احمد سامي داخل : اياصوفيا وآزمة الهوية والديموقراطية التركية
#الحوار_المتمدن
#احمد_سامي_داخل عندما تدخل الى اياصوفيا كسائح تشعر بوضوح وانطباع واضح جدآ ببقايا الاثار المسيحية بقايا بيزنطة و القسطنطينية القديمة وقد امتزجت مع الاثار الاسلامية بوضوح كل تصميم البناء و الايقونات و الرموز الدينية . التاريخ يقر بوضوح هذة الحقيقة فالموقع تم بناءة في عهد الامبراطور جستنيان الاول لكون كتدرائية لمدينة القسطنطينية سنة 532 -537ميلادية كرمز للحضارة المسيحية لمدينة القسطنطينية وفي عام 1453 دخل المسلمون العثمانين المدينة وحولوها الى مدينة اسلامية و حولت اياصوفيا الى مسجد ايام السلطان محمد الفاتح وقد حولت استنادآ الى الى قاعدة في الفقة الاسلامي تسمى حق السيف كون ان المنطقة فتحت عنوة وقتالا وفي الواقع غزوآ و قهرها قبل ان يحولها الرئيس مصطفى كمال اتاتورك عام 1935 الى متحف وتم ازالة طبقت الجص التي كانت تغطي السقف لتظهر الايقونات المسيحية الى جنب النقوش الاسلامية . (شيئآ من التاريخ ) تعتبر القسطنطيية مدينة مقدسة لدى المسيحية الشرقية حاول المسلمين الاستيلاء عليها عدة مرات قبل العثمانين المرة الاولى كانت في عهد يزيد بن معاوية سنة 672-673 للميلاد وقد سجل ثيوفانس الحصار الاول يقول (اسطول اعداء الرب جاء يرسو في تراقيا وبعد اشتباكات وهجمات من الصباح الى المساء بين شهري نيسان وايلول انسحب العرب الى كيزويكوس ويذكر عبارات دينية (اخزاهم الله و العذراء مريم ) كتاب الفتوحات العربية في روايات المغلوبين صفحة 105 حسام عيتاني . اما المحاولة الثانية لفتح او غزو القسطنطينية بعبارة ادق فكانت في عهد القائد الاموي مسلمة بن عبد الملك سنة 717 ميلادي ووقعت القوات التابعة لمسلمة بين اربعة نيران الاول المدافعون عن المدينة و القوات البلغارية والسفن الرومانية وبعد موت سليمان بن عبد الملك بن مروان ومجيئ عمر بن عبد العزيز انتهت فكر الغزو .و الواقع ان دخول القسطنطينية فيما بعد من قبل العثمانين لم يتم بسهولة بل شهد الموضوع معارك شرسة لا بل طاحنة بين الجانبين استبسل فيها الفريقين المدافع الذي خسر لا حقآ او المهاجم الذي دخل المدينة و اقام الصلاة في ايا صوفيا و حولها الى مسجد ايا صوفيا . و الواقع ان الدولة العثمانية اذا كانت قد تحولت الى امبراطورية اسلامية فأنها لم تقدم نموذج يصح اعتبارة مثالا للحريات وحقوق الانسان او العدالة الاجتماعية او التقدم العلمي فضعفت الدولة حتى انهارت الدولة في الحرب العالمية الاولى في تلك الاجواء خرج من رحم المعاناة رجل تركي يفهم الحياة العصرية ويعرف ان ضعف تركيا بسبب كونها دولة غير عصرية وكان يعتقد ان الحضارة و التقدم ليست حضارة غربية واخرى شرقية وانما حضارة انسانية واحدة كان قائد من قواد الجيش العثماني في الاقليم الشرقي للأنظول رفض التسليم للقوات الاجنبية عكس السلطان الخليفة فتمرد وطرد اليونانين واعلن السلطان انة كافر وعاصي . فتمرد علية وخلع السلطان وبقوة الحق وبحق القوة اخرج السلطان من قصرة ومعة مئات النساء و الخدم وطلب منهم ان يكونوا مواطنين عادين بدل فرض نظام متخلف و احتقار المراءة والفصل بين الجنسين حتى في الشوارع العامة مقابل النظر الى المراءة كأداة للأستمتاع و الجنس ونزع القيمة الانسانية منها وتغطية كل ذالك بغطاء ديني اسلامي عبر تفسير متخلف في تطبيقات الدين . وكذالك مكافحة ومحاربة الاراء الحرة و المثقفين بدعوى حماية الدين و اعلن اتاتورك فصل الدين عن الدولة و اقامة الجمهورية العلمانية و الغى المحاكم الشرعية و ترجم القوانين المدنية و الجنائية السويسرية الى اللغة التركية وجعلها اساس يستلهم منة النظام القضائي التركي الحديث و الغى فرض الحجاب وسمح للمراءة تولي الوظ ......
