الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعيد العليمى : مو قف ماركسى ضد دعم الأصولية الإسلامية وأطروحات - النبى والبروليتاريا - لكريس هارمان
#الحوار_المتمدن
#سعيد_العليمى ترجمة سعيد العليمىالعنوان الأصلى للمقال : لم يتعين على الماركسيين الثوريين الا يدعموا الاصوليين الاسلاميين ؟ بقلم مازيار رازىنقد لمفهوم حزب العمال الاشتراكى عن الثورة الدائمةمدخللقد ظلت مسألة الاصولية الاسلامية واحدة من الموضوعات التاكتيكية المركزية التى تواجه الماركسيين على مدى العقود القليلة الماضية . والواقع ان أصل هذه المعضلة والجدال حولها يعود بنا لثلاثة عقود مضت رافقت تأسيس جمهورية ايران الاسلامية فى فبراير- شباط عام 1979 . وهؤلاء الذين يجادلون من صفوف " اليسار " حول ضرورة دعم الاصوليين الاسلاميين ، بصفة عامة ، ونظام جمهورية ايران الاسلامية ، بصفة خاصة ، يشكلون ثلاث فئات . الاولى : هناك المشوشون ممن يسمون باليساريين (وهم ذوى اتجاهات فوضوية وراديكالية بورجوازية صغيرة ) ، ثانيا ، هناك حكومات ، رغم انها فى بلدانها نفسها قد قامت باصلاحات راديكالية هامة مثل فنزويلا ، او قامت حتى بتحولات اجتماعية راديكالية مثل كوبا ، فقد اقامت علاقات دبلوماسية واقتصادية مع جمهورية ايران الاسلامية وحزب الله ساعية من اجل نوع ما من جبهة ثالثة ، تحالف " مناهض للامبريالية " ، ثالثا هناك بعض ممن يسمون بالتروتسكيين وحلفائهم ( مثالهم ، حزب العمال الاشتراكى " ح ع إ " وريسبكت فى بريطانيا ) لديهم تحليل متصدع عن الاصولية الاسلامية .لقد اسست الفئتان الاولتان موقفهما بشأن الاصوليين على نظرية " عدو عدوى صديقى " . ومعنى ذلك ، انهما اما غير متأكدتين من الطبيعة الطبقية لهذه الاتجاهات الاسلامية ، ويدعمانها حسب قيمتها الظاهرية ( من الواضح لأنها تبدى مقاومة للسياسات الامبريالية ) او انهما واعيتان بالطبيعة الرجعية للاصولية ولكن بسبب الدبلوماسية ولتقوية " الكتلة المناهضة للامبريالية " فانهما تتخذان موقفا ملتبسا بالاصطفاف جانب دولة رجعية وشبه- فاشية وحلفاءها ( ولذلك ستدفعان ثمنا باهظا حالما تعرض الاخطاء الجوهرية لهذه الدبلوماسية امميا ) .يهدف هذا المقال لأن يتناول بصفة رئيسية التنويعة الثالثة التى يعبر عنها بأفضل شكل حزب العمال الاشتراكى فى بريطانيا . هذا تنظيم يزعم انه " أممى " و " ماركسي " . وعلينا ان نصرح هنا بوضوح تام ان الموقف الذى يتبناه حزب العمال الاشتراكى البريطانى مؤسس على خطأ مفهومى عميق الجذور من الناحية النظرية . وعلى ذلك فلابد من تحليل وجهات نظرهم بتفصيل اكبر . وهم يزعمون ان الدفاع عن نظام رجعى ، مثل النظام الايرانى ، مبرر على اساس " التروتسكية " . وفى الواقع فقد هجروا التروتسكية الحقيقية ومعها جوهر الثورة الدائمة .حزب العمال الاشتراكى يقوم بغير المفكر فيهاستنادا الى تبرير نظرى زائف ( وهو ماسوف نتناوله فى هذا المقال ) يتصرف حزب العمال الاشتراكى فعليا بوصفه " المتحدث الرسمى " باسم نظام رجعى فى اوروبا . تضمنت شعاراتهم الرئيسية فى المظاهرات المناهضة للحرب " كلنا حزب الله الآن ! " وهم يساندون فى صحفهم جمهورية ايران الاسلامية دون ان يلقوا ضوءا على المستوى الذى بلغه القمع ضد العمال والطلاب وهوقمع غير مسبوق فى التاريخ المعاصر . وحين يضغط عليهم فقط يعترفون بأن العمال يقمعون . ان تناولهم لهذا الموضوع له صلة اوثق بالدبلوماسية البورجوازية منه بتناول ماركسي ثورى حقيقى . لقد اخمدوا انتقاداتهم للنظام من اجل الوحدة مع سلسلة كاملة من الجماعات الاصولية الاسلامية الملتبس امرها .وقد باتت عملية التكيف هذه مؤكدة خاصة بتعاون حزب العمال الاشتراكى مع جورج جالاوى فى تشكيل حزب ريسبكت فى بريطانيا . وسوف ننظر فى هذا الامر فيما بعد .كتب كريس هارمان فى عام 1994 وثيقة ......
