الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الفضل شلق : الحزب الشيوعي اللبناني: أوهام جديدة بخطاب قديم
#الحوار_المتمدن
#الفضل_شلق يرث الحزب الشيوعي اللبناني، كغيره من الأحزاب، تراثاً فكريا ثرياً.هو ليس كمنظمة العمل تحوّل الى الماركسية نتيجة حدث ما ثم تخلى عنها إلا كأحد مصادر فكره. هو مدرسة فكرية ماركسية من الأول الى الآخر. مع تعدد المذاهب الماركسية ومراكزها العالمية، كان شرط وجوده الأساسي الولاء لخط موسكو، سواء في مراحل مهادنة البورجوازية الوطنية أو العداء لها. كان مطواعاً لموسكو وسياستها. يشبهه في ذلك حزب الله في تبعيته لطهران ومذهبها الفكري، السياسي، والديني. الشيوعية أيضا تتحوّل الى ما يشبه الدين عندما يُرفع المؤسسون الى مستوى العصمة ونصوصهم الى مستوى القداسة. تصير النصوص التأسيسية مصدراً للحقيقة والإلهام. تتحوّل النظرية المعتبرة عالمية الى دين. والكوادر العليا سدنة الهيكل، والمثقفون الحزبيون اكليروس الدعوة. توضع قيود على الحركة الفكرية. لا تكون واقعية، أي مقبولة، إلا بمقدار ما تطابق أفكار الذين في المركز الأعلى. من يخالف “الحقيقة المعطاة” يُحرم كما في الكنيسة المسيحية. أو يُكفّر كما في الدين الإسلامي. هناك محاكم للفكر والعقيدة كما محاكم التفتيش في الكنيسة الكاثوليكية. يشكّل الحزب عندها مجتمعاً مغلقاً، غير مفتوح إلا للدعوة من أجل كسب أعضاء جدد وأنصار. تتراجع الحريات طوعاً. على الملتزم حزبياً أن يكون ملتزماً فكرياً. تتلاشى الحرية كاستجابة للضمير الذاتي-الفردي والجماعي. يصبح التحرر الوطني ذا أولوية على حرية الفرد والمجتمع. “الأمة” تعلو على الدولة. كل شيء في سبيلها. “الأمة” مركزها موسكو أو بكين. يدرب الأعضاء على اشتقاق أفكارهم من العقيدة الحزبية (الكاتشيزم عند الكنيسة). يبدأ كل تقرير بالوضع الدولي (تصورات المركز الحزبي) ثم ينتقل الى الوضع الإقليمي ثم المحلي؛ يصل الى المحلي بواسطة الإقليمي والدولي. الوجود مشتق من القضية. وهي مصلحة المركز. المحليات ملحقة بالمركز. الوفاء لقضية المركز هدف الوجود. القضية أولوية على الوجود. الأفراد صدى لإرادة المركز الحزبي. كل نقاش جدي ينتهي الى انشقاق، ذلك عندما لا يطيق الأعضاء أو الكوادر تسلّط مشايخ المركز.يُستنبط العلم الحديث من العقيدة. مدارس تدريب الكوادر تشبه الحوزات. المدرسة المركزية تشبه الأزهر. الآتي من هناك يتقدم على التابع من هنا. تعاد كتابة التاريخ لتتلاءم مع وصفات التطوّر البشري المعترف بها “رسمياً”. تٌعاد كتابة تاريخ الحزب لحذف المنشقين من الرواية السردية. أحاديث “الحكماء” تجمع في كراسات للتلقين. يعتمد الأعضاء الحزبيون والأنصار على التلقي. يموت الإبداع. كل بدعة ضلالة. كل خروج على أفكار وآراء السلطة المركزية هو إنكار للعقيدة. كفر بديكتاتورية “البروليتاريا”. ليس المجتمع ما يدرسه أهله، ولا المشاعر والمطالب التي يعبرون عنها. هي ما يُستنبط من المركز والعقيدة وأقوال سدنة الهيكل. المثقف ليس من يدرس ويعبّر عن ضميره ويعلن نتائج تفكيره. هو الذي يجمع “أحاديث” و”علوم” المركز ويعبّر عنها. الوعي ليس تعبيراً عن الوجود بل استنباطاً من القضية. ملاءمة القضية للوجود، والوجود دائماً محلي. قرارات “الأممية” أو التنظيم المركزي هي القضية. الرحلة الى موسكو والإقامة بها ردحاً من الزمن هي كالمجاورة في مكة أو النجف. الزعيم “الأمين العام” يلقي الخطب. الجمهور يصفّق. كلماته أوامر. على المتلقي أن يستجيب ولا يسأل. لا يعقد الزعيم مؤتمرات صحفية. هو في عصمة من كل شك وسؤال. القرارات، كما التحولات الكبرى، تُتّخذ وتحدث في اجتماعات سرية. يُحافظ على عصمة المركز بسرية الاجتماعات والمؤتمرات. مخابرات الدولة، عندما يندمج الحزب في الدولة ويحولها الى مجرد سلطة، تحم ......