#اياصوفيا
#وآزمة
#الهوية
#والديموقراطية
#التركية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685972
#الحوار_المتمدن
#احمد_سامي_داخل عندما تدخل الى اياصوفيا كسائح تشعر بوضوح وانطباع واضح جدآ ببقايا الاثار المسيحية بقايا بيزنطة و القسطنطينية القديمة وقد امتزجت مع الاثار الاسلامية بوضوح كل تصميم البناء و الايقونات و الرموز الدينية . التاريخ يقر بوضوح هذة الحقيقة فالموقع تم بناءة في عهد الامبراطور جستنيان الاول لكون كتدرائية لمدينة القسطنطينية سنة 532 -537ميلادية كرمز للحضارة المسيحية لمدينة القسطنطينية وفي عام 1453 دخل المسلمون العثمانين المدينة وحولوها الى مدينة اسلامية و حولت اياصوفيا الى مسجد ايام السلطان محمد الفاتح وقد حولت استنادآ الى الى قاعدة في الفقة الاسلامي تسمى حق السيف كون ان المنطقة فتحت عنوة وقتالا وفي الواقع غزوآ و قهرها قبل ان يحولها الرئيس مصطفى كمال اتاتورك عام 1935 الى متحف وتم ازالة طبقت الجص التي كانت تغطي السقف لتظهر الايقونات المسيحية الى جنب النقوش الاسلامية . (شيئآ من التاريخ ) تعتبر القسطنطيية مدينة مقدسة لدى المسيحية الشرقية حاول المسلمين الاستيلاء عليها عدة مرات قبل العثمانين المرة الاولى كانت في عهد يزيد بن معاوية سنة 672-673 للميلاد وقد سجل ثيوفانس الحصار الاول يقول (اسطول اعداء الرب جاء يرسو في تراقيا وبعد اشتباكات وهجمات من الصباح الى المساء بين شهري نيسان وايلول انسحب العرب الى كيزويكوس ويذكر عبارات دينية (اخزاهم الله و العذراء مريم ) كتاب الفتوحات العربية في روايات المغلوبين صفحة 105 حسام عيتاني . اما المحاولة الثانية لفتح او غزو القسطنطينية بعبارة ادق فكانت في عهد القائد الاموي مسلمة بن عبد الملك سنة 717 ميلادي ووقعت القوات التابعة لمسلمة بين اربعة نيران الاول المدافعون عن المدينة و القوات البلغارية والسفن الرومانية وبعد موت سليمان بن عبد الملك بن مروان ومجيئ عمر بن عبد العزيز انتهت فكر الغزو .و الواقع ان دخول القسطنطينية فيما بعد من قبل العثمانين لم يتم بسهولة بل شهد الموضوع معارك شرسة لا بل طاحنة بين الجانبين استبسل فيها الفريقين المدافع الذي خسر لا حقآ او المهاجم الذي دخل المدينة و اقام الصلاة في ايا صوفيا و حولها الى مسجد ايا صوفيا . و الواقع ان الدولة العثمانية اذا كانت قد تحولت الى امبراطورية اسلامية فأنها لم تقدم نموذج يصح اعتبارة مثالا للحريات وحقوق الانسان او العدالة الاجتماعية او التقدم العلمي فضعفت الدولة حتى انهارت الدولة في الحرب العالمية الاولى في تلك