الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عقيل الناصري : هياكلية الأمن العامة والاستخبارات العسكرية في الجمهورية الأولى 14 تموز 1958- 8 شباط 1963 :
#الحوار_المتمدن
#عقيل_الناصري ربما هنالك تساؤلات واستفهامات فإن هذه الجوانب النظرية الأساسية، هل عملت على تطبيقها الأمن العامة في زمن الجمهورية الأولى (14 تموز1958- 9 شباط 1963) في نشاطها وممارساتها العملي للحفاظ على النظام السياسي الوطني؟؟ وقيمه النظرية العامة والثابتة؟؟ ووضع المصالح الحيوية للشعب في سلوكه الأمني الأول؟؟ وهل إن العلاقة بين مفهوم الأمن ومصالح الأمة التنموية.. أخذت بنظر الإعتبار؟؟- هل طبقت هذه المفاهيم الأمنية في الواقع العراقي في العهد الجمهوري الأول ؟؟-أم سرت على فلسفة الأمن العامة كما وضعها البريطانيون منذ الاحتلال الأول، ومخلصها في محاربة القوى التقدمية المدافعة عن حق الطبقات الفقيرة في الحياة الكريمة ؟؟- أم سارت بصورة غير متساوية في ملاحقة القوى التقدمية، وعدم ملاحقة المتآمرين الحقيقيين ؟؟- أم في طبيعة الكادر البشري الذين في مستوياتهم المعرفية الأمنية الدنيا.. وغير الكفوئيين على هذا العمل الأمني الوطني؟؟- وهل تنازلت الدولة في المرحلة الملكية عن توفير الأمن مقابل عنف الدولة عن طريق تطبيق سلطة القانون وتكوين عقد اجتماعي مع المجتمع ؟؟- وهل من طبيعة منتسبي الأمن كانوا متخلفين وساديين يستخدمون التعذيب وحده والعنف المفرط ؟؟-أم حماية الوجود الاجتماعي بكل تفرعاتها وديمومة القيم وحماية النظام والاستقرار السياسي، كان أكثر وأكبر من المؤسسة الأمنية تفاعلاً بإيجابية من المهام الأمنية ؟؟-أم أن المهام الأمنية أكبر من المؤسسات الأمنية: الأمن والاستخبارات العسكرية ؟؟- وهل طبقت الأمن الوقائي في عملها، والإحترازي في خططها، في صيرورات عملها ؟؟- أم عملت على هذه الماهيات المتعددة بشؤون الأمن ؟؟ - أم ركزت على الجانب الآحادي في عملها المتجسد بالملاحقة ضد القوى اليسار والقاعدة الاجتماعية للثورة ؟؟- أم أن نظريات الأمنية السائدة كانت متخلفة آنذاك ولم تصل إلى ما وصلت عليه الآن ؟؟- وهل أن طبيعة الأمن كانت أمن السلطة أم أمن المواطن، ام كليهما ؟؟- وهل أستخدام (البراءة) وسيلة معتمدة في الأمن العامة وتناقلتها حكومة شباط ؟؟- وغيرها من الأسئلة التي تثار في هذا الصدد.؟؟والاستنتاج الأرأس أن مديرية الأمن العامة قد فشلت فشلاً ذريعاً في استتاب حفظ أمن المواطن والسلطة الوطنية في الجمهورية الأولى، لأنها لم تفكر فيه وماهيات أمنه، ولم يكن من متبنياتها.. وإلا ما هذه الاغتيالات الفردية حتى ساهمت وتورطة فيها ؟؟ كما جرت في الموصل وبغداد من إستهداف العناصر التقدمية من مختلف التنظيمات السياسية (الحزبية والنقابية) ؟؟ إن لم تكن بمساهمتها، أو على الأقل بمعرفتها من هم الجناة الحقيقيين، وبالتالي إستهداف النظام برمته.. من خلال تأزيم الوضع السياسي وبالعاقبة مع العوامل الأخرى الاجتصادية والسياسية، الداخلية والإقليمية والدولية، ومن ثم تهيئ الأرضية للانقلابات العسكرية وإشتداد الأزمة الاجتصادية (الاجتماعية والاقتصادية) وما يتبعها من خلال الممارسة السياسية حيث فقدان الأمن يؤدي إلى عدم استقرار والاستثمار ؟؟. ولهذا ساهمت في التهيئة لأنقلاب شباط الدموي.أن مديرية الأمن العامة كان عليها مراعاة : أن الأمن الذي نريده هو أمن المواطن وإيقاف العنف "... وهذا النوع من الأمن يتحقق بتوافر ثلاثة مستويات:الأول: القراءة الواقعية الصحيحة لتحديد وحصر التحديات الأمنية.الثاني: توفر المستلزمات وإعداد الخطط وتهيئة البنى التحتية.الثالث: توفر الموراد البشرية (الرجال والنساء) دونما تضخم وإنما وفقاً للحاجة الحقيقية دون مبالغة ... ".- فهل طبقت مديرية الأمن ......
#هياكلية
#الأمن
#العامة
#والاستخبارات
#العسكرية
#الجمهورية
#الأولى
#تموز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723873