الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
وليد الدلفي : من قلة الخيل يا كاظمي
#الحوار_المتمدن
#وليد_الدلفي منذ أولى خطوات تشكيل حكومة الكاظمي والفضائح تلاحقها ولعل تسمية وزير النفط الحالي علامة مميزة في سلسلة الفضائح تلك , فأن وزير النفط الحالي أحسان عبد الجبار يعد صاحب الرقم القياسي في عدد ملفات الفساد التي فتحت فيها دعاوى قضائية امام هيأة النزاهة بعدد 38 دعوى , وطبعا ان وصوله الى كرسي وزير النفط سوف يؤدي بالضرورة لغلق كل تلك الملفات لعدم كفاية الادلة بشكل مؤكد عبر قناة مجلس الوزراء وكل هذا امر طبيعي في العراق , مع وجود قضاء يخضع للضغوط السياسية والحزبية بدءا من رئيس مجلس القضاء الأعلى ورئيس المحكمة الاتحادية الذين لا يملكون الا مساعدة السادة الوزراء والنواب على الحصول على القرارات التي ترفع عنهم أي شبهة فساد وتبيض صفاحتهم وكأننا لا نعاني من الفساد وان خدماتنا التي تقدمها الحكومة ترقى الى مصاف ما تقدمه حكومة الكويت او الامارات لشعبها وكل هذا متوقع , البدعة الجديدة هي ما حدث من مهزلة شركة النفط الوطنية بالأمس حيث يقوم السيد وزير النفط صاحب ال 38 ملف فساد بتعيين نفسه كمدير عام لشركة النفط الوطنية بمعنى انه صار صاحب منصبين في وقت واحد الأول هو وزير النفط الذي سوف يودعه بعد عام او اقل بحكم الانتخابات المبكرة – إن جرت في موعدها المعلن – ولذا صار هذا الوزير النشط يفكر جديا في ضمان البقاء على قيد السلطة ولم يكن افضل من منصب مدير عام شركة النفط الوطنية , الغريب ان رئيس الوزراء يرى ويسمع ويصمت وكأن الموضوع لا يعنيه برغم ما تحمله هذه الخطوة من دلالات على الفساد ومحاولة التجذر في السلطة والهيمنة واستبعاد الكفاءات التي بالطبع لا يعد من يحمل 38 ملف فساد منها , العراق ولاد وفيه كفاءات كثيرة وكبيرة وشابة ونظيفة لكن الرغبة في السيطرة والسطوة والنفوذ من اجل تحقيق مكاسب شخصية امر دفعه من اجل الحفاظ على مصالحه الشخصية التي منها استكمال بعض مشاريعه الاستثمارية في دبي ولندن وباريس والمغرب هذه المشاريع التي شيدها لنفسه على حساب ثروات البلد , إن كان توزيره يعد خطئا فاحشا بحق العراق فان نمصيب نفسه مديرا عاما لشركة النفط الوطنية من اجل ضمان البقاء امر اشد فسادا واكثر استهانة بمصالح العراق وشعبه , و لكن يشفع له قادة الحكمة الذين باعوه المنصب مقابل مبلغ يصل الى 65 مليون دولار تعهدت بدفعها شركات عملاقة تعمل في العراق وطبعا امام مثل هذا المبلغ يذهب العراق للجحيم ولكن ما هو ثمن منصب مدير عام شركة النفط الوطنية ؟ هل يتم اقصاء خبير مثل جبار اللعيبي من إدارة شركة النفط الوطنية لتصير الى شخصية لا تحظى باي احترام او ثقة او اخلاص للبلد ؟ انها دعوة لرئيس الوزراء ليقف ولو مرة واحدة وقفة جادة ومنتجة بعيدا عن ابداعه في الصور او في نبش ملفات لا تعد ذات تأثير حيوي , أتمنى وانا محبط ان أرى حضورا للكاظمي في إعادة الأمور الى سياقها الصحيح في ملف شركة النفط الوطنية وان لا يصبح منصب وزير النفط منفذا للعبور الى مناصب أخرى هناك من هو احق بها من الطبقة الحالية التي اثخنتها ملفات الفساد ......