الاجواء خرج من رحم المعاناة رجل تركي يفهم الحياة العصرية ويعرف ان ضعف تركيا بسبب كونها دولة غير عصرية وكان يعتقد ان الحضارة و التقدم ليست حضارة غربية واخرى شرقية وانما حضارة انسانية واحدة كان قائد من قواد الجيش العثماني في الاقليم الشرقي للأنظول رفض التسليم للقوات الاجنبية عكس السلطان الخليفة فتمرد وطرد اليونانين واعلن السلطان انة كافر وعاصي . فتمرد علية وخلع السلطان وبقوة الحق وبحق القوة اخرج السلطان من قصرة ومعة مئات النساء و الخدم وطلب منهم ان يكونوا مواطنين عادين بدل فرض نظام متخلف و احتقار المراءة والفصل بين الجنسين حتى في الشوارع العامة مقابل النظر الى المراءة كأداة للأستمتاع و الجنس ونزع القيمة الانسانية منها وتغطية كل ذالك بغطاء ديني اسلامي عبر تفسير متخلف في تطبيقات الدين . وكذالك مكافحة ومحاربة الاراء الحرة و المثقفين بدعوى حماية الدين و اعلن اتاتورك فصل الدين عن الدولة و اقامة الجمهورية العلمانية و الغى المحاكم الشرعية و ترجم القوانين المدنية و الجنائية السويسرية الى اللغة التركية وجعلها اساس يستلهم منة النظام القضائي التركي الحديث و الغى فرض الحجاب وسمح للمراءة تولي الوظ ......
#اياصوفيا
#وآزمة
#الهوية
#والديموقراطية
#التركية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685972
الحوار المتمدن
احمد سامي داخل - اياصوفيا وآزمة الهوية والديموقراطية التركية
احمد سامي داخل : ايا صوفيا وآزمة الهوية والديمقراطية في تركيا
#الحوار_المتمدن
#احمد_سامي_داخل عندما تدخل الى اياصوفيا كسائح تشعر بوضوح وانطباع واضح جدآ ببقايا الاثار المسيحية بقايا بيزنطة و القسطنطينية القديمة وقد امتزجت مع الاثار الاسلامية بوضوح كل تصميم البناء و الايقونات و الرموز الدينية . التاريخ يقر بوضوح هذة الحقيقة فالموقع تم بناءة في عهد الامبراطور جستنيان الاول لكون كتدرائية لمدينة القسطنطينية سنة 532 -537ميلادية كرمز للحضارة المسيحية لمدينة القسطنطينية وفي عام 1453 دخل المسلمون العثمانين المدينة وحولوها الى مدينة اسلامية و حولت اياصوفيا الى مسجد ايام السلطان محمد الفاتح وقد حولت استنادآ الى الى قاعدة في الفقة الاسلامي تسمى حق السيف كون ان المنطقة فتحت عنوة وقتالا وفي الواقع غزوآ و قهرها قبل ان يحولها الرئيس مصطفى كمال اتاتورك عام 1935 الى متحف وتم ازالة طبقت الجص التي كانت تغطي السقف لتظهر الايقونات المسيحية الى جنب النقوش الاسلامية . (شيئآ من التاريخ ) تعتبر القسطنطيية مدينة مقدسة لدى المسيحية الشرقية حاول المسلمين الاستيلاء عليها