الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبير سويكت : محمد عصمت متفائلاً بى 30 يونيو يهدد و يحذر الزواحف الكيزانية بانه سوف يلقمهم أحجارا تحجمهم
#الحوار_المتمدن
#عبير_سويكت محمد عصمت متفائلاً بى 30 يونيو يهدد و يحذر الزواحف الكيزانية بأنه سوف يلقمهم أحجاراً تحجمهمعبير المجمر (سويكت )30 يونيو سوف نعزز فيه موقف حكومتنا و ندعم حكومتنا و نخرج حتى نلقم الزواحف و الكيزان احجار و احجار فى حلوقهم و يعرفوا انهذه الثورة هى ثورة محروسة بأبنائها و بناتها و كنداكاتها و الشفاته .نحن متفائلون و الكيزان محبطون فنحن فى كل يوم نحقق انتصارات و كل يوم نقبض على لص من لصوص الكيزان ،و كل يوم لجنة تفكيك التمكين تنجز ما تنجز بجهد كبير جدا فى إنتازع مواردنا و أموالنا و ممتلكاتنا من لصوص الإسلام السياسي.الأمر لم يعد يحتمل،جريمة مجزرة القيادة العامة واضحة على نبيل أديب ان يخرج للشعب السودانى ليقول شئيا واحدًا : إما ان يعترف بفشله و فشل اللجنة فى الوصول للحقيقة أو يستقيل كى ترى الحكومة وسيلة أخرى و كيفية النظر فى هذه القضية.لجنة نبيل أديب هى التى تتحمل مسؤولية التأجيل و التأخير و التعطيل فى هذا الملف و التلكؤ و التحجج بأسباب واهيه، أديب و لجنته مُطالبين امام الشعب السوداني كله ان يقول كلمته، و يرفع تقرير لان الأمر اصبح لا يحتمل .لابد من وضع سياسات تدعم الإنتاج و المنتجين حتى يتوقف تدهور سعر الصرف الوطني ما لم تكن الدولة منتجة و إقتصادها إنتاجى وليس إستهلاكى ستظل العملة فى حالة تدهور إلى ما شاءالله .فترة استقرار سعر الصرف كانت فى بداية انتاج النفط فى السودان و بدايات الالفينات عندما كان سعر الصرف مستقر و التحويلات فى سنة من السنوات الخاصة بتحويلات المغتربين بلغت قرابت ال 4 مليار دولار .على الحكومة ان تضع يدها بقوة على الذهب كسلعة و استكشافاً و أستخراجاً و أستخداماً، و تسويقه حتى يصبح سلعة سيادية مثله مثل البترول، و إخراج القطاع الخاص و أمراء التهريب و ملاك السلاح و المتنفذين فى هذا المجال من سوق الذهب ، و بالتالي نستطيع ان نوفرأيضاً موارد النقد الأجنبي ، و نستطيع ان نستخدم الذهب دون ان نبيعه كضمانات نستقطب بها خطوط تمويل من الدول ، و نستطيع ان نبيعه وقت ما نشاء إذا احتجنا ذلك ، نستطيع ان نضعه كضمانات للحصول على قروض أيضا .لا يوجد عداء بيننا و حزب الأمة لكن خصومة سياسية تاريخية مشروعة بأعتبارنا اكبر الأحزاب السودانية الموجودة فى السودان، و الأحزاب تتنافس فيما بينها و من يفوز يحكم. حينما نستعيد أموالنا، و ننتزع مقعدنا اللائق بنا بين كل الأمم و الشعوب وبعد القصاص و تحقيق العدالة الانتقالية لكل اهلنا على إمتداد الوطن إن شاءالله سوف نرى ثورة زاهية جداً فى السودان ، و نقدر ان نقول لمن رحلوا من ابائنا و أجدادنا، و للأجيال الحاضرة و القادمة فىالمستقبل القريب انه الان نحن نعيش فى وطن نستطيع ان نتباهى و نتفاخر به امام كل الدول و الشعوب .الحرية أفرزت أشرعتها على البلد ، و اصبح السودانين ينعمون بحرية غير مسبوقة فى التاريخ الوطني.دكتور حمدوك فى الآخر هو رئيس الوزراء و هو المسؤول و المسائل و صاحب القرار باعتباره رأس السلطة التنفيذية و دورنا كحزب سياسي تقديم ما يعين حكومتنا على إدارة دورها ، أما عملية قبول و أعتماد و تنفيذ الاطروحات و البرامج والمشاريع هذه مسألة تخص رئيس الوزراء وحده .الجزء الخامس و الأخير سعادة الرئيس المعلوم ان لكم تجربة عظيمة جدا فى بنك السودان" قطاع المصارف"، و كنتم رئيساً لإتحاد المصارف و .....رد مقاطعاً: لم أكن يوما رئيسا لإتحاد المصارف.قلت له : لكنها معلومات موثقة عنكم إذا بحثتم شخصيًا فى ا ......