#ماركسى
#الأصولية
#الإسلامية
#وأطروحات
#النبى
#والبروليتاريا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722178
محمد الهلالي : النبي والبروليتاريا: حول موقف اليساريين من الإسلاميين كريس هارمان
#الحوار_المتمدن
#محمد_الهلالي أصبحت الحركات الإسلامية حاضرة بقوة في المجتمعات العربية الإسلامية، بل تمكنت من الهيمنة على بعض المجتمعات والوصول للسلطة أحيانا (مصر، السودان، الجزائر، غزة...). ينعت الغرب هذه الحركات "بالأصولية الإسلامية"، و"الإسلاموية"، و"التمامية"، و"الإسلام السياسي"... انضم الليبراليون، أنصار الحداثة والتحديث، لصفوف السلطة ضد الحركات الإسلامية، لأن مشروعهم الحداثي يتناقض مع مشروع "يستلهم الماضي، ويستعمل الإرهاب ويقمع حرية الرأي ويعاقب المخالفين للشريعة بعقوبات وحشية". أما اليسار فقد احتار في كيفية التعامل مع الحركات الإسلامية: فعقيدة الإسلاميين بالنسبة لليساريين "ظلامية، تساندها قوى رجعية، رغم أنهم يتمتعون بشعبية في أوساط الفئات الشعبية الفقيرة". اتخذ اليسار موقفين متعارضين من الإسلاميين: - الموقف الأول: اعتبر الإسلاميين تجسيدا للرجعية وصيغة من صيغ الفاشية. "تبنى هذا الموقف الجامعي البريطاني فْرِدْ هاليدايْ (Fred Halliday)، والذي أعلن انتماءه لليسار آنذاك، ووصفَ النظام الإيراني بأنه "إسلامٌ بوجه فاشي". وتبنى جزءٌ كبير من اليسار الإيراني هذا الموقف بعدما رسخ الخميني حكمه ونظامه الإسلامي سنة 1981-1982. وتبناه اليسار المصري والجزائري. وجاء في أدبيات مجموعة جزائرية ماركسية ثورية على سبيل المثال أن "مبادئ وإيديولوجية وممارسة الجبهة الإسلامية للإنقاذ شبيهة بمبادئ وإيديولوجية وممارسة الجبهة الوطنية بفرنسا (حزب عائلة لوبان)، وأن الجبهة الإسلامية للإنقاذ تيار فاشي". كما أن اليسار في مصر ساند الدولة في حربها ضد الإسلاميين. استخلص فرد هاليداي أن اليسار في إيران أخطا في عدم تحالفه مع "البرجوازية الليبرالية" ما بين 1979 و1981 لمحاربة "أفكار وممارسة الخميني الرجعية". ما هي نتيجة هذا الموقف سياسيا؟ إن نتيجة هذا الموقف هي بناء تحالفات سياسية تهدف إلى منع تقدم "الفاشيين" (أي الإسلاميين) بأي ثمن. الموقف الثاني: اعتبرَ أن الحركات الإسلامية هي حركات "تقدمية"، أي "حركات معادية للإمبريالية" وتدافع عن "المضطهدين". ولقد تبنى اليسار الإيراني في أغلبيته في بداية الثورة سنة 1979 هذا الموقف: توده (حزب متأثر بالاتحاد السوفييتي)، جزء كبير من "الفدائيين" (منظمة تتبنى حرب العصابات)، "مجاهدي الشعب" (إسلاميون يساريون). ولقد وصف هؤلاء اليساريون كل القوى المساندة للخميني بأنها "برجوازية صغيرة تقدمية".ما هي نتيجة هذا الموقف؟ إن نتيجة هذا الموقف هي دعم الخميني دعما شبه غير مشروط.وبعد مرور ربع قرن على تبني اليسار الإيراني، تبنى الشيوعيون المصريون –بصفة مؤقتة- هذا الموقف من "الإخوان المسلمين"، وذلك بدعوتهم إلى التحالف لخوض "نضال مشترك ضد الدكتاتورية الفاشية لجمال عبد الناصر وحلفائه الإنجليز والأمريكان". تقييم الموقفين معا من الإسلاميين: إن الموقفين خاطئان معا لعجزهما عن تحديد الخاصية الطبقية للحركة الإسلامية الحديثة ولعجزهما عن تحديد علاقاتها برأس المال والإمبريالية. ما الذي يميز الحركات الإسلامية؟ تمكن الإسلام من التلاؤم مع مصالح طبقات مختلفة ومتصارعة ومتناقضة المصالح. كما تمكن من الحصول على تأييد فئات كبيرة من الجماهير الشعبية وذلك بفضل خطابه المتضامن مع الفقراء والمضطهدين والداعي لحسن معاملتهم ودعمهم وتخصيص نسبة من الثروة سنويا لهم. لكن خطاب الإسلام تأرجح سياسيا ما بين الوعد بحماية المضطهدين وضمان عدم حدوث انقلاب ثوري. فالإسلام يطالب الأغنياء بأداء الزكاة (2.5°/°) لصالح الفقراء، ......
#النبي
#والبروليتاريا:
#موقف
#اليساريين
#الإسلاميين
#كريس
#هارمان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767054