عدة مرات قبل العثمانين المرة الاولى كانت في عهد يزيد بن معاوية سنة 672-673 للميلاد وقد سجل ثيوفانس الحصار الاول يقول (اسطول اعداء الرب جاء يرسو في تراقيا وبعد اشتباكات وهجمات من الصباح الى المساء بين شهري نيسان وايلول انسحب العرب الى كيزويكوس ويذكر عبارات دينية (اخزاهم الله و العذراء مريم ) كتاب الفتوحات العربية في روايات المغلوبين صفحة 105 حسام عيتاني . اما المحاولة الثانية لفتح او غزو القسطنطينية بعبارة ادق فكانت في عهد القائد الاموي مسلمة بن عبد الملك سنة 717 ميلادي ووقعت القوات التابعة لمسلمة بين اربعة نيران الاول المدافعون عن المدينة و القوات البلغارية والسفن الرومانية وبعد موت سليمان بن عبد الملك بن مروان ومجيئ عمر بن عبد العزيز انتهت فكر الغزو .و الواقع ان دخول القسطنطينية فيما بعد من قبل العثمانين لم يتم بسهولة بل شهد الموضوع معارك شرسة لا بل طاحنة بين الجانبين استبسل فيها الفريقين المدافع الذي خسر لا حقآ او المهاجم الذي دخل المدينة و اقام الصلاة في ايا صوفيا و حولها الى مسجد ايا صوفيا . و الواقع ان الدولة العثمانية اذا كانت قد تحولت الى امبراطورية اسلامية فأنها لم تقدم نموذج يصح اعتبارة مثالا للحريات وحقوق الانسان او العدالة الاجتماعية او التقدم العلمي فضعفت الدولة حتى انهارت الدولة في الحرب العالمية الاولى في تلك الاجواء خرج من رحم المعاناة رجل تركي يفهم الحياة العصرية ويعرف ان ضعف تركيا بسبب كونها دولة غير عصرية وكان يعتقد ان الحضارة و التقدم ليست حضارة غربية واخرى شرقية وانما حضارة انسانية واحدة كان قائد من قواد الجيش العثماني في الاقليم الشرقي للأنظول رفض التسليم للقوات الاجنبية عكس السلطان الخليفة فتمرد وطرد اليونانين واعلن السلطان انة كافر وعاصي . فتمرد علية وخلع السلطان وبقوة الحق وبحق القوة اخرج السلطان من قصرة ومعة مئات النساء و الخدم وطلب منهم ان يكونوا مواطنين عادين بدل فرض نظام متخلف و احتقار المراءة والفصل بين الجنسين حتى في الشوارع العامة مقابل النظر الى المراءة كأداة للأستمتاع و الجنس ونزع القيمة الانسانية منها وتغطية كل ذالك بغطاء ديني اسلامي عبر تفسير متخلف في تطبيقات الدين . وكذالك مكافحة ومحاربة الاراء الحرة و المثقفين بدعوى حماية الدين و اعلن اتاتورك فصل الدين عن الدولة و اقامة الجمهورية العلمانية و الغى المحاكم الشرعية و ترجم القوانين المدنية و الجنائية السويسرية الى اللغة التركية وجعلها اساس يستلهم منة النظام القضائي التركي الحديث و الغى فرض الحجاب وسمح للمراءة تولي الوظ ......
