الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جلال الصباغ : إبداعات الإسلاميين في مواجهة كورونا
#الحوار_المتمدن
#جلال_الصباغ ليست هنالك سخرية واستهانة بالناس أكثر من أفعال الإسلاميين في العراق، فمع كل أزمة تواجه النظام يعمل على إظهار أقبح ما عنده- رغم أن كل ما عنده هو القبح والإجرام والتفاهة- وهذا هو واقع حالهم فهم مجموعة من العصابات والمليشيات التي تعتاش على النهب والتبعية، ولا يعنيهم شيء سوى مصالحهم ومصالح رعاتهم.آخر إبداعات سلطة الإسلاميين، هي الاستعانة بخبير الطائفية واللاعب الماهر في العمالة المزدوجة بين جمهورية إيران الإسلامية والولايات المتحدة الأمريكية، وتسليمه لمنصب جديد، انه موفق الربيعي، الذي دعا فور تسلمه مهام منصبه الجديد كسكرتير للجنة العليا للصحة والسلامة الوطنية المعنية بالسيطرة على فيروس كورونا، إلى أهمية الوضوء من اجل الحد من انتشار الجائحة مبينا أن الفيروس لا ينتشر بين المؤمنين!هل هنالك نكتة اكبر من هذه؟ وهل هنالك استهانة بحياة الناس أكثر من هذه؟ فوسط تراجع الجائحة في العديد من البلدان، تتسارع وتزداد الإصابات في العراق مع مرافق صحية متهالكة ونقص في الأوكسجين ومستلزمات مواجهة المرض،وسط هذه الكارثة الصحية، تعمل الحكومة على الاستعانة بحنان الفتلاوي وموفق الربيعي لمواجهة الجائحة.إن إصرار النظام على مواجهة فيروس كورونا بهذه الطريقة إنما هو استهانة بأرواح الناس، وهو سعي للقتل عمدا، وإلا ما الذي قدمه الربيعي والفتلاوي وغيرهم من إيقونات النهب والطائفية، حتى يستعان بخبراتهم في مواجهة كورونا!الإسلام السياسي وشركاؤه، إنما يقولون للجماهير من خلال أفعالهم وسياساتهم: نحن هنا نسرق ونقتل ونفعل ما نشاء وكيفما نشاء، ونعين من نريد في اي منصب، وما عليكم إلا القبول والخضوع، فنحن نحكم باسم الدين والطائفة والمقدس، ومن يعترض فمصيره الموت أو الاختطاف. ......
#إبداعات
#الإسلاميين
#مواجهة
#كورونا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684049
عصام محمد جميل مروة : كُنوز مِن مناجِمّ إبداعات كريم مروة. .. إصرار وإدخار دمج الزمان والمكان ..
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة يجُرنا القائد والمبدع الكاتب الشيوعي اللبناني المُعتق في تمعنهِ الدقيق لشرح وتفسير الأفاق المتعلقة في مسيرة التطوع الطويلة التي خاضها الأستاذ كريم مروة منطلقاً من مبادئ الأعتماد على الذات والفكرة المستمدة من حالة الاحداث او الوقائع التي سادت بكل حلاوتها و مرارتها وبكامل سخونتها وبرودتها وهدؤها وإرتداداتها في اعماق المفكر الذي يحاول في شتى اعماله الادبية الطويلة والعامرة في ذخيرتها وصناديقها القابلة لفتحها بكل سهولة . كما يقول ويسرد ويدعى في اعماله المتعددة التي فاقت وجاوزت اكثر من ثلاثين كتاب منشور منذ مطلع الاعوام الاولى لعقد السبعينيات من القرن المنصرم ، حينها كانت جل و عز حواراته المكونه