#الخيل
#كاظمي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692296
وليد الدلفي : النفط العراقي بين وزيرين
#الحوار_المتمدن
#وليد_الدلفي النفط العراقي بين وزيرين مضت الان على تجربة العراق الديمقراطية 17 سنه تماما وهي اول حقبة ديموقراطية او قريبة من الديوقرطية على مر تاريخه الطويل ولنا وقد كانت للجماهير الكلمة في اختيار نوابهم وممثليهم والتي للأسف تم تسخير الجانب العاطفي للناس من قبل قادة كتل وتيارات سياسية مستغلين تعلقهم العاطفي تارة وجهلهم تارة وهذا الجهل كان بسبب افرازات حكومة البعث البائد , المهم في الموضوع ان مجلس صعد لتمثيل الناس مستغلا عواطفهم تارة او الارتباط القبلي تارة اخرى لم يكن في يوما من الأيام ممثلا حقيقيا لرغبات الناس في العيش الكريم وفي رؤية بلدهم يعيشون فيه كما يعيش بقية الخلق في اوطانهم لذا وصلنا ونحن الاغنى في العالم الى حافة الفقر ليس فقر الناس فقط بل فقر الدولة كلها بسبب ان الوزراء الذين صوت لهم النواب تبعا لموافقة زعماء الكتل السياسية و هؤلاء الوزراء لا يمتون بصلة للدولة ولا للقانون ولا للسياسة فهم اشبه بالدود يجتمعون على قطعة الحلوى وما ان تنتهي لا نراهم ولا نسمعهم مرة اخرى والدليل اننا الان لم نسمع عن أسماء اخذت ما اخذت من العراق وغابت تتنعم بما سرقوه منا , وزيرين اثارا استغرابي الأول وهو وزير النفط السابق جبار اللعيبي الذي يتحسر الجميع عليه كيف تم ابعاده من دفة وزارة النفط بواسطة مؤامرة مشبوهة كان بطلها رئيس الوزراء عادل عبد المهدي والذي رغم انخفاض الأسعار في وقته لم يفلس العراق والسبب هو ان الرجل لم يرضخ للضغوط من منظمة أوبك في خفض الإنتاج علما انه كان مطلوبا من العراق تخفيض انتاجه 560 الف برميل فقط في اليوم ولذا كانت إيرادات النفط مستمرة وكافية لتامين حاجات البلد وليس غريبا على وزير بحجم جبار اللعيبي هذا الإصرار لمصلحة البلد وهو الذي عرف عنه تبنيه مواقف وطنية كبيرة وكثيرة ويكفي القول ان جبار اللعيبي طوال وجوده على هرم شركة نفط الجنوب وموقعه مستشار لوزير النفط ثم وزيرا للنفط لم تسجل عليه محاكم النزاهة ومكاتب المفتش العام وديوان الرقابة المالية اية مخالفة لانه رجل دولة يعمل تحت مظلة القانون ولأنه خرج من الوزارة كما دخلها متأسيا بجده الامام علي ابن ابي طالب عليه السلام حين قال جئتكم بثوبي هذا فان خرجت بغيره فانا لكم خائن , كما انه لم يضع نصب عينه الحصول على جنسية أخرى كمات يفعل بعض وزراء الحكومة الحالية, وحتى بعد مؤامرة ابعاده عن الوزارة اقرا واتابع نشاط اللعيبي فهو مازال الناصح الأمين لكل كوادر وزارة النفط والحكومة في ما يخص أسواق الطاقة عماليا ومحليا , في الجانب الأخر نرى وزيرا لم يضع للعراق أي اعتبار في حسابه فسارع للموافقة على تخفيض الإنتاج بمقدار مليون ومئتين الف برميل يوميا وهو السبب الرئيس الثاني في ازمة العراق الاقتصادية التي يدفع ثمنها الشعب المغلوب على امره و ويبدو ان السيد الوزير الحالي يهتم بامور أخرى لعلها لديه اهم من عمله كخادم للشعب العراقي او انه يتخذ من منصبه جسرا للوصول اليها فالعراق الذي ابتلاه الله بحكومة انحدرت دون مستوى الفشل وهذا امر طبيعي نتيجة ابعاد أصحاب الامكانية والمقدرة أمثال وانا شخصيا لا أرى في النواب أي همه او مصداقية او رغبة في الخدمة الحقيقية للبلد لذا بقي ان أوجه خطابي للشعب نفسه ان يصحو من سباته العميق وان يقلب الطاولة وان يعطي الثقة لمن يستحقها والا فاننا مستمرون في الانحدار ......