#صوفيا
#وآزمة
#الهوية
#والديمقراطية
#تركيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685999
#الحوار_المتمدن
#احمد_سامي_داخل عندما تدخل الى اياصوفيا كسائح تشعر بوضوح وانطباع واضح جدآ ببقايا الاثار المسيحية بقايا بيزنطة و القسطنطينية القديمة وقد امتزجت مع الاثار الاسلامية بوضوح كل تصميم البناء و الايقونات و الرموز الدينية . التاريخ يقر بوضوح هذة الحقيقة فالموقع تم بناءة في عهد الامبراطور جستنيان الاول لكون كتدرائية لمدينة القسطنطينية سنة 532 -537ميلادية كرمز للحضارة المسيحية لمدينة القسطنطينية وفي عام 1453 دخل المسلمون العثمانين المدينة وحولوها الى مدينة اسلامية و حولت اياصوفيا الى مسجد ايام السلطان محمد الفاتح وقد حولت استنادآ الى الى قاعدة في الفقة الاسلامي تسمى حق السيف كون ان المنطقة فتحت عنوة وقتالا وفي الواقع غزوآ و قهرها قبل ان يحولها الرئيس مصطفى كمال اتاتورك عام 1935 الى متحف وتم ازالة طبقت الجص التي كانت تغطي السقف لتظهر الايقونات المسيحية الى جنب النقوش الاسلامية . (شيئآ من التاريخ ) تعتبر القسطنطيية مدينة مقدسة لدى المسيحية الشرقية حاول المسلمين الاستيلاء عليها عدة مرات قبل العثمانين المرة الاولى كانت في عهد يزيد بن معاوية سنة 672-673 للميلاد وقد سجل ثيوفانس الحصار الاول يقول (اسطول اعداء الرب جاء يرسو في تراقيا وبعد اشتباكات وهجمات من الصباح الى المساء بين شهري نيسان وايلول انسحب العرب الى كيزويكوس ويذكر عبارات دينية (اخزاهم الله و العذراء مريم ) كتاب الفتوحات العربية في روايات المغلوبين صفحة 105 حسام عيتاني . اما المحاولة الثانية لفتح او غزو القسطنطينية بعبارة ادق فكانت في عهد القائد الاموي مسلمة بن عبد الملك سنة 717 ميلادي ووقعت القوات التابعة لمسلمة بين اربعة نيران الاول المدافعون عن المدينة و القوات البلغارية والسفن الرومانية وبعد موت سليمان بن عبد الملك بن مروان ومجيئ عمر بن عبد العزيز انتهت فكر الغزو .و الواقع ان دخول القسطنطينية فيما بعد من قبل العثمانين لم يتم بسهولة بل شهد الموضوع معارك شرسة لا بل طاحنة بين الجانبين استبسل فيها الفريقين المدافع الذي خسر لا حقآ او المهاجم الذي دخل المدينة و اقام الصلاة في ايا صوفيا و حولها الى مسجد ايا صوفيا . و الواقع ان الدولة العثمانية اذا كانت قد تحولت الى امبراطورية اسلامية فأنها لم تقدم نموذج يصح اعتبارة مثالا للحريات وحقوق الانسان او العدالة الاجتماعية او التقدم العلمي فضعفت الدولة حتى انهارت الدولة في الحرب العالمية الاولى في تلك الاجواء خرج من رحم المعاناة رجل تركي يفهم الحياة العصرية ويعرف ان ضعف تركيا بسبب كونها دولة غير عصرية وكان يعتقد ان الحضارة و التقدم ليست حضارة غربية واخرى شرقية وانما حضارة انسانية واحدة كان قائد من قواد الجيش العثماني في الاقليم الشرقي للأنظول رفض التسليم للقوات الاجنبية عكس السلطان الخليفة فتمرد وطرد اليونانين واعلن السلطان انة كافر وعاصي . فتمرد علية وخلع السلطان وبقوة الحق وبحق القوة اخرج السلطان من قصرة ومعة مئات النساء و الخدم وطلب منهم ان يكونوا مواطنين عادين بدل فرض نظام متخلف و احتقار المراءة والفصل بين الجنسين حتى في الشوارع العامة مقابل النظر الى المراءة كأداة للأستمتاع و الجنس ونزع القيمة الانسانية منها وتغطية كل ذالك بغطاء ديني اسلامي عبر تفسير متخلف في تطبيقات الدين . وكذالك مكافحة ومحاربة الاراء الحرة و المثقفين بدعوى حماية الدين و اعلن اتاتورك فصل الدين عن الدولة و اقامة الجمهورية العلمانية و الغى المحاكم الشرعية و ترجم القوانين المدنية و الجنائية السويسرية الى اللغة التركية وجعلها اساس يستلهم منة النظام القضائي التركي الحديث و الغى فرض الحجاب وسمح للمراءة تولي الوظ ......
#صوفيا
#وآزمة
#الهوية
#والديمقراطية
#تركيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685999
الحوار المتمدن
احمد سامي داخل - ايا صوفيا وآزمة الهوية والديمقراطية في تركيا