الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
دعاء عامر : الإعلاميون في العلاوي
#الحوار_المتمدن
#دعاء_عامر الكل يعلم بأن الإعلام في العراق أصبح مسيسا وتابعا مطيعا ومنفذا لمشاريع وجهات لا علاقة لها بغاية وماهية وروح المهنة اصلا والتي من اهم ركائزها هو تسليط الاضواء على الحقائق ونقل الاحداث كما هي ، بل على العكس من ذلك نشأت مؤسسات وقنوات وشبكات اخبارية تعمل جاهدة على التصعيد واثارة الفتن والطائفية والتزييف والشرح في هذا المجال يطول . ومما وددت التنويه اليه في هذا المقال المختصر مسألة مهمة بل غاية في الاهمية الا وهي مسألة الدخلاء الذين حشروا أنفسهم في هذا المجال مما تسبب في سلب حق الإعلامي المهني الذي تعب وسهر وتحمل معاناة الدراسة الجامعية والتخصص(كليات الإعلام عامة) وزجهم نحو طريق مجهول ونقص في فرص العمل لا بل انعدامها اصلا وذهابها ان وجدت لمن لا يستحقها من الذين لا يمتلكون الخبرة والمعرفة والدراية والتخصص في المجال الإعلامي فكل ما في الامر هو امتلاكهم للمعارف (الواسطة) في هذا الوسط ، وأصبح مهنة لكل من هب و دب عبر وسائل مسموعة ومقروءة بالإضافة إلى تمركزهم في مؤسسات الدولة الإعلامية لذلك طفح الكيل و احتج الكثير من ابناء بغداد ومختلف المحافظات ووقفوا وقفة واحدة في منطقة (العلاوي) وتعالت الأصوات المدوية للمطالبة بحقوقهم المشروعة ولليوم السادس على التوالي المظاهرات تستمر وتتجدد مناشدة بتشريع قانون يحمي خريجي الكليات بعدم المساس بحقوقهم من الدخلاء وممّن هم من غير الاختصاص وكذلك المطالبة بالتعيين المركزي لهذه الشريحة المظلومة وأن يكون الإعلام محترما يمثل العراق بأكمل وجه وان تتعاون الدولة والنقابة وتقوم بتنفيذ مطالب المتظاهرين لخلق دولة مؤسسات قوية تحافظ على حق الخريج واحترام شهادته وضمان فرصة عمله. ......
#الإعلاميون
#العلاوي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688802
محمد عمارة تقي الدين : الإعلاميون كجماعة وظيفية
#الحوار_المتمدن
#محمد_عمارة_تقي_الدين دكتور محمد عمارة تقي الدين تحاول تلك المقالة الإجابة عن سؤال مركزي مفاده: هل يمكن اعتبار مجموعة الإعلاميين الرسميين في الدول السلطوية القمعية بمثابة جماعة وظيفية؟ فالجماعة الوظيفية هو نموذج تفسيري نظَّر له المفكر الكبير الدكتور عبد الوهاب المسيري، واصفاً الدور الذي تلعبه تلك الجماعة داخل أي مجتمع. إذ يجري توظيف تلك الكتلة البشرية المسماة بالجماعة الوظيفية لتنفيذ هدف أو القيام بوظيفة ما، عادة ما تكون مُشينة وقذرة. ففي القديم جرى توظيف المماليك كجماعة وظيفية للقيام بمهام عسكرية، فهي مجموعة وظيفية عسكرية. وفي أوروبا تم توظيف اليهود كجماعة وظيفية اقتصادية تقوم بجمع الأموال من العامة من الأوروبيين عبر إقراضهم بالربا، ومن ثم يعاد دفع معظم تلك الأموال كضريبة للسلطة الحاكمة، فالعمل بالربا كان وقتها مهمة قذرة ومحرمة في أوروبا القديمة، إذ أن الربا كان محرما في أوروبا المسيحية في ذلك الوقت، فهي مجموعة وظيفية اقتصادية. وإسرائيل هي في حقيقة الأمر دولة وظيفية أوجدها الغرب لخدمة مشروعه الاستعماري، يقول المفكر جمال حمدان في عبرة شديدة الدلالة تفصح عن إدراكه لهذا الدور:" الوظيفة التي من أجلها أوجد الاستعمار هذا الكيان الصهيوني،هي أن يصبح قاعدة متكاملة آمنة عسكريًا، ورأس جسر ثابت استراتيجيًا، ووكيل عام اقتصاديًا، وعميل خاص احتكاريًا، وهو فوق كل ذلك يمثل فاصلًا أرضيًا يمزق اتصال المنطقة العربية، ويخرب تجانسها ويمنع وحدتها، وإسفنجة غير قابلة للتشبع تمتص كل طاقاتها، ونزيفًا مزمنًا في مواردها" . من هذا المنطلق يمكن اعتبار مجموعة الإعلاميين داخل الأنظمة السلطوية القمعية (كالتجربة الهتلرية وكثير من التجارب السلطوية المعاصرة) بمثابة جماعة وظيفية وُجهت للقيام بمهمة قذرة، هي تزييف الوعي الإنساني. فهي بمثابة جهاز القمع الفكري للشعوب، وتسوية طموحها للتغيير بالأمر الواقع وتقليم أظافر التغيير لديها. وهي جماعة يجري عزلها عن المجتمع لسببين: لضمان حياديتها وعدم تعاطفها مع آلامه، أو لضمان حمايتها من غضبته. كما أن هناك عقد صامت بين تلك الجماعة والسلطة، يقول العقد: مزيد من المزايا المالية والاجتماعية مقابل مزيد من تدجين الشعوب وإخضاعها فكرياً للسلطة الحاكمة عبر ضخ سيل هائل من الأكاذيب في شرايين المجتمع. كما يتعزز شعورها كجماعة مختارة وفوق الشعب، ومن ثم تشعر أن أي تغيير سياسي قد يهدد مكانتها الاجتماعية، أو ربما يستبدلها النظام الجديد بجماعة وظيفية جديدة، ومن ثم تساهم في اجتثاث أية نبتة ترفع رأسها مطالبة بالتغيير. لذا فتلك الجماعة في قرارة نفسها تعلم أنها لا تحمي الأنظمة فحسب، بل تحمي امتيازاتها بالدرجة الأولى.من هنا تجد الفرد منها ملكياً أكثر من الملك، فقد يحرق نفسه ويستهلك ذاته من مبالغته في الحرص على استمرارية النظام السلطوي القائم، عبر الدفاع المستميت عنه وتبرير ممارساته بشكل فج ومثير للسخرية، بل وإضفاء هالة من القداسة عليها إن تطلب الأمر ذلك، ولما لا وهذا الحاكم هو ظل الله في الأرض وخازن أسرار المشيئة الإلهية. في تلك اللحظة، يضطر النظام للاستغناء عن هذا الإعلامي ككرت محروق أصبح يمثل عبئاً عليه، ومن شأنه أن يضره أكثر مما يفيده، فقد أضحى مادة للسخرية من مبالغته الفجة في مدح النظام القائم. الأذكياء منهم من يحافظ على وجود مسافة بينه وبين النظام، فيلعب دور المعارضة الشكلية، ويجرى الترويج له بأنه يتحرى الموضوعية، ومن ثم يكتسب جمهورا واسعاً في بداية الأمر، ذلك النوع هو الأكثر استمرارية. لك ......
#الإعلاميون
#كجماعة
#وظيفية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737728