#الحزب
#الشيوعي
#اللبناني:
#أوهام
#جديدة
#بخطاب
#قديم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753347
حيدر المنصوري : بخطاب إعلامي مؤدلج تحريضي ومواقف سياسية مأزومة الشارع العراقي يتخندق
#الحوار_المتمدن
#حيدر_المنصوري بعيدا عن الفلسفة واستعراض عضلات المفردات الرنانة و المصطلحات الجامحة في سباق المثاقفة التي وللأسف الشديد أصبح يتبارز بها البعض من الإعلاميين والمحللين السياسيين وغيرهم من الخبراء وما انتشر وكثر من العناوين باسم الدراسات والبحوث وقراء (الفناجين) في الشأن العراقي بكل مجرياته على حلبات الإعلام العراقي من أجل الظفر (بكأس الولاء) لهذه الجهة او تلك ، او للحصول على (ميدالية الرضا) من هذا القائد او ذاك. وبغياب الرقابة المهنية والتخلي عن أخلاقيات الطرح الموضوعي المحايد والمجرد من الشخصنة والانتماء المعلن او المغلف بغلاف الاستقالالية المفضوحة، بالإضافة إلى فقدان أهمية انسنة الحوارات في قضايا المجتمع المصيرية وما ينتج عنها من رسائل تعبوية قد تذهب بكل تأكيد الى تشكيل قناعات وسلوكيات مجتمعية متطرفة تنقسم على خنادق أطراف صراع تلك القضايا وبالاخص السياسية منها . إن هذا السلوك غير المسؤول من بعض المنصات الاعلامية وبعض الضيوف المنحازين والمتحزبين والذين يرتبطون باجندات الكتل السياسية والاحزاب والشخصيات المتنفذة بطريقة او أخرى، ومن خلال خطاباتهم الموتورة وتحليلاتهم غير المنطقية والتي تبتعد بشكل كبير عن الهم الوطني والإرادة الحرة الصادقة في العمل على صناعة الوعي المجتمعي وقيادة الرأي العام باتجاه تقرير المصير برؤية وطنية واعية من خلال تحليل وتفكيك القضايا بالأسلوب والمعيار والنهج المهني والحيادي الوطني الخالص. بل انهم وللأسف الشديد يشاركون و يعملون على صناعة رأي متطرف ومنقسم في اصطفافات طائفية وعرقية مقيته ،وقد ذهبوا الى ابعد من ذلك في مقت طروحاتهم وخطاباتهم الموبوءة وتسببوا في انقسام العائلة العراقية الواحدة الى ولاءات وانتماءات ايدلوجية متعددة الاتجاهات ومتطرفة المواقف بسبب التغذية الاعلامية الفاسدة فكريا ووطنينا. إن هذا الضخ الاعلامي وسباق هؤلاء الموتورين للظهور المستمر على شاشات التلفاز ومنصات التواصل المتعددة التي تعمدت حجب الكثير من المهنيين والمختصين والمنصفين الوطنيين من الظهور لتوضيح الحقائق وتنوير الرأي العام ،و بمباركة بعض (الكهنة وسدنة) المعابد السياسية وارباب الشأن العراقي من (المبشرين) بوصايا قيادة البلد بوحي رسل الداخل والخارج إنما بذلك يدفعون بعجلة حرق الشارع العراقي ويؤسسون الى ميدان قتال الأخوة وأبناء الشعب الواحد بثمن بخس .والادهى من ذلك أن هؤلاء القادة العظام يبنون مواقفهم ويحددون خياراتهم على اساس ما يطرح أولئك" النوابغ" من افكار تتلاقح مع افكارهم ورؤى تنسجم مع رؤاهم عبر نظاراتهم الشمسية التي يضعونها على عيونهم في اوقات العتمة والظلام الحالك. إن هذا النهج المشوه بالتعاطي مع الازمة السياسية العراقية من خلال هذه الخطابات التحريضية والعدائية في أغلب الاحايين من قبل هؤلاء المنتفعين من المحلليل والخبراء "والعرافات" عبر وسائل الإعلام المختلفة بالعزف على عواطف واعتقادات الجماهير ، الإنسانية منها والدينية والمناطقية وغيرها، وانسجامها مع المواقف المأزومة والمتشنجة لبعض قادة الكتل والاحزاب السياسية إنما يفاقم الازمة ويعدم فرص حلها بل يذهب بها الى سبل التعقيد وفقدان مكونات الحل في "المطبخ السياسي" وفق رؤى وقناعات وطنية عقلائية مسؤولة تبنى على اساس الحفاظ على مكتسبات الوطن والمواطن والارتقاء بالعمل السياسي الديمقراطي ونعكاساته في تحقيق الاستقرار الأمني والاقتصادي وبناء دولة المؤسسات التي يجب أن يديرها اصحاب الاختصاص والكفاءة والنزاهة من أجل رفاهية وكرامة الشعب ، وينقلها الى الشارع الذي شحنه الخطاب الإعلامي المستفي ......
#بخطاب
#إعلامي
#مؤدلج
#تحريضي
#ومواقف
#سياسية
#مأزومة
#الشارع
#العراقي
#يتخندق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759966