستبداد، هذا فضلاً عن الضغوط الخارجية الممكنة. ومن المفهوم أن يعاني البلد من بروز صراعات حزبية كانت مكبوتة، ومن اضطرابات وتعبيرات شعبية كانت مقموعة ... الخ. ومن المرجح أن يدفع مثل هذا الحال إلى نفور الناس ويأسهم بعد أن منوا نفسهم بآمال عريضة، ثم ميلهم بالتالي إلى نظام أكثر صرامة. يمكن أن يميل الناس، تحت ضغط التدهور الاقتصادي والتعب من الصراعات الحزبية وعمليات التعطيل غير المعهودة، إلى التخلي عن حرياتهم التي ثاروا وضحوا لأجلها، لصالح "حكم قوي". هذا منشأ النكوص الاستبدادي الشائع، الذي شهدناه في مصر، ثم ندم عليه المصريون، ونشهد بوادره في تونس اليوم. في الحالتين كان النكوص مشفوعاً بتأييد شعبي مهم.مشكلة تونس اليوم أن أقوى طرفين فيها يشكلان خطراً على الديموقراطية الفتية. الأول هو الرئيس الذي يعادي الأحزاب لصالح ديموقراطية "المجالس البلدية"، في حين أن الأحزاب من العناصر الأساسية في النظام الديموقراطي، ولا يوجد تعارض بين المجالس المحلية الأحزاب السياسية. الثاني هو حزب النهضة الذي لا تتوافق مرجعيته الإسلامية مع الديموقراطية في النهاية، لأنه يتطلع إلى بناء مجتمع على صورة مسبقة تستبعد الشركاء، فتبدو له الديموقراطية مرحلة مفروضة يسعى، في عمق برنامجه الإسلامي، إلى نسفها. كلا الطرفين خطر على بناء قواعد ديموقراطية ومن أهمها خلق قدر من الثقة لدى الشعب بالأحزاب وبالطبقة السياسية. التشظي الكبير في تركيبة البرلمان التونسي المنتخب في تشرين أول/أكتوبر 2019، تشير إلى فقر دم حزبي في البلاد، رغم كثرة الأحزاب، وإلى قلة اعتبار الناس للأحزاب، بما فيها الحزب الإسلامي العريق (حركة النهضة) الذي يشكل أكبر كتلة برلمانية، ولكنها كتلة صغيرة مع ذلك (52 نائباً من أصل 217). ضعف كتلة النهضة البرلمانية، إضافة إلى التراجع الكبير في شعبية الإسلاميين عموماً، عقب محاولاتهم ركوب موجة الثورات الديموقراطية العربية بدلاً من الاندماج فيها، جعل حركة النهضة في تونس ضعيفة أمام "انقلاب" الرئيس، وعاجزة عن حشد رفض شعبي ينتصر لرئيسها الذي منعه الجيش من دخول مبنى البرلمان، والذي ناشد الناس النزول إلى الشارع لإحباط الانقلاب، على الطريقة التركية، كما قال، ولكن دون جدوى.لا يمكن لقيس سعيد أن يكون عبد الفتاح السيسي، لأنه من خارج مؤسسة الجيش أولاً، ولأنه بلا تنظيم سياسي يسانده ثانياً، والأهم لأنه ليس ابناً شرعياً للنظام القديم فيمكن لقوى النظام القديم الذي لم يرحل، الاطمئنان إليه. في أحسن حال، يمكن ......
#العرض
#التونسي
#للمشاهد
#السوري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726658