الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي سيريني : إفلاس الإسلاموية والتشبث بالكاريكاتور الفرنسي لرفع الرصيد الهابط
#الحوار_المتمدن
#علي_سيريني بعد عشرات المرات، تكرر الجماعات الإسلامية وأنظمة تدعي الإسلام نفس الخطأ تعمداً، دون مراعاة لقواعد الشرع، لأن إندفاعهم نحو تكرار نفس الخطأ ليس كما يبدو ظاهرا الدفاع عن الإسلام، بل مصالح سياسية حتى و لو كانت بالضد مع مبادئ الشرع الإسلامي، بل ومصالح المسلمين أنفسهم.قصة انتقادات السياسيين الفرنسيين للإسلام، وقصة الرسوم الكاريكاتورية المسيئة للنبي (ص)، معروفة و قديمة، في فرنسا ودول أوروبا الأخرى. إن الموقف الشرعي الصحيح تجاه هذه الرسوم، هو مرور المسلم بها مرور الكرام، لأنها تندرج ضمن ما يُعرف باللغو. فالإنسان المسلم مطلوب منه بنص القرآن، أن لا يقف عند اللغو، فيعطيه قيمة ومكانة في حياته (وإذا مروا باللغو مروا كراما). هذا المبدأ يعمل به الغربييون أكثر من المسلمين، ولعل الفارق أن الغربيين يشبهون البحر الذي إن غرقت فيه حتى أساطيل سفن يتم ذلك بهدوء، دون إشعار الآخرين، بينما المسلمون يشبهون بركة ماء صغيرة تهتز كلها حتى بمجرد رمي حجر صغير فيها.بعيدا عن هذا التوصيف، ولو قلنا أن الإسلاميين و الأنظمة التي تدعي الإسلام، ينطلقون من منطلق الدفاع عن الإسلام و الغيرة عليه، فالمفروض هو أن يقدموا نموذجا صحيحا و راقيا عن الإسلام يجذب إعجاب و إحترام الآخرين. مثلا أن يقتدوا بالنبي (ص) في حلمه و هدوئه و رحمته، أثناء العنف و الإهانة التي كان يتلقاها من المشركين و الكافرين. لكن الواقع يثبت العكس. لنأخذ مثلا تركيا، التي تراجعت حكومتها عن الكثير من الشعارات التي رفعتها في السنوات التي مضت. فحكومة العدالة والتنمية بدأت منذ مدة ليست بقصيرة تتصدع بحدة، منكسرة على خصومة مليئة بالإتهامات المتبادلة بين أعضائها، ليس أقلها الفساد و الكذب. أما التعامل مع الشعب الكُردي في تركيا ففي الواقع، لم تتمالك الشعارات المهلهلة عن الأخوة في الدين والوطن، أمام التراكم التأريخي الثقيل من الأحقاد العنصرية التركية ضد الشعب الكُردي، التي أسسها أتاتورك، ليس في تركيا وحدها بل وفي العالم. مع العلم أن الشعبان يتشاركان في المذهب الواحد دينيا، فكلاهما من السنّـة. لكن تركيا السنّية التي تحارب الكُرد السنّة بسبب الإختلاف القومي، تساند وبكل قوة الآذريين الشيعة، فقط لأنهم يتكلمون التركية ويحاربون الأرمن ولديهم صراع قومي مع الفرس. أما إيران الإسلامية، فهي الأخرى نموذج من هذه النماذج التي تقدم إسلاما عليلا مخجلا، مثلما تقدمه الحكومة التركية بقناع الخداع الذي تختفي وراءه عنصرية قومية نتنة. فإيران الشيعية تدعم الأرمن المسيحيين ضد الآذريين الشيعة، لأنهم يتكلمون التركية، ولديهم قرابة لغوية مع الأتراك السنّة، في وقت لديهم حساسيات قومية مع الفرس الشيعة. ومعنى هذا، أن الإسلام المدعى، ليست له أهمية في موقف النظامين الإسلاميين في طهران و أنقرة من الصراع الآذري الأرمني. أما الحديث عن طمس حقوق الناس و الجماعات، و الحديث عن غياب العدالة والحرية في كلا البلدين، فحدث و لا حرج. فالقتل والتعذيب و الفقر و الظلم، من الأمور التي يئس الناس من مكوثها و تجذرها لعقود طويلة، وكأنهم باتوا لا يسألون عن سببها ظنا أنها من الحتميات المفروضة عليهم!لنعد إلى قصة الكاريكاتورات في فرنسا. يشدد القرآن على مبدأ الحوار و الجدال بعيدا عن الهيجان و الغضب و الإنفعال. ولو كان عموم المسلمين يربون أنفسهم و أولادهم على هذه القيم، لما خرج بينهم شاب يقتل معلمه لمجرد تناوله للكاريكاتورات المسيئة لدين الإسلام. بل لتصرّفَ هذا الشاب بلباقة وحكمة أشعرت الساخرين بالخجل و الندم، ولرَدّهم إلى نفوسهم يؤنبون ضميرهم أنهم يسيئون لمشاعر أناس مؤدبين! ماذا ع ......
