الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الطيب آيت حمودة : عميروش ....ومركز قيادته .
#الحوار_المتمدن
#الطيب_آيت_حمودة مقر القيادة للولاية الثالثة التاريخية أمر استعصى على الإستعمار اكتشافه ، فهو مقر ّ دائم التغيير مثلما كان يفعل الأمير عبد القادر بزمالته المتنقلة ، والمعلومات التي وصلت المستعمر )حوله إما أنها من مجاهدين أكرهوا على البوح بما لديهم من معلومات وسط التعذيب ، أو من مصدر كتابي استولوا عليه من جيوب الذين تم أسرهم ، أو بعدما سقطوا في ميدان الشرف .°°عميروش ينتقل وحيدا ولا يستقر في مكان واحد أزيد من 4 أو 5 أيام في الشهر الواحد في مقر قيادته ، حضوره لاجتماعات الولاية ، أو المناطق يكون مرفوقا غالبا بكتيبة من الجنود مكونة من 111 مجاهد ، يتقدمهم خمسة (5) من المستطلعين Eclaireurs على بعد 500 متر ، وجنود الكتيبة يسيرون في المسالك والدروب وفق نمط تسلسلي واحدٌ وراء الآخر ، وهو يتقدمهم بلا حراسة جانبية ، وعندما يكون في جولة تفتيشية لا يرافقه سوى (خمسة ) من حراسه الأمناء منهم ( الطيب ـ عبد المجيد ، عيسى ).°°أثناء تواجده في مقر قيادته أو إحدى الملاجيء ، تكون حراسة المكان على النحو الآتي :1)حارس على بعد 100 متر من مركز القيادة وعلى أعلى مكان فيه ( هضبة ، تل ، جبل ) .2) حراسة ب 15 جنديا مع تغييرهم كل ساعتين على بعد 150 متر من مركز القيادة .3) حراسة الأهالي سكان المنطقة وهم عيون الثورة من مسبلين وقدماء المجاهدين ، وهم على أقصى التأهب أثناء تواجد قائد الولاية في حيز منطقتهم ، وهو في غالب الأمر لا يزيد مقامه عن 24 ساعة ويغادر المكان لوجهة مجهولة .مركز القيادة .دينامية كبيرة ... وحركة دؤوبة يعرفها مقر القيادة أثناء حضور الكولونيل عميروش ، فجدول الأعمال يكون كثيفا يستدعي جلسات وقرارات وأوامر تنفيذ ، وسط لجنة الولاية التي تتشكل من عميروش ، والكومندان محند الحاج ، والكومندان سعيد فيريروش ، ومركز القيادة لا يستقر له مكان فقد أحصت الإستخبارات الفرنسية تغييره حسب حالات الطواريء .°° في بداية شهر أوت 1957 كان مركز القيادة في : ايث وعبان Ait ouabane وتم إخلاء المكان بعد أسر المجاهد أرزقي المدعو ( بازوكا BAZOOKA).°° نوفمبر 1957 انتقل المقر إلى ابسكريين على سفح جبل تامgوت ـ TAMGOUT .°° ثم استقام المقام في جهة تيقرين TIGRINE داخل مربع إحداثياته (69H51 ). منذ بداية شهر فيفري 1958 .°° منذ مارس 1958 ، ام نقل المركز إلى بُونعمان BOU- NAAMAN ـ وتعرض المكان إلى هجوم مباغت للقوات الفرنسية في غياب عميروش ـ أحرقت القرية واختفى القيمون على المركز في الجوار .°° منذ 18 أوت 1958 ار تكز المقر في غابة أكفادو َAKFADOU .°° في فترة سريان عملية التمشيط الرهيبة برومير BRUMAIRE ، استمر عميروش في استخدام مقراته بالتتابع ، وتبعا للحالات الأمنية فكانت تنقل دوريا من ( أكفادو ، إلى بن نعمان ، إلى أتروش Atrouch ) .ويُحتمل أن مركز القيادة انتقل إلى مناطق أخرى نجهلها عبر مناطق الولاية الثالثة ، فقد أشارت برقية استعلاماتية أن عميروش نقل مقر قيادته نحو ( أزرو نسيذي يحي) شرق أقبوا ناحية بني عيدل ....°°°الإتصالات .في حوزة القائد عميروش جهاز راديو مؤهل للإرسال والإستقبال من صنف [ C9 ] أمريكي الصنع من مخلفات الحرب العالمية الثانية ، فهو يغطي كل مناطق الولاية الثالثة ، فكل منطقة مركز قيادتها و راديو خاص بها ، فمقر قيادة المنطقة الأولى كان في أولاد سراج ، والثانية في [ شلاطة ، ثم أوزلاقن وإغرم] .°°°تنظيم المركز :حضور ضباط الولاية الثلاثة المذكورين آنفا وجوبا في كل اجتماعات الولاية الثالثة التي يتولى سكريتاريتها [عميروشن الطاهر] ونائبه [ ......