في صِلات مع ادباء وزعماء ومفكرين ورجال دين وروحيين ، كذلك مع الاحزاب الموالية التي ينتمى اليها مفكرنا الكبير ! إضافة الى فتح قنوات مع الاحزاب المعارضة والمناهضة والمعادية الى تركيبة ذروة العمل الوطني الحديث للأحزاب والقوى التي كانت اجواء طموحها انذاك في فتح العقول والصدور وكافة معالم ومقدرات مثقفي لبنان ، لكى يغدو المحور الطليعي والاول والاخير في تدعيم القضايا الثورية العالمية التي ساهمت من لبنان ومن حضن عاصمة المقاومة والفكر والثقافة بيروت رفع اسم وشعار الثورة الفلسطينية وشعلتها عاليةً برغم الضبابية والتضارب في ما قد يطرأ من صلابة المواقف الموالية والمعادية للنهج الثوري العتيد ؟ وهذا فعلاً وليس قولاً عمل وبكل جهد رفاق واصدقاء كريم مروة كمؤسس في تنسيق العمل النضالي الدؤوب الذي لا يشوبه اية سمعة او لوثة سوى المستوى الثقافي الشاهق والرفيع والشامخ حينما رسم دروب الثورة الطويلة .كان يدرك تماماً قبل كل حدث ان التاريخ اللبناني المعاصر حسب نظرته انذاك ، إن الحياد غير موفق . فكان عليه ان وضع طاقاته الوطنية الخالصة في مواجهة مشروع اخطر واعنف من تواقعاته التي لم تتغير مع مرور الزمن ، وقف في مواجهة الانعزالية اللبنانية المنغلقة على ذاتها برغم نقده المتسارع في مراحل الحرب ان الرؤية للعمل المشترك على اساس لبناني خالص لم يكن وارداً لأسباب التداخل المتراكم للإملاءات الواردة من الخارج ؟ كما لاحظنا ان الكاتب ادرك العمل الشيوعي والديموقراطي مبكراً منذ منتصف الخمسينيات من القرن الماضي بعد اسفاره الاولى الى خارج الوطن متجها الى بلاد ودول تركت آثاراً لديه وجعلته في صميم الإنتماء والإنتساب الى صفوف الحزب الشيوعي اللبناني حيث تدرج سريعاً الى مناصب ومراتب قيادية نتيجة الثقافة العالية والهدوء الفكري لنقاوة العقل قبل وبعد اتخاذ القرارات . انتسب الى المشروع الاحمر بكل ما يملك من ايمان ثوري يختلج ثقافة الماركسية اللينينية التي درسها الى اخر ابحاثها وتوصل الى ذروة نتيجتها في ممارسته لها طيلة عقود طويلة ؟.لكن علينا ان نعطى كريم مروة فرصة ليس من ابواب التملق والاعتزاز فهو على مدار نصف قرن من خوض غمار خطير وعصيب في النزاعات والمطاحنات والاشكاليات والاشتباكات المتتالية الجاثمة والاكثر انحطاطا ً في مستوى خطورتها حينما اندلعت الحرب الاهلية اللبنانية مطلع عام 1975 كما يُدونُ بأن ظروف وقوع الحرب وتطورها بصورة جنونية لم يفاجئه اسبابها المتحركة كما يقول ويعلم في اوجها انه كان طرف يقف بوجه ند اخر ؟!.ان ما حدث مؤخراً من هزائم متراكمة متتالية لكل الادوات للمشروع الاحمر القاني الذي حارب من اجله وتواصل مع العالم في نهجه الثوري في مد جسور التواصل الى ابعد الافاق لتحقيق المجتمع الشيوعي الاشتراكي الديموقراطي الخالص هنا على ارض لبنان ؟ لكن التجارب الواردة في سخونتها طيلة تلك الحقبات لها في نهج م ......
ُنوز
#مناجِمّ
#إبداعات
#كريم
#مروة.
