الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد عبد الكريم يوسف : كيف نوقف التغير المناخي
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف بقلم دوغ بارنقل معانيها إلى العربية محمد عبد الكريم يوسفالاضرابات التي بدأتها غريتااعجوبة تستحق الدراسةلكنها لم تحدث أي تغيير،ولكنها ستحدثه إذا قيلت الحقيقةالمشكلة أنها إضرابات ضدأساطين الإنسانيةالتي تتفق مع بعضهالتعريف كلمة الجنون.وحتى نصنع التغيير اللازم،وحتى نبقى أحياء،نحتاج أن نفهم بعمق السبب الذي قد يميتناهذا التغير المناخي الكارثييصنع تاريخنا الحديثوعلينا أن ندرك اننا نحن أحدأعداء المناخ.منذ مئتي مليون عاماجتمعت عناصر الحياة الإنسانيةفي مختبر علوم الطبيعة،و بأساليب خالية من الفتنةثم بدأت الخلايا في الوصولإلى حدود طاقتها القصوى،وخلق نشاطنا الطبيعيأجسادا تشبه أجسادنا ،وعقولا مهيأة للملء بالمعلومات. وفي النهاية انتهزت الطبيعة الأم الفرصةومنحت الإنسان حرية الإرادة،منذ مئتي ألف عام خلت.فسألت حواء &#1649-;-دم :لماذا أنا؟لماذا أنا من سيلد البشريةلكن &#1649-;-دم عجز عن ايجاد الجواب.و بالفطرة هرب مجهولينلكنه لم يستطع تجنب ذلك،فخلق الاستجابةالتي حاول بها ملء الفراغ.وقد كانت هذه نقطة تحول بالنسبة لنامع تنامي قدرته على الاختياروكان بإمكانه الإستمرار في الوصوللأنه بدقة لا يمتلك حياة يخسرها،و عوضا عن ذلك حاول ملء الفراغ.لكنه بقي يشعر بالفراغوحاول نسله سلوك نفس الطريق،عبر السنين ولكن مساعيهم لم تكلل بالنجاح.وكل محاولة لملء الفراغحلت محل نفس المقدار من الجهد للوصولإنه النشاط البشري،وهكذا ولد وجودنا.وعندما قللوا الوصولتحول مقدار محاولات ملء الفراغ،إلى نشاط غير طبيعييدمر حياتنا تماما.لقد قمنا بتسخين أمنا الأرض.أسماكها تموت وتتناقصوتتراكم القمامة في كل مكان،ولا يمكننا المحافظة على الأرقام التي نعلن استدامتها،نحن في نقطة أخرى من الحياةوهي نقطة اللاعودةوإذا كنا نرغب أن نهب قدما أبعد من ذلكاليكم هاتين الحقيقتين التي يجب أن نتعلمها،ببساطة لا توجد إجابة شافيةعلى السؤال الوجودي لماذا أنا؟ومنذ وجدت الأجوبة ، بدأ الجميع الحروبعلينا أن نتخلص مت الأساليب التي نجربها،لملء الفراغ قبل الوصول للأخرين،علينا أن نتحد معاحتى نتمكن من ايقاف التغير المناخيوقد أخبرنا الأساطين أن ذلك صعبوبدأوا بإعطاء حياتنا معنى جديد ورغم ايماننا بحقيقةأن الصراع منتشر في حياتنا.ورغم أن تغير المناخ يخيفنا وفقدان الشعور بالمعنى يخيفنا أكثرلذا بنينا حصونا للأساطينداخل عقولنا ولم نترك لها أبواباوكانت هذه الحصون منيعةلهذا السبب لن تنجخ مؤتمرات الفرقاءوالمظاهرات والمسيرات والاضراباتولن تفعل شيئا مهما توسلنا.و رغم أن حصون الأساطين لا يمكن اختراقها،بضرب رؤوسنا بالجدرانوإن حطمنا الأساطينستبدأ دفاعاتهم في السقوطوهي الطريقة الوحيدةالتي نستطيع بها ايقاف التغيير بنجاحنحن نصنع مناخناالذي تساهم كل حياة على الأرض غي تشويهه.علينا أن نحطم الأساطينوعلينا أن ندرك جليا أن الشبابهم أفضل من يقودلأن أساطينهم لم تتحجر بعد.لا يحتاجون إلى أحذية عسكرية أو نياشينكل ما نحتاجه هو مر&#1649-;-ة باتجاهين،وفيها سنرى كيف تنفصم عرى الأساطين.وعندما نتخلص من الأساطين ننجحفي التخلص من السياسةوالدي ......