#عميروش
#....ومركز
#قيادته

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675308
اكرم سامي فايز : في رحاب مدرسة الامام الحسين عليه السلام القيادية: أضواء على قيادته المستنيرة
#الحوار_المتمدن
#اكرم_سامي_فايز فكرة عامة عن القيادة المستنيرة يتكون مصطلح القيادة المستنيرة من مفردة القيادة «Leadership» والتي تعني القدرة على التأثير في سوك الاخرين وتوجيههم نحو الهدف، ومفردة المستنيرة «Enlightened» المشتقة من الاستنارة أو النور وتعني الوضوح والرشد والوعي، والشخص المستنير هو شخص هداه الله إلى الخير والحق وحرره من الوهم والاعتقاد الخاطئ، أي هو شخص مثقف وواعي وقادر على تدبير الامور وحكمها، ويتصرف بحذق ومهارة. ومن ثم يقصد بالقيادة المستنيرة «Enlightened Leadership» اسلوب قيادي قائم على الحكمة والبصيرة ووضوح الرؤية، ويتسم القائد المستنير بالرشد والروحانية والذكاء العاطفي والرحمة واحترام الاخرين، وفي ضوء هذا المضمون يمكن أنَّ نبين طبيعة القيادة المستنيرة للأمام الحسين «ع» من خلاله القاء الضوء على سيرته المباركة اثناء رحلته من مكة الى العراق وكما يأتي: اولاً: الظروف السياسية التي عاصرها الامام الحسين «ع» واجه المجتمع الإسلامي أبان حكم معاوية بن ابي سفيان وأبنه يزيد انتكاسات وأزمات اجتماعية وسياسية عديدة، ناتجة عن استهتارهما بالقيم الأخلاقية واستخفافهم بها، وممارستهما الظلم والقسوة بحق الرعية، واستبدادهما بالسلطة واحتكارهما للمال العام، وفي هذا الشأن يروى أنَّ ابو ذر الغفاري كان في الشام، وقد قرأ الآية القرآنية «والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله فبشرهم بعذاب اليم» (التوبة الاية:34 ) ، لتنبيه معاوية بضرورة توزيع الأموال بشكل عادل ومنصف بين الرعية، وعدم اقتصار الانتفاع منها على الفئة الحاكمة وحاشيتهم، فأمتعض معاوية من سماع ذلك، وعلى أثر ذلك نفى أبو ذر الغفاري إلى منطقة نائية تسمى الربذة ، وهو صحابي جليل قال فيه رسول الله محمد صل الله عليه واله وسلم: «ما أظلت الخضراء ولا أقلت الغبراء من رجل أصدق لهجة من أبي ذر»(1). فضلاً عمَّا تقدم كانت السلطة الحاكمة آنذاك مبتعدة عن روح القران الكريم واحكامه في إدارة شؤون الامة، لدرجة جحود يزيد بن معاوية نبوة محمد صل الله عليه واله وسلم، ونكرانه نزول الوحي عليه، وعبر عن معتقده هذا صراحةً وعلناً بشعره (لعبت هاشم بالملك فلا * خبر جاء ولا وحي نزل) (2). أضف إلى ذلك أسلوب وصولهما للسلطة تضمن المكر تارة والخداع تارة أخرى، حيث كان الاتفاق بين معاوية والامام الحسن «ع» وفقاً لمعاهدة الصلح التي ابرمت بينهما أنَ يكون الخليفة الشرعي بعد وفاة معاوية هو الامام الحسين «ع» ، ألا أنَّه نقض المعاهدة وأوصى بأنَّ تكون الخلافة لاْبنُه يزيد، ومن جانب أخر استغلالهما للسلطة بالشكل الذي يخدم مصالحهم الشخصية ويعزز بقائهما فيها، بدلاً من توظيفها من أجل تنمية المصالح الاجتماعية والاقتصادية للرعية، وقد صرح بذلك معاوية بن ابي سفيان بعد نقضه لبنود الصلح مع الامام الحسن «ع» في كلامه الموجه لأهل العراق «إني والله ما قاتلتكم لتصلوا ولا لتصوموا ولا لتحجوا ولا لتزكوا إنكم لتفعلون ذلك، إنما قاتلتكم لأتأمر عليكم»(1)، ونتيجة لتلك السياسات والأساليب التي انتهجها الامويين، وغياب الامر بالمعروف والنهي عن المنكر، كانت الامة الإسلامية آنذاك تعيش أقسى أيامها وأمرّها من حيث تفشي الفساد والانحطاط والضياع والحيرة والضلال. ثانياً: موقف الامام الحسين «ع» من تولي يزيد بن معاوية الخلافة في ظل ذلك الوضع المتأزم الذي يزداد سوءاً و تدهوراً يوماً بعد أخر، وتفشي المظالم في كل الأقطار الإسلامية، تحمل الامام الحسين «ع» مسؤولية النهوض ومواجهة الانحراف الحاصل بكل ما أوتي من قوة من اجل تغيير الواقع وتصحيح المسار السياس ......
#رحاب
#مدرسة
#الامام
#الحسين
#عليه
#السلام
#القيادية:
#أضواء
#قيادته

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764350