#إصرار
#وإدخار
#الزمان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686970
محمد المحسن : وقفة تأملية في إبداعات الشاعر والكاتب التونسي الكبير د-طاهر مشي
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن هي سيرة حياة شبابية تعبق يعطر الإبداع ،اعتبرها أجمل قصيدة كتبها بحبر الرّوح ودم الكلمات،و جبلها من ترابه ورصعها بفسيفساء متقنة اكتنه اسرارها وعبث بألوانها.بدا لنا كذواقة يلتهم الزمن ويتأنى في تذوقه،ينافس نفسه بصدق وعناد،ويأبى لا أن يقلب حياته على جمر حارق.أحب الحياة كعاشقٍ أبدي مهما جانبت توقعاته،وانتصر دوماً على ضعفها وراودها عن اذيّته، وواجهها بملامح ونظرات جُبلت بالتحدي والسخرية والذكاء.والحياة عنده قطار طويل وسكة ومحطات ولذة ارتحال..والكتابة عنده رحلة لا يرجو منها وصولاً ولا راحة .. هي نسق حياة سبحة لا نهائية..ومحطات عديدة ،وظل يُكمل بهجة الاستكشاف،يعاند الصعوبات،ويحوّل التعب الى ثمار،والثمار الى لذة..واللذة إلى إبداع مذهل وخلاّق..هو شاعر تونسي وكاتب مثابر مُجدّد،يراهن على الكلمة وامداء وحيها،يصطفيها كميثاق خلاص،رميها كنردٍ أكيد من ربحه أو يناوشها كأفعى في جحرها.إن التكامل الجمالي-في قصائد الشاعر التونسي الكبير د-طاهر مشي -يكمن في روح البناء الكلية من حيث الشفافية والعمق والتماسك الجمالي بين الأنساق،فثمة قيمة جمالية في الاندماج والتلاحم بين الأنساق الوصفية والمضافة،مما يرتد على إيقاع القصيد بشكل عام،لاسيما في العلاقات الجدلية التي تعطي جمالياتها على الشكل النسقي التضافري الذي تشكله القصيدةإن خصوصية التجربة الشعرية لدى د-طاهر مشي تمتاز باكتنازها بالرؤى والدلالات المراوغة التي تباغت القارئ في مسارها النصي،وهذا يعني أن الحياكة الجمالية في قصائد شاعرنا الكبير (د-طاهر مشي) حياكة فنية يطغى عليها الفكر التأملي والإحساس الوجودي،وكشف الواقع بمؤثراته جميعها..إن الحياكة الجمالية في قصائده -ترتكز على المخيلة الإبداعية،ومستوى استثارتها،الأمر الذي يؤدي إلى تكثيف الرؤى،وتحقيق متغيرها الجمالي.ذهب في قصائده الى اقاصي الجمال كما الى اقاصي العشق،متقناً شهوة الاسترسال وبراعة الومض…يكتب ويكتب وكأن الكلمات تتوالد وتنساب بسعادة الى ناشره وبسهولة الى القارئ من اصابعه المتعرشة على قلم لا ينضب حبره.لا يحاول -د-طاهر مشي-أن يسترضي قارئه او يستميله او يمجّد قصائده.هو يصافح البؤس البشري،ويروي سقوط الانسان في هاويته،ويفتح بجرأةٍ ستارة تفضح ما نوّد ان نخفي لإراحة ضمائرنا..يكتب الحياة مشدداً على وجهها المُعتم كي يحتفي ببهائها المتعالي على التراب المُعّفر.وهنا أقول:مثل ساحر متمكّن يقود الشاعر الألمعي د-طاهر مشي القارئ في كل قصيدة من قصائده، يقوده سيرا حيناً وركضا في الكثير من الأحيان. نتابع الكلمات والمعاني بلهفة الفضول والحيرة ونلتهم الكلمات من بين متون القصيد التهاما،ومن ثم لا نملك فرصة للهرب من فتنة شعره (بكسر الشين)،منذ أول بيت في القصيدة أو أول كلمة في القصة،حتى آخر نقطة في آخر صفحة.لا نستطيع أن نهرب من فتنة أسلوبه الشعري الموغل في الإيحاء،التكثيف والترميز، حيث تتحول اللغة إلى مجرد أداة،وتصبح بالتالي مثل إزميل النحات أو فرشاة الرسام،ولا تكون محور القصيدة،مثلما تعودنا من بعض الشعراء العرب الذين يهتمون باللغة وزركشتها على حساب القصيدة وأشكالها الفنية.سواء في القصة أو الشعر تكشف لنا أعمال المبدع التونسي الكبير د-طاهر مشي (المدير العام لمؤسسة الوجدان الثقافية)عن مدى قدرته على الانتفاع من معارفه الأدبية والثقافية والفكرية، بدون أن يسقط في نرجسية «ذات الكاتب»، التي تقول: «أنا موجود بالقوة». وإنما يستثمر كل ذخائره مراعيا حدود الجنس الأدبي،ومحافظا على الحس الجمالي والأثر الفني للعمل الأدبي.سألته ذات يومي قائلا: نسيج نصك الإبد ......
