الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
خالد محمد الزنتاني : إشكالات الوعي الفيدرالي العربي
#الحوار_المتمدن
#خالد_محمد_الزنتاني هناك مبالغة وإستغلال في الحديث عن مزايا النظام الفدرالي، أنصار هذا الرأي يتحججون أن أغلب دول العالم المتقدم تطبق الفدرالية مبررين مطالبهم بحالة التهميش والفساد والمركزية يعزز كلامهم خطاب إنتقائي يركز على الحقوق فقط وتقاسم الثروات ويتغافل عن الواجبات وكيف يتساوى الجميع أمام المواطنة في توزيع الدخل غير مدركين أن الفكرة الفدرالية في ألمانيا وسويسرا وأمريكا قامت أصلا على أساس جغرافي لم يلعب فيه العرق والأصل الإثني أي دور كما قد يتبادر إلى ذهن البعضنجاح الفكرة الفدرالية في أي بلد متوقف على توفر بوتقة وطنية تحرصها ثقافة دستورية تنصهر فيها كل الأختلافات والقوميات والتنوع القبلي والعرقي بحيث لا يبقى هناك طرف داخل الوطن يغرد خارج السرب ويتباهى على الآخر بشخصيته النوعية الفريدة وأصوله الشريفة كما يحدث الآن في البلدان التي مازالت تحكمها العقلية الخرافية مثل العراق.الدولة الفدرالية الغربية دولة قانون في المقام الأول وحق العمل والتعليم والصحة والحصول على المناصب مكفول في إطار قيم العدالة الإجتماعية ومبدأ تكافؤ الفرص القائم على العلمانية الليبرالية لا على قيم العشيرة والمحاصصة القبلية والدينية وإلا ما وصل باراك حسين أوباما الأسود ذو الأصول الإسلامية رئيسا لدولة أغلبيتها من البيض ويعمها الدين المسيحي!وبالنظر إلى هذا الشرط (التعجيزي) لا يمكن تأسيس فدرالية حقيقية في بلداننا طالما لم يتغير الوعي ونبذ كل أشكال التمييز القبلي والمذهبي بين التركيبة السكانية عدا ذلك ستصبح الفدرلة في مجتمعاتنا سببا للمشكلة وتعقيداتها وليست نهاية لها. ......
#إشكالات
#الوعي
#الفيدرالي
#العربي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745511
كريم محمد الجمال : نظرة في بعض إشكالات تراث ابن تيمية
#الحوار_المتمدن
#كريم_محمد_الجمال نظرة متأنية لبعض الإشكالات في فكر وتراث ابن تيميةلا يمكن قراءة حاضر أي أمة بمعزل عن تاريخها ، وحاضر أمتنا وتاريخها يرتبط شديد الارتباط بعلماء الدين.وقد حدث اختلاف وجدل كبير منذ ظهر تقي الدين أحمد بن عبد الحليم الحراني أو شيخ الإسلام ابن تيمية، ولا يجب قراءة مؤلفات الرجل والحكم عليه بمعزل عن عصره ووقته ، حيث كانت الأمة في فترة من الانحدار والاضمحلال فقد سقطة دولة بني العباس و اجتاح المغول بغداد وقتلوا خليفة المسلمين ولولا أن تدارك مصر والشام رحمة الله وانتصر سيف الدين قطز رحمه الله في عين جالوت علي التتار لكان شرهم المستطير وصل إلى أوروبا.ولكن الغزوات المغولية لم تتوقف وأطماعهم لم تنتهي برغم موت جنكيز خلن المؤسس الرهيب ثم هولاكو خان و مع تأسيس دولة إلخانات المغول في فارس وإعلان بعضهم الدخول في الإسلام دخولاً حقيقياً، وبعضهم إسلاماً ظاهرياً سياسياً مثل محمود غازان كما تروي كتب التاريخ عن هذه الفترة ،ويعد من أهم مناقب ابن تيمية حواره مع محمود غازان وإن كان شكك به البعض إلا أن أغلب المصادر تؤكد ذلك ، كما أن المغول الذين دخلوا الاسلام لم يكونوا من أهل السنة فقط بل كان بعضهم من الشيعة الإمامية أيضاً، ولذلك فإني أعتقد أن شهرة ابن تيمية وشعبيته الكبيرة كانت سياسية بالأساس نابعة من مواقفه الجهادية ، ثم من مصنفاته الغزيرة وردوده على كل مخالفيه ، فحرق مكتبة بغداد فتحت الباب واسعاً أمام المؤلفات الموسوعية وهو ما توافر لابن تيمية بذاكرته الحديدية و عزيمته القوبة وإرادته ومحبته للعمل والتأليف ،ولكنه صنع حالة من الجدل بآرائه وحدته وصداميته فنجده قد تعرض للاعتقال بسبب آرائه وخروجه عن ما استقرت عليه الأمة وآراء الأئمة والفقهاء ، وتم إيظاعه السجن في القاهرة والإسكندرية والشام، وقد يُعزى هذا لكونه حنبلياً في ي أوساط يكثر فيها الأحناف والشافعية حيث كان الصدام بينهم حادا وخطيرا وحدثت فوضى بسبب ذلك وقوله في مسائل الصفات وكما يروي المؤرخون أن تطورت الأمور إلى نادى المنادى في الشام أن أتباع ابن تيمية ضالين.رد ابن تيمية على كل مخالفيه بداية من الملاحدة والفلاسفة مروراً بأهل الكتاب المسيحين واليهود ، ثم المسلمين من غير اهل السنة والجماعة كالشيعة والدروز والإسماعيلية والعلويين وكفر بعضهم او اغلبهم ثم باقي أهل القبلة مثل الصوفية ونالهم منه الكثير من التكفير والتفسيق والتبديع وإن كان أثنى على بعض علمائهم وأئمتهم ، وخاض معلرك ضد أهل الكلام وكل المدارس الفكرية المعتزلة والقدرية والجهمية وحتى أهل السنة وهم الأشاعرة انتقدهم في حين أنه نقل عن الإمام أبي الحسن الأشعري!!!! وكان على صواب في كثير منها وجانبه الصواب في بعضها بل واستحق العقاب والتعزير وتراجع عن بعض آرائه وفي بعض الأحيان أقر بأنه احتاج لإعادة صياغة كلامه حتى لا يتوهم القارئ انه يدعو للتكفير بلا بينة أو قرينة.أكبر المآخذ على ابن تيمية مسألتين اساسيتين، أولهما فتواه الغريبة الشاذة ببدعية زيارة قبور الأنبياء ومنهم قبر النبي صلى الله عليه وسلم وبالتالي زيارة قبور الشهداء والأولياء والصالحين شرك مخرج من الملة وهي كارثة كبرى ندفع ثمنها من وقت ابن تيمية حتى يومنا هذا لأن المسألة بها تفصيل وبيان وإقامة حجة ، وقد يكون ابن تيمية توسع وبالغ في باب سد الذريعة وقد يكون كثير من أتباعه المجرمين الإرهابيين التكفيريين أساؤوا تأويل نصوصه وتفسيراته وهو غير مسئول عن ذلك ولكن إجمالاً كم من ضريح انفجر وقتل زواره في مختلف البلاد الإسلامية وقامت معارك طائفية طاحنة ودحلت دول في العنف والعنف المضاد وطال هذا كل الدول ا ......
#نظرة
#إشكالات
#تراث
#تيمية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754140