#محمد
#عصمت
#متفائلاً
#يونيو
#يهدد
#يحذر
#الزواحف
#الكيزانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682942
حميد الكفائي : سنان الشبيبي: عاش متفائلا ومات حزينا
#الحوار_المتمدن
#حميد_الكفائي غادر الحياة قبل أيام الاقتصادي الدولي ومحافظ البنك المركزي العراقي الأسبق، الدكتور سنان الشبيبي، عن عمر ناهز الثمانين عاما، تاركا وراءه سجلا حافلا بالإنجازات والسمعة العطرة، عراقيا ودوليا.تميز د. سنان بأخلاق رفيعة وتواضع جم، وكان متفائلا في أحلك الظروف، وحتى منظره، الذي يتميز ببشاشة وابتسامة دائمتين، كان يشعِر الآخرين بأن العالم يرفل بالخير والرخاء، وأن المستقبل زاهر ولا داعي للقلق، وهو أمر نادر بين الاقتصاديين الذين يتسمون عادة بالجدية وتجهم الوجه، ويبرزون في الأزمات، مطلقين الإنذارات ومحذرين من الصعوبات الاقتصادية الوشيكة.ينتمي الشبيبي إلى عائلة عراقية معروفة من مدينة النجف، رغم أن أصولها تعود إلى قبيلة الشبيب في محافظة الناصرية، والتي تنتمي إليها أيضا عائلة السعدون المعروفة، التي سميت المحافظة باسم زعيمها ناصر باشا السعدون الشبيبي.كان والده، الشيخ محمد رضا الشبيبي، شخصية دينية بارزة وشاعرا مرموقا، وقد أصبح وزيرا للمعارف ورئيسا للبرلمان في العهد الملكي، كما عُرف بالمثالية والالتزام بالمبادئ، لكن ذلك لم يعُقه من ممارسة السياسة والعمل بالممكن، بعيدا عن التشدد المبدئي. وعلى الرغم من الخلفية الدينية والقبلية لعائلة الشبيبي، إلا أن د. سنان وباقي أفراد العائلة نهجوا نهجا مدنيا علمانيا.تعرفت على الدكتور سنان عام 1997 أثناء إلقائه محاضرة في لندن حول قضايا اقتصادية عالمية، ودور الأمم المتحدة في معالجتها، إذ كان حينها يشغل منصب كبير الاقتصاديين في وكالة “UNCTAD” الدولية أو (مؤتمر الأمم المتحدة حول التجارة والتنمية)، التي كنت قد تناولتها بالنقد في مقال في جريدة الحياة، نشر قبل ذلك اللقاء ببضعة أسابيع، إذ ورد في تقريرها السنوي لذلك العام تحذير من مخاطر العولمة على العالم النامي.وبعد انتهاء المحاضرة تقدمت للسلام عليه، وحينما عرّفته بنفسي قال مازحا (يا أخي ألم تجد مؤسسة أخرى تتناولها بالنقد غير “أنكتاد” التي ترعى مصالح الدول الفقيرة)! فأوضحت له الأسباب بأن العولمة تيار جارف ولا يمكن إعاقته والوقوف بوجهه لأنه صيرورة طبيعية للتطور العالمي، والأفضل لوكالة أنكتاد أن تجد حلولا عملية لمشاكل العالم النامي الاقتصادية وكيفية الاستفادة من العولمة، بدلا من إطلاق التحذيرات من مخاطرها. ظللنا على تواصل بعد ذلك اللقاء وتبادلنا أرقام الهواتف وأتذكر أنني أجريت معه لقاءً إذاعيا مطلع عام 2003، وأخبرني حينها بأنه لم يعد يعمل في الأمم المتحدة إذ كان قد أحيل على التقاعد أواخر عام 2001 بعد بلوغه الستين من العمر، كما تتطلب ضوابط الأمم المتحدة، وطلب مني أن أقدمه للمستمعين بصفته الشخصية.وبعد إسقاط النظام العراقي عام 2003، عدنا إلى العراق، وأصبح د. سنان محافظا للبنك المركزي العراقي، وذلك لسمعته الدولية كخبير اقتصادي وإداري، كما ساعدت سمعة عائلته المرموقة أيضا على اختياره في تلك المرحلة القلقة التي تطلب فيها تطمين الشعب العراقي بتعيين شخصيات معروفة في المناصب المهمة.وشاءت الصدف أن نقيم معا لعدة أسابيع في فندق برج الحياة، وكنا نلتقي يوميا تقريبا، هذا إضافة إلى اللقاءات الأخرى في الاجتماعات الرسمية، وأتذكر جيدا مساهماته القيمة فيما يتعلق بالعملة والسياسة النقدية العراقية الجديدة. كان حينها يؤكد على استقلالية البنك المركزي ويحذر المسؤولين من التدخل في شؤونه، أو حتى الحديث في القضايا النقدية والمالية لأنها حساسة ولا يجيد الحديث فيها غير المتخصصين.بقي د. سنان محافظا للبنك المركزي العراقي لثماني سنوات، وفي ع ......
#سنان
#الشبيبي:
#متفائلا
#ومات
#حزينا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744165