#نوقف
#التغير
#المناخي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733106
محمد عبد الكريم يوسف : حب من طرف واحد . كيف نوقف نمط المحبة غير المتوازنة؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف حب من طرف واحد .كيف نوقف نمط المحبة غير المتوازنة؟للعلاقة أحادية الجانب عواقب وخيمة على صحتنا العاطفية وحتى الجسدية. بمجرد أن تصبح في احدى هذه العلاقات ، من الصعب أن تشعر بالأمان العاطفي. أنت تعمل دائمًا على جعل العلاقة شيئًا لن تكون عليه أبدًا.يخلق هذا الصراع ضغوطًا ، وتتسبب هرمونات التوتر في آثار جانبية جسدية ، بما في ذلك القلق ، وصعوبة النوم ، واليقظة المفرطة ، والتهيج ، والشعور عمومًا بالضيق الداخلي. تؤدي العلاقات أحادية الجانب إلى خسائر فادحة ، ومع ذلك فهي غالبًا ما تستمر لفترة أطول مما ينبغي. توقف لحظة لتفكر فيما إذا كانت علاقتك من جانب واحد ، وإذا كان الأمر كذلك ، ابدأ في التغلب على هذا النمط من خلال تجربة تمرين التفكير أدناه.فيما يلي 20 علامة على أن علاقتك من طرف واحد: أنت لا تشعر بالأمان في العلاقة.أنت تفرط في التفكير وتخمن الدوافع الحقيقية للشريك. تشعر باستمرار أنك تفتقر إلى العلاقة التبادلية إلى حد ما.تشعر بالفراغ بعد التعامل مع الشريك. تشرع في تعميق العلاقة دون جدوى. أنت لا تشارك مشاعرك الحقيقية مع شريك حياتك.أنت تقوم بكل "العمل" للحفاظ على العلاقة.تشعر أنك قد استثمرت الكثير بالفعل في العلاقة بحيث يتعين عليك إنجاحها ولا يمكنك المغادرة.تشعر أن العلاقة مع الشريك هي بيت من ورق.تخشى مضايقة الشريك أو إثارة الخلاف. تشعر أن احترامك لذاتك يعتمد على استمرار هذه العلاقة. لا تشعر أنك معروف حقًا من قبل شريك حياتك.أنت تختلق الأعذار لشريكك.أنت تستقر على دفعات صغيرة من الاتصال على الرغم من أنك تتوق إلى المزيد من العلاقة الحميمة من شريك حياتك.تقلق بشأن متى سترى شريكك أو تتحدث معه مرة أخرى.يتم تشتيت انتباهك دائمًا بديناميكيات علاقتك وبالتالي لا يمكنك التركيز على أجزاء أخرى من حياتك أو التواجد فيها. تستمتع بلحظات مع شريكك ، لكن بعد التفاعل تشعر بالوحدة والانفراد.أنت لا تنمو كشخص. أنت لست صادقًا مع شريكك لأنك تريد أن تتأكد من أنه يظل سعيدًا معك.إذا عبرت عن نفسك أو طرحت وجهة نظرك ، فإن الشريك يقلب الطاولة عليك وينتهي بك الأمر بالشعور بأنك أصل كل المشاكل في علاقتك.إذا تعرفت على المزيد من هذه العلامات أكثر مما تريد ، فابدأ في التراجع عن النمط بتجربة تمرين الانعكاس هذا. اسأل نفسك الأسئلة التالية وكن صادقًا مع نفسك: منذ متى وأنت تكرر نمط العلاقات أحادية الجانب في حياتك؟ هل كانت لديك علاقة من جانب واحد مع أحد الوالدين / مقدم الرعاية أثناء نشأتك ( الأمر يتعلق بهم دائمًا أكثر مما كان يتعلق بك)؟ هل يمكنك التفكير في علاقة تمت فيها تلبية احتياجاتك ، ومدى شعورك بالرضا ، أو تخيل كيف سيكون شعورك إذا كنت في إحدى هذه العلاقات؟ ما الذي يجعلك تعمل بجد ولا تتخلى عن شيء أو تنتقل إلى شيء أكثر إشباعًا من الناحية العاطفية؟ إذا كنت تعمل لتشعر بالأمان والاكتمال ، فكر فيما إذا كانت هناك طريقة أخرى لتلبية هذه الاحتياجات العادية جدًا.إذا كنت ستنهي العلاقة ، كيف يمكنك ملء الفراغ بطريقة تكون أعمق وأكثر رعاية بالنسبة لك؟هل العلاقات من جانب واحد تمثل عدم احترامك لذاتك؟ هل تقترن بأشخاص يجعلونك عالقًا لا تشعر بإيجابية تجاه نفسك؟هل تعمل دون جدوى على شيء يمتص طاقتك ومواردك دون أن تحصل على الكثير من المال؟ما الذي يمكنك ......
#واحد
#نوقف
#المحبة
#المتوازنة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758442