#النفط
#العراقي
#وزيرين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704960
وليد الدلفي : وزارة النفط العراقية ...خطوتان للوراء
#الحوار_المتمدن
#وليد_الدلفي وزارة النفط... خطوتان للوراءوليد خالد الشامي المتتبع لاداء الحكومة العراقية الحالية وعلى وجه الخصوص أداء وزارة النفط العراقية بقيادة الوزير احسان عبد الجبار يرى بوضوح التراجع المريب في أداء الوزارة على كافة الأصعدة إداريا وفنيا وتكاد تشعر ان الوزير الحالي المثقل بتهم الفساد التي تلاحقه والتي تجمعت حوله خلال فترة لا تتعدى 3 سنوات فقط من قيادته لشركة نفط البصرة تكاد تشعر ان الرجل مأمور لا إرادة له , ففي فترات مختلفة من عمر الوزارة ما بعد 2003 شهدت الوزارة فترات عصيبة من سوء الأداء وتبعيته أيضا لكنها أيضا مرت باوقات جيدة شهدت محاولات جادة للنهوض بواقع صناعة النفط العراقية , ففي وقت الشهرستاني كانت الوزارة تمر باسوأ اوقاتها تمثلت بمصادرة النفط العراقي عبر ما يعرف بعقود التراخيص المجحفة بحقوق العراق وأيضا محاربة كل ما هو اصيل في الوزارة وترقية كل ما هو طارئ , واستمر الحال الى وقت الخبير جبار اللعيبي الذي حاول ونجح الى حد بعيد في تحرك دولاب الصناعة النفطية سواء عبر إعادة هيكلة الوزارة والشركات النفطية العاملة عبر تسمية كادر قيادي جديد من العناصر الشابه ومن ضمنهم كان الوزير الحالي الذي لم يحسن استغلال هذه الفرصة فضاع بين ملفات هياة النزاهة , اللعيبي أيضا اعطى الشركات العامة انذار بان الشركة التي تكون خاسرة يتم هيكلتها وهو ما شجع تلك الشركات على بذل اقصى الجهود , ناهيك عن اشرافه على هيئات التشغيل في عقود التراخيص وتجديد الدماء فيها التي لم يقم أي وزير بإعادة تشكيل تلك اللجان الا جبار اللعيبي , امر اخر ابدع به جبار اللعيبي عبر خروج الوزارة من ممرات الوزارة الى الشارع بمشاريع صيانة عدد من المشاريع والمرافق العامة بجهود الوزارة البحته حتى ان المواطن لم يلحظ ان وزارة قامت بخدمة الناس الا في وزارة النفط التي ترجمت كادرها فلسفة جبار اللعيبي وعلى صعيد عمل الوزارة البحت فان مشروع استثمار الغاز المصاحب الذي انبثق في وقت اللعيبي ظل جامدا بعد ان ودع اللعيبي دفة الوزارة , ان وزارة النفط العراقية بحاجة الى خبرة وحنكة إدارية ونفطية يمكن لها ان تصنع الفرق لا ان يتم ايكال قيادتها الى عناصر لا تمتلك اية رؤية او فلسفة في الإدارة او الصناعة النفطية , حقيقة شعرنا كمواطنين بالفرق والانحدار نحو الاسواء منذ ان ترجل اللعيبي من التدخل في صناعة النفط العراقية ونامل ان تكون الحكومة القادمة اكثر عقلائية وواقعية في التعامل مع الملف المهم جدا ......
#وزارة
#النفط
#العراقية
#...خطوتان
#للوراء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720748