#وقفة
#تأملية
#إبداعات
#الشاعر
#والكاتب
#التونسي
#الكبير
-طاهر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715505
محمد العزاوي : ثمانون عاماً من إبداعات الفكر الإستراتيجي الاداري للقادة في بناء الدولة العراقية 1921-2003
#الحوار_المتمدن
#محمد_العزاوي ثمانون عاماً من إبداعات الفكر الإستراتيجي الاداري للقادة في بناء الدولة العراقية 1921-2003مقدمة تفرد النموذج العراقي في الإدارة في سماته ،حيث تبنى مداخل رائدة في التفكير والإدارة الإستراتيجية منذ قرون طويلة، فقد كان الشباب يشارك في إدارة الدولة سياسياً وإدارياً وبإسلوب ديمقراطي نزيه. ويشير علم الإنسان في العراق إلى وجود الكثير من الأدلة على نشاطات تنظيمية قبل التاريخ توضح تبني عدد من الأفكار والممارسات الإدارية منذ آلاف السنين. فقد كانت السلطة السياسية في العراق القديم تقوم على نظام ديمقراطي بدائي في العصر الشبيه بالكتابي 3500-2900 ق.م وربما قبل ذلك التاريخ، حيث كانت السلطة الإدارية بأيدي المواطنين الأحرار الذين يكونون مجلس المدينة، وكانت دولة المدينة تضم مجلسان هما مجلس الشباب ويدعى المحاربين، ومجلس الشيوخ أو المسنين، وكانت الديمقراطية البدائية أساس نظام المجتمع العراقي القديم من خلال المجلس العام.تصنيف أجيال القادة يقصد بالجيل متوسط الفترة الزمنية بين ولادة الآباء وولادة أبنائهم، ومدة الجيل 33 سنة ، ويصنف المختصون في الإدارة القادة ضمن ثلاث أجيال تولوا قيادة المؤسسات في دول العالم خلال القرنين الماضي والحالي وهم :(Gelston:2008 ، McGee:2004): 1. الجيل الاول (المتفائلون) جيل المدرسة القديمة جيل الإزدهار الاقتصادي (Baby Boomer) والذين ولدوا بين 1946-1964 وهم المتفائلون ذوي الولاء العالي لمنظماتهم والذين يحبون العمل الشاق. ظل هذا الجيل من القادة يمسك بزمام المسؤولية في معظم المؤسسات بدول العالم حتى بعد الأزمات الاقتصادية التي واجهها العالم، وبدأ دورهم بالتقلص نتيجة التقاعد او أسباب أخرى.2. الجيل الثاني (الإصلاحيون) هم القادة الذين يحملون راية الإصلاح كما يدٌعون، إنهم القادة الإداريون الجدد الذين يطلق عليهم الجيل(X) سواء كانوا مهنيين أو مديرين متخصصين أو باحثين أكاديميين أو قادة سياسيين، والذين يؤثرون أو سيؤثرون على المجتمع ككل في ظل العودة إلى التصنيع بعد أن كشفت الازمة المالية العالمية أخطاء التوجه لإقتصاد المعرفة وتبني اقتصاديات الخدمات والمال كليا والتخلي عن التصنيع.3. الجيل الثالث (المندفعون) من الكوادر الحالية من الموظفين وقادة المستقبل فهم الذين ولدوا بعد عام 1982 ويعيشون ظروف إقتصادية، وإجتماعية، وسياسية خاصة يعيشها العالم، وقد حصلوا على تعليم راق، ولكنهم يعيشون مخاوف قلة فرص العمل، وزيادة تكاليف السكن والمعيشة، وتزايد معدلات الجريمة...الخ . وتشير البحوث إلى إن الجيل القادم من القادة والذي يطلق عليه الجيل (Y) والأقرب إلى جيل القادة المولودون في الأربعينات والخمسينات أو جيل الإزدهار، بإنهم الجيل الأكثر ذكاء والأكثر نضجاً. توصف العلاقة بين أجيال القيادات الإدارية الثلاث التي تتولى قيادة المؤسسات في العالم عموماً بأنها في أضعف مستوياتها. فالجيل الأول هم مجموعة القادة المدمنين على العمل((workaholics والذين تحملوا عبء القيادة في جميع دول العالم وحصلوا على سمعة طيبة في قيادة منظماتهم او بلدانهم . أما الجيل الذي يرمز له بالجيل (X) فهم القادة الذين شهدوا التغيرات السياسية الكبرى مثل إنهيار الإتحاد السوفيتي(السابق) وسقوط جدار برلين، وشهدوا نهاية الحرب الباردة، والذين يوصفون بالإنفتاح والحرية، والذين يُتهمون بأنهم حفنة من المتذمرين والمتباكين (a bunch of whiners)، والذين لا يمتلكون أخلاقيات العمل. ((Gelston:2008.أما الجيل الجديد (Y) من الموظفين والقادة فهم من مواليد منتصف الثمانينات وقبل نها ......
#ثمانون
#عاماً
#إبداعات
#الفكر
#الإستراتيجي
#الاداري
#للقادة
#بناء
#الدولة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763917