#إفلاس
#الإسلاموية
#والتشبث
#بالكاريكاتور
#الفرنسي
#لرفع
#الرصيد
#الهابط

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697007
محمود كلّم : عشيرة عرب السّمنيّة بين الاقتلاع والتشبث بالأرض.
#الحوار_المتمدن
#محمود_كلّم منذ آلاف السنين أقام البدو في الجليل - فلسطين ، حيث المناخ الرطب والخصوبة ووفرة المياه وكثرة الغابات التي شكلت مراعي جيدة لمواشيهم. وفي تاريخ فلسطين قلما كتب عن البدو أو جرت إحصائية لهذه العشيرة ، حيث إن المؤرخين ورجال الإحصاء، بسبب وعورة منطقة الجليل، لم يستطيعوا الوصول إلى أماكن سكناهم. أضف إلى ذلك عدم موافقتهم على إجراء إحصائيات لأسباب اجتماعية.فضلاً عن أن جميع الإحصائيات التي أجريت عنهم ليست دقيقة، ولا يمكن الإعتماد عليها، فالبدوي بسبب طبيعة حياته التي لا تعتمد على الاستقرار، كان يشكّك في كل التسجيلات، وبحسب اعتقاده أنها تربطه بشكل أو بآخر بالنظام، وهذا يعني ارتباطه بالحكومة وفرض نظامها الصارم عليه، وهذا ما لا يطيقه، لذا فقد عاشت هذه العشيرة دون نظام أو قانون، والسبب في ذلك طبيعة البدوي وتعشقه الحرية، حيث يجدها في تنقله المستمر سعياً وراء الماء والكلأ .يطلق لفظ العرب عادة على العشائر البدوية العربية المتنقلة منها ، وتلك التي استقرت على أطراف بعض القرى الفلسطينية المتناثرة ، في بيوت حجرية اجتهدت من أجل بنائها ، وتملكت الاراضي ، وأخذ المكان اسمه منها . على تلّة صخرية تتميز بانحدارها الشديد و أرض مساحتها 1872 دونماً، وعلى بعد نحو عشرين كيلومتراً شمال شرق قضاء عكا تقع أراضي عشيرة عرب السّمنيّة وهي من أكبر عشائر قضاء عكا . تنحصر حدودها بين بلدة البصّة من الغرب ، وبلدة إقرت من الشرق ، ومن الجنوب يحدّها وادي القرن ، كما امتدّ وادي كَرْكَرَه ليكون حدوداً لها من الشمال . يقطع شارعٌ من الاسفلت أراضي عرب السّمنيّة يربط بين البصّة وصفد ، ويمتد حتى رأس الناقورة على الحدود اللبنانية وصولاً الى مدينة عكا . كما يقطع أرضَ عرب السّمنيّة طريقٌ آخر يربط عكا بمدينة صفد . بيوتها مبنية من الحجارة ، يربطها بالطريق العام الساحلي طريق ترابي يصلها بعكا .يعتمد السمنيون في حياتهم على تربية الحيوانات إضافة الى زراعة الحبوب وأشجار الفاكهة كالتين والزيتون والتفاح والعنب . كما زاد اهتمامهم بالزراعة حين امتهنوا زراعة التبغ وتسويقه الى ( شركة الديك وقرمان ) للتبغ ، وشركة ( عبدالرحمن للتبغ ) في حيفا كما اضافوا لنشاطهم استخراج الفحم وبيعه ، كذلك الحليب و مشتقاته .تتفرع من عشيرة عرب السّمنيّة اربعة بطون :-1) السراحنة ، وهم اكبر بطون عرب السّمنيّة ، وقد أقاموا في جالين ( منطقة جالين ورد اسمها في الوثائق الصادرة عن المحكمة الشرعية في حيفا، وعن دائرة الطابو في عكا «جاليل» وهي مساحات تغطيها أحراش السنديان ) و الصوانة و حواره .أما عائلات السراحنة فهم : كلّم ، فاعور ، عقلة ، جمعة ، المحمود ، جدوع ، ثلجي.وفي اراضي خربة الصوانة وخربة سُمح دفن السراحنة موتاهم كذلك في أرض الحوطة إلى الشمال من كيبوتس إيلون قبل إقامته عام 1938م.2) العطاعطا ، في جالين كانت إقامتهم ومناطق سكناهم .أمّا عائلاتهم فهي : حفيان ، الأحمد ، قاسم ، المحمد ، أبو خليل ، فاعور وهي عائلة غير عائلة آل فاعور من بطن السراحنة ، علوان ، يقيم قسم منهم في الأردن بشكل دائم وقسم في شفاعمرو في فلسطين ، شحادة ، الظريف هم الآن في ترشيحا قضاء عكا .في الصوانة دفن العطا عطا موتاهم .3) القريعات ، وكانوا يقيمون قرب معليّا وقرب معصوب ، أمّا عائلاتهم فهي : الجعبوص ، الحسن ، الأسمر ( رباح المحمود) .4) المناصرة ، وكانوا يقيمون في الصوانة ، عائلات المناصرة : أبو سودة ( يقيمون في سوريا منذ زمن بشكل دائم ) ، الهوشي ، المحمد ، العلي ، الجسيم ( هم من ......
#عشيرة
#السّمنيّة
#الاقتلاع
#والتشبث
#